بسم الله الرحمن الرحيم
بعد طلب الاخ مالك العنزي على مناظره وبعد اتفاقنا على موضوع وهو
ولايه علي ع بعد الرسول وبطلان شرعيه خلافه ابو بكر وعمر وعثمان
شروط الحوار
1ــ الاحتجاج من كتب المخالف ..
2ــ سؤال لي وسؤال لك وتجب على قدر السؤال وعندما تنهي اجابتك تضع سؤالا اخر
3ــ حينما تطلب مني حديثا من كتبي فعلي ان اطبق علم الحديث وشروط الحديث الصحيح على مبنى الشيعه وعندما تطلب من كتبك اطبق مبانيكم.
4ــ تجنب النسخ واللصق
5ــ عندما اطلب منك دليل عليك بأعطائي دليلين اوثلا فقط ولاتضع مئه روايه وعشرات الروايات في نفس الوقت ..
6ـ الحديث الحجه هو الصحيح والحسن .
7ــ ان اردت ان تحتج علي فتاكد ان لاحجه علي سوى الائمه الاثنا عشر فقط..
8ــ مدة المناظره خمسة ايام فقط وبعدها تلخص المناظره ونضع ماتوصلنا اليه او عندك مده انت اطرحها ..
.................................................. ..........................................
سؤالي الاول
حول خلفائكم وبعد ان تجيب تسئلني انت ...
س // انتم تكفرون من انكر خلافه وامامه ابو بكر وعمر فهل نجد نصا من القران على هذه الامامه حتى يكفر بسببه الانسان لابد ان الشئ الذي يكفر بسببه الانسان ان يكون من الله او من الرسول وكلنا نعلم فأين اجد قول الله تعالى ورسوله الصريح الواضح فيهم
وفي خلافتهم وامامتهم حتى ان لم اؤمن به اصبح كافر ؟
وهذا بعض من تكفيركم وليس كله
الصواعق المحرقة (ج1 / ص138) فمذهب أبي حنيفَة رَضِي الله عَنهُ أَن من أنكر خلَافَة الصّديق أَو عمر فَهُوَ كَافِر على خلاف حَكَاهُ بَعضهم وَقَالَ الصَّحِيح أَنه كَافِر والمسالة مَذْكُورَة فِي كتبهمْ فِي الْغَايَة للسروجي والفتاوى الظَّهِيرِيَّة وَالْأَصْل لمُحَمد بن الْحسن وَفِي الْفَتَاوَى البديعية فَإِنَّهُ قسم الرافضة إِلَى كفار وَغَيرهم وَذكر الْخلاف فِي بعض طوائفهم وفيمن أنكر إِمَامَة أبي بكر وَزعم ان الصَّحِيح أَنه يكفر
--- ص139 --- :
وَفِي الْفَتَاوَى البديعية من أنكر إِمَامَة أبي بكر رَضِي الله عَنهُ فَهُوَ كَافِر وَقَالَ بَعضهم وَهُوَ مُبْتَدع وَالصَّحِيح أَنه كَافِر وَكَذَلِكَ من أنكر خلَافَة عمر فِي أصح الْأَقْوَال وَلم يتَعَرَّض أَكْثَرهم للْكَلَام على ذَلِك
روضة الطالبين وعمدة المفتين (ج11 / 240) : فَقَالَ أَبُو إِسْحَاقَ: مَنْ أَنْكَرَ إِمَامَةَ أَبِي بَكْرٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -، رُدَّتْ شَهَادَتُهُ لِمُخَالَفَتِهِ الْإِجْمَاعَ
3) الفتوى الهندية (ج2 / ص264): مَنْ أَنْكَرَ إمَامَةَ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -، فَهُوَ كَافِرٌ، وَعَلَى قَوْلِ بَعْضِهِمْ هُوَ مُبْتَدِعٌ وَلَيْسَ بِكَافِرٍ وَالصَّحِيحُ أَنَّهُ كَافِرٌ، وَكَذَلِكَ مَنْ أَنْكَرَ خِلَافَةَ عُمَرَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - فِي أَصَحِّ الْأَقْوَالِ كَذَا فِي الظَّهِيرِيَّةِ.
تفسير القرطبي (ج8 / ص148): . قُلْتُ- وَقَدْ جَاءَ فِي السُّنَّةِ أَحَادِيثُ صَحِيحَةٌ، يَدُلُّ ظَاهِرُهَا عَلَى أَنَّهُ الْخَلِيفَةُ بَعْدَهُ، وَقَدِ انْعَقَدَ الْإِجْمَاعُ عَلَى ذَلِكَ وَلَمْ يَبْقَ مِنْهُمْ مُخَالِفٌ. وَالْقَادِحُ فِي خِلَافَتِهِ مَقْطُوعٌ بِخَطَئِهِ وَتَفْسِيقِهِ. وَهَلْ يَكْفُرُ أَمْ لَا، يُخْتَلَفُ فِيهِ، وَالْأَظْهَرُ تَكْفِيرُهُ.
