نعم .. فأمراؤكم اضطهدوا أهل البيت وشيعتهم أيما اضطهاد ..
وحرمة النفس أعظم من حرمة الكذب ... والتقية موجودة في كتاب الله ..

الروايه هذه قبلها محب الغدير وقد كتب الروايه كامله !!
السوال كاتب هذه الروايه من الشيعه هل هو ناصبي ؟

كيف عرفت أن كاتب هذه الرواية من الشيعة يا خطير ؟!

الامراء درجات ومنهم اصحاب اهواء ... فالامام احمد قد جلده الخليفة العباسي لكي يوافقه على كلمة ... ورفض

وعلى فكرة
لاتجوز التقية في الاحكام الشرعية على من قوله حجة على غيره...


لاتجوز مطلقا لأي سبب حتى اذا وصل الى القتل.

نكرر أين السند

وهل قولي حبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حرام أو لا ؟

بعد أن نُسِف موضوع صاحبك .. جئت لترممه
سأجاريك هذه المرة ..
أولاً : آتني بدليل من المعصوم ( الذي تؤمن أنت بعصمته ) أن التقية لا تجوز في الأحكام الشرعية ...
ثانياً : خذ كلمات علمائك في التقية ...
الإمام الشوكاني في نيل الأوطار:
"قوله: إن زياد بن أبي سفيان، وقع التحديث بهذا في زمن بني أمية، وأمّا بعدهم فما كان يقال له إلاّ زياد بن أبيه، وقبل استلحاق معاوية له كان يقال له زياد بن عبيد... فلمّا كان في أيام معاوية شهد جماعة على إقرار أبي سفيان بأنّ زياداً ولده فاستلحقه معاوية بذلك وخالف الحديث الصحيح: إنّ الولد للفراش وللعاهر الحجر، وذلك لغرض دنيوي... وقد أجمع أهل العلم على تحريم نسبته إلى أبي سفيان، وما وقع من أهل العلم في زمان بني أمية فإنّما هو تقية". نيل الأوطار 194:5
الغزالي
فنقول‏:‏ الكلام وسيلة إلى المقاصد فكل مقصود محمود يمكن التوصل إليه بالصدق والكذب جميعاً فالكذب فيه حرام وإن أمكن التوصل إليه بالكذب دون الصدق فالكذب فيه مباح إن كان تحصيل ذلك القصد مباحاً وواجب إن كان المقصود واجباً كما أن عصمة دم المسلم واجبة‏.‏
فمهما كان في الصدق سفك دم امرئ مسلم قد اختفى من ظالم فالكذب فيه واجب‏.
المصدر
يحيى بن معين
قال (الذهبي ) في السير 11: 87: "قال سعيد بن عمرو البرذعي: سمعت الحافظ أبا زرعة الرازي يقول: كان أحمد بن حنبل لا يرى الكتابة عن أبي نصر التمار، ولا عن يحيى بن معين، ولا عن أحد ممن أجاب في المحنة. قلت: هذا أمر ضيق ولا حرج على من أجاب في المحنة، بل ولا على من أجبر على صريح الكفر عملا بالآية. وكان يحيى (رحمه الله) من أئمة السنّة، فخاف من سطوة الدولة، وأجاب تقية".
وقال أيضاً ( الذهبي ) في السير 10: 481 ـ في ترجمة سعدويه بن سليمان، وبعد أن وصفه بالحافظ الثبت الإمام ـ: "وأما أحمد بن حنبل فكان يغض منه، ولا يرى الكتابة عنه، لكون أجاب في المحنة تقية..".
وقال في ترجمة أبو نصر التمار 10: 571: ".. وقال أبو الحسن الميموني: صحّ عندي أنه ـ يعني أحمد ـ لم يحضر أبا نصر التمار حين مات، فحسبت أنّ ذلك لما كان أجاب في المحنة.
قلت: أجاب تقية وخوفاً من النكال. وهو ثقة بحاله والحمد للّه".
مذهب الشافعي على جواز التقية حتى بين المسلمين
من كلام للفخر الرازي في أحكام التقية
الحكم الرابع : ظاهر الآية يدل أن التقية إنما تحل مع الكفار الغالبين إلا أن مذهب الشافعي - رضي الله عنه - أن الحالة بين المسلمين إذا شاكلت الحالة بين المسلمين والمشركين حلت التقية محاماة على النفس .
المصدر
الصحابي الجليل أبو هريرة يكتم أحاديث النبي تقية
عن أبي هريرة قال : حفظت عن النبي صلى الله عليه وسلم وعائين فأما أحدهما فبثثته وأما الآخر فلو بثثته لقطع مني هذا البلعوم
الراوي: - المحدث: السخاوي - المصدر: المقاصد الحسنة - الصفحة أو الرقم: 120
خلاصة حكم المحدث: صحيح
والقائمة تطول .....

