إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا تخالفون سنة رسول الله (ص) في السجود على التراب يا مخالفين وتسجدون على الفرش

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
    الدليل انه ليس فرشا ان عائشة ظنت انها لايجوز لها لمسها وهي حائض فلو كانت فرشا لما اعتقدت ذلك لأنها تفرش البيت كل يوم بأنواع الفرش ومنها الحصران فماذا في الخمرة اختلف الوضع اذا فهي ليست فرشا
    ولماذا خالفتم فرض النبي بالصلاة على التراب ايضا ها قل لنا فأمركم ليس مخالفة سنة النبي في السجود على الخمرة فقط
    كلام غير مفهوم
    ما علاقة صلاة الرسول عليه الصلاة والسلام على الحصير بام المؤمنين؟

    - عن جابر قال : حدثني أبو سعيد الخدري أنه دخل على النبي صلى الله عليه وسلم قال : فرأيته يصلي على حصير يسجد عليه ، قال : ورأيته يصلي في ثوب واحد متوشحا به .
    رواه مسلم ( 519 ) .

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

      بمعنى جنس الأرض هو مكان للسجود و طاهر أيضا
      قال الرسول عليه الصلاة والسلام : وجعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً فإيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل


      اي ان الصلاة ليست محصورة في المسجد بل في اي مكان لان الارض طاهره للصلاة (بشكل عام الا ماثبتت نجاسته أو ما ثبت فيه نهي خاص)

      وبما ان الفرش (كالحصير) من جنس الارض فهو طاهر.

      فما الاشكال؟

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
        كلام غير مفهوم
        ما علاقة صلاة الرسول عليه الصلاة والسلام على الحصير بام المؤمنين؟

        - عن جابر قال : حدثني أبو سعيد الخدري أنه دخل على النبي صلى الله عليه وسلم قال : فرأيته يصلي على حصير يسجد عليه ، قال : ورأيته يصلي في ثوب واحد متوشحا به .
        رواه مسلم ( 519 ) .
        يعني انت لاتعرف هذا الحديث المشهور فعلام تناقش في هكذا مواضيع وانت لاتعرف الاحاديث ولاتعرف مامعنى السنة وما معنى الفرض
        الحديث في مسلم وهو يدل ان عائشة كانت تستنكر لمس الخمرة في يدها وهي حائض فقال لها النبي ان حيضتك ليست في يدك .
        صحيح مسلم (1/ 244)
        11 - ( 298 ) وحدثنا يحيى بن يحيى وأبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب ( قال يحيى أخبرنا وقال الآخران حدثنا أبو معاوية ) عن الأعمش عن ثابت بن عبيد عن القاسم بن محمد عن عائشة قالت
        : قال لي رسول الله صلى الله عليه و سلم ناوليني الخمرة من المسجد قالت فقلت إني حائض فقال إن حيضتك ليست في يدك
        صحيح البخاري (1/ 151)
        378 - حدثنا أبو الوليد هشام بن عبد الملك قال حدثنا بشر بن المفضل قال حدثني غالب القطان عن بكر بن عبد الله عن أنس بن مالك قال
        : كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه و سلم فيضع أحدنا طرف الثوب من شدة الحر في مكان السجود
        هذا الحديث يدل على ان النبي (ص) لم يكن يأذن بالسجود على السجاد والفرش لأنهم كانوا يضعون اطراف ثيابهم بدل السجاد تأويلا منهم ومخالفة .

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
          يعني انت لاتعرف هذا الحديث المشهور فعلام تناقش في هكذا مواضيع وانت لاتعرف الاحاديث ولاتعرف مامعنى السنة وما معنى الفرض
          الحديث في مسلم وهو يدل ان عائشة كانت تستنكر لمس الخمرة في يدها وهي حائض فقال لها النبي ان حيضتك ليست في يدك .
          صحيح مسلم (1/ 244)
          11 - ( 298 ) وحدثنا يحيى بن يحيى وأبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب ( قال يحيى أخبرنا وقال الآخران حدثنا أبو معاوية ) عن الأعمش عن ثابت بن عبيد عن القاسم بن محمد عن عائشة قالت
          : قال لي رسول الله صلى الله عليه و سلم ناوليني الخمرة من المسجد قالت فقلت إني حائض فقال إن حيضتك ليست في يدك .
          لم تذكر ما علاقة الحيض بالصلاة على الحصير؟

          لايوجد رابط بين المسألتين بحيث تمنع ذلك.