بعد طلب الاخ مالك العنزي على مناظره وبعد اتفاقنا على موضوع وهو
ولايه علي ع بعد الرسول وبطلان شرعيه خلافه ابو بكر وعمر وعثمان
شروط الحوار
1ــ الاحتجاج من كتب المخالف ..
2ــ سؤال لي وسؤال لك وتجب على قدر السؤال وعندما تنهي اجابتك تضع سؤالا اخر
3ــ حينما تطلب مني حديثا من كتبي فعلي ان اطبق علم الحديث وشروط الحديث الصحيح على مبنى الشيعه وعندما تطلب من كتبك اطبق مبانيكم.
4ــ تجنب النسخ واللصق
5ــ عندما اطلب منك دليل عليك بأعطائي دليلين اوثلا فقط ولاتضع مئه روايه وعشرات الروايات في نفس الوقت ..
6ـ الحديث الحجه هو الصحيح والحسن .
7ــ ان اردت ان تحتج علي فتاكد ان لاحجه علي سوى الائمه الاثنا عشر فقط..
8ــ مدة المناظره خمسة ايام فقط وبعدها تلخص المناظره ونضع ماتوصلنا اليه او عندك مده انت اطرحها ..
.................................................. ..........................................
سؤالي الاول
حول خلفائكم وبعد ان تجيب تسئلني انت ...
س // انتم تكفرون من انكر خلافه وامامه ابو بكر وعمر فهل نجد نصا من القران على هذه الامامه حتى يكفر بسببه الانسان لابد ان الشئ الذي يكفر بسببه الانسان ان يكون من الله او من الرسول وكلنا نعلم فأين اجد قول الله تعالى ورسوله الصريح الواضح فيهم
وفي خلافتهم وامامتهم حتى ان لم اؤمن به اصبح كافر ؟
وهذا بعض من تكفيركم وليس كله
الصواعق المحرقة (ج1 / ص138) فمذهب أبي حنيفَة رَضِي الله عَنهُ أَن من أنكر خلَافَة الصّديق أَو عمر فَهُوَ كَافِر على خلاف حَكَاهُ بَعضهم وَقَالَ الصَّحِيح أَنه كَافِر والمسالة مَذْكُورَة فِي كتبهمْ فِي الْغَايَة للسروجي والفتاوى الظَّهِيرِيَّة وَالْأَصْل لمُحَمد بن الْحسن وَفِي الْفَتَاوَى البديعية فَإِنَّهُ قسم الرافضة إِلَى كفار وَغَيرهم وَذكر الْخلاف فِي بعض طوائفهم وفيمن أنكر إِمَامَة أبي بكر وَزعم ان الصَّحِيح أَنه يكفر
--- ص139 --- :
وَفِي الْفَتَاوَى البديعية من أنكر إِمَامَة أبي بكر رَضِي الله عَنهُ فَهُوَ كَافِر وَقَالَ بَعضهم وَهُوَ مُبْتَدع وَالصَّحِيح أَنه كَافِر وَكَذَلِكَ من أنكر خلَافَة عمر فِي أصح الْأَقْوَال وَلم يتَعَرَّض أَكْثَرهم للْكَلَام على ذَلِك
روضة الطالبين وعمدة المفتين (ج11 / 240) : فَقَالَ أَبُو إِسْحَاقَ: مَنْ أَنْكَرَ إِمَامَةَ أَبِي بَكْرٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -، رُدَّتْ شَهَادَتُهُ لِمُخَالَفَتِهِ الْإِجْمَاعَ
3) الفتوى الهندية (ج2 / ص264): مَنْ أَنْكَرَ إمَامَةَ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -، فَهُوَ كَافِرٌ، وَعَلَى قَوْلِ بَعْضِهِمْ هُوَ مُبْتَدِعٌ وَلَيْسَ بِكَافِرٍ وَالصَّحِيحُ أَنَّهُ كَافِرٌ، وَكَذَلِكَ مَنْ أَنْكَرَ خِلَافَةَ عُمَرَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - فِي أَصَحِّ الْأَقْوَالِ كَذَا فِي الظَّهِيرِيَّةِ.
تفسير القرطبي (ج8 / ص148): . قُلْتُ- وَقَدْ جَاءَ فِي السُّنَّةِ أَحَادِيثُ صَحِيحَةٌ، يَدُلُّ ظَاهِرُهَا عَلَى أَنَّهُ الْخَلِيفَةُ بَعْدَهُ، وَقَدِ انْعَقَدَ الْإِجْمَاعُ عَلَى ذَلِكَ وَلَمْ يَبْقَ مِنْهُمْ مُخَالِفٌ. وَالْقَادِحُ فِي خِلَافَتِهِ مَقْطُوعٌ بِخَطَئِهِ وَتَفْسِيقِهِ. وَهَلْ يَكْفُرُ أَمْ لَا، يُخْتَلَفُ فِيهِ، وَالْأَظْهَرُ تَكْفِيرُهُ.
تعليق