إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فتوى الخميني في حرمة التقية عند الخطر على الإسلام و " المذهب " !

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فتوى الخميني في حرمة التقية عند الخطر على الإسلام و " المذهب " !



    التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 24-08-2014, 12:44 PM.

  • #2
    مسكين والله انك مسكين

    قد بينا لك اكثر من مره ان معنيان
    معنى عام
    ومعنى خاص

    ولكن الدجال الجاهل ياسر يضحك على اتباعه
    مستغلا جهلهم

    نذهب الى السيد الخوئى مره ثانيه وثالثه ورابعه
    لنرى
    ماهى التقيه العامه
    وما هى التقيه الخاصه

    (( الجهة الاُولى : أقسام التقيّة وأحكامها

    وهي قد تستعمل ويراد منها المعنى العام وهو التحفظ عما يخاف ضرره ولو في الاُمور التكوينية ، كما إذا اتقى من الداء بشرب الدواء ، واُخرى تستعمل ويراد منها المعنى الخاص وهو التقيّة المصطلح عليها أعني التقيّة من العامة .......

    وأما التقيّة بالمعنى الأعم فهي في الأصل محكومة بالجواز والحلية ، وذلك لقاعدة نفي
    الضرر وحديث رفع ما اضطروا إليه..................

    وأمّا التقيّة بالمعنى الأخص أعني التقيّة من العامّة ، فهي في الأصل واجبة ، وذلك للأخبار الكثيرة الدالة على وجوبها ، بل دعوى تواترها الاجمالي والعلم بصدور بعضها عنهم (عليهم السلام) ولا أقل من اطمئنان ذلك قريبة جداً . هذا على أن في بينها روايات معتبرة كصحيحتي ابن أبي يعفور ومعمر بن خلاد (1) وصحيحة زرارة (2) وغيرها من الروايات الدالة على وجوب التقيّة .
    ففي بعضها «إن التقيّة ديني ودين آبائي ولا دين لمن لا تقيّة له» (3) وأي تعبير أقوى دلالة على الوجوب من هذا التعبير ، حيث إنه ينفي التدين رأساً عمن لا تقيّة له ، فمن ذلك يظهر أهميتها عند الشارع وأن وجوبها بمثابة قد عدّ تاركها ممن لا دين له . وفي بعضها الآخر «لا إيمان لمن لا تقيّة له» (4) وهو في الدلالة على الوجوب كسابقه . وفي ثالث «لو قلت إن تارك التقيّة كتارك الصلاة لكنت صادقاً» (5) ودلالته على الوجوب ظاهرة ، لأن الصلاة هي الفاصلة بين الكفر والايمان كما في الأخبار وقد نزّلت التقيّة منزلة الصلاة ودلت على أنها أيضاً كالفاصلة بين الكفر والايمان . وفي رابع «ليس منّا من لم يجعل التقيّة شعاره ودثاره» (6) . وقد عدّ تارك التقيّة في بعضها ممن أذاع سرهم وعرّفهم إلى أعدائهـم(7) إلى غير ذلك من الروايات ، فالتقيّة بحسب الأصل الأوّلي
    محكومة بالوجوب ثم إن التقيّة بالمعنى الجامع بين التقيّة بالمعنى الأعم والتقيّة المصطلح عليها قد يتصف بالوجوب ، كما إذا ترتبت على تركها مفسدة لا يرضى الشارع بوقوع المكلف فيها كالقتل ، هذا في التقيّة بالمعنى الأعم ، وأما التقيّة بالمعنى الأخص فقد عرفت أنها مطلقاً واجبة وإن لم يترتب عليها إلاّ ضرر يسير . ))

    وكلام الامام الخمينى المنقول
    هو نفس رائى السيد الخوئى حول التقيه بالمعنى العام
    التقيه الشخصيه - التقيه من الحاكم الظالم

