لعل السبب الضغط على الشبكة الآن بسبب الخبر
X
-
12/6/2014
* طيران الجيش يدمر أربع عجلات بداخلها 20 داعشيا متجهة من الصحراء الغربية الى سامراء
تمكن طيران الجيش العراقي البطل من تدمير اربع عجلات بداخلها 20 عنصرا من داعش الارهابية متجهة من الصحراء الغربية الى سامراء.
وذكر مصدر امني مسؤول اليوم ان" طيران الجيش تمكن مساء اليوم الخميس من تدمير اربع عجلات بداخلها 20 عنصرا من داعش الارهابية متجهة من الصحراء الغربية الى سامراء".
واضاف ان" طيران الجيش والقوة الجوية مستمرة في دحر جميع اوكار الارهاب ".
وكان طيران الجيش والقوة الجوية تمكنا مساء اليوم الخميس من تدمير رتل مكون من 20 عجلة لداعش الارهابي على طريق بيجي-سامراء".
يشار الى ان القوات الامنية تقوم بجهد استثنائي لتعقب ارهابيي داعش في عدة مدن بعد ان استولت المجاميع الارهابية على مدينة الموصل ومناطق اخرى .
* البيشمركة "تحرر" مقر أحد ألوية الجيش العراقي من سيطرة داعش جنوب غربي كركوك
أكد وزير البيشمركة، في حكومة إقليم كردستان، اليوم الخميس، أن قواته تمكنت من استعادة السيطرة على منطقة كانت تضم مقر أحد ألوية الجيش العراقي، جنوب غربي كركوك، من تنظيم داعش الارهابي ، في حين أفاد مصدر أمني بأن آمر أحد أفواج البيشمركة أصيب وقتل نجله بانفجار عبوة ناسفة على موكبه شمال غربي المحافظة،
جاء ذلك خلال زيارة تفقدية قام بها الوزير، جعفر شيخ مصطفى، إلى قطعات البيشمركة، جنوب غربي كركوك، اليوم،
وقال مصطفى، في حديث إلى (المدى برس)، إن "قوات البيشمركة تمكنت من تحرير منطقة تل الورد، (25 كم جنوب غربي كركوك)، التي سيطر عليها تنظيم داعش الإرهابي أمس الأربعاء،(الـ11 من حزيران 2014 الحالي)، وفيها مقر اللواء 47 التابعة للفرقة الثانية عشرة في الجيش العراقي".
ومن جانب آخر أفاد مصدر من قوات البيشمركة، في حديث إلى (المدى برس)، بأن "عبوة ناسفة كانت موضوعة على جانب طريق قرب منطقة الدبس،(45 كم شمال غربي كركوك)، انفجرت على سيارة يستقلها آمر الفوج الثاني بيشمركة، العميد نادر عبد الله ونجله، ممّا أدى إلى إصابة الأول بجروح ومقتل نجله".
وكان مصدر في شرطة محافظة كركوك، أفاد في وقت سابق من اليوم، بأن وزير البيشمركة، شيخ جعفر مصطفى، نجا من محاولة اغتيال بتفجير عبوة ناسفة استهدفت موكبه جنوب غربي كركوك، مشيراً إلى أن الانفجار أدى إلى مقتل عنصر من أفراد حماية الوزير.
* جهاز مكافحة الارهاب يحرر 16 عاملاً جورجياً في الموصل
اكد جهاز مكافحة الارهاب العراقي، عن تحرير 16 عاملاً جورجياً يعملون ضمن شركة (اسكاي جي) العاملة في الموصل.
وقال سمير الشويلي الناطق باسم الجهاز في تصريحات صحفية إن "قوة من مكافحة الارهاب قامت بعملية نوعية بتحرير 16 عاملاً جورجياً من العاملين بشركة (اسكاي جي) الاجنبية من عناصر داعش".
واشار الى أن العملية تمت صباح اليوم في احدى المناطق الواقعة غربي الموصل.
* شرطة ديالى تؤكد سيطرتها على المحافظة وتنفي دخول داعش الى جلولاء والسعدية
نفت مديرية شرطة محافظة ديالى الانباء عن سيطرة مسلحي داعش على ناحيتي جلولاء والسعدية.
