إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مبــروك لمصـــر زواجهـــا (من امريكا)..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مبــروك لمصـــر زواجهـــا (من امريكا)..

    7/5/2014


    مبــروك لمصـــر زواجهـــا ..



    أحمد الشرقاوي
    بانوراما الشرق الاوسط


    منذ عهد السادات، وتحديدا، منذ “فعْــل” الخيانة الشنيع الذي اقترفه الرئيس “المؤمن” ‘أنور السادات’ بقبوله النوم في فراش ‘مناحيم بيغن’ والتوقيع في 17 سبتمبر 1978 على زواج عرفي بين مصر “أم الدنيا” و الكيان المسمى “إسرائيل”، ضدا في سنة الله ورسوله ومذهب الإمام أبي حنيفة النعمان وميثاق العرب.. ومصر في تراجع خطير على كل المستويات، من فقدان للدور العربي والنفوذ الأفريقي، إلى فقدان للمنبر الإعلامي والثقافي والتعاطف الشعبي العربي والإسلامي.

    وقد بدأت تجليات هذا السقوط واضحة للعيان منذ قرار ضرب العراق سنة 1991 وصولا إلى الحالة السورية اليوم وما بينهما من أحداث ومواقف.

    واقعة الخيانة هذه، مْهّد لها بحرب أكتوبر 1973، التي اعتبرتها مصر إنتصارا، فيما كانت خديعة انتهت إلى هزيمة مذلة، أرادتها أمريكا أن تكون حرب تحريك لا حرب تحرير لفك إرتباط مصر بسورية، فكان فعل الخيانة الثانية بترك دمشق لقدرها وحيدة في مواجهة إسرائيل، ما اضطر سورية لإستدراك الموقف، وسلوك إستراتيجية الممانعة بدل المواجهة، والتي تعني رفض السلام مع إسرائيل دون مواجهة عسكرية مباشرة في غياب الموقف والدعم العربي، والإستعاضة عنها بحروب استنزاف بالوكالة تقوم بها حركات المقاومة الإسلامية في لبنان وغزة، إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا.

    أما على المستوى السياسي، فبعد أن أصبحت مصر محمية أمريكية منزوعة الأسنان والكرامة، لم يجد الساسة فيها ما يقدمونه للشعب المصري الجائع والفقير غير ازدواجية الخطاب من خلال تقمّص دور الحرباء التي تْبدّل لونها حسب الحاجة، ليتناسب مع الأحداث والمواقف من خلال قول الشيىء والإتيان بعكسه.

    وأذكر أني زرت القاهرة بعد دخول الإتفاقية حيز التنفيذ، وبداية عهد ما سمّي في حينه بـ”الإنفتاح”. وفي الطريق من المطار إلى الفندق، سألت سائق التاكسي: “ما الذي سيستفيده الشعب المصري من إتفاقية السلام مع إسرائيل؟.. فكان جوابه: “لقد عانى الشعب المصري كثيرا من ويلات الحروب مع الصهاينة، وتخلى عنه العرب ولم يمدوه بالدعم والمساعدات اللازمة لتحقيق إنتصار حقيقي على ‘اسرائيل’، وسائت أوضاع البلاد الإقتصادية وأحوال العباد المعيشة، فلم يجد الرئيس ‘المؤمن’ من حل سوى ركوب قطار السلام لرفع المعاناة عن الشعب المصري والشعب الفلسطيني معا”.

    الرجل لم يأتي بجديد من عنده، بل اكتفى بترديد ما قاله ‘السادات’ حرفيا بعد عودته من واشنطن إلى مصر عبر المغرب، حيث ألقى خطابا وصف بـ”التاريخي” من مدينة طنجة في اقصة شمال المملكة، شرح فيه ذات الخلفية التي دفعته لسلوك طريق “السلام” مع إسرائيل، وشكر بالمناسبة العاهل المغربي المقبور ‘الحسن الثاني’ على دوره في هذا الإنجاز الكبير الذي كان بمثابة كسر للحاجز النفسي الوهمي القائم بين العرب وإسرائيل، وهو ما استوعبه الرئيس الراحل ‘ياسر عرفات’ بعمق بعد ذلك، واستمد منه غطاءا للخيانة تحت مسمى “سلام الشجعان” باعتماده لخيار أوسلو سنة 1993، والذي قال عنه سفير منظمة التحرير الفلسطينية في القاهرة ‘سعيد كمال’ لتلفزيون ‘روسيا اليوم’ أواخر شهر مارس/أذار الماضي، أنه كان خياراً قديماً بدأ التحضير له باندلاع الحرب الأهلية اللبنانية سنة 1975، حيث رفع السلاح في وجه الجيش العربي السوري سنة 1976.

    وإذا كان لإتفاقية ‘كامب ديفد’ من نتائج تذكر، فقد جعلت من مصر دولة منزوعة الأسنان والقرار، بلا سيادة ولا كرامة، وكان على الدولة العميقة في المحروسة أن تحاول الخروج من هذا المأزق التاريخي والوجودي من خلال اعتماد ازدواجية في الخطاب السياسي، خطاب للشعب يُسوّق للبطولات والأوهام ويعد بالمنّ والسّلوى بديلا عن فومها وعدسها وبصلها.. وخطاب للغرب يبيع ما تبقى من شرف لدى حكام المحروسة لنيل رضى الأمريكي.

    ألم يقل السادات أن 99% من أوراق اللعبة في المنطقة هي بيد أمريكا؟ وبالتالي فالمدخل الطبيعي الوحيد المتاح لمن أراد كسب ود أمريكا هو المرور من بوابة ‘تل أبيب’.