    (( إذا كانت المفسدة المترتبة على فعل التقيّة أشد وأعظم من المفسدة المترتبة على تركها ، أو كانت المصلحة في ترك التقيّة أعظم من المصلحة المترتبة على فعلها ، كما إذا علم بأنه إن عمل بالتقية ترتب عليه اضمحلال الحق واندراس الدين الحنيف وظهور الباطل وترويج الجبت والطاغوت ، وإذا ترك التقيّة ترتب عليه قتله فقط أو قتله مع جماعة آخرين ، ولا إشكال حينئذ في أن الواجب ترك العمل بالتقية وتوطين النفس للقتل ، لأن المفسدة الناشئة عن التقيّة أعظم وأشد من مفسدة قتله .
    نعم ، ربما تكون المفسدة في قتله أعظم وأكثر ، كما إذا كان العامل بالتقية ممن يترتب على حياته ترويج الحق بعد الاندراس وإنجاء المؤمنين من المحن بعد الابتلاء ونحو ذلك ، ولكنه أمر آخر ، والتقيّة بما هي تقيّة متصفة بالحرمة في تلك الصورة كما عرفت . ولعله من هنا أقدم الحسين (سلام الله وصلواته عليه) وأصحابه (رضوان الله عليهم) لقتال يزيد بن معاوية وعرضوا أنفسهم للشهادة وتركوا التقيّة عن يزيد ، وكذا بعض أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام) بل بعض علمائنا الأبرار (قدس الله أرواحهم) وجزاهم عن الاسلام خيراً كالشهيدين وغيرهما .))


    www.al-khoei.us/books/?id=863

    تعليق


    • #3
      و من أين لك الدليل أن هذا المتصوف يؤمن بتقسيمات الخوئي للتقية أصلا حتى يكون مرامه متضمنا لأحدى تلك التقسيمات؟؟

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب الله
        و من أين لك الدليل أن هذا المتصوف يؤمن بتقسيمات الخوئي للتقية أصلا حتى يكون مرامه متضمنا لأحدى تلك التقسيمات؟؟
        لو كان لديك عقل سليم

        لعرفت ان محور كلام الامام الخمينى المقتبس حول التقيه
        هو حول التقيه الشخصيه فى مقابل قول كلمة الحق امام سلطان جائر

        وهذه سيرة الامام الخمينى تشهد انه لم يترك التقيه بالامعنى الاخض الذى ذكره السيد الخوئى

        ولكن ماذا يمكن ان نصنع لك والى امثالك من المغرورين !!

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
          مسكين والله انك مسكين

          قد بينا لك اكثر من مره ان معنيان
          معنى عام
          ومعنى خاص

          ولكن الدجال الجاهل ياسر يضحك على اتباعه
          مستغلا جهلهم

          نذهب الى السيد الخوئى مره ثانيه وثالثه ورابعه
          لنرى
          ماهى التقيه العامه
          وما هى التقيه الخاصه

          (( الجهة الاُولى : أقسام التقيّة وأحكامها

          وهي قد تستعمل ويراد منها المعنى العام وهو التحفظ عما يخاف ضرره ولو في الاُمور التكوينية ، كما إذا اتقى من الداء بشرب الدواء ، واُخرى تستعمل ويراد منها المعنى الخاص وهو التقيّة المصطلح عليها أعني التقيّة من العامة .......

          وأما التقيّة بالمعنى الأعم فهي في الأصل محكومة بالجواز والحلية ، وذلك لقاعدة نفي
          الضرر وحديث رفع ما اضطروا إليه..................