          صحيح البخاري (1/ 151)
          378 - حدثنا أبو الوليد هشام بن عبد الملك قال حدثنا بشر بن المفضل قال حدثني غالب القطان عن بكر بن عبد الله عن أنس بن مالك قال
          : كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه و سلم فيضع أحدنا طرف الثوب من شدة الحر في مكان السجود

          بل هذا دليل على ان السجود على التراب ليس شرط


          هذا الحديث يدل على ان النبي (ص) لم يكن يأذن بالسجود على السجاد والفرش لأنهم كانوا يضعون اطراف ثيابهم بدل السجاد تأويلا منهم ومخالفة

          وهل تتخيل ان الترف وصل بهم الى فرش الارض سجاد والمسجد سثقه سعف النخل؟

          اتصور ان هذه الصلاة حصلت في صحراء او مكان تدخل فيه الشمس لدرجة ان الارض كانت حارة جدا

          فاستدلالك ضعيف، لان عدم الجواز يلزم منه دليل وليس عدم الامتلاك ومع ذلك ثبت خلافه بصلاة الرسول (عليه الصلاة والسلام) على الحصير وهو من جنس الفرش.

          التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 19-05-2014, 09:59 AM.

          تعليق


          • #50
            لم تذكر ما علاقة الحيض بالصلاة على الحصير؟

            لايوجد رابط بين المسألتين بحيث تمنع ذلك.
            غبي ام تتغابى
            الظاهر انك غبي
            لأني ذكرت العلاقة سابقا فلم تفهم ولم تعرف الحديث ثم الان ذكرت الحديث فاستنكرت العلاقة
            ما هذا الغباء المستحكم فيك
            اعيد عائشة لم ترد ان تعطي فتلمس الخمرة الى النبي التي يسجد عليها لأنها كانت حائضا وهذه للسجود والصلاة ويجب ان تكون طاهرة ولو من لمسها على ما اعتقدت
            وليس للجلوس والفرش فهي تفرش السجاد والحصران وهي حائض في بيتها ولم يرد انها استنكرت ذالك بحيضها
            اذا فالخميرة ليست فرشا .
            صحيح البخاري (1/ 151)
            378 - حدثنا أبو الوليد هشام بن عبد الملك قال حدثنا بشر بن المفضل قال حدثني غالب القطان عن بكر بن عبد الله عن أنس بن مالك قال
            : كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه و سلم فيضع أحدنا طرف الثوب من شدة الحر في مكان السجود

            بل هذا دليل على ان السجود على التراب ليس شرط
            هل فعل النبي (ص) ذلك حتى تقول هذا دليل
            فالحجة في فعل النبي وحده . فهو المشرع وليس الصحابة

            اعيد السؤال الذي تهرب منه
            النبي كان في كل صلاته يصلي على التراب فهذا فرض النبي الصلاة على التراب ثم ورد انه صلى على الحصير فهذه سنة فبأي حجة عندكم تركتم الفرض وتمسكتم بالسنة فقط .

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
              وليس للجلوس والفرش فهي تفرش السجاد والحصران وهي حائض في بيتها ولم يرد انها استنكرت ذالك بحيضها
              اذا فالخميرة ليست فرشا ..
              قالت هي حائض لان الحائض لاتدخل المسجد
              وليست لانها لايجوز لها لمس الخمرة والا لما جاز لها لمس الارض ولمس ثياب الرسول عليه الصلاة والسلام ولمس الاواني .. الخ

              فقال لها ان الحيضه ليست في اليد
              يعني يجوز تناولها باليد دون الدخول الى داخل المسجد


              ومسألة ان الحصير ليست فرش كلام فارغ
              لانه ورد في حديث ابوسعيد الخدري في موضع مختلف وليس في البيت، فلا عبرة لابفهمك الخاطئ.

