عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : إن من أمن الناس علي في صحبته وماله أبو بكر - وعند البخاري أبا بكر - ولو كنت متخذا خليلا لا تخذت أبا بكر خليلا ، ولكن أخوة الإسلام ومودته ، لا تبقين في المسجد خوخة إلا خوخة أبي بكر
عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : إن من أمن الناس علي في صحبته وماله أبو بكر - وعند البخاري أبا بكر - ولو كنت متخذا خليلا لا تخذت أبا بكر خليلا ، ولكن أخوة الإسلام ومودته ، لا تبقين في المسجد خوخة إلا خوخة أبي بكر
والقوانين والاحكام والتوجيهات يجريها على الناس لكن لايجريها على عائلته
ويامر الناس باوامر ولكن لايلتزم هو فيها ويصبح عاطفي و يكون دكتور نفسي اذا مس الامر عائلته اليس كذلك ؟؟
بل هي نفسها
ففعل الرسول عليه الصلاة والسلام هو نفسه حجة ايضا عندما راعى مشاعر ابنته.
والا فعلي بن ابي طالب امر الناس بعدم تزويج الحسن بعد ذلك مع ان الحسن من الصالحين.
فمسألة قبول الزوج
عائده على امرين
وضع الرجل والمرأة وما يناسب حالتهما ... والا لكان رفض الانسان ان يزوج ابنته لرجل متزوج وصالح محرم.
ولا يقول بذلك عاقل
التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 29-08-2014, 05:39 PM.
تعليق