          وأمّا التقيّة بالمعنى الأخص أعني التقيّة من العامّة ، فهي في الأصل واجبة ، وذلك للأخبار الكثيرة الدالة على وجوبها ، بل دعوى تواترها الاجمالي والعلم بصدور بعضها عنهم (عليهم السلام) ولا أقل من اطمئنان ذلك قريبة جداً . هذا على أن في بينها روايات معتبرة كصحيحتي ابن أبي يعفور ومعمر بن خلاد (1) وصحيحة زرارة (2) وغيرها من الروايات الدالة على وجوب التقيّة .
          ففي بعضها «إن التقيّة ديني ودين آبائي ولا دين لمن لا تقيّة له» (3) وأي تعبير أقوى دلالة على الوجوب من هذا التعبير ، حيث إنه ينفي التدين رأساً عمن لا تقيّة له ، فمن ذلك يظهر أهميتها عند الشارع وأن وجوبها بمثابة قد عدّ تاركها ممن لا دين له . وفي بعضها الآخر «لا إيمان لمن لا تقيّة له» (4) وهو في الدلالة على الوجوب كسابقه . وفي ثالث «لو قلت إن تارك التقيّة كتارك الصلاة لكنت صادقاً» (5) ودلالته على الوجوب ظاهرة ، لأن الصلاة هي الفاصلة بين الكفر والايمان كما في الأخبار وقد نزّلت التقيّة منزلة الصلاة ودلت على أنها أيضاً كالفاصلة بين الكفر والايمان . وفي رابع «ليس منّا من لم يجعل التقيّة شعاره ودثاره» (6) . وقد عدّ تارك التقيّة في بعضها ممن أذاع سرهم وعرّفهم إلى أعدائهـم(7) إلى غير ذلك من الروايات ، فالتقيّة بحسب الأصل الأوّلي
          محكومة بالوجوب ثم إن التقيّة بالمعنى الجامع بين التقيّة بالمعنى الأعم والتقيّة المصطلح عليها قد يتصف بالوجوب ، كما إذا ترتبت على تركها مفسدة لا يرضى الشارع بوقوع المكلف فيها كالقتل ، هذا في التقيّة بالمعنى الأعم ، وأما التقيّة بالمعنى الأخص فقد عرفت أنها مطلقاً واجبة وإن لم يترتب عليها إلاّ ضرر يسير . ))

          وكلام الامام الخمينى المنقول
          هو نفس رائى السيد الخوئى حول التقيه بالمعنى العام
          التقيه الشخصيه - التقيه من الحاكم الظالم

          (( إذا كانت المفسدة المترتبة على فعل التقيّة أشد وأعظم من المفسدة المترتبة على تركها ، أو كانت المصلحة في ترك التقيّة أعظم من المصلحة المترتبة على فعلها ، كما إذا علم بأنه إن عمل بالتقية ترتب عليه اضمحلال الحق واندراس الدين الحنيف وظهور الباطل وترويج الجبت والطاغوت ، وإذا ترك التقيّة ترتب عليه قتله فقط أو قتله مع جماعة آخرين ، ولا إشكال حينئذ في أن الواجب ترك العمل بالتقية وتوطين النفس للقتل ، لأن المفسدة الناشئة عن التقيّة أعظم وأشد من مفسدة قتله .
          نعم ، ربما تكون المفسدة في قتله أعظم وأكثر ، كما إذا كان العامل بالتقية ممن يترتب على حياته ترويج الحق بعد الاندراس وإنجاء المؤمنين من المحن بعد الابتلاء ونحو ذلك ، ولكنه أمر آخر ، والتقيّة بما هي تقيّة متصفة بالحرمة في تلك الصورة كما عرفت . ولعله من هنا أقدم الحسين (سلام الله وصلواته عليه) وأصحابه (رضوان الله عليهم) لقتال يزيد بن معاوية وعرضوا أنفسهم للشهادة وتركوا التقيّة عن يزيد ، وكذا بعض أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام) بل بعض علمائنا الأبرار (قدس الله أرواحهم) وجزاهم عن الاسلام خيراً كالشهيدين وغيرهما .))


          www.al-khoei.us/books/?id=863
          ومن قال أصلاً أن السيد الخوئي له نفس رأي إمامك ؟ أصلاً اتهمه أن يريد تدمير العالم و "استحمر " فعله
          http://www.youtube.com/watch?v=6KP4heLNPeA

          فلا تضحك على أحد وتحاول نسبة أفعال الخميني لفقه الخوئي قدس سره

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
            لو كان لديك عقل سليم

            لعرفت ان محور كلام الامام الخمينى المقتبس حول التقيه
            هو حول التقيه الشخصيه فى مقابل قول كلمة الحق امام سلطان جائر

            وهذه سيرة الامام الخمينى تشهد انه لم يترك التقيه بالامعنى الاخض الذى ذكره السيد الخوئى

            ولكن ماذا يمكن ان نصنع لك والى امثالك من المغرورين !!
            و من أين فهمت أن التقية التي تحدث عنها الصوفي الخميني حول ما سميته التقية الشخصية؟؟؟؟!!!!