    بعدها ببضع سنين، استفاقت الشعوب العربية على كارثة انتشار عدوى الخيانة، حين تبيّن أن كل الأنظمة العربية، إلا من رحم الله وعلى رأسهم سوريا، تقيم علاقة زواج سري مع إسرائيل، من دون مأذون ولا طبول ولا شهود.

    لقد فهم أخيرا الحكام العرب، أن أمن العروش لا تضمنه الشعوب بل أمريكا سيدة العالم آنذاك، وللوصول مباشرة إلى قلب هذه الأم الحنون يلزم المرور من “إسرائيل” والحصول على تزكية بحسن الأخلاق والسلوك قبل أن تفتح أبواب واشنطن ويفرش السجاد الأحمر للزائر الكبير.

    صاحب هذه النظرية الذي سوّق لها طويلا بين أقرانه الحكام العرب (الحسن الثاني)، يرقد اليوم في مزبلة التاريخ رغم أنف إسرائيل التي وضعت له معالم ومآثر تحمل إسمه في ‘تل أبيب’ حتى يتذكّره اليهود الصهاينة كأحد خْدّام إسرائيل الكبار، لأنه لعب دور عرّاب السلام بين مصر وتل أبيب في سرّيّة تامّة إلى أن نضج الإتفاق وتحقق الوفاق وتعانق الأعداء – الأصدقاء في ‘كامب ديفد’ عناق الأشواق، في مشهد يجسد قمة الذل والخسة والعار والنفاق.

    لذلك، لم يكن مستغربا تصريح وزير خارجية مصر السيد ‘نبيل فهمي’ الذي أدلى به خلال زيارته الأخيرة للولايات المتحدة، لإذاعة أمريكية محلية، معتقدا أن المصريين لن يصلهم فحوى الكلام.. فكانت الفضيحة التي هزت الشارع مع انطلاق حملة السيسي الإنتخابية، حيث قال السيد الوزير من دون أن يرف له جفن ما مفاده، أن مصر تعتبر العلاقة مع أمريكا علاقة زواج مثالية، قائمة على المحبة والوفاء والطاعة.. حتى لو كان هذا الزواج مذلا، لأنه يضع هاجر المصرية في مرتبة “الأمة” في حين يعتبر ‘سارة’ الإسرائيلية هي أم الصبي المختار.

    هذا ليس بالأمر الجديد وإن بدى غريبا، فذات الإستراتيجية التي وضعها السادات واستمرت في عهد مبارك، ها هي تنتقل كالعدوى إلى ‘السيسي’ وحكومته، وهو يتحضر لخوض غمار الإنتخابات الرئاسية، من خلال اللعب على ورقتين: الأولى، ورقة “الزعامة القومية” من خلال إستدعاء روح الراحل ‘جمال عبد الناصر’ من قبره، واستغلال تاريخه لسرقة الرصيد الشعبي الذي كان لهذا الزعيم الكبير في قلوب المصريين والعرب.

    والثانية، ورقة محاربة الإرهاب، بعد أن حوّل معارضة الإخوان السياسية العنيفة للإنقلاب العسكر إلى إرهاب. لكنه وبرغم التفويض الشعبي الكبير الذي ناله من خلال كوميديا النزول إلى الشوارع، إلا أنه فشل في حربه على الإرهاب بعد أن دخلت القاعدة إلى جانب الإخوان، وبدأ المرتزقة الذين سافروا للقتال في سورية يعودون إلى مصر ميدان الجهاد الجديد بعد سورية، ففتحت خزائن السلاح في ليبيا لما يسمى بالجيش المصري الحر الذي تقف خلفه الدوحة، ودخلت تركيا وقطر نيابة عن أمريكا الذي قال ‘نبيل فهمي’ أنها تجمعها علاقة جواز مثالية مع مصر.

    هذا المشهد السوريالي العبثي، يجسد بالفعل لعبة الظلال والمرايا، ويؤكد وجود دولة عميقة لم تسقط بثورة 25 يناير، بل أصبحت أكثر قوة ونفوذا، فعادت لتدير اللعبة من الباطن وترسم السياسات والتحالفات بل وتملي على المسؤولين السياسيين تصريحاتهم.

    وبالتالي، فقد جانب الصواب من اعتبر أن إعلان وزير خارجية السيسي في واشنطن هو فضيحة وانقلاب على إرادة الشعب وأهداف الثورة، خصوصا بعد أن أوهم ‘السيسي’ المصريين، بأنه رجل قوي لا يلين، وزعيم قومي لا يردخ لمشيئة واشنطن، وأن هدفه هو تحرير مصر من وصاية وهيمنة أمريكا والإتجاه صوب المارد الصاعد روسيا الإتحادية.

    وكنا قد استبشرنا خيرا بهذا التوجه الجديد في البداية، واعتقدنا أن هذا العسكري القادم من دهاليز المخابرات، وإن كان لا يتقن فن السياسية بقدر ما يتقن فن “البصبصة” حيث كان العرب قديما يْسمّون رجل الإستخبارات بـ”البصّاص” تيمنا بوفاء الكلب في حراسته لسيده من خلال “البصبصة” التي تعني فتح العينين وهز الأدنين، إلا أننا استفقنا من دوختنا عندما سقط الحلم، وتبين أن السعودية هي من قامت بالإنقلاب في مصر، فحرّكت بأموال الزيت الشارع عبر حركة “تمرد”، فدخلت إسرائيل على خط التبديل من خلال عميلها المخلص ورجل الأعمال الكبير ‘نجيب ساويرس’.