وقال مدير اعلام شرطة ديالى المقدم غالب عطية ان "لا صحة للانباء عن سيطرة داعش على قرى في جلولاء والسعدية".
وأكد عطية "سيطرة القوات الامنية على محافظة ديالى واتخاذها اجراءات احترازية لاي طارئ".
وكانت انباء كاذبة قد افادت بسيطرة ارهابيي داعش بعد اشتباكات مع قوات الجيش والشرطة على قريتي الطبج وباهيزا شمال ناحية جلولاء والتي تضم [12] قرية كما السيطرة على قرى السعدية.
وكان قائد شرطة محافظة ديالى اللواء الركن جميل الشمري قد نفى اليوم الخميس، سيطرة تنظيم داعش الارهابي على بعض مناطق المحافظة، كما نفى سقوط مروحية وسد مائي بيد التنظيم شمال بعقوبة".
* الآلاف من أهالي مدينة الصدر يسجلون أسماءهم كمتطوعين للتوجه الى سامراء
سجل الالاف من اهالي مدينة الصدر اسماءهم في مراكز التطوع للتوجه الى مدينة سامراء بمحافظة صلاح الدين.
وذكر مصدر صحفي ان " الاف الاشخاص من اهالي مدينة الصدر سجلوا اسماءهم في مراكز التطوع للتوجه الى مدينة سامراء بمحافظة صلاح الدين لحماية المقدسات فيها والتصدي للهجمات الارهابية من داعش التكفيري والقاعدة وغيرهما "
* استعراض آلاف من اهالي قضاء راوه غربي الانبار تضامنا مع القوات الامنية
استعرض اﻻف من اهالي قضاء راوة غربي الانبار تضامنا مع القوات اﻻمنية.
وافاد مصدر امني ان"هذا الاستعراض جاء لمواجهة اي هجوم مسلح من قبل الجماعات الارهابية من داعش والقاعدة ".
***
* المدرسي يدعو اطياف الشعب العراقي للوقوف صفا واحدا ضد الارهاب
دعا عالم الدين محمد المدرسي اطياف الشعب العراقي للوقوف صفا واحدا ضد الارهاب كونه يستهدف الجميع ولا يستثني احدا .
وشدد المدرسي في بيان على ضرورة وقوف الجميع بوجه الارهاب ومخططات الفتنة والتدمير التي تستهدف الوطن والشعب والتعاون مع المؤسسات الأمنية في مواجهة خطر داعش.داعيا الكتل السياسية الى تحمل مسؤوليتها والعبور بالبلد بأقل الأضرار والخسائر.
* الشيخ الصغير: الدعم الذي دعت اليه المرجعية في بيانها يعني ان الجهاد فرض عين على كل مسلم
اكد القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي الشيخ جلال الدين الصغير على ان بيان المرجعية يوم امس الذي دعت فيه الى دعم الجيش معناه فرض الجهاد على كل مسلم ضد الارهاب .
وقال الشيخ الصغير في بيان له تلقت وكالة انباء براثا نسخة منه ان الدعم الذي طالبت به المرجعية للجيش العراقي معناه الجهاد والدفاع عن ارض العراق ضد الارهاب وهو واجب على كل مسلم .
واضاف "إني أدعو الجميع للتعالي على الجراح وطي صفحة الخلافات والتأهب الجاد والمسؤول للإلتحاق بمجاميع الجهاد الشعبية لرفد القوى الأمنية المسلحة لحفظ عراقنا وشعبنا ومقدساتنا وتطهيره من دنس البعث الغادر سواء تلفع بستار المجموعات التكفيرية أو مجرمي الخيانة والهزيمة.
وبين الشيخ الصغير "قلتها سابقا ولا زلت أقولها عن علم ودراية: والله إن الإرهاب ليس قوياً ولكن من تصدوا للمسؤولية ما كانوا جديرين بها، وها قد بان الصبح لذي عينين، وإني على يقين من أن إزالة شأفة الإرهاب وحفظ أبناء العراق كافة ومنع التدهور الطائفي وتحصين المؤسسة الأمنية لن يحققه إلا من قاتل النظام المجرم سابقا ومن لا زال يؤمن بأن النصر لا يأتي إلا من خلال رايات الجهاد العلوية وإرادة الفداء الحسينية وجلد الصبر الزينبي وهمّة الانتظار المهدوي".
وناشدالشيخ الصغير القائد العام للقوات المسلحة" ان يفسح المجال لنا ولأحبتنا ممن يؤمن بالعراق الشامخ في أن نشق طريقنا لمواجهة الإرهاب داعشي كان أو بعثي فكل القتلة والمجرمين هم في خندق واحد ولا فرق بينهم أبدا".
واشار الى "إن تأمين الطريق للمجاهدين وتوفير سبل مقاومتهم هو وحده الكفيل لإيقاف الانهيار الذي نشاهده اليوم، ولقد كنا في طريق ذات الشوكة ولا زلنا وسنبقى فنحن لها ولن نتخلى عنها ما دام فينا عرق ينبض ودم يسري ونفس يصعد وينزل وهيهات منا الذلة وما النصر إلا من عند الله إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم".
وكان المرجع الديني الاعلى اية الله العظمى علي السيستاني قد دعا الحكومة العراقية والقيادات السياسية الى ضرورة توحيد كلمتها وتعزيز جهودها في الوقوف بوجه الارهاب وتوفير الحماية للمواطنين ، كما واكدت المرجعية في البيان على دعمها واسنادها للقوات المسلحة وعلى الصبر في مواجهة المعتدين .
* العطية يتهم كتل سياسية بتعطيل إقرار قانون الطوارئ
اتهم النائب عن التحالف الوطني خالد العطية كتلا سياسية بعدم الحضور الى جلسة البرلمان اليوم من اجل تعطيل إقرار قانون الطوارئ ، مهددا باللجوء الى المحكمة الاتحادية .
وقال العطية في مؤتمر صحفي إن جميع نواب التحالف الوطني حضروا للبرلمان لعقد الجلسة الطارئة التي كانت مقررة اليوم، مبينا أن كتلا سياسية لم تحضر للجلسة لتعطيل المجلس وعدم إعلان قانون الطوارئ.
وحمل العطية تلك الكتل مسؤولية ما جرى وسيجري في الأيام المقبلة ، مؤكدا أن الحكومة ستتوجه الى المحكمة الاتحادية إذا احتاجت أي أمر بعد انتهاء الدورة البرلمانية.
***
* طهران تتهم تركيا بدعم الجماعات المسلحة في العراق ودول اخرى
اتهم رئيس لجنة الامن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الايراني علاء الدين بروجردي قد تركيا بدعم الجماعات المسلحة في العراق ودول اخرى..
وحذر بروجردي خلال استضافته في نشرة سابقة للاتجاه من ان العنف التي تمارسه عناصر داعش الوهابي في العراق سيطال جميع دول المنطقة خصوصا المتورطة بدعم المسلحين ...
كما جدد بروجردي استعداد بلاده لدعم الحكومة العراقية في حربها ضد الجماعات التكفيرية
***
* أحداث الموصل.. مؤامرة دولية اقليمية
حرب الإستنزاف التي مارسها تنظيم داعش الإرهابي، مع قطعات الجيش العراقي؛ تفجير هنا، وآخر هناك، عمليات نوعية في جميع محافظات العراق شرقاً وغرباً وجنوباً وفي الوسط، جميعها تنفذ باسم داعش!، تركزت تلك المجاميع الإرهابية في المدن السنية وجعلت منها حواضناً، كون سكان تلك المدن، على الأغلب لا يكنون لتلك الجماعات أي خلاف عقيدي، مما يجعلهم ينثنون بيسر أمام الإرهاب.
تلك المجاميع الإرهابية؛ كانت تعمل وفق خطط إستراتيجية، لإستغفال وإستنزاف القوات الأمنية، في المدن الغربية، من تركيز هجومها بأعداد هائلة على مدينة الموصل، فقد كان عديد الدواعش في الأنيار كبيراً جداً، مما أعطى صورة مخادعة لضيقي الأفق الإستخباري، بأن داعش رمت بثقلها على تلك المدن!
