السلام عليكم والرحمة أخواني وأخواتي:
لم يبقى للوهابية إلا الكذب والحمد لله ولا يرون ألا وجهاً واحدا من الدرهم الثمين, فخافوا أن يروا الوجه الآخر خوفاً من ردع أنفسهم بأنفسهم. منتدى الدفاع عن الوهابية قام بقول:
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=170593
فنرد هنا:
أولا: ما هي الرواية؟
أبو جعفر محمد بن جرير الطبري : قال : ، حدثنا : أحمد إبن منصور الزيادي قال : ، حدثنا : شاذان بن عمر قال : ، حدثنا : مرة بن قبيصة بن عبد الحميد قال : قال لي جابر بن يزيد الجعفي : رأيت مولاي الباقر (ع) ( و ) قد صنع فيلاً من طين ، فركبه وطار في الهواء حتى ذهب إلى مكة ورجع عليه ، فلم أصدق ذلك منه حتى رأيت الباقر (ع) فقلت له : أخبرني : جابر عنك بكذا وكذا ؟ فصنع مثله فركب وحملني معه إلى مكة وردني.
الآن نبدأ بالرؤية على الرجال فيها:
1.) أبو جعفر محمد بن جرير الطبري: الطبري الشيعي بن رستم, طبعاً.
2.)أحمد إبن منصور الزيادي: لم أرى بالله أي إسم في أي مكان في أي معجم أو موسوعة. لذلك فهو مجهول.
3.)شاذان بن عمر: مرة ثانية لم أرى أي شيء عن هذا الشخص وأعتقد ان هذه هي الرواية الوحيدة المنسوبة له.
4.) مرة بن قبيصة بن عبد الحميد: لا وجود لهذا الشخص سنة أو شيعة.
5.) جابر بن يزيد الجعغي: ثقة جليل.
تم نقض هذا الحديث المكذوب.
لنذهب على النقطة الثانية عن ضرب الصخر وينبوع الماء. إنظر إلى ما قالته الوهابية:
"ويضرب الحجر اها .. لاحضوا كلها مسروقه من السامري وموسى .."
لكن لنكمل الرواية بأكملها:
أبو جعفر محمد بن جرير الطبري: قال: حدثنا أبو محمد قال: حدثنا إبراهيم بن سعد قال: حدثنا حكم بن سعد قال:
لقيت أبا جعفر محمد بن علي الباقر - عليه السلام - وبيده عصا يضرب (به) الصخر، فينبع منه الماء ! فقلت: يا بن رسول الله ما هذا ؟ قال: نبعة من عصا موسى (التي) يتعجبون منها.
فأين السرقة يا ترى؟
الوهابية. بهائم الأرض تاكلن حشيشها.
لم يبقى للوهابية إلا الكذب والحمد لله ولا يرون ألا وجهاً واحدا من الدرهم الثمين, فخافوا أن يروا الوجه الآخر خوفاً من ردع أنفسهم بأنفسهم. منتدى الدفاع عن الوهابية قام بقول:
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=170593
فنرد هنا:
أولا: ما هي الرواية؟
أبو جعفر محمد بن جرير الطبري : قال : ، حدثنا : أحمد إبن منصور الزيادي قال : ، حدثنا : شاذان بن عمر قال : ، حدثنا : مرة بن قبيصة بن عبد الحميد قال : قال لي جابر بن يزيد الجعفي : رأيت مولاي الباقر (ع) ( و ) قد صنع فيلاً من طين ، فركبه وطار في الهواء حتى ذهب إلى مكة ورجع عليه ، فلم أصدق ذلك منه حتى رأيت الباقر (ع) فقلت له : أخبرني : جابر عنك بكذا وكذا ؟ فصنع مثله فركب وحملني معه إلى مكة وردني.
الآن نبدأ بالرؤية على الرجال فيها:
1.) أبو جعفر محمد بن جرير الطبري: الطبري الشيعي بن رستم, طبعاً.
2.)أحمد إبن منصور الزيادي: لم أرى بالله أي إسم في أي مكان في أي معجم أو موسوعة. لذلك فهو مجهول.
3.)شاذان بن عمر: مرة ثانية لم أرى أي شيء عن هذا الشخص وأعتقد ان هذه هي الرواية الوحيدة المنسوبة له.
4.) مرة بن قبيصة بن عبد الحميد: لا وجود لهذا الشخص سنة أو شيعة.
5.) جابر بن يزيد الجعغي: ثقة جليل.
تم نقض هذا الحديث المكذوب.
لنذهب على النقطة الثانية عن ضرب الصخر وينبوع الماء. إنظر إلى ما قالته الوهابية:
"ويضرب الحجر اها .. لاحضوا كلها مسروقه من السامري وموسى .."
لكن لنكمل الرواية بأكملها:
أبو جعفر محمد بن جرير الطبري: قال: حدثنا أبو محمد قال: حدثنا إبراهيم بن سعد قال: حدثنا حكم بن سعد قال:
لقيت أبا جعفر محمد بن علي الباقر - عليه السلام - وبيده عصا يضرب (به) الصخر، فينبع منه الماء ! فقلت: يا بن رسول الله ما هذا ؟ قال: نبعة من عصا موسى (التي) يتعجبون منها.
فأين السرقة يا ترى؟
الوهابية. بهائم الأرض تاكلن حشيشها.
تعليق