    ثم تأكدت هواجسنا عندما قال وزير السيسي للشؤون الخارجية السيد “نبيل فهمي” أن “أمن الخليج من أمن مصر” (؟؟؟). نفس الشعار رفعه ‘حمدين صباحي’ قبل الإنتخابات، في محاولة لتسويق نفسه للسعودية باعتباره قومي عروبي ناصري حريص على أمن واستقرار مملكة ومشيخات الخيانة والزيت في الخليج، معتقدا من غبائه، أنه بهذه العقيدة الجديدة سيكسب دعم الرياض التي حاربت جمال عبد الناصر وتكره الناصريين. كما وأنه باعتباره مدنيا، اعتقد أن واشنطن ستدعمه ما دامت قد أبدت معارضة قوية لعودة ديكتاتورية العسكر لحكم مصر من خلال حملة “السيسي رئيسي” لمعرفتها بفسادهم واستحواذهم على 40% من اقتصاد البلاد، فيما 60% الباقية موزعة بين شركات صهيونية وأجنبية.

    لكن، من يهدد السعودية ومشيخات الخليج في المنطقة؟.. إنها قطعا ليست إسرائيل وفق العقيدة المصرية الجديدة، بل ‘إيران’ حسب ما أكده جنرال مصري كبير خلال المناورات الأضخم التي جرت هذا الأسبوع في السعودية بمشاركة عسكر المحروسة، حيث قال بالفم المليان ودون حياء أو خجل: “هذه المناورة الأضخم في تاريخ المملكة، هي رسالة موجهة لإيران، مفادها أن أمن الخليج من أمن مصر”.

    هنا اتضح المعنى بعد أن تجلى ضباب الغموض، وبدل أن يقوم العسكر الذين يحكمون مصر من الباطن بإعادة العلاقات التي كان قد قطعها الإخونجي مرسي مع سورية، وفتح صفحة جديدة مع إيران وحزب الله وفصائل المقاومة، وتعليق إتفاقية الذل والعار لغاية أن يقرر الشعب المصري من خلال ممثليه في مجلس الشعب المقبل ما يجب عمله بشأنها، والتوجه يصدق وعمق روسيا.. جاء الرد واضحا صريحا قاطعا وحاسما: “من يْؤمّن للمصريين رغيف العيش، يملك قرارهم ويمسك بناصيتهم”.

    ففوّضنا الأمر لله ولم نعد نْصدّق لا ما يقوله الساسة ولا ما يطبل ويزمر له الإعلام المصري صباح مساء من أن الرئيس ‘الأسد’ “ديكتاتور يقتل شعبه بالسكود والبراميل المتفجرة والأسلحة الكيماوية المحرمة دوليا، وأن السيسي وجيشه يحاربون الإرهاب”.

    وإذا كان العداء لسورية قد يكون مبررا من وجهة نظر انتهازية بحكم أن الذي يتحكم في القرار السيادي المصري اليوم هي السعودية، فإن ما شكّل صدمة هزّت الشارع العربي من الماء إلى الماء، هو تصريح ‘السيسي’ الأخير الخارج عن النسق والسياق والبعيد عن اللياقة واللباقة الدبلوماسية والأخلاق،، والذي قال فيه مْتبجّحا: “إن مصر بإمكانها اجتياح الجزائر في ظرف 3 أيام فقط”.. فما الدافع وما المناسبة؟.

    حسب علمنا، لا تعتبر الدجزائر مصر عدوا والعكس صحيح ايضا، لكن إذا كان ‘السيسي’ أراد بهكذا مثال بعث رسالة لمن يهمهم الأمر مؤداهان أن لمصر جيش يعتبر هو القوى في المنطقة، فليسمح لها الإخوة في مصر بالقول أن الجيش المصري هو افشل جيش في المنطقة، بسبب أنه لم يخض حروبا منذ عقود، ولا يتدرب إلا على جمع البيض في مزارع الدجاج، وتجميع الحليب في مزارع الأبقار التي يملها جنرالات الجيش المصري، أما المتفوقون من ضباط الصف، فيشتغلون في معامل تركيب الثلاجات والغسالات وأفران الغاز ذات الجودة السيئة والمفروضة على الشعب بسبب إحتكار العسكر لهذه الصناعات وغيرها في غياب المنافسة.. وبالتالي، فهل هذا هو الجيش الذي سيهجم الجيش الجزائري الأحسن تسليحا اليوم في شمال إفريقيا؟.

    ومهما يكن من أمر، فمثل هذا التصريح العدائي والمجاني، مسيىء جدا للشعب الجزائري الشقيق، وينم عن قمة غباء السيسي، ويؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن الرجل هو أجهل مما كنا نتصور، وأنه استلم قيادة مركب مصر في بحر هائج ليلاعب الأمواج والعواصف بذكاء وحجم وشجاعة، لكنه وفق ما تبيّن اليوم، سييجد نفسه حتما بعد حين محطما على صخور الفشل والخيبة، فتعود الثورة من جديد، لكن هذه المرة لتقطع الأيادي التي ستقود البلاد إلى الإفلاس بسبب سياسات العسكر الغبية.

  • #2
    من انقلاب 52 المعروف بثورة يوليو اوكلت الامبريالية الغربية للجيش مقاليد الامور في مصر والعديد من البلدان

    ماعرف بالثورة المصرية انهتها امريكا بارغام مبارك على تسليم الامور للجيش !