              - عن جابر قال : حدثني أبو سعيد الخدري أنه دخل على النبي صلى الله عليه وسلم قال : فرأيته يصلي على حصير يسجد عليه ، قال : ورأيته يصلي في ثوب واحد متوشحا به .
              رواه مسلم ( 519 ) .


              هل فعل النبي (ص) ذلك حتى تقول هذا دليل

              اليست الخمرة شيء يوضع موضع السجود بين الجبهة والارض؟
              اليس الحصير ايضا يحول بين الوجه والارض؟

              ولكن فعل الصحابة بحضرة الرسول عليه الصلاة والسلام ولو كان ممنوعا لمنع ذلك.


              النبي كان في كل صلاته يصلي على التراب فهذا فرض النبي الصلاة على التراب ثم ورد انه صلى على الحصير فهذه سنة فبأي حجة عندكم تركتم الفرض وتمسكتم بالسنة فقط .
              كيف تقول يصلي كل صلاته على التراب وهناك دليل يقول انه كان يصلي على الخمرة وعلى الحصير؟

              ولا عبرة بنوعية الفرش ولكن بجنس الفرش.


              تعليق


              • #52
                يا إخوان هذا الذي يدّعي أنه مهتد بالله و لا أظنه كذلك معاند لا غير
                لقد رأى الأدلة صريحة أمام عينيه لكنه ينكرها
                الرسول يقول صلوا كما رأيتموني أصلي و جل صلواته المفروضة كانت في المسجد على التراب إلا عندما يسافر فكان أيضا يصلي على التراب
                ثم ماهو الإشكال إن وضعتم وجهكم على التراب تذللا لله إقتداءا برسوله أم أنكم تتعففون عن هذا

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
                  يا إخوان هذا الذي يدّعي أنه مهتد بالله و لا أظنه كذلك معاند لا غير
                  لقد رأى الأدلة صريحة أمام عينيه لكنه ينكرها
                  الرسول يقول صلوا كما رأيتموني أصلي و جل صلواته المفروضة كانت في المسجد على التراب إلا عندما يسافر فكان أيضا يصلي على التراب
                  ثم ماهو الإشكال إن وضعتم وجهكم على التراب تذللا لله إقتداءا برسوله أم أنكم تتعففون عن هذا




                  جل صلواته على التراب. الا عندما يسافر فكان أيضا يصلي على التراب..
                  هاهاهاها

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

                    الرسول يقول صلوا كما رأيتموني أصلي و جل صلواته المفروضة كانت في المسجد على التراب إلا عندما يسافر فكان أيضا يصلي على التراب
                    العبرة بالحكم الشرعي هل تجوز الصلاة على الفرش الذي يوضع على الارض ام لايجوز
                    وبما ان الرسول عليه الصلاة والسلام صلى على الحصير (فرش) فالمسألة منتهية بالدليل.

                    لان مسألة الصلاة على التراب كانت بحسب الاوضاع المعيشية وليس انه يلزم في الصلاة، مثل ان المسجد سقفه من سعف النخل ويدخل المطر على الارض، فلا يقال لماذا لايفرشون المسجد وهم غير قادرين على اصلاح السقف بشكل جيد.

                    ثم ماهو الإشكال إن وضعتم وجهكم على التراب تذللا لله إقتداءا برسوله أم أنكم تتعففون عن هذا


                    وهل كانت صلاة الرسول عليه الصلاة والسلام على الخمرة اوالحصير فيه تكبر؟

                    وهل منعنا الصلاة على التراب؟
                    هذا جائز وهذا جائز بحسب الامكانيات المتاحة، وليس لها علاقة بالجواز لانها جائزة.

                    التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 19-05-2014, 12:06 PM.