بالرغم من أن المعلومات الإستخبارية التي وصلت الى وسائل الإعلام، ومواقع التواصل الاجتماعي قيل أيام؛ تتحدث عن تجمعات للإرهابيين في صحراء الموصل، بأسلحتها وعجلاتها، إلا أن القوات الأمنية العراقية لم تتخذ أي إجراءات إستباقية، ولا حتى دفاعية، مقابل ذلك التحشيد الداعشي! حتى تفاجأ الجميع بين يوم وليلة، بدخول قوات داعش الى سائر أقضية ونواحي وحتى مركز مدينة الموصل، مع إنهيار كامل للمنظومة الأمنية التي تتضمن 52,000 ألف مجند، مما يلفت ذلك الأمر أذهاننا الى نظرية المؤامرة!
كيف حدثت نكبة الموصل؟ وأين عمل الجهد الإستخباري؟! وكيف هرب كبار قادة الجيش؛ كمبر وغيدان، وتركوا خلفهم مدينة برمتها، تستباح من قبل وحوش الصحراء الكواسر؟! وأين تلك الوطنية التي كان يتبجح بها هؤلاء هم وقائدهم الملهم!
في المقابل، ما تلك القوة والتمويل التي يمتلكها تنظيم داعش، حيث أنها تقاتل وبشراسة في سوريا، وبذات المطاولة والعمل المتقن والممنهج؛ تضرب في أعماق المدن العراقية! كما يبدو أنها ترمي الى خلق بؤرة آمنة لها في الباحة الخلفية لسوريا؛ في مدينة الموصل، فقد كان عملها في مدن الأنبار وصلاح الدين، يهدف الى إشغال القوات الأمنية العراقية!
رئيس الوزراء العراقي من جانبه؛ تحدث مذهولاً عن التقنيات التي تستخدمها عصابات داعش، متهما جهات أجنبية وراء تدريبها وتوجيهها ورفدها بالمعلومات الإستخبارية!
غموض كبير يلف قضية سقوط مدينة الموصل بيد الإرهابيين، مما يبدو أن ثمة مؤامرة تحاك ضد الشعب العراقي، تسترعي توحد وتظافر الجهود والحذر الشديد منها. كما ينبغي إستنفار كافة الجهود الإعلامية والسياسية والعسكرية، من أجل معالجة تلك الظاهرة، بصورة مدروسة ومتقنة، كي لا نكون ضحية لألاعيب الإستخبارات الدولية والإقليمية، التي تتربص بالعراق وشعبه.التعديل الأخير تم بواسطة ابوبرير; الساعة 13-06-2014, 05:50 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
نعم يجب قطعها واقول لكم لماذا
لأن الخنازير الوهابية يعتمدون الكذب والتضليل وحرب الاشاعات لأن هذا دينهم وديدنهم في الفرار ويطلقون عليه "الحرب خدعة" .
قطعتها الحكومة العراقية حاليا كي لا يكون هناك سبيل للخداع والغدر من هؤلاء الجبناء .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
مراجع الدين يفتون بحمل السلاح ضد داعش الارهابي
المرجع السيستاني يفتي بـ"حمل السلاح" ومقاتلة "الإرهاب"
نشر بتاريخ الجمعة, 13 حزيران/يونيو 2014 11:38
{كربلاء المقدسة:الفرات نيوز} أفتت المرجعية الدينية العليا في النجف الاشرف المتمثلة بالمرجع الديني الأعلى أية الله العظمى السيد علي السيستاني {دام ظله} بوجوب الدفاع عن البلد وأن من يقتل دفاعا عن بلده فهو شهيد, داعية من يستطيع حمل السلاح للانخراط في صفوف الجيش لمقاتلة الإرهابيين.
وقال ممثل المرجعية الدينية العليا في كربلاء المقدسة الشيخ عبد المهدي الكربلائي خلال خطبة الجمعة وحضره مراسل وكالة {الفرات نيوز} إن "الأوضاع خطيرة ولابد إن يكون لنا وعي وهي مسؤولية كبيرة", مشيرا الى ان "العراق وشعبه يواجه تحديا كبيرا وان الإرهابيين لايستهدفون السيطرة على بعض المحافظات بل صرحوا بأستهدافهم جميع المحافظات ولاسيما بغداد وكربلاء المقدسة والنجف الاشرف وكل العراقيين وفي جميع مناطقهم وان مسؤولية التصدي لهم هي مسؤولية الجميع ولاتستثني طائفة".