    وجاء وزير الدفاع في النهاية ليقول لمرسي

    انته مهزوز ليه؟

    المهم


    معظم الرؤساء-العملاء- تبين انهم درسوا اما في امريكا او بريطانيا او فرنسا

    وانهم جندوا منذ ذلك الوقت

    ولم يشذ السيسي

    https://maktoob.news.yahoo.com/%D8%B...%A9-slideshow/

    ومعظم هؤلاء باع شعارات قومية ووطنية

    بدءا من ناصر رغم ان تسليح الجيش وحراسته الشخصية وتاسيس المخابرات وتدريبها كان بايادي امريكية !


    لاحقا يريد الرئيس بتوصية رفع شعبيته فتقوم امريكا بقطع توريد السلاح وقطع المعونات!


    اذن الرئيس وطني والا لماذا فعلت امريكا ذلك


    ولكن لم يسال احد لماذا امريكا تقدم له معونات واسلحة وهو (يريد ضرب اسرائيل)؟؟!!!


    صفق المصريون طويلا لصفقة الاسلحة السوفيتية التي عقدها ناصر


    ثم عقد مثلها السادات


    واليوم تكرر امريكا والسيسي نفي السيناريو


    لانها تثق بقدرة اعلامها ومخابراتها والاعلام والمخابرات التابعة على غسل الادمغة

    فلاتذكر الناس ان هذه الافلام مكررة عدة مرات

    ولاصحة للقول انها


    تعرض لاول مرة !!



    تعليق


    • #3
      أولاً وزارة الخارجية ردت على هذه الترهات ببيان واضح يتضمن الترجمة الأمينة لما قاله معالي وزير الخاريجة السفير نبيل فهمي ..
      ثانياً ذلك التافه الذي يسفه من حرب أكتوبر تقريباً لا يعرف أي شيء عن العكرية والجندية ولم يقرأ ماذا كان خط بارليف , وماذا كانت خسائر إسرائيل في هذه الحرب , وكيف غيرت الحرب في نظريات العلم العسكري ....
      التافه الذي يتحدث عن جيش مصر العظيم الذي صمد في وجه مؤامرة كبيرة ولم يسقط في الفخ كما سقط غيره ونجح في مواجهة حروب الجيل الرابع لا يعرف أنه لولا حذاء أصغر جندي مصري لكانت زوجته في فراش أمراء الخوارج الآن ...
      هؤلاء قوم فقدوا الانتماء للوطن والدولة وباعوا أنفسهم للشيطان وعملوا على التشنيع على أوطانهم تمهيداً لتدميرها .

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
        أولاً وزارة الخارجية ردت على هذه الترهات ببيان واضح يتضمن الترجمة الأمينة لما قاله معالي وزير الخاريجة السفير نبيل فهمي ..
        ثانياً ذلك التافه الذي يسفه من حرب أكتوبر تقريباً لا يعرف أي شيء عن العكرية والجندية ولم يقرأ ماذا كان خط بارليف , وماذا كانت خسائر إسرائيل في هذه الحرب , وكيف غيرت الحرب في نظريات العلم العسكري ....
        التافه الذي يتحدث عن جيش مصر العظيم الذي صمد في وجه مؤامرة كبيرة ولم يسقط في الفخ كما سقط غيره ونجح في مواجهة حروب الجيل الرابع لا يعرف أنه لولا حذاء أصغر جندي مصري لكانت زوجته في فراش أمراء الخوارج الآن ...
        هؤلاء قوم فقدوا الانتماء للوطن والدولة وباعوا أنفسهم للشيطان وعملوا على التشنيع على أوطانهم تمهيداً لتدميرها .
        هل مازلت على قيد الحياة..

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
          أولاً وزارة الخارجية ردت على هذه الترهات ببيان واضح يتضمن الترجمة الأمينة لما قاله معالي وزير الخاريجة السفير نبيل فهمي ..
          ثانياً ذلك التافه الذي يسفه من حرب أكتوبر تقريباً لا يعرف أي شيء عن العكرية والجندية ولم يقرأ ماذا كان خط بارليف , وماذا كانت خسائر إسرائيل في هذه الحرب , وكيف غيرت الحرب في نظريات العلم العسكري ....
          التافه الذي يتحدث عن جيش مصر العظيم الذي صمد في وجه مؤامرة كبيرة ولم يسقط في الفخ كما سقط غيره ونجح في مواجهة حروب الجيل الرابع لا يعرف أنه لولا حذاء أصغر جندي مصري لكانت زوجته في فراش أمراء الخوارج الآن ...
          هؤلاء قوم فقدوا الانتماء للوطن والدولة وباعوا أنفسهم للشيطان وعملوا على التشنيع على أوطانهم تمهيداً لتدميرها .
          الكثير من المصريين صحوا من هذه السكرات والعنتريات ايام ناصر
          بعضهم قبل 67 والبعض الاخر بعدها
          ان تتاخر الحالة حتى الان يعني انها خطرة جدا
          مع ان بعض العراقيين سكروا بها زمن صدام
          ويسكر الان بعضهم زمن المالكي

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ابوبرير
            بعدها ببضع سنين، استفاقت الشعوب العربية على كارثة انتشار عدوى الخيانة، حين تبيّن أن كل الأنظمة العربية، إلا من رحم الله وعلى رأسهم سوريا، تقيم علاقة زواج سري مع إسرائيل، من دون مأذون ولا طبول ولا شهود.

            تعليق


            • #7
              الخارجية المصرية نفت ان يكون نبيل فهمي قال ما قال واسهبت في تحليل كلامه عل ذلك يخرج الوزير من ورطته!

              غير ان الامريكان الذين يمعنون في اذلال مصر واهانتها كان لهم موقف آخر!

              اليكم هذا الخبر!

              ***
              1/5/2014



              "الخارجية": فهمي لم يقل بزواجنا من واشنطن.. واذاعة امريكية ترد بتسجيل صوتي



              أصدرت وزارة الخارجية صباح الخميس بيانا أكدت فيه أن نبيل فهمي، وزير الخارجية، لم يقل إن علاقة مصر بالولايات المتحدة الأمريكية «علاقة زواج»، فيما نشرت «الإذاعة العامة الوطنية الأمريكية» التسجيل الصوتي للوزير «فهمي» والذي يثبت صحة تصريحاته التي قال فيها نصًا «علاقة مصر بالولايات المتحدة الأمريكية علاقة زواج».

              وزارة الخارجية في بيان لها عبر صفحتها على «فيس بوك» أكدت أن «التصريح المنسوب لوزير الخارجية حول (العلاقات المصرية – الأمريكية) غير دقيق وترجمته من الإنجليزية للعربية غير صحيحة، ولم يذكر الوزير أن (العلاقة بين مصر والولايات المتحدة هي علاقة زواج)، وإنما ما ذكره أنها علاقات ممتدة على مدى طويل ومتشعبة ومثل الزواج تحتاج لكثير من الجهد والمتابعة، ويتخذ خلالها قرارات عديدة وفي مجالات متعددة، وقد تتعرض بين الحين والآخر إلى بعض المشاكل».


              المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية بدر عبدالعاطي، أجرى الأربعاء، مداخلة هاتفية على قناة «سي بي سي»، وقال: «تصريح (الزواج من أمريكا) قيل في سياق أن العلاقات مع واشنطن تقوم على الندية وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، ولم يعد مقبولًا على الإطلاق أن نقبل بكل ما تقوله واشنطن، ولو اجتزأنا كلمة (زواج شرعي وليست نزوة) من سياقها سيكون تماما مثل منطق (ولا تقربوا الصلاة)».


              فيديو (الخارجية: "الزواج الشرعى" نقل فى غير سياق):
              http://www.youtube.com/watch?v=z-CNN4U96BE

              الإذاعة الوطنية الأمريكية نشرت التسجيل الصوتي لتصريحات وزير الخارجية، وجاءت كالتالي:

              «المذيع: المساعدات العسكرية الأمريكية هل تعطيكم ميزات تكتيكية تحتاجون لها؟».
              نبيل فهمي: نعم بالطبع هى مهمة جدا بالنسبة لنا، لأنها (مثل الزواج وليست علاقة لليلة واحدة أو نزوة عابرة تستمر ليوم واحد وتنتهي)، وهذا أمر سيكلف الكثير من المال حال الاستثمار فيه، كما سيتطلب الكثير من الوقت والكثير من القرارات.

              المذيع: لكنك ترى هذا الزواج بشكل رومانسي، فهل هذا صحيح؟
              نبيل فهمي: لا، فزواجي يسير بشكل جيد جدا، لذلك أنا أفعل ما أقوله، فأنا متزوج منذ 39 عاما، ولا يمكنني التنازل عنه بسهولة.

              المذيع: ما هي حالة هذا الزواج الآن؟
              نبيل فهمي: زواجي، إنه..

              المذيع: لا.. لا ليس زواجك، أقصد الزواج بين مصر والولايات المتحدة الذي تحدثت عنه؟
              نبيل فهمي: إنه يقوم على أسس قوية، ويحتاج إلى استقرار، وبالطبع يعاني من بعض المشاكل والسقطات.. لكن أي زواج له مشاكله أيضا».

              تصريحات نبيل فهمي باللغة الإنجليزية

              The political importance of the US military aid is at least as important as the tactical advantage

              Yes of course it is that important because it is like a marriage it is not one night affair. This is something, if you're going to invest in it, it's going to cost you a lot of money, it's going to take time, and you're going to have to make a lot of decisions

              You gave a romantic view of marriage, are not you? No, mine is going very well, so I do all of that and I have been married since 39 years, it not a something you can walk away from easily

              What is the state of this marriage right now?

              Mine, it is..

              No... No the us-Egyptian marriage that you type

              It is well-founded but needs to stabilize and has its hiccups..but any marriage has its hiccups»

              يمكنك الاستماع إلى التسجيل الصوتي:
              https://soundcloud.com/bahy-hassan/jtkvym5o2r5j

              ***
              ()()
              ***


              أول من انتقد فهمي هو الاعلامي المصري عمرو أديب مطالبا اياه بالاستقالة!

              اليكم هذا الخبر:


              بالفيديو.. "أديب" ل"فهمي": "رخصتنا.. ليه تقول الأمريكان ما ناموش معانا ليلة ورمونا؟"



              فيديو:
              http://www.youtube.com/watch?list=UU...&v=9DNIGhjcdrY

              انتقد الإعلامي عمرو أديب تصريحات نبيل فهمي، وزير الخارجية، التي أدلى بها أثناء تواجده في الولايات المتحدة الأمركيية، حيث قال إن العلاقات بينها وبين مصر «زواج شرعي وليست نزوة»، داعيًا إياه إلى الاستقالة، معتبرًا أنه «لا يصلح وزير خارجية لمصر».


              وقال «أديب»، في حلقة برنامجه «القاهرة اليوم» على قناة «أوربت»، مساء الأربعاء، موجهًا حديثه لوزير الخارجية: «ليه يا أخي كده»، وأضاف: ««بعد ما مصر نكدت على الأمريكان بتقول علاقة زواج وليست نزوة».