            عقيق إفهم ، قال الخميني(( ليعلم السادة أصحاب السماحة بأن الأخطار تهدد أصول الإسلام، و أن القرآن و المذهب في خطر، و في مثل هذه الحالة تعد التقية حراما، و إظهار الحقائق واجب ولو بلغ ما بلغ))
            إذا الصوفي الخميني يؤمن بأن التقية في وضع يتم فيه تهديد أصول الإسلام محرمة حرمة مطلقة، و قد ذكر الحرمة بنحو عام و لم يحدد لهذه الحرمة نوعا محددا من أنواع التقية و لم يقل تقية خاصة و لم يقل تقية عامة، و لم يذكر شيئا من أقواله يمكن حمله على أن مراده يعنى بالتقية العامة أو التقية الخاصة، فمن أين فهمت أن هذه التقية المحرمة عند الصوفي الخميني متلائمة مع أحد أنواع التقية التي قسمها الخوئي؟؟
            ثم إن سلمنا لك جدلا بأن الصوفي الخميني عين نوعا محددا يكون مطابقا لأحد تقسيمات الخوئي في التقية، و ماذا يعني؟؟ هل يعني ذالك أن الصوفي الخميني يؤمن بتقسيمات الخوئي و الأحكام التي جعلها لكل تقسيم، الشخص المكلف المقلد للخميني سيعلم أن التقية المهددة للإسلام محرمة و لن يكترث بتقسيمات الخوئي و أحكامه حتى يستثني حرمة التقية في أمر تهديد الإسلام عند حالة معينة وفقا لتقسيم السيد الخوئي للتقية، و إن كان تقسيم السيد الخوئي ليس كما تفهم

            ثم أني أود أن أعرف ما فهمته من معنى التقية بالمعنى الأخص، و التقية بالمعنى الأعم عند الخوئي ماذا تفهم من تقسيميه؟؟

            تعليق


            • #7
              و من أين فهمت أن التقية التي تحدث عنها الصوفي الخميني حول ما سميته التقية الشخصية؟؟؟؟!!!!
              نعم عزيزى هذا الامر واضح لكل انسان من غير السفهاء والسفله
              حقيرين النفس والروح

              ولغير الجهله تافهين العقل
              انت مثلا

              لو بحثت عن هذا الكلام من الامام سوف تجد ان الامام قال هذا القول فى بيان
              بماسبة هجوم ازلام النظام على مدرسه دينيه

              وقد تم قتل كثير من طلبة العوم الدينيه والتنكيل بهم

              وقد اعلن الشاه صراحه محاربته للدين
              وهنا ذكر الامام ان التقيه هاهنا اصبحت حرام لان الدين فى خطر

              نضع نص بيان الامام الخيمنى تبركا


              .................................................. .................................................. ..................................