                    تعليق


                    • #55
                      ]
                      ياحشوي الحصير لم يكن من الفرش اوالسجاد هاك ملي عينك ولماذا لم تنقل حديث الخميره
                      اغاثه اللهفان
                      لابن القيم
                      ص145
                      فصل-
                      وكذلك ترى احدهم لايصلي الا على سجاده ولم يصل عليه السلام

                      على سجــــــــــــــــــادة قط ولا كانت السجاده تفرش بين يديه بل كان يصلي على الارض
                      وربما سجد في الطين وكان يصلي على الحصير فيصلي على ماتفق بسطه فان لم يكن ثمه شي صلى على الارض
                      والوثيقه

                      فتح الباري
                      بشرح صحيح البخاري
                      المجلد الثاني
                      ص99
                      حديث 379
                      كان رسول الله -ص- يصلي وانا حذاءه وانا حائض وربما اصابني ثوبه اذا سجد قال
                      وكان يصلي على الخمرة
                      ويتكلم ابن حجر في الشرح
                      قال ابن الابطال
                      لاخـــــــــــــــــــــــــــــــــــلاف بين فقــــــــــــــــــــاء الامصــــــــــــــار في
                      جـــــــــــــــــــواز
                      الصلاه
                      عليـــــــــــــــــــــــها
                      الاماروي عن عمر بن عبد العزيز
                      انه كان يؤتى
                      بتـــــــــــــــــراب فيوضع على الخمرة فيسجد عليه
                      ولعله كان يفعله على جهه المبالغه في التواضع والخشوع فلا يكون مخالفة للجماعه

                      والوثيقه


                      واقول انا الطالب313 لنتعرف على الخمره ومن ثم بأصل
                      *******************
                      اصل
                      صفه صلاة النبي-ص-من التكبير الى التسليم
                      تاليف محمد ناصر الدين الالباني
                      ص789
                      عندما ينقل روايه من البخاري نقلب الصفحه في
                      ***** وكــــــــــــان يصلي على الخمرة *****
                      احيانا

                      ويقول في شرح الخمر
                      (( هي مقدار مايضع الرجل عليه وجهـــــــــــــــــه في سجوده من حصير او نسيجه خوص ونحوه من الننبات ولاتكون خمره الا في هذا المقدار وسميت خمره لان خيوطها مستوره بسعفها ))

                      والوثيقه


                      فاقول وانا الطالب313 هنيئا للشيعه الله
                      هذه الخمره يصلي عليها النبي
                      كما نحن نصلي عليها لا لها
                      ووهي كما نقول من حصير وخوص او نبات وسعف
                      يعني كما نقول الارض وماانبتت
                      وعلى اقل التقادير نقول فعلنا مبالغه في الخضوع والشخوع كما فعل عمر ويصلي على الخمره
                      وفوقه تراب
                      الترغيب والترهيب
                      للمنذري
                      ص192
                      عن ابي ذر عن النبي-ص-
                      اقا قام احدكم في الصلاه فلا يمسح الحصى فان الرحمه تواجهه
                      4-عن ابي صالح-كنت عند ام سلمه زوج النبي-ص- فاتى ذو قرابتها شاب ذوجمه فقام يصلي فلماارد ان يسجد نفخ فقالت لاتفعل فان رسول الله-ص- كان يقول لغلام لنا اسود يارباح
                      تــــــــــــــــــــرب وجهــــــــــــــــــــك

                      والوثيقه
                      تحميل الصور
                      وقد تقدم في الترغيب في الصلاه حديث حذيفه قال قال رسول الله -ص- مامن حاله يكون العبد فيها احب الى الله من ان يراه ساجدا
                      يعفــــــــــــــــــر وجهه في التراب
                      والوثيقه
                      تحميل الصور

                      تعليق


                      • #56

                        المسند
                        لاحمد بن حنبل
                        شرحه احمد محمدشاكر
                        ص78
                        حديث11129
                        بسندصحيح
                        تذكرنا ليله القدر فقال بعض القوم انهاتدور من السنه فمشينا الى ابي سعيد الخدري قلت ياابا سعيد سمعت رسول الله يذكرليله القدر قال نعم اعتكف رسول الله العشر الوسط من رمضان واعتكفنا معه فلمااصبحنا صبيحه عشرين رجع ورجعنا معه واأري ليله القدر ثم أنسيها فقال اني رايت ليله القدر ثم أنسيتها فأراني اسجد في ماء وطين قمن اعتكف معي فليرجع الى كعتكفه ابتغوها في العشر الاواخر في الوتر منها وهاجت علينا السماء اخر تله العشيه وكان نصف المسجد عريشا من جريد فو الذي اكرمه وانزل عليه الكتاب لرأيته يصلي بنا صلاه المرب ليله احدى وعشرين وان جبهته وارنبه انفه لفي الماء والطين
                        اسناده صحيح
                        والوثائق