واضاف ان "التحدي وان كان كبيرا فأن الشعب العراقي عرف عنه الشجاعة والاقدام وتحمل المسؤولية اكبر من هذه التحديات والمخاطر ويجب حفظ العراق من هذه المخاطر وهي تعزز الكثير من المعطيات لصيانة مقدساته من إن تهتك من هولاء المعتدين".
واكد انه "لايجوز للمواطنين في مثل هذه الظروف إن يبت الخوف والاحباط بينهم ولابد إن يكون حافزا لنا لمزيد من العطاء لحفظ بلدنا ومقدساتنا".
واوضح الشيخ الكربلائي ان "القيادات السياسية امام مسؤولية تاريخية وشرعية وهذا يقتضي ترك الخلافات وتوحيد موقفها وكلمتها وإسنادها للقوات المسلحة ليكونوا قوة إضافة للجيش".
واردف بالقول ان "التفاف أبنائنا هو دفاع مقدس وان منهج هؤلاء الإرهابيين الظلامي بعيد عن روح الإسلام ويعتمد العنف في بسط نفوذه".
وخاطب القوات الامنية بالقول "انكم أمام مسؤولية تاريخية واجعلوا قصدكم هو الدفاع عن حرمات العراق وحفظ الأمن للمواطنين ودفع الشر عن هذا البلد الجريح".
وقال ان "المرجعية الدينية العليا تؤكد دعمها وتحثكم على التحلي بالبسالة والثبات وان من يضحي منكم في سبيل الدفاع عن بلدة يكون شهيدا".
ومضى بالقول ان "طبيعة المخاطر في الوقت الحاضر تحتم علينا الدفاع عن الوطن وإعراض مواطنيه وانه واجب ومن يتصدى وحفظ العراق وشعبه وان هذه المهمة واجب على المواطنين بالوجوب الكفائي إلى إن يتحقق الغرض ولابد ان يتحقق الغرض في حفظ إعراض الناس والمقدسات".
ودعت المرجعية الدينية العليا " المواطنين الذين يتمكنون من حمل السلاح دفاعا عن بلدهم عليهم التطوع و الانخراط في الأجهزة الأمنية للدفاع عن العراق". مشددة على ضرورة " تكريم الاجهزة الامنية الباقين في مقاتله الإرهابيين.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
نعم تم حجب اليوتيوب والفيس بوك
سبب الان الارهابيين يسخدمون التضليل والكذب لخداع الناس
بارحة رايت مقاطع قديمة لكن تم اعادة رفعها وبعناوين جديدة الان الوهابيين يعتمدون على الاعلام الكاذبالتعديل الأخير تم بواسطة علي المتصفح; الساعة 13-06-2014, 06:13 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
إثر العدوان الآثم والغادر على مدينتي سامراء المقدّسة والموصل الفيحاء من قبل زمر الشر، وعصابات التكفير، وأتباع الشيطان وأعداء الله والدين والإنسانية، والجرائم التي ارتكبتها في تلك المدينتين بحقّ الأبرياء والعزّل من الأطفال والنساء وغيرهم، أصدر مكتب المرجع الديني الكبير سماحة آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي دام ظله، في مدينة النجف الأشرف، بياناً بيّن فيه بأن ما يتعرّض له الشعب العراقي الأبي هو من أجل الله تعالى والإيمان والحرية.
كما أعرب البيان عن كامل ثقته بكافّة فئات الشعب العراقي المظلوم بالتصدّي الكامل لإنهاء مثل هذه المظالم. وختم بيانه بالدعاء إلى الله بالرحمة للشهداء والعافية للجرحى والصبر للمفجوعين.
إليكم أدناه نصّ البيان:
بسم الله الرّحمن الرّحيم
قال سيدنا و مولانا أمير المؤمنين عليه السلام: «فلما علم الله منا الصبر انزل علينا النصر».
ببالغ الأسف والألم الشديدين ينتاب العراق المظلوم والشعب العراقي المجاهد الصامد والمضحي في سبيل الله عزوجل، و من اجل الإيمان والحرية، كل يوم وفي كل جزء منه موجات من المظالم الشرسة التي يقوم بها جماعات إرهابية هنا وهناك، وأخيراً في مدينة سامراء المقدسة والموصل الفيحاء.
