حيث كانت المفاجئة أن العبد الصالح المختار الثقفي لم يسلم ويصبح هو الآخر بتري ويتجاسر عليه بالكلام
هذا هو رأي الشيخ به و لم ينقل سوى روايات تدل على كلامه , و لست ملزما بالاعتقاد بتقييمه للمختار
وبصراحة نحن نقرأ شيئاً ونرى شيئاً آخر إذا كان حسب نظركم أن الذي لايتبرأ من أبي بكر وعمر أو مجرد الشك في ظلمهم لآل البيت عليهم السلام
إذن لِمن هذه الضجة والتي تقومون بها من مسميات على الموالين وهل هناك موالي مؤمن لايعتقد بأن هؤلاء ظالمين ؟؟!!
إذن لِمن هذه الضجة والتي تقومون بها من مسميات على الموالين وهل هناك موالي مؤمن لايعتقد بأن هؤلاء ظالمين ؟؟!!
وهنالك فعلا عوام بل حتى معممون يقولون نحن لا نعتقد أن أبو بكر و عمر كافران أو حتى يتضايقون من مجرّد لعنهم , ولو تحاول نشر التشيع مثلنا أو مجرد نشر ثقافة البراءة لعرفت كيف هؤلاء أول من يحاربك و أنهم كثر
والمصيبة في عدد الذين يترحمون على عائشة بدل لعنها الآن
علما أن جميع البترية يلعنون بني أمية و طلحة و الزبير أو يخطئونهم و يأثمونهم بشدة , ولهذا لا تعرفهم كثيراً لأنهم مختلطين معنا في كل مكان
في عثمان عادة يكرهونه
في الجبت و الطاغوت نصف نصف و أحيانا يوالونهم و يتبرأون ممن يلعنه تحت عنوان التطرف و التشدد و ما أشبه
في عائشة وما أدراك ما عائش يدعون أنها تابت و يترحمون عليها , لا هذه العرض الأعظم أصلاً
وهم مراحل كما قلت
تعليق