هل كان لعلي بن ابي طالب ان ينصاع مثل (الكلب) ايضا ؟
لماذا لم ينصاع لامر رسول الله (ككلب) بمحو كلمة محددة ؟
لا والف لا
لماذا لم ينصاع لامر رسول الله (ككلب) بمحو كلمة محددة ؟
لا والف لا
لقد وضح معدنكم وسرعان ما خلعت القناع وأثبت بأنك من سقط المتاع
ورحت تنال من أمير المؤمنين بنفس القول الذي قلناه في حق الهتكم
المجرمين
لقد قلت لك بأني من أعلم الناس بكم وقد أخرجتني صادقاً فمن سب رسول الله وهان عليه حتماً سيسب أمير المؤمنين ويهون عليه
لقد كشر الكفر والنفاق الذي بداخلكم عن أنيابه وظهرت الحقيقة التي طالما داريتموها وأخفيتموها فلعنة الله على الأول والثاني والتابع والمتبوع .
يقول الناصبي
وجوابي له
لإن الذي طلب محوها فاجر فاسق مثلك وليس عندكم غير هذه الرواية المكذوبه
لتنالوا بها من جناب صفوة الله من خلقه بعد نبيه لتمرروا نفاق المنافقين ومردتهم !!
وحتى نُثبت للقاري بأنكم عبر التاريخ متلونين كالحرباء
فخطابي موجه للقاري في المقام الأول وقد أختصرته ما أمكنني ذلك
وإلا فالبحث في هذه المسألة طويل .
مقدمه
قال ابن عباس مخاطباً عمر متحدثاً عن علي:
إن صاحبنا مَن قد علمت ،واللهِ إنه ما غَيّر ولا بَدّل ولا أسخط رسول الله صلّى الله عليه وآله أيام صحبتهله .
وابن عباس نفسه يقول الرزية كل الرزيه في عمر يوم أن حال بين رسول الله وكتابة الكتاب
فهو يمدح علي عليه السلام هنا ويذم صاحبكم السامري بقول مبطن .
وهذه الحادثة التي يتمسك بها المنافقون وردت فيها روايات
وروايات منها ما هو منسوب بالقول الصريح بأن أمير المؤمنين
أمتنع عن فصل اسم الرسول عن الرساله وأن يكتب محمد بن عبدالله
فقط
ومنها أن الإمتناع والحلف بعدم المحو كان موجهاً لمندوب أو سفير مشركي مكة
ومنها أن المنع والإمتناع كان من جموع المسلمين حيث تظاهروا وهتفوا
بالممانعة من محو مفردة الرسالة عن رسول الله
إذاً نحن أمام ثلاثة مواقف وسيناريوهات
وقد ترك المنافقون كل ذلك وتمسكوا بالمكذوب منها وحملوها على الصحيح
فتعال عزيزي القاري نستعرض بعضاً منها ولن تأخذ من وقتك الكثير
فجهد ساعة ضغطته لك في أقل من خمس دقائق وربما أقل .
بسم الله نستعين
ورحت تنال من أمير المؤمنين بنفس القول الذي قلناه في حق الهتكم
المجرمين
لقد قلت لك بأني من أعلم الناس بكم وقد أخرجتني صادقاً فمن سب رسول الله وهان عليه حتماً سيسب أمير المؤمنين ويهون عليه
لقد كشر الكفر والنفاق الذي بداخلكم عن أنيابه وظهرت الحقيقة التي طالما داريتموها وأخفيتموها فلعنة الله على الأول والثاني والتابع والمتبوع .
يقول الناصبي
لماذا لم ينصاع علي لامر رسول الله (ككلب) بمحو كلمة محددة ؟
وجوابي له
لإن الذي طلب محوها فاجر فاسق مثلك وليس عندكم غير هذه الرواية المكذوبه
لتنالوا بها من جناب صفوة الله من خلقه بعد نبيه لتمرروا نفاق المنافقين ومردتهم !!
وحتى نُثبت للقاري بأنكم عبر التاريخ متلونين كالحرباء
فخطابي موجه للقاري في المقام الأول وقد أختصرته ما أمكنني ذلك
وإلا فالبحث في هذه المسألة طويل .
مقدمه
قال ابن عباس مخاطباً عمر متحدثاً عن علي:
إن صاحبنا مَن قد علمت ،واللهِ إنه ما غَيّر ولا بَدّل ولا أسخط رسول الله صلّى الله عليه وآله أيام صحبتهله .
وابن عباس نفسه يقول الرزية كل الرزيه في عمر يوم أن حال بين رسول الله وكتابة الكتاب
فهو يمدح علي عليه السلام هنا ويذم صاحبكم السامري بقول مبطن .
وهذه الحادثة التي يتمسك بها المنافقون وردت فيها روايات
وروايات منها ما هو منسوب بالقول الصريح بأن أمير المؤمنين
أمتنع عن فصل اسم الرسول عن الرساله وأن يكتب محمد بن عبدالله
فقط
ومنها أن الإمتناع والحلف بعدم المحو كان موجهاً لمندوب أو سفير مشركي مكة
ومنها أن المنع والإمتناع كان من جموع المسلمين حيث تظاهروا وهتفوا
بالممانعة من محو مفردة الرسالة عن رسول الله
إذاً نحن أمام ثلاثة مواقف وسيناريوهات
وقد ترك المنافقون كل ذلك وتمسكوا بالمكذوب منها وحملوها على الصحيح
فتعال عزيزي القاري نستعرض بعضاً منها ولن تأخذ من وقتك الكثير
فجهد ساعة ضغطته لك في أقل من خمس دقائق وربما أقل .
بسم الله نستعين
لما طلب النبيّ صلّى الله عليه وآله من عليّ عليه السّلام أن يكتب كلمة رسول الله ، واجَهَه سُهيل بن عمرو سفير المشركين بالاعتراض على ذلك. فأثار ذلك حفيظةَ المسلمين وضجوا، وأمسك بعضهم يد علي عليه السلام مانعاً له من الكتابة.
وقد أفاد عدد من هذه النصوص أيضاً: أن سهيلاً حين اعترض على النبيّ بقوله: لو نعلم أنه رسول الله ما قاتلناه، أُمحُها. قال له عليّ: هو واللهِ رسولُ الله وإن رَغِمَ أنفُك، لا والله لا أمحوها.
وقد وضح هنا بأن علي عليه السلام إنما عارض سهيل بن عمرو ورفض طلبه بالمحو، فبادر النبيُّ صلّى الله عليه وآله إلى الطلب من عليّ عليه السّلام أن يضع يده على الكلمة ليمحوها هو بعد أن سمع أمير المؤمنين يحلف على ذلك.
أيضاً
معلوم بأن مروان بن الحكم والمسوّر بن مَخرَمة كانا من أعدى أعداء الإمام عليه السلام ولهما رواية في هذه الحادثة لم يذكرا فيها إسم الكاتب فلو كان ثم ما يؤاخذانه به لم يَترُكا التصريح باسمه والتشنيع عليه به.. بل لقد أشارا إلى أن المسلمين هم الذين عارضوا، فقد قالا:
فقال المسلمون: واللهِ لا نكتبها إلا: بسم الله الرحمان الرحيم.
وفي رواية للواقدي:
أمر النبيّ صلّى الله عليه وآله عليّاً يكتب. فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله: اكتب بسم الله الرحمان الرحيم.
فقال سهيل: لا أعرف الرحمان،اكتب كما نكتب: باسمك اللهم.
فضاق المسلمون من ذلك، وقالوا: هو الرحمان، وقالوا: لا تكتب إلاّ الرحمان.
قال سهيل: إذاً لا أُقاضيه على شيء.
فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله: اكتب باسمك اللهم، هذا ما اصطلح عليه رسول الله.
فقال سهيل: لو أعلم أنك رسول الله ما خالفتك، واتبعتك. أفترغب عن اسمك واسم أبيك ؟!
فضجّ المسلمون منها ضجّةً هي أشدّ من الأولى حتّى ارتفعت الأصوات،وقام من أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وآله يقولون: لا نكتب إلاّ محمّد رسول الله.
فقام أسيد بن خضير، وسعد بن عُبادة فأخذا بيد الكاتب فأمسكاها، وقالا: لا نكتب إلاّ محمّد رسول الله، وإلاّ فالسيف بيننا، عَلامَ نُعطي هذه الدنيّةَ في دِيننا ؟!
فجعل رسول الله صلّى الله عليه وآله يَخفضهم، ويومئبيده اليهم: اسكُتوا.
فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله: اكتب: باسمك اللهم. فنزلت هذه الآية في سهيل حين أبى أن يقر بالرحمان: قُلِ ادعُوا اللهَ أو ادعوا الرحمانَ أيّاً ما تدعوا فلَهُ الأسماءُ الحُسنى.