وإننا إذ نبتهل إلى الله القوي العزيز ونتوسل بأهل البيت الأطهار عليهم الصلاة والسلام في قطع دابر الظالمين، (لعلى) ثقة بهذا الشعب العراقي الأبي ـ بكافة فئاته من الجيش الصامد والعشائر المجاهدة والسياسيين الكفوئين وسائر الأطياف الكريمة المقاومة - بالتصدي الشامل والكامل لإنهاء هذه المظالم.
رحمة الله تعالى للشهداء الكرام، وعافية من الله تعالى للجرحى الأعزاء، والصبر الجميل والأجر الجزيل لذويهم المفجوعين.
وإنا لله وإنا إليه راجعون
النجف الاشرف
12 شعبان المعظم 1435 للهجرة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بيان مكتب المرجع الديني آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي (دام ظله) حول احداث الموصل
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى:
(أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ)
صدق الله العلي العظيم
أدان سماحة المرجع الديني آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي (دام ظله) المغامرة العسكرية التي قامت بها عصابات الإجرام، واحتلت أجزاء من محافظة نينوى وغيرها، وذلك بالتعاون مع بعض الدوائر الحاقدة في المنطقة.
وطالب سماحته بالوقوف صفاً واحدًا وراء القوات المسلّحة التي تضحي من أجل تطهير البلاد من هذه الزمر المجرمة.
كما طالب السياسيين في العراق بالتكاتف وتجاوز المصالح الحزبية الضيقة من أجل مصلحة الوطن الغالي.
وأهاب سماحة المرجع المدرسي بشباب العراق بأن يكونوا يقظين جداً للمحافظة على كل شبر من الوطن، ولمواجهة المغامرات المشابهة المحتملة.
كما طالب سماحته قوات البيشمركة بالتعاون مع القوات العراقية في صد هجمات التكفيريين، وقال: الوطن واحد، والخطر واحد، وعلينا أن نتحد رغم كل الأعداء.
وفي الختام ترحّم سماحته على أرواح الشهداء سائلا المولى بأن يلهم ذويهم الصبر، وأن يمنّ على الجرحى بالشفاء العاجل.
مكتب المرجعية في كربلاء المقدسة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
استنكر المرجع الديني اية الله العظمى الشيخ بشير النجفي (دام ظله) تدهور الاوضاع الامنية في نينوى، مؤكدا أن كل شبر من العراق هو للعراقيين ولا نقبل بالتقسيم ابدا.
وطالب المرجع النجفي في بيان له جميع الشعب العراقي بكل فئاته و مكوناتِه وبالاخص العسكريين بالوقوفِ وقفة بطولية شجاعة تحبط مخططاتِ الاعداء لسلخ اي جزء من العراق العزيز و رد الاعتداءات على المواطنين العزل الآمنين، كما طالب السياسيين بالتكاتفِ و نبذ الفرقة وادراك حساسية الموقف، مؤكدا أن على كل سياسي غير مؤهل لهذه المرحلة ان يتخلى عن منصبه لمن هو مؤهل لمثل هذه الظروف الاستثنائية التي تهدد امن و وحدة الوطن فإن اهم اسباب ما وصلنا اليه هو عدم الكفاءة والتقصير من المتصديين في حق الوطن، و على هذا يجب الاسراع بتشكيل حكومة مخلصة واعية تحمل في جوانحها حب الوطن و الاخلاص وتسعى لجمع ابنائه تحت خيمة واحدة.
التعديل الأخير تم بواسطة مهند الحيدري; الساعة 13-06-2014, 06:39 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
دعا المرجع الديني السيد كمال الحيدري (دام ظله)الى رص ِالصفوف وتحكيم المصالح العليا للبلد للخروج من الازمة الراهنة.
واكد المرجع الحيدري في بيان له على ضرورة تكاتف السياسيين والمواطنين مع القوات الأمنية لدحر العصابات المسلحة الارهابية، مطالبا قواتِ الشرطة والجيش بتحمل مسؤولياتهم والثبات في مواقعِهم وابداء الصبر والارادة الصلبة في مواجهة الاعداء وكسر شوكتهم، مبينا ان الدفاع عن المقدسات والوطن والابرياء وتحقيق الامن والامان في ربوع الوطن من خلال ملاحقة المجرمين وقتالِهم يعد واجبا وطنيا واخلاقيا وشرعيا.