                        فتح الباري
                        بشرح صحيح البخاري
                        لابن حجر العسقلاني
                        المجلدالخامس
                        ص458
                        حديث2018
                        كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاور في رمضان العشر التي في وسط الشهر ، فإذا كان حين يمسي من عشرين ليلة تمضي ويستقبل إحدى وعشرين ، رجع إلى مسكنه ، ورجع من كان يجاور معه ، وأنه أقام في شهر جاور فيه الليلة التي كان يرجع فيها ، فخطب الناس ، فأمرهم ما شاء الله ، ثم قال : ( كنت أجاور هذه العشر ، ثم قد بدا لي أن أجاور هذه العشر الأواخر ، فمن كان اعتكف معي فليثبت في معتكفه ، وقد أريت هذه الليلة ، ثم أنسيتها ، فابتغوها في العشر الأواخر ، وابتغوها في كل وتر ، وقد رأيتني أسجد في ماء وطين ) . فاستهلت السماء في تلك الليلة فأمطرت ، فوكف المسجد في مصلى النبي صلى الله عليه وسلم ليلة إحدى وعشرين ، فبصرت عيني رسول الله صلى الله عليه وسلم ونظرت إليه انصرف من الصبح ووجهه ممتلئ طينا وماء .
                        الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم:
                        خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
                        ص453
                        حديث2016
                        اعتكفنا مع النبي صلى الله عليه وسلم العشر الأوسط من رمضان ، فخرج صبيحة عشرين فخطبنا ، وقال : ( إني أريت ليلة القدر ، ثم أنسيتها ، أو : نسيتها ، فالتمسوها في العشر الأواخر في الوتر ، وإني رأيت أني أسجد في ماء وطين ، فمن كان اعتكف مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فليرجع ) . فرجعنا وما نرى في السماء قزعة ، فجاءت سحابة فمطرت حتى سال سقف المسجد ، وكان من جريد النخل ، وأقيمت الصلاة ، فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسجد في الماء والطين ، حتى رأيت أثر الطين في جبهته .
                        الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم:
                        خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
                        ص489
                        حديث2036
                        هل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر ليلة القدر ؟ قال : نعم ، اعتكفنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم العشر الأوسط من رمضان ، قال : فخرجنا صبيحة عشرين ، قال : فخطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صبيحة عشرين فقال : ( إني أريت ليلة القدر ، وإني نسيتها ، فالتمسوها في العشر الأواخر في وتر ، فإني رأيت أني أسجد في ماء وطين ، ومن كان اعتكف مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فليرجع ) . فرجع الناس إلى المسجد ، وما نرى في السماء قزعة ، قال : فجاءت سحابة فمطرت ، وأقيمت الصلاة ، فسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في الطين والماء ، حتى رأيت الطين في أرنبته وجبهته .
                        الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم:
                        خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
                        ص493
                        حديث 2040
                        اعتكفنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم العشر الأواسط ، فلما كان صبيحة عشرين ، نقلنا متاعنا ، فأتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من كان اعتكف فليرجع إلى معتكفه ، فإني رأيت هذه الليلة ، ورأيتني أسجد في ماء وطين ) . فلما رجع إلى معتكفه وهاجت السماء فمطرنا ، فوالذي بعثه بالحق ، لقد هاجت السماء من آخر ذلك اليوم ، وكان المسجد عريشا ، فلقد رأيت على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين .
                        الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2040
                        خلاصة حكم المحدث: [صحيح]




