للأسف ياأخ مهتدي كلامك غير مقنع ، الآيات تنزل على لسان عمر فهو يتلوها قبل نزولها في المناسبه التي يريدها وتنزل مطابقه ( بمافي هذا التطابق من إعجاز تحدى الله به ) لمايقول
للأسف ياأخ مهتدي كلامك غير مقنع ، الآيات تنزل على لسان عمر فهو يتلوها قبل نزولها في المناسبه التي يريدها وتنزل مطابقه ( بمافي هذا التطابق من إعجاز تحدى الله به ) لمايقول
لم تذكر الروايات انه ذكرها ايات
بل جاءت في سياق كلامه
وقد ذكر اصحابكم عدم وجود مانع بحسب ما ذكروه ونقلناه سابقا.
أين الرد من المركز !! هل قال المركز آيات القرآن تنزل على الألسنه فور التكلم بها فتنزل كذلك !!!!!!!!!!!!
قد بينا الكلام في التوافق سابقا فلا نكرره
اما انها تنزل بعد فهذا طبيعي لاننا لانناقش الذي نزل قبل.
واما مسألة بعدها بلحظات او بيوم او بسنة
فما المانع هنا؟
هل يوجد دليل يقول انه يجوز ان تتفق بعض الالفاظ ولكن يجب ان يكون بينهم 30 سنة مثلا؟
يقول الآيه وتنزل تمامآ بألفاظها وبلاغتها وتطابق قول الله تعالى !!!!!!! يقشعر الجسد أستغفرك ربي
ماهو المانع في ان تتوافق بعض الالفاظ من كلام الفاروق لقول الله تعالى؟
قد ذكر اصحابكم في المركز العقائدي : أما أن العرب قد ذكروا في شعرهم بعض مضامين وردت في القرآن فما هو الضير في ذلك؟ أليس القرآن قد نزل بلغتهم؟ وهل يراد له أن ينزل بلغة لا يفهمونها أو بألفاظ متروكة مستهجنة قد عافتها الفطرة العربية حتى يقال أنه بليغ؟
..... فما هو المانع من أن يرد في القرآن نحو ما ورد في الشعر من تلك الألفاظ بمعانيها؟! .........
تم الرد عليك نحن نتكلم عن آيات نزلت على لسان عمر مطابقه تمامآ وبشكل فوري لكلام الله تعالى المعجز وليس عن لغة عرب نزل بلغتهم القرآن وفهمهوه فالعرب وغيرهم تحداهم الله أن يأتوا بمثل هذا القرآن فلاتكرر لنا مالمانع من مطابقة كلام مخلوق لخالقه فينزل آيات
كما قالها !!!
تم الرد عليك نحن نتكلم عن آيات نزلت على لسان عمر مطابقه تمامآ وبشكل فوري لكلام الله تعالى المعجز وليس عن لغة عرب نزل بلغتهم القرآن وفهمهوه فالعرب وغيرهم تحداهم الله أن يأتوا بمثل هذا القرآن فلاتكرر لنا مالمانع من مطابقة كلام مخلوق لخالقه فينزل آيات
كما قالها !!!
ما تطابق لا يتعدى الجملة الواحدة قصيرة أو ببعض الالفاظ جاءت في سياق كلام الفاروق رضوان الله عليه وليست سورة او صفحة كاملة.
ولايوجد دليل يمنع ذلك.
وقد نقلنا الرد من قول اصحابكم في المركز العقائدي سابقا.
المركز العقائدي : أما أن العرب قد ذكروا في شعرهم بعض مضامين وردت في القرآن فما هو الضير في ذلك؟ أليس القرآن قد نزل بلغتهم؟ وهل يراد له أن ينزل بلغة لا يفهمونها أو بألفاظ متروكة مستهجنة قد عافتها الفطرة العربية حتى يقال أنه بليغ؟
فتحصل مما ذكرنا أن الملاك في اعجاز القرآن هو تحدي العرب بأن يأتوا بكتاب على منواله أو على الأقل سورة من مثله قال تعالى: (( وَإِن كُنتُم فِي رَيبٍ مِمَّا نَزَّلنَا عَلَى عَبدِنَا فَأتُوا بِسُورَةٍ مِّن مِثلِهِ ))
التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 19-06-2014, 03:44 PM.
فتحصل مما ذكرنا أن الملاك في اعجاز القرآن هو تحدي العرب بأن يأتوا بكتاب على منواله أو على الأقل سورة من مثله قال تعالى: (( وَإِن كُنتُم فِي رَيبٍ مِمَّا نَزَّلنَا عَلَى عَبدِنَا فَأتُوا بِسُورَةٍ مِّن مِثلِهِ ))
شكرا للاخ المهتدي بالله
توجه الى الاخ سفيان الجزائري ما رأيك الان بكلام المركز ؟
اقل شيء سورة وليس آية
والحمد لله رب العالمين
تعليق