              وتساءل: «هل ده كلام دبلوماسي؟»، وقال: «ليه بتبيعنا رخيص كده يا نبيل، أنت عمرك سمعت أي وزير خارجية عربي راح يقول للأمريكان إن علاقتنا علاقة زواج وليست نزوة وليست علاقة ليلة واحدة.. مصر يتقال عليها زي الكلام عن الجنس إن الأمريكان مناموش معانا ليلة ورمونا».


              ***
              وآخر من قرأت عنه يتحدث عن زواج "مصر" من امريكا هو المرشح حمدين صباحي في لقاء تلفزيوني على قناة "النهار" يوم الاربعاء 7/5/2014

              واليكم الخبر!

              صباحي: "سنحافظ على العلاقات مع أمريكا.. وعصمتنا في يدنا"



              قال المرشح الرئاسي، حمدين صباحي، إن «مصر هى قلب الأمة العربية»، معلقًا على الموقف القطري من مستجدات المشهد الراهن في البلاد، بقوله: «قطر شقيقة في العروبة إذا عادت إلى الطريق الصحيح»، كما تحدث عن العلاقات المصرية- الأمريكية، بقوله: «سنحافظ على العلاقات مع أمريكا، لكننا لسنا متزوجين بأحد وعصمتنا في أيدينا».

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة اوبزيرفر

                ههههههههههههههههههههههههههه جائت البيهمة محملة بما لا تفقه كعادتها
                اليك المعارضة الشريفة المدعومة من يهود السعودية اين تداوى
                http://www.youtube.com/watch?feature...&v=TWxyyQdV_7I

                تعليق


                • #9
                  صاحب الموضوع مبرمج على قناة واحدة
                  هل نسيت شهر العسل الأميركي الإيراني في الفترة الأخيرة
                  هل نسيت ان الشعارات المكتوبة في الشوارع بمدينة طهران المكتوب عليها أميركا الشيطان الأكبر قد أزيلت نهائياً
                  هل نسيت أن ايران مختنقة اقتصادياً فذهبت لتتفق مع الأميركان وبالشروط الأميركية المتعلقة بموضوع النووي الإيراني وإزالة شعار
                  أميركا الشيطان الأكبر وغيرها لأجل فك الحظر عن ايران وهذه ايران الذي يدعي قائدها الخامنئي أنه يقابل الإمام الحجة فهل اشار اليه الإمام الحجة ارواحنا له الفداء بأن يتنازل لأميركا مقابل فك الحظر على ايران وهل يرشدهم الإمام الحجة والعياذ بالله عن ترك الثقة بالله وبالإمام لطلب الهرولة والتوسل بأميركا
                  والله هو القائل
                  {‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ}
                  فلماذا تركتم الثقة بالله لفك تلك الضيقة الإقتصادية ؟
                  هذا عدا عن فضيحة اتفاق ايران غيت والتي كانت اسرائيل طرفاً فيه على دور الخميني فلماذا يا صاحب الموضوع لا تشير إلى ذلك ؟
                  ولماذا لم تتطرق إلى المصافحة الحارة التي حصلت بين بشار الأسد وبين الرئيس الإسرائيلي يوم جنازة البابا يوحنا بولس الثاني في الفاتيكان وهناك الكثير من اللماذا ولكن عقل الممانعة ذاكرته مبرمجة فقط على ذبذبات محددة .
                  طبعاً أنا لا أبرر سياسة مصر ولكن المثل يقول من بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة زائر (غير مسجل)
                    ههههههههههههههههههههههههههه جائت البيهمة محملة بما لا تفقه كعادتها
                    اليك المعارضة الشريفة المدعومة من يهود السعودية اين تداوى
                    http://www.youtube.com/watch?feature...&v=TWxyyQdV_7I
                    هههههههههههه البهيمة هو إلي جايب لي فيديو رفعتة صفحة القناة الإخبارية السورية الأسدية على ألفيس بوك
                    إعلام النظام معروفة سيدافع عن النظام و سيشوة المعارضة
                    وان كنت تعتبرة مصدر فاذهب و شاهد قناة البحرين فهي تنقل لك أحداث البحرين كاملة هههههههههههه

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة اوبزيرفر
                      هههههههههههه البهيمة هو إلي جايب لي فيديو رفعتة صفحة القناة الإخبارية السورية الأسدية على ألفيس بوك
                      إعلام النظام معروفة سيدافع عن النظام و سيشوة المعارضة
                      وان كنت تعتبرة مصدر فاذهب و شاهد قناة البحرين فهي تنقل لك أحداث البحرين كاملة هههههههههههه
                      اعلام النظام معروفة

                      سيشوة

                      تعتبرة

                      !!!!

                      كل الاخطاء الاملائية طبيعي تلقاها من شخص ما متعلم بسبب ظروف فقر او تهجير او او

                      اما من خليجي قوية ...

                      انت اشكد حمار !!

                      ماتستحي كبر البغل وما تعرف تكتب بدون هالاخطاء اللي ما يوقع بيها طالب ثالث ابتدائي

                      تعليق


                      • #12
                        صاحب الموضوع مبرمج على قناة واحدة

                        ايها الزائر الكريم خلك مع هل نسيت فربما تفيدك وقت الحاجة!

                        يبدو انك انت من تم برمجته على قناة واحدة..

                        مسيكين.. جاب لي سيرة ايران!

                        ناس متخلفين عقليا..

                        على عقولكم العفا!

