يا إخوة نسيتم غرض الموضوع ...
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائريوافق أم لم يوافق هناك من أنكر التسلسل الذي جئت به و هذا وحده يكفي لنسف تسلسلك و ما دخل إليه الإحتمال بطل به الإستدلال إذا إبحث لك عن شيئ آخر
ثم أراك تسألني إن كنت أنفي الإعجاز عن ألم ووو
أنا صاحب السؤال و لست أنت و إلى الآن لم تجب عنه
و أنا قلت لك باعتقادي بإعجاز هذه الآيات حتى وإن لم أفهمها
هل فهمت هذا اعتقادي أنا و لم ألزمك به حتى تطالبني بدليل
ونعيد السؤال الذي تهرب منه
هل تستطيع أن تنفي الإعجاز عن ألم أو ألر أو كهيعص
اين تحدى الله بأقل من سورة قرانية اي آية فقط ؟
لان هذا التحدي يسهل تحقيقه والله تعالى لم يتحدى بأقل من سورة
تسألني هل استطيع نفي الاعجاز عن ألم أقول نعم أستطيع بأسهل من شرب الماء (الاعجاز اللغوي محور البحث هنا)
فماهو وجه الاعجاز في ألم وماهو وجه ابطالك للإعجاز في ألح ؟
لماذا لا تذهب الى النصارى وتتحداهم ان يأتوا بآية مثل القران ؟ صدقني ستوقع نفسك في موقع محرج جدا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الســــلاويولكن الشيعة لانهم ابعد الطوائف عن الاسلام وعن القرآن فلا عجب ] .[/SIZE][/FONT]
وحتى يتبن لي هل انت من الذين تم طردهم او تجميدهم بغية طردهم وعاد بجلد جديد ام لا فحتى ذاك الحين نامل ان تاخذ بالنصيحة
وياغريب كن اديب
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائريبل إشكال و نصف لأن قولك أن عمر قال الحمد لله رب العالمين قبل نزولها ينفي الإعجاز البلاغي للآية
إلا إن كنت تعتقد أن الآية لا إعجاز فيها
المركز العقائدي : أما أن العرب قد ذكروا في شعرهم بعض مضامين وردت في القرآن فما هو الضير في ذلك؟ أليس القرآن قد نزل بلغتهم؟ وهل يراد له أن ينزل بلغة لا يفهمونها أو بألفاظ متروكة مستهجنة قد عافتها الفطرة العربية حتى يقال أنه بليغ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لم تحلا الإشكال الذي وقعتما فيه ، كما تفضل الأخ سفيان للقرآن بلاغته وإعجازه والله تحدى أن يأتوا بمثله فكيف يقرأ عمر آيات قبل نزولها
وتنزل كما قال !!التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 18-06-2014, 08:24 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عن سورة التحريم :
3- مرحلة النزول
سورة التحريم من السور المدنية، التي نزلت في مرحلة متأخرة، فقد ذكر في بعض روايات أسباب النزول أسماء لأمهات المؤمنين، ولم يكن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بنى بهن إلا في مرحلة متأخرة كزينب بنت جحش، وصفية بنت حيي وجاريته مارية القبطية رضوان الله عليهن جميعاً.
وكذلك ما ورد في كلام عمر بن الخطاب ما يتعلق باستعداد غسان لغزو المسلمين يدل على أنها نزلت في هذه المرحلة المتأخرة، فاحتكاك المسلمين بالقبائل والشعوب على أطراف الجزيرة العربية لم يكن إلا بعد فتح مكة في السنة الثامنة للهجرة ففي هذه المرحلة كانت آيات الذكر الحكيم تنزل لتوطيد دعائم المجتمع الإسلامي في الداخل، وامتداد آفاق الدعوة الإسلامية إلى الخارج فنزلت سورة الجمعة والحجرات والطلاق والتحريم والتوبة.
http://www.alukah.net/sharia/0/47912/#ixzz350pzAVrS
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانلم تحلا الإشكال الذي وقعتما فيه ، كما تفضل الأخ سفيان للقرآن بلاغته وإعجازه والله تحدى أن يأتوا بمثله فكيف يقرأ عمر آيات قبل نزولها
وتنزل كما قال !!
المركز العقائدي : أما أن العرب قد ذكروا في شعرهم بعض مضامين وردت في القرآن فما هو الضير في ذلك؟ أليس القرآن قد نزل بلغتهم؟ وهل يراد له أن ينزل بلغة لا يفهمونها أو بألفاظ متروكة مستهجنة قد عافتها الفطرة العربية حتى يقال أنه بليغ؟
...... إن القرآن الكريم وإن كان معجزاً في بلاغته ونظمه وأسلوبه إلا أنه يستعمل ألفاظ العرب بمعانيها ولا يستعير ألفاظاً من خارج لغة العرب، فما هو المانع من أن يرد في القرآن نحو ما ورد في الشعر من تلك الألفاظ بمعانيها؟! ....
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
قال ابن أبي حاتم : حدثنا يونس بن حبيب ، حدثنا أبو داود ، حدثنا حماد بن سلمة ، حدثنا علي بن زيد ، عن أنس ، قال : قال عمر يعني : ابن الخطاب رضي الله عنه : وافقت ربي ووافقني في أربع : نزلت هذه الآية : ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ) الآية ، قلت أنا : فتبارك الله أحسن الخالقين . فنزلت : ( فتبارك الله أحسن الخالقين )
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانوهل قال المركز أنهم يتلون القرآن وينزل على ألسنتهم !!!!!!!! أوقعت نفسك في حفره لايمكنك الخروج منها
ولم يقل انها قرآن او تلاها على اساسا انها اية
فبما انه لايوجد اشكال في اصل القضية
فلا مشكلة بعدها في ان يقال انه توافق القران معه قوله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانقال ابن أبي حاتم : حدثنا يونس بن حبيب ، حدثنا أبو داود ، حدثنا حماد بن سلمة ، حدثنا علي بن زيد ، عن أنس ، قال : قال عمر يعني : ابن الخطاب رضي الله عنه : وافقت ربي ووافقني في أربع : نزلت هذه الآية : ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ) الآية ، قلت أنا : فتبارك الله أحسن الخالقين . فنزلت : ( فتبارك الله أحسن الخالقين )
قد ذكر اصحابكم : فما هو المانع من أن يرد في القرآن نحو ما ورد في الشعر من تلك الألفاظ بمعانيها؟!
سؤالي .... فماهو المانع؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق