تويت
المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
والعبرة عندنا بثبوت ذلك وهي ثابته عن الرسول عليه الصلاة والسلام.
ثانيا
أنه سأل عائشة رضي الله عنها : كيف كانت صلاة رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في رمضان ؟ . فقالتْ : ما كان يزيدُ في رمضانَ ولا في غيرهِ على إحدى عشرةَ ركعةً،يُصلِّي أربعًا، فلا تَسَلْ عَن حُسْنِهِنَّ وطولهِنَّ، ثم يُصلِّي أربعًا، فلا تَسَلْ عنْ حُسْنِهِنَّ وطولهِنَّ، ثم يصلي ثلاثًا . فقُلْت : يا رسولَ اللهِ، أتنامُ قبلَ أن توتِرَ ؟ . قال : ( يا عائشةُ، إنْ عَيْنَيَّ تنامانِ ولا ينامُ قُلْبي ) .
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2013
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
وهنا بينت عائشة كيف كانت صلات رسول الله
ولم يصلي تراويح
وقد صلاها جماعة بعض الليالي ثم تركها خشية ان تفرض كما ثبت.
ثالثا
عليكم بالصلاةِ في بُيوتِكم ، فإنَّ خيرَ صلاةِ المَرءِ في بيتِه إلا الصلاةَ المكتوبةَ
الراوي: زيد بن ثابت المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6113
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
إذا قضى أحدُكم الصلاةَ في مسجده ، فليجعلْ لبيتِه نصيبًا من صلاتِه . فإنَّ اللهَ جاعلٌ في بيتِه من صلاتِه خيرًا
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 778
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فهنا رسول الله
ينهي عن الصلاة جماعة الا المكتوبه وهنا يقول في البيت خيرا والوهابي يجتهد مخالفا رسول الله متبعا بدعة ابن صهاكسبحان الله
من باب الافضلية، والا تجوز النافلة في المساجد.
ولكن الصلوات التي ليست مفروضة مثل صلاة الاستسقاء والعيدين والخسوف والكسوف والتراويح تستثني من ذلك لانها تصلى جماعة.
تعليق