اقفل الموضوع ولكن وللاسف اقفل على بهت وافتراء جديد
https://www.yahosein.com/vb/showthre...=202197&page=4
بعد بيان افتراء الشيعه وبهتهم فى عائشه رضي الله عنها وبيان افترائهم عليها
جاء العضو طالب 313 ليكمل هذا الافتراء
فزعم ان عائشه ترضع من ثديها..... وبعد ان تم الايضاح وبيان المراد بالادله بان المعنى امرت فرجع الامر اليها رجع يقول ويفترى ويكذب
يقول
انا افعل يعني انا اامر شفتوا التفكير الاستحماري
فهنا النص الذى نتحاور فيه اين قالت عائشه انا افعل
((وكانت عائشة -رضي الله عنها-ترى أن ارضاع الكبير يحرم ,وأرضعت غلاما فعلا))
هل عائشه قالت وانا ارضعت فعلا
فلم يعلق بل ذهب ياتى بفريه جديده وللاسف اقفل المشرف الموضوع ولم يمكننا من الرد ففتحت موضوع للرد على هذه الفريه الاخرى
وبيان صدق ابن تيميه حينما وصف هؤلاء بانهم اكذب الخلق واجهلهم بالمنقول
فى هذه المشاركه الاخيره التى اقفل عليها الموضوع ولم يمكنونا من الرد فيها
قال هذا العضو االكذاب الجاهل بمنقول
وهنا تتكلم عن الاعضاء التناسليه الذكرررررررررريه
سلسله الاحاديث الصحيحه
لمحمدناصرالدين الالباني
الجزء الاول
حديث رقم220ص433
الروايه عن عائشه (كان يقبل وهو صائم ويباشروهو صائم وكان املككم لاربه)
انامشكلتي الان مع تفسير (الاربه)وكيف ترويه امراءه
وهاكم تسيره من نفس الوثيقه
(الارب) له تاويلان احدهما انه الحاجه
والثاني.انه اراد به العضو وعنت به من الاعضاء الذكرخاصة وهو كنايه عن المجامعه

سلسله الاحاديث الصحيحه
لمحمدناصرالدين الالباني
الجزء الاول
حديث رقم220ص433
الروايه عن عائشه (كان يقبل وهو صائم ويباشروهو صائم وكان املككم لاربه)
انامشكلتي الان مع تفسير (الاربه)وكيف ترويه امراءه
وهاكم تسيره من نفس الوثيقه
(الارب) له تاويلان احدهما انه الحاجه
والثاني.انه اراد به العضو وعنت به من الاعضاء الذكرخاصة وهو كنايه عن المجامعه

اقول:
هنا نجد فى قول الالباني
قال في المرقاة : ( وأما ذكر الذكر , فغير ملائم للأنثى , لا سيما في حضور الرجال )
وهنا ماذا قصد فى المرقاه هل قصد ذم عائشه وانها تقول بالذكر امام الرجال او كان يبين انها اختارت لفظ حسن ولم تعنى ذكر مالا يليق امام الرجال
نرجع للكتاب: لمعرفة ماذا قصد
ولبيان صدق قول ابن تيميه ان هؤلاء اما ان يكونو اكذب الخلق او اجهلهم بالمنقول اوكلا الامرين
وهنا طالب 313 جمع الاثنتان
نرجع للكتاب: ماذا نجد فيه
نجد التالي
وأرادت أن تعبر عن المجامعة فكنت عنها بالأرب ، وفيه أن المستحسن
((انا جاسم: اقول للتوضيح لماذا مستحسن لفظة الارب يا صاحب كتاب المرقاه الجواب يقول))
إذا أن الأرب بمعنى الحاجة كناية عن المجامعة ، وأما الذكر فغير ملائم للأنثى كما لا يخفى ، لا سيما في حضور الرجال ،
=======
فهو يقول ان اختيار عائشه للفظة الارب فيها استحسان منها اذ ان الارب بمعنى الحاجه كناية عن الجماع.. فكلمة الاربه ليست معنى واحد فيه معنى مستحسن ولذلك اختارته عائشه رضي الله عنها.... هذا معنى قوله وليس هو يذم كما يفترى هذا الكذاب الجاهل بالمنقول حيث صور الامر وكانه يقول ان عائشه قالت قول لا يليق امام الرجال
والمقصد فى الكتاب خلاف ما يشنع به هذا المفترى
ولكن لكون هؤلاء كما قال ابن تيميه اكذب الخلق واجهلها بالمنقول نجدهم يفترون
تعليق