                        صحيح الجامع الصغيروزيادته
                        الفتح الكبير
                        تاليف محمد ناصرالدين الالباني
                        المجلد الاول
                        ص481
                        حديث2451-1129
                        أريت ليلة القدر ثم أنسيتها ، وأراني صبيحتها [ أسجد ] في ماء وطين
                        الراوي: عبدالله بن أنيس الجهني المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 916
                        خلاصة حكم المحدث: صحيح
                        والوثائق



                        سنن ابي داود
                        تصنيف أبي داود السجستاني
                        ص167
                        حديث1382
                        بسند صحيح
                        كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعتكف العشر الأوسط من رمضان فاعتكف عاما حتى إذا كانت ليلة إحدى وعشرين وهي الليلة التي يخرج فيها من اعتكافه قال من كان اعتكف معي فليعتكف العشر الأواخر وقد رأيت هذه الليلة ثم أنسيتها وقد رأيتني أسجد من صبيحتها في ماء وطين فالتمسوها في كل وتر قال أبو سعيد فمطرت السماء من تلك الليلة وكان المسجد على عريش فوكف المسجد فقال أبو سعيد فأبصرت عيناي رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى جبهته وأنفه أثر الماء والطين من صبيحة إحدى وعشرين
                        والوثائق:



                        والهدية الاخيره للوهابيه

                        مسند ابي يعلى الموصلي
                        الامام الحافظ احمد التميمي
                        الجزء الخامس
                        ص426
                        92-4448
                        انه سال عائشه اكان رسول الله يصلي على الحصير؟فاني سمعت في كتاب الله
                        : { للكافرين حصيرا } [ الأسراء : 8 ] ، ؟ قالت : لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي عليه

                        اسناده صحيح والوثائق

                        تعليق


                        • #57
                          بارك الله في الإخوة الموالين لقد ألقمتموه أحجارا
                          و لأنه صاحب هوى فلن تكفيه هاته الأدلة بل حتى لو سمعها من فم رسول الله فماأظنه سيقتنع

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
                            بارك الله في الإخوة الموالين لقد ألقمتموه أحجارا
                            و لأنه صاحب هوى فلن تكفيه هاته الأدلة بل حتى لو سمعها من فم رسول الله فماأظنه سيقتنع

                            في الحقيقة انتم اصحاب هوى
                            لان الرسول عليه الصلاة والسلام صلى على التراب وصلى على الحصير وصلى على الخميرة
                            وهذا يدل على ان الصلاة على الارض وفوقها فرش جائز الا ان يكون منهي عنه بنص خاص


                            هذا الموضوع ببساطة ولكن صاحب الهوى لايريد ان يجعل الصلاة على الفرش محرمة بلا دليل.

                            لان النقل السابق لايوجد فيه أمر او نهي بل فيه ذكر انه صلى على طين وصلى على تراب وصلى على حصير وصلى على خميرة.

                            اي يصلي على ما وجد.
                            التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 19-05-2014, 05:22 PM.

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري


                              الرسول يقول صلوا كما رأيتموني أصلي
                              هل الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقول في صلاته اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجلّ فرجهم الشريف ؟

                              تعليق


                              • #60
                                وردت أحاديث صحيحة متعددة تبين جواز الصلاة على سجادة أو حصيرة ، سواء في المسجد أو في البيت .

                                1. عن عبد الله بن شداد قال : سمعت خالتي ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنها كانت تكون حائضا لا تصلي وهي مفترشة بحذاء مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي على خمرته ، إذا سجد أصابني بعض ثوبه . رواه البخاري ( 326 ) ومسلم ( 513 ) .

                                2. عن أنس بن مالك أن جدته مليكة دعت رسول الله صلى الله عليه وسلم لطعام صنعته له فأكل منه ثم قال : قوموا فلأصلِّ لكم ، قال أنس : فقمت إلى حصير لنا قد اسودَّ من طول ما لبس فنضحته بماء ، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم وصففتُ واليتيم وراءه ، والعجوز من ورائنا ، فصلَّى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتين ثم انصرف . رواه البخاري ( 373 ) ومسلم ( 658 ) .

                                وبوَّب عليه البخاري بقوله : باب الصلاة على الحصير .