                        يا زائر.. الموضوع مصري بامتياز ولكن يتضح من مداخلتك انك لا تعرف مصر ولا اعلامها!

                        باي باي

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة النخعي
                          اعلام النظام معروفة
                          سيشوة
                          تعتبرة
                          !!!!
                          كل الاخطاء الاملائية طبيعي تلقاها من شخص ما متعلم بسبب ظروف فقر او تهجير او او
                          اما من خليجي قوية ...
                          انت اشكد حمار !!
                          ماتستحي كبر البغل وما تعرف تكتب بدون هالاخطاء اللي ما يوقع بيها طالب ثالث ابتدائي
                          أين الأخطاء الإملائية يا صاحب اللسان القذر
                          أكتب بالعربي أنا مو بالفارسي هههههههههههه
                          روح عدل نفسك شاب راسك و كل مشاركاتك الفاظ وسخة مثل وجهك

                          تعليق


                          • #14
                            كنت اود ان ينحصر النقاش على الموضوع فقط ولكن!

                            الزميل اوبزيرفر "ملهوف" بالاعلام الغربي ويبدو انه مطلع على الكثير من اسراره!

                            ولهذا انقل له - واظنه سبق ان قرأ ما سانقله - ما تقوله ثورة آل سعود في سوريا باسم الديمقراطية والامن والمحبة!

                            وما ينكره الزميل من توفر العلاج لثوار البترودولار في المشافي الصهيونية شيء تناوله العميل لبواني في مقاله ايضا! رغم ان الاعلام العالمي يتعامل مع الخبر بوصفه من الامور البديهية!

                            اليكم أحدث مقال كتبه "العميل" كمال لبواني - أحد أقطاب ثورة البترودولار في سوريا:

                            المقال باللغة الانكليزية.. وأرى انه لا داعي للاطلاع على الترجمة فلربما يتم - من خلال الترجمة - تحريفه واستبدال معانيه "الثورية" التي اراد بها الكاتب "العميل"!

                            ***
                            9/5/2014

                            Syrian Rebel Wants a New Ally: Israel




                            To protect the innocent and to defeat the Assad dictatorship, Syrians should work with Israel to create a safe haven.
                            I spent more than a decade in Syrian prisons and therefore know what kind of regime this is. It is one which believes that torture is a form of dialogue. This was long before the Syrian uprising. Long before my countrymen went to the streets in a peaceful protest calling for freedom. Long before the death toll reached 150,000.


                            In the past three years, we Syrians have learned a lot about who our friends are and who our enemies are. Russia and Iran provide the backing critical for Bashar Assad to remain in power. Hezbollah filled the ranks of the Syrian army. Islamist radicals were brought in from other parts of the region attempting to take Syria away from the Syrian people who had risen to protest.
                            The United Nations and its allies try to support us by allowing diplomacy under the Geneva convention. But the Geneva process has effectively collapsed and we must again realize that much more must be done to stop the Assad dictatorship from continuing to slaughter its people. While we received humanitarian aid from America and Europe, more could have been done to weaken Assad.

                            Once, Israel was blamed for everything. But Israel is not our enemy anymore. We see how Israel opened its doors to our injured. We see how Syrian children are treated in Assad’s prisons and how they are treated in Israeli hospitals. Israel gave food while Assad starved his own people. Syria has only one enemy now: the Assad regime backed by Iran and Hezbollah. I meet with Syrian dissidents and military leaders daily and have seen how, after decades of brainwashing, their mentality has begun to change.
                            It is naive to believe that diplomacy can stop a regime that dismembers children in cold blood and uses chemical weapons against innocent civilians. We must first realize that Assad will not leave unless pushed away. Israel, which has felt the brunt of Assad’s recklessness through his support for terrorist groups like Hamas and Hezbollah, would be a natural ally.


                            I recently proposed a controversial idea: asking Israel to help our opposition get rid of the most brutal dictator alive today. I said that this is our joint challenge and one that is much more important than the Golan Heights. Golan in the future can remain a garden of peace for all. I believe that Israel is able to be a partner, not an enemy. After meeting with dozens of rebels in the majority of Syrian provinces, I believe that many would support such a plan.
                            As Western powers allow us a process of diplomacy based on international law, radical groups have seized the opportunity to fill the void left by Assad’s brutality and the chaos that has followed. While it is true that proxy powers brought jihadis to fight their proxy wars I can tell you that the moderates who had started the revolution still exist and are still fighting. But they are desperate for support.
                            The Syrian people had to rise up because we were left alone: our children killed and wives raped in front of our very eyes. We had no choice but to defend ourselves. Nothing can bring back those gassed to death in Ghota or starved to death in Homs. But for the sake of tomorrow we must break the impasse; it will not be a conference in Geneva with Assad’s regime that does this.
                            The immediate step needed for the 4 million people displaced in Syria is the establishment of a protected free zone, in which Assad will have no reach and where the process of reconstruction can begin. Our allies in the United States, Europe, the Middle East and, yes, Israel, should act upon this resolution. We plead once again for help.
                            Obviously the Syrian problem is too complex for us to handle alone and, once again, we plead for help before even more civilians die. But we offer something else in a return, a paradigm shift that comes from people who have been awakened.
                            Let us join forces and change this Middle East. Yes, we can, together, to end a nightmare and begin to build a different chapter in our region. And we must start before all hopes are crushed by a killing machine that is destined to continue its work. We must act before it’s too late.