سيد نزار اجمل مافي كلامك اعترافك ان هذه الروايه تحتمل الاساءه والاكثر انك طلبت السند وعندما يطلب الشيعي السند فهذه معجزه
وبالتالي ولم اكذب انا ولكن عندكم روايات تسئ لفاطمة الزهراء روحي فداها ولكن انت في الوقت نفسه لاتريد وصف من كتب هذه الروايه بالناصبي ايجعلك هذا ناصبي ؟

هذه الروايه توافق مانقلت من كتبكم وأين في الرواية أنه نظر لها !!!

ولم تجيبوني لا عن السند ولا على قولي حبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هل حرام أو لا

ويستمر الهروب بعد نسف الموضوع

وهج الايمان هذه الروايه الطاعنه بفاطمة الزهراا كرمها الله ونزهها مما يقول عنه اعداءها من رواها اليس بسلمان
اذن كيف عرف سلمان انها كشفت ساقيها وكيف له ان يدخل عليها ؟

جميل أن تلتزم الدقة في نقل عبارتي ( تحتمل الإساءة ) والأجمل لو أنك واصلت جميلك ... والتزمت الأمانة في نقل كلامي يا دكتور ..
فأين طلبت منك السند ؟
إنما رجعت إلى المصدرين ، فوجدت أن العلامة المجلسي ينقل الرواية عن مهج الدعوات بسند مظلم مليء بالمجاهيل ..
فما يعوزنا إلى تفحّص النص وتأويله لدفع الإساءة -المحتملة- عن أم الحسن روحي فداها ؟!! بعد إذ تبيّن تهاوي سنده ...

وأسألك .. كيف عرفت أن واضع الرواية شيعي ؟

وهل قوله دخل عليها يلزم منه رؤيتها !!! أليس هناك ساتر وحائل بحيث لايراها وكثير في رواياتكم الصحابه يدخلون على أمهات المؤمنين
هذه الروايه ان صحت ماهي إلا توضيح لماكانت عليه من الفقر مثل روايتكم لماكانت ترتديه عند عبدها

وأجبني هل قولي حبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حرام أو لا ؟

اخ نزار لا اعتقد ان هذه الروايه صحيحه فان فقط مجرد اعتقادي انه شبخ صحيحه يخرجني من ملة الاسلام واعلم انها باطل ولكن اقصد منها لاثبت ان كثير من روايات الشيعه رواها نواصب لاهل البيت يلبسون لبس التشيع واما قولك انه شيعي او غير ذلك لا يهم فالمصيبه الاكبر ان كتبك لحد الان تحتوي خذه الاساءات لاهل البيت والتي يجب ان تحذف هذا المهم الست معي ؟

الجامع لأحكام القرآن، الإصدار - للإمام القرطبي
الجزء 12 من الطبعة >> سورة النور >> الآية: 31 {وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون


قال الله تعالى: "أو ما ملكت أيمانكم". وقال أشهب عن مالك: ينظر الغلام الوغد إلى شعر سيدته، ولا أحبه لغلام الزوج. وقال سعيد بن المسيب: لا تغرنكم هذه الآية: "أو ما ملكت أيمانهن" إنما عُنِي بها الإماء ولم يُعْن بها العبيد. وكان الشعبي يكره أن ينظر المملوك إلى شعر مولاته. وهو قول مجاهد وعطاء. وروى أبو داود عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى فاطمة بعبد قد وهبه لها، قال: وعلى فاطمة ثوب إذا غطت به رأسها لم يبلغ إلى رجليها، وإذا غطت به رجليها لم يبلغ إلى رأسها فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم ما تلقى من ذلك قال: (إنه لا بأس عليك إنما هو أبوك وغلامك).

للتنويه :مجرد اعتقادي انها شبه صحيحه يخرجني من ملة الاسلام

هات السند تعددت مشاركاتك واتضح خوفك من وضعه