                                3. عن أنس بن مالك قال : قال رجل من الأنصار : إني لا أستطيع الصلاة معك ، وكان رجلاً ضخماً ، فصنع للنبي صلى الله عليه وسلم طعاماً فدعاه إلى منزله فبسط له حصيراً ونضح طرف الحصير ، فصلَّى عليه ركعتين ، فقال رجل من آل الجارود لأنس بن مالك : أكان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى ؟ قال : ما رأيته صلاها إلا يومئذ . رواه البخاري ( 639 ) .

                                وفي لفظ آخر ( 5730 ) :

                                عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم زار أهل بيت من الأنصار فطعم عندهم طعاما فلما أراد أن يخرج أمر بمكان من البيت فنضح له على بساط فصلى عليه ودعا لهم .

                                4. عن أنس قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلُقا ، وكان لي أخ يقال له أبو عمير ، قال : أحسبه فطيما ، وكان إذا جاء قال : يا أبا عمير ما فعل النغير ؟ - نغر كان يلعب به - فربما حضر الصلاة وهو في بيتنا فيأمر بالبساط الذي تحته فيكنس وينضح ثم يقوم ونقوم خلفه فيصلي بنا . رواه البخاري ( 5850 ) .

                                5. عن جابر قال : حدثني أبو سعيد الخدري أنه دخل على النبي صلى الله عليه وسلم قال : فرأيته يصلي على حصير يسجد عليه ، قال : ورأيته يصلي في ثوب واحد متوشحا به . رواه مسلم ( 519 ) .

                                6. عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحتجر حصيراً بالليل فيصلي عليه ويبسطه بالنهار فيجلس عليه . رواه البخاري ( 5524 ) .

                                ثانياً :
                                معنى الخمرة ، والحصيرة ، وفقد الأحاديث السابقة .

                                1. قال الحافظ ابن حجر :
                                والخُمرة : بضم الخاء والمعجمة وسكون الميم ، قال الطبري : هو مصلى صغير يُعمل من سعف النخل , سمِّيت بذلك لسترها الوجه والكفين من حر الأرض وبردها , فإن كانت كبيرة سميت حصيراً , وكذا قال الأزهري في تهذيبه وصاحبه أبو عبيد الهروي وجماعة بعدهم , وزاد في النهاية : ولا تكون خمرة إلا في هذا المقدار , قال : وسميت خمرة لأن خيوطها مستورة بسعفها ، وقال الخطابي : هي السجادة يسجد عليها المصلي . " فتح الباري " ( 1 / 430 ) .

                                قلت : واستدل الخطابي على قوله بحديث على ما ذكره من معنى " الخمرة " ، لكنه لا يصح .

                                2. قال النووي :
                                فيه : جواز الصلاة على الحصير وسائر ما تنبته الأرض , وهذا مجمع عليه , وما روي عن عمر بن عبد العزيز من خلاف هذا محمول على استحباب التواضع بمباشرة نفس الأرض . وفيه : أن الأصل في الثياب والبسط والحصر ونحوها الطهارة , وأن حكم الطهارة مستمر حتى تتحقق نجاسته . " شرح مسلم " ( 5 / 163 ) .

                                3. قال النووي :

                                قوله : " فرأيته يصلي على حصير يسجد " فيه دليل على جواز الصلاة على شيء يحول بينه وبين الأرض من ثوب وحصير وصوف وشعر وغير ذلك , وسواء نبت من الأرض أم لا . وهذا مذهبنا ومذهب الجمهور , وقال القاضي رحمه الله تعالى : أما ما نبت من الأرض فلا كراهة فيه , وأما البسط واللبود وغيرها مما ليس من نبات الأرض فتصح الصلاة فيه بالإجماع , لكن الأرض أفضل منه إلا لحاجة حر أو برد أو نحوهما , لأن الصلاة سرها التواضع والخضوع ، والله عز وجل أعلم . " شرح مسلم " ( 4 / 233 ، 234 ) .