                            http://www.thedailybeast.com/article...ly-israel.html




                            ***
                            واليكم المحتوى باللغة العربية حسب مقال نشر يوم أمس..



                            المعارضة السورية تستنجد بتل أبيب





                            كتب العضو في الهيئة السياسية في «الائتلاف الوطني السوري» المعارض كمال اللبواني مقالة، نشرت في موقع «ديلي بيست» أمس، اعتبر فيها انه يجب التحالف مع إسرائيل من اجل إلحاق الهزيمة بالنظام السوري وإيجاد منطقة عازلة.

                            وقال اللبواني: «في الأعوام الثلاثة الماضية، تعلم السوريون الكثير حول من هم الأصدقاء ومن هم الأعداء. روسيا وإيران تدعمان بشار الأسد من اجل البقاء في السلطة، وحزب الله ملأ الفراغ في الجيش السوري. وتم إحضار الإسلاميين الراديكاليين من أماكن أخرى في المنطقة لإبعاد سوريا عن الشعب الذي تظاهر من اجلها».

                            واضاف: «في الماضي، كانت إسرائيل تلام على كل شيء، لكن إسرائيل لم تعد عدونا. نرى كيف فتحت أبوابها لجرحانا. نرى كيف يتم التعامل مع الأطفال في سجون الأسد وكيف يتم معاملتهم في المستشفيات الإسرائيلية. إسرائيل قدمت الطعام فيما جوع الأسد شعبه. لدى سوريا عدو واحد الآن: نظام الأسد المدعوم من إيران وحزب الله. أنا التقي مع المنشقين السوريين والقادة العسكريين يوميا، ورأيت كيف انه بعد عقود من غسيل الدماغ، بدأت عقليتهم في التغير».

                            وتابع: «علينا الإدراك أن الأسد لن يرحل من دون ضغط. إن إسرائيل التي شعرت بطيش الأسد من خلال دعمه المجموعات الإرهابية مثل حماس وحزب الله قد تكون حليفا طبيعيا. لقد اقترحت مؤخرا فكرة جدلية: الطلب من إسرائيل مساعدة معارضتنا على التخلص من اكبر دكتاتور لا يزال حيا. لقد قلت إن هذا هو التحدي المشترك وأهم بكثير من مرتفعات الجولان. إن الجولان قد يتحول في المستقبل إلى واحة سلام للجميع. أؤمن انه يمكن لإسرائيل أن تكون شريكا وليس عدوا. وبعد الاجتماع مع عشرات المتمردين في غالبية المحافظات السورية، اعتقد أن العديد منهم قد يدعم مثل هذه الخطة».

                            وبعد ان اعتبر اللبواني ان على السوريين مواصلة «الانتفاض» وان الحل لن يكون عبر مؤتمر جنيف، كتب إن «الخطوة الأولى التي يجب القيام بها من اجل الأربعة ملايين نازح في سوريا هي إنشاء منطقة عازلة، لا يستطيع الأسد الوصول إليها، وحيث يمكن منها إطلاق عملية إعادة البناء. إن على حلفائنا في الولايات المتحدة وأوروبا والشرق الأوسط، ونعم إسرائيل، التحرك بناء على هذا الحل.

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ابوبرير
                              ايها الزائر الكريم خلك مع هل نسيت فربما تفيدك وقت الحاجة!

                              يبدو انك انت من تم برمجته على قناة واحدة..

                              مسيكين.. جاب لي سيرة ايران!

                              ناس متخلفين عقليا..

                              على عقولكم العفا!

                              يا زائر.. الموضوع مصري بامتياز ولكن يتضح من مداخلتك انك لا تعرف مصر ولا اعلامها!

                              باي باي



                              يبدو أنها أزعجتك مداخلتي فلم تعرف الإجابة بحرف
                              اعلم ان الموضوع مصري ولكن الذي بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة وأكرر مداخلتي علك ترد عليها أيها المسكين لأنها فاجأتك
                              صاحب الموضوع مبرمج على قناة واحدة
                              هل نسيت شهر العسل الأميركي الإيراني في الفترة الأخيرة
                              هل نسيت ان الشعارات المكتوبة في الشوارع بمدينة طهران المكتوب عليها أميركا الشيطان الأكبر قد أزيلت نهائياً
                              هل نسيت أن ايران مختنقة اقتصادياً فذهبت لتتفق مع الأميركان وبالشروط الأميركية المتعلقة بموضوع النووي الإيراني وإزالة شعار
                              أميركا الشيطان الأكبر وغيرها لأجل فك الحظر عن ايران وهذه ايران الذي يدعي قائدها الخامنئي أنه يقابل الإمام الحجة فهل اشار اليه الإمام الحجة ارواحنا له الفداء بأن يتنازل لأميركا مقابل فك الحظر على ايران وهل يرشدهم الإمام الحجة والعياذ بالله عن ترك الثقة بالله وبالإمام لطلب الهرولة والتوسل بأميركا
                              والله هو القائل
                              {‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ}
                              فلماذا تركتم الثقة بالله لفك تلك الضيقة الإقتصادية ؟
                              هذا عدا عن فضيحة اتفاق ايران غيت والتي كانت اسرائيل طرفاً فيه على دور الخميني فلماذا يا صاحب الموضوع لا تشير إلى ذلك ؟
                              ولماذا لم تتطرق إلى المصافحة الحارة التي حصلت بين بشار الأسد وبين الرئيس الإسرائيلي يوم جنازة البابا يوحنا بولس الثاني في الفاتيكان وهناك الكثير من اللماذا ولكن عقل الممانعة ذاكرته مبرمجة فقط على ذبذبات محددة .
                              طبعاً أنا لا أبرر سياسة مصر ولكن المثل يقول من بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X