فقال رسول الله صلّى الله عليه وآله: أنا محمد بن عبدالله ، فاكتب.
فكتب: باسمك اللهم، هذاما اصطلح عليه محمد بن عبدالله، وسهيل بن عمرو.. الخ
وأيضاً قد روى النَّسائي
عن علي عليه السّلام أنه قال: قالوا: لو نعلم أنه رسول الله ما قاتلناه. أُمحُها.
قلت: هو والله رسول الله، وإن رَغِم أنفُك. ولا والله، لاأمحوها.
فقال لي رسول الله صلّى الله عليه وآله: أرِنيه. فأريتُه فمحاها، وقال: أمَا إنّ لك مِثَلها، وستأتيها وأنت مُضطرّ .
إذا
هؤلاء المنافقون لعنة الله عليهم تركوا كل الروايات التي
وردت في هذه الحادثة وتمسكوا بما يرون أن فيه قدحاً في أمير المؤمنين عليه السلام حتى أن هذا المعتوه المهتدي بسلفه لايكاد موضوع من المواضيع يخلوا من شبهته هذه !!
طبعاً هذا تراثهم ونحن أعرف به منهم وهو حُجة عليهم وليس حجة علينا
وبما أنهم جُهلا أو متجاهلين فقد الزمناهم بهذا التعارض والتضاد في رواياتهم
وقبلنا منهم ما هو أقرب للحقيقة وتضافرت عليه أغلب الروايات وبلغت حد التواتر بأن أمير المؤمنين وجه رفضه لسفير المشركين سهيل بن عمر وليس لرسول الله
صلى الله عليه وآله ولكن المداد الأموي أبى إلا أن يدلس على هذه الحقيقة وينسبها
لأمير المؤمنين عليه السلام
هؤلاء المنافقون لعنة الله عليهم تركوا كل الروايات التي
وردت في هذه الحادثة وتمسكوا بما يرون أن فيه قدحاً في أمير المؤمنين عليه السلام حتى أن هذا المعتوه المهتدي بسلفه لايكاد موضوع من المواضيع يخلوا من شبهته هذه !!
طبعاً هذا تراثهم ونحن أعرف به منهم وهو حُجة عليهم وليس حجة علينا
وبما أنهم جُهلا أو متجاهلين فقد الزمناهم بهذا التعارض والتضاد في رواياتهم
وقبلنا منهم ما هو أقرب للحقيقة وتضافرت عليه أغلب الروايات وبلغت حد التواتر بأن أمير المؤمنين وجه رفضه لسفير المشركين سهيل بن عمر وليس لرسول الله
صلى الله عليه وآله ولكن المداد الأموي أبى إلا أن يدلس على هذه الحقيقة وينسبها
لأمير المؤمنين عليه السلام
هذا خروج عن الموضوع
نحن في الرزية
نحن في الرزية
اعتقد اختلطت عليك المواضيع
إذاً تعرف أنها رزيه وهي تعني مصيبة وبليه وقائلها عبد الله بن عباس ,,
ولم تختلط على الأمور كما تتوهم فقد أوردت لك فعل سيدك يوم أن قال كاذباً
لأنت يا رسول الله أحب الي من نفسي
وأنت قلت بأن رسول الله أحب اليك من نفسك وقلت لك القول وحده لايكفي
فصاحبك قالها وفر وتخلى عن رسول الله وأنت مثله !!
فهل فهمت أم أني أحاور حيوان ناطق أصم آذاننا بنهيقه تارة وبعوائه تارة أخرى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هل لاحظت عزيزي القاري كيف فروا من المشاركة رقم (8)
وبعد أن نسختها لهم في صفحه رقم (26) ما زال فرارهم مستمراً
ولم تختلط على الأمور كما تتوهم فقد أوردت لك فعل سيدك يوم أن قال كاذباً
لأنت يا رسول الله أحب الي من نفسي
وأنت قلت بأن رسول الله أحب اليك من نفسك وقلت لك القول وحده لايكفي
فصاحبك قالها وفر وتخلى عن رسول الله وأنت مثله !!
فهل فهمت أم أني أحاور حيوان ناطق أصم آذاننا بنهيقه تارة وبعوائه تارة أخرى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هل لاحظت عزيزي القاري كيف فروا من المشاركة رقم (8)
وبعد أن نسختها لهم في صفحه رقم (26) ما زال فرارهم مستمراً
تعليق