من جانبه، طالب رئيس المجلس الأعلى الإسلامي السيد عمار الحكيم بمحاسبة العناصر الفاسدة والقيادات الفاشلة التي تركت أسلحتَها وانسحبت من ساحة المعركة.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المكتب الخاص/ النجف الاشرف
اصدر سماحة حجة الاسلام والمسلمين السيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله) بيانا هاما حول الأحداث الأخيرة في البلاد، حيث قال سماحته ان القوى الظلامية كانت تتأهب للانقضاض على ركام وضحايا القرارات الخاطئة والطائفية العمياء. وبدأت المجاميع الخارجية باحتلال بعض مناطق العراق الحبيب حتى وقعت اسيرة بأيديهم وسط سكوت وذهول الحكومة، وأضاف سماحته ان الحكومة قد ضيعت كل الفرص لاثبات ابويتها فها نحن نرى العراق ينزف اكثر من ذي قبل ، واشار سماحته : ومن منطلق تجربتنا السابقة وقيامنا بواجبنا آنذاك ، سواء مقاومتنا للمحتل أودفع الارهابيين الذين حاولوا تدنيس المراقد والمساجد والكنائس وما نتج من تلك الوقفة من ردود افعال سلبية حتى من اقرب الناس الينا فضلا عن غيرهم ومن منطلق الحفاظ على لحمة العراق وفسيفساءه ، فلست انوي زج ابناء العراق بحرب قد زجنا بها بعض ذوي السياسات المنحرفة . بيد اني لا استطيع الوقوف مكتوف الايدي واللسان امام الخطر المتوقع على مقدساتنا واعني بها: (المراقد والمساجد والحسينيات والكنائس ودور العبادة مطلقا ) لذا فاني ومن معي من المخلصين الثابتين على العهد ممن لم تغرهم الدنيا برواتبها وسياراتها وممن لم يسمعوا للاشاعات من الحق وقياداته وممن اذا سكتنا سكتوا واذا تكلمنا اطاعوا .... على اتم الاستعداد ان ننسق مع بعض الجهات الحكومية لتشكيل ( سرايا السلام ) للدفاع عن المقدسات المذكورة آنفاً بشرط عدم انخراطها الا مؤقتا في السلك الامني الرسمي وبمركزية منا لا بالتحاق عفوي يسبب الكثير من الاشكالات ......
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
دعا المتحدث باسم زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، الخميس، الى مراجعة مكتبه الخاص للتطوع في سرايا السلام، وفيما أشار الى أن الغرض منه حماية العراق والمراقد المقدسة، حذر من استغلاله من قبل تجار الحروب.
وقال الشيخ صلاح العبيدي إن "السيد مقتدى الصدر يشدد على ضرورة ان يكون تشكيل سرايا السلام بالتنسيق مع الجهات المختصة في الحكومة حتى لا يستغلها تجار الحروب"، مؤكداً على اهمية أن "لا يكون العمل عشوائياً".
ودعا العبيدي الى "مراجعة المكتب الخاص للسيد مقتدى الصدر لغرض التطوع في السرايا"، مبيناً انه "تم تعيين جهات لهذا الغرض حتى لا تستغل من قبل تجار الحروب الذين يحاولون تشكيل سرايا لمصلحة حزب ا وجهة محددة".
ولفت المتحدث باسم الصدر الى ان "الهدف من تشكيل سرايا السلام هو حماية العراق ومراقده المقدسة"، مشدداً على ان "الاوامر للسرايا يجب ان تكون بشكل مركزي وتفصيلي من مكتب السيد الشهيد الصدر".
وكان زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر دعا امس الاربعاء (11 حزيران الحالي) الى تشكيل "سرايا السلام" للدفاع عن المراقد والمساجد والحسينيات والكنائس بالتنسيق مع الجهات الحكومية، فيما أكد انه غير مستعد لخوض حرب "عصابات ومليشيات قذرة" لا تميز بين الارهابي والخائف.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق