الموضوع كتالي قام المالكي باعطاء الموصل للسنة واجزاء من صلاح الدين وديالى
واعطاء الاكراد كركوك
واحتفظ باجزاء من ديالى وسامراء وبلد
وبتالي لا متطوعين ولا جيش سيذهب او ياتي
ستمارس لعبة التنقل والتحرك العسكري وبعدها سيكون الحال على ما هو الان
ثلاث اقاليم سني انبار وموصل واجزاء من ديالى وكركوك وصلاح الدين وكردي وشيعي
وما بعدها اكبر واخطر لانه عندها سيليغي ويجتث كل من يخالفه الراي في الاقليم الشيعي
يعني اجنده تقاسم العراق واضحة ولا توجد خيانه اطلاقا الامر مرتب ومعد سلفا
واعطاء الاكراد كركوك
واحتفظ باجزاء من ديالى وسامراء وبلد
وبتالي لا متطوعين ولا جيش سيذهب او ياتي
ستمارس لعبة التنقل والتحرك العسكري وبعدها سيكون الحال على ما هو الان
ثلاث اقاليم سني انبار وموصل واجزاء من ديالى وكركوك وصلاح الدين وكردي وشيعي
وما بعدها اكبر واخطر لانه عندها سيليغي ويجتث كل من يخالفه الراي في الاقليم الشيعي
يعني اجنده تقاسم العراق واضحة ولا توجد خيانه اطلاقا الامر مرتب ومعد سلفا
تعليق