                                3. قال الحافظ ابن حجر :
                                حديث عائشة " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحتجر حصيراً بالليل ويصلي عليه " ... وفيه إشارة إلى ضعف ما أخرجه ابن أبي شيبة من طريق شريح بن هانئ أنه : " سأل عائشة : أكان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي على الحصير والله يقول : ( وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا ) ؟ فقالت : لم يكن يصلي على الحصير " ، ويمكن الجمع بحمل النفي على المداومة , لكن يخدش فيه ما ذكره شريح من الآية . " فتح الباري " ( 10 / 314 ) .

                                4. قال الحافظ ابن حجر :
                                قال ابن بطال : لا خلاف بين فقهاء الأمصار في جواز الصلاة عليها إلا ما روي عن عمر بن عبد العزيز أنه كان يؤتي بتراب فيوضع على الخمرة فيسجد عليه , ولعله كان يفعله على جهة المبالغة في التواضع والخشوع فلا يكون فيه مخالفة للجماعة وقد روى ابن أبي شيبة عن عروة بن الزبير أنه كان يكره الصلاة على شيء دون الأرض , وكذا روى عن غير عروة , ويحتمل أن يحمل على كراهة التنزيه , والله أعلم . " فتح الباري " ( 1 / 488 ) .

                                ثالثاً :
                                ولا فرق بين كون المسجود عليه من الأرض أم من القطن أم الكتان أم الصوف .

                                قال البخاري – رحمه الله - :
                                باب السجود على الثوب في شدة الحر وقال الحسن كان القوم يسجدون على العمامة والقلنسوة ويداه في كمه .

                                وروى تحته :
                                عن أنس بن مالك قال : كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم فيضع أحدنا طرف الثوب من شدة الحر في مكان السجود . رواه البخاري ( 378 ) ومسلم ( 620 ) .

                                قال الحافظ ابن حجر :
                                قوله : " باب السجود على الثوب في شدة الحر " التقييد بشدة الحر للمحافظة على لفظ الحديث , وإلا فهو في البرد كذلك , بل القائل بالجواز لا يقيده بالحاجة .

                                قوله : " وقال الحسن : كان القوم " أي الصحابة كما سيأتي بيانه .
                                قوله : " والقلنسوة " بفتح القاف واللام وسكون النون وضم المهملة وفتح الواو , وقد تبدل ياء مثناة من تحت , وقد تبدل ألفا وتفتح السين فيقال قلنساة , وقد تحذف النون من هذه بعدها هاء تأنيث : غشاء مبطن يستر به الرأس قاله القزاز في شرح الفصيح , وقال ابن هشام : هي التي يقال لها العمامة الشاشية , وفي المحكم : هي من ملابس الرأس معروفة , وقال أبو هلال العسكري : هي التي تغطى بها العمائم وتستر من الشمس والمطر , كأنها عنده رأس البرنس .

                                قوله : " ويداه " أي : يد كل واحد منهم , وكأنه أراد بتغيير الأسلوب بيان أن كل واحد منهم ما كان يجمع بين السجود على العمامة والقلنسوة معا , لكن في كل حالة كان يسجد ويداه في كمه ، ووقع في رواية الكشميهني " ويديه في كمه " وهو منصوب بفعل مقدر , أي : ويجعل يديه . " فتح الباري " ( 1 / 493 ) .

                                قال النووي :
                                قوله : " فإذا لم يستطع أحدنا أن يمكن جبهته من الأرض بسط ثوبه فسجد عليه " فيه : دليل لمن أجاز السجود على طرف ثوبه المتصل به , وبه قال أبو حنيفة والجمهور , ولم يجوزه الشافعي وتأول هذا الحديث وشبهه على السجود على ثوب منفصل . " شرح مسلم " ( 5 / 121 ) .

                                قال الشوكاني :
                                وقد ذهب إلى أنه لا بأس بالصلاة على الخمرة الجمهور ، قال الترمذي : وبه يقول بعض أهل العلم , وقد نسبه العراقي إلى الجمهور من غير فرق بين ثياب القطن والكتان والجلود وغيرها من الطاهرات , وقد تقدم ذكر من اختار مباشرة الأرض ." نيل الأوطار " ( 1 / 151 ) .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X