              [FONT='Traditional Arabic','serif'][/font][FONT='Traditional Arabic','serif']بسم الله الرحمن الرحيم‏[/font] [FONT='Traditional Arabic','serif']إنا لله وإنا إليه راجعون‏[/font]
              [FONT='Traditional Arabic','serif']إلى أصحاب الشرف السادة العلماء الأعلام وحجج الإسلام في طهران - دامت بركاتهم.[/font]
              [FONT='Traditional Arabic','serif']برقية المواساة المحترمة بالفاجعة العظيمة التي حلت بالإسلام والمسلمين، تستحق الشكر والتقدير.[/font]
              [FONT='Traditional Arabic','serif']إن هجوم القوات الخاصة ورجال أمن السلطة برفقة ودعم أفراد الشرطة، على مركز علماء الدين، أعاد إلى الأذهان ذكريات المغول، مع هذا الفارق وهو أن أولئك هجموا على بلد أجنبي، فيما اعتدى هؤلاء على أبناء شعبهم المسلم وعلى علماء الدين والطلاب العزل.[/font]
              [FONT='Traditional Arabic','serif']ففي يوم شهادة الإمام الصادق - عليه السلام -، وبهتاف (الخلود للشاه)، شنوا هجوماً مباغتاً على مركز الإمام الصادق وذرية هذا العظيم وأبنائه الروحيين. وفي ساعة أو ساعتين نهبوا المدرسة الفيضية بأسرها، نهبوا جامعة إمام العصر- صلوات الله وسلامه عليه- في وضع يرثى له في أنظار نحو عشرين ألف مسلم .. حطموا أبواب ونوافذ كل الحجرات، والقى بعض الطلبة- من شدة الخوف- بأنفسهم من السطح إلى الأرض، فتكسرت الأيدي والرؤوس، جمعوا عمائم الطلبة والسادة من ذرية الرسول، وأضرموا النار فيها، ألقوا بالفتيات ذوي الستة عشر والسبعة عشر ربيعاً من السطح، مزقوا الكتب ونسخ القرآن الكريم حسبما قيل .. لم يعد يؤمن علماء الدين والطلبة على حياتهم في هذه المدينة الدينية، فبيوت العلماء والمراجع تُحاصرها قوى الأمن وأحياناً القوات الخاصة وأفراد الشرطة. أزلام النظام يهددون بأنهم سيفعلون بالمدارس الأخرى مثلما فعلوا بالمدرسة الفيضية، كما استبدل الطلبة المحترمون زي رجال الدين من فرط خشيتهم من أزلام السلطة. لقد أعطوا أوامرهم بعدم السماح للمعممين باستقلال الحافلات وسيارات الأجرة، فيما يقوم أزلام السلطة بسب وشتم علماء الدين عامة، وبعض الشخصيات بالاسم، في المحافل العامة يستعملون التعابير النابية والمنحطة، وفي الليالي تقوم الشرطة بتوزيع منشورات فضيعة تحمل تواقيع مجهولة.[/font]
              [FONT='Traditional Arabic','serif']إن هؤلاء يسيئون إلى المقدسات الدينية تحت شعار (صداقة الشاه) و (صداقة الشاه) تعني النهب، تعني هتك حرمة الإسلام والاعتداء على حقوق المسلمين، والهجوم على مراكز العلم والمعرفة. (صداقة الشاه) تعني ضرب كيان القرآن والإسلام، تعني إضرام النيران في مظاهر الإسلام ومحو المظاهر الإسلامية. (صداقة الشاه) تعني قمع علماء الدين ومحو آثار الرسالة.[/font]
              [FONT='Traditional Arabic','serif']ليعلم السادة أصحاب السماحة بأن الأخطار تهدد أصول الإسلام، وأن القرآن والمذهب في خطر، وفي مثل هذه الحالة تعد التقية حراماً، وإظهار الحقائق واجب ولو بلغ ما بلغ.[/font]
              [FONT='Traditional Arabic','serif']وحيث لا توجد في إيران الآن جهة مؤهّلة نتقدم إليها بالشكوى، وإدارة هذا البلد تتم بأسلوب جنوني، لذا أسأل باسم الشعب السيد عَلَمْاً، الذي يتولي رئاسة الوزراء: بأيّ مسوًغ قانوني قمت بمهاجمة سوق طهران الكبير (البازار) في الشهرين الماضيين، وضربت وجرحت العلماء الأعلام وسائر المسلمين؟ بأيّ حق اعتقلت العلماء وسائر الفئات، وها هو ذا جمع كبير منهم في السجون؟ بأي حق بددت ميزانية البلد في استفتاء مفضوح؟ ولما كان الاستفتاء من قبل الشاه شخصياً- وهو من أغني الناس ولله الحمد-، فبأي حق أجبرت رجال الحكومة الذين يتسلمون مرتباتهم من ميزانية الشعب على العمل في الاستفتاء الشخصي؟ بأي حق نهبت سوق قم في الشهرين الماضيين، واعتديت على المدرسة الفيضية، وعرَّضت الطلبة للضرب والشتم والاعتقال؟. بأي حق أرسلت القوات الخاصة ورجال الأمن متنكرين، في ذكرى شهادة الإمام الصادق عليه السلام للاعتداء على المدرسة الفيضية وارتكاب كل هذه الفجائع؟[/font]
              [FONT='Traditional Arabic','serif']لقد أعددتُ قلبي لاستقبال حراب أزلامك، غير أني غير مستعد لقبول منطق الزور والاستسلام لجبروتك .. إنني - بحول الله - سأعمل على بيان أحكام الله كلما سنحت الفرصة لذلك. ومادام القلم بيدي سأفضح الممارسات المناهضة لمصالح البلد. إن إحدى عيون المسلمين تبكي اليوم على دنياهم، وعينهم الأخرى على دينهم، وان حكومتكم التي لم يمض على تسلمها زمام الأمور سوي عدة أشهر، قد عرَّضت الاقتصاد والزراعة والصناعة والثقافة ودين البلد للخطر، وبات البلد على حافة الانهيار في كل مجال. أسأل الله- تعالى- أن يحفظ الإسلام والمسلمين في ظلال القرآن.[/font]
              [FONT='Traditional Arabic','serif']روح الله الموسوي الخميني‏[/font]

              http://alwelayah.net/?p=12654

              تعليق


              • #8
                نعم عزيزى هذا الامر واضح لكل انسان من غير السفهاء والسفله
                حقيرين النفس والروح

                ولغير الجهله تافهين العقل
                انت مثلا

                لو بحثت عن هذا الكلام من الامام سوف تجد ان الامام قال هذا القول فى بيان
                بماسبة هجوم ازلام النظام على مدرسه دينيه

                وقد تم قتل كثير من طلبة العوم الدينيه والتنكيل بهم

                وقد اعلن الشاه صراحه محاربته للدين
                وهنا ذكر الامام ان التقيه هاهنا اصبحت حرام لان الدين فى خطر

                نضع نص بيان الامام الخيمنى تبركا
                لا بأس جيد إذا هذه الفتوى مخصوصة بالحالة التي كانت عليها إيران آنذاك لا نختلف على ذالك، و لكن ماذا تقصد بالتقية الشخصية؟؟، هل التقية مقابل الإمام الجائر هي التقية الشخصية مثلا؟؟!!
                و ما علاقة التقية الشخصية بالأقسام التي قسمها السيد الخوئي حول التقية؟؟
                لم تجب عن باقي أسألتي السابقة
                عقيق إفهم ، قال الخميني(( ليعلم السادة أصحاب السماحة بأن الأخطار تهدد أصول الإسلام، و أن القرآن و المذهب في خطر، و في مثل هذه الحالة تعد التقية حراما، و إظهار الحقائق واجب ولو بلغ ما بلغ))
                إذا الصوفي الخميني يؤمن بأن التقية في وضع يتم فيه تهديد أصول الإسلام محرمة حرمة مطلقة، و قد ذكر الحرمة بنحو عام و لم يحدد لهذه الحرمة نوعا محددا من أنواع التقية و لم يقل تقية خاصة و لم يقل تقية عامة، و لم يذكر شيئا من أقواله يمكن حمله على أن مراده يعنى بالتقية العامة أو التقية الخاصة، فمن أين فهمت أن هذه التقية المحرمة عند الصوفي الخميني متلائمة مع أحد أنواع التقية التي قسمها الخوئي؟؟
                ثم إن سلمنا لك جدلا بأن الصوفي الخميني عين نوعا محددا يكون مطابقا لأحد تقسيمات الخوئي في التقية، و ماذا يعني؟؟ هل يعني ذالك أن الصوفي الخميني يؤمن بتقسيمات الخوئي و الأحكام التي جعلها لكل تقسيم، الشخص المكلف المقلد للخميني سيعلم أن التقية المهددة للإسلام محرمة و لن يكترث بتقسيمات الخوئي و أحكامه حتى يستثني حرمة التقية في أمر تهديد الإسلام عند حالة معينة وفقا لتقسيم السيد الخوئي للتقية، و إن كان تقسيم السيد الخوئي ليس كما تفهم

                ثم أني أود أن أعرف ما فهمته من معنى التقية بالمعنى الأخص، و التقية بالمعنى الأعم عند الخوئي ماذا تفهم من تقسيميه؟؟

                تعليق


                • #9
                  لا بأس جيد إذا هذه الفتوى مخصوصة بالحالة التي كانت عليها إيران آنذاك لا نختلف على ذالك، و لكن ماذا تقصد بالتقية الشخصية؟؟، هل التقية مقابل الإمام الجائر هي التقية الشخصية مثلا؟؟!!
                  و ما علاقة التقية الشخصية بالأقسام التي قسمها السيد الخوئي حول التقية؟؟
                  لم تجب عن باقي أسألتي السابقة
                  الامر فى غاية الوضوح

                  لو قلنا ان التقيه لها اقسام

                  فمره تذكر التقيه ويراد منها الاتقاء من اذى وشر الانسان الظالم اى كان
                  دوله كانت - مجموعه من الافراد من خلال مخالفته ومعارضته

                  ومره تذكر التقيه ويراد منها كتمان بعض العقائد والاسرار التى امرنا بها اهل البيت

                  ولو انا قلت مباشره ان الامام الخمينى كان يقصد بتحريم التقيه هنا
                  مع الشاه لانه اصبح يستهد الدين الاسلامى ويحارب المؤمنين والعلماء

                  فسوف ياتى احد من البهائم والاغبياء ويدعى ان هذا التقسيم لا اساس له

                  ولكى اقطع عليهم الطريق ولكى لا ياتى باسئله كلها غباء وحماقه وتفاهه

                  وضعت لهم تقسيم السيد الخوئى للتقيه

                  ومع كل هذا لم نسلم من تلك الاساله الهبله كالعاده

                  تعليق


                  • #10
                    الامر فى غاية الوضوح

                    لو قلنا ان التقيه لها اقسام

                    فمره تذكر التقيه ويراد منها الاتقاء من اذى وشر الانسان الظالم اى كان
                    دوله كانت - مجموعه من الافراد من خلال مخالفته ومعارضته

                    ومره تذكر التقيه ويراد منها كتمان بعض العقائد والاسرار التى امرنا بها اهل البيت
                    و هل معنى التقية الشخصية ما ذكرت؟؟ من أين لك بهذا التعريف؟؟، هل هو تقسيم منك أو من عالم؟؟،
                    ولو انا قلت مباشره ان الامام الخمينى كان يقصد بتحريم التقيه هنا
                    مع الشاه لانه اصبح يستهد الدين الاسلامى ويحارب المؤمنين والعلماء
                    و من يخالف ذالك؟؟ الصوفي الخميني حرم التقية التي تهدد أصول الإسلام، و هذا ما نريده، و لا نريد أن تأتي بتقسيم السيد الخوئي لكي ترد علينا موضوعنا

                    ولكى اقطع عليهم الطريق ولكى لا ياتى باسئله كلها غباء وحماقه وتفاهه

                    وضعت لهم تقسيم السيد الخوئى للتقيه

                    ومع كل هذا لم نسلم من تلك الاساله الهبله كالعاده
                    ما علاقة تقسيم السيد الخوئي بالتقية التي تتعلق بالإسلام؟؟ تقسيم السيد الخوئي للتقية لا علاقة له البتة بفتوى الصوفي الخميني،هل يؤمن الصوفي الخميني بتقسيمات السيد الخوئي للتقية ؟؟
                    عقيق إفهم ، قال الخميني(( ليعلم السادة أصحاب السماحة بأن الأخطار تهدد أصول الإسلام، و أن القرآن و المذهب في خطر، و في مثل هذه الحالة تعد التقية حراما، و إظهار الحقائق واجب ولو بلغ ما بلغ))
                    إذا الصوفي الخميني يؤمن بأن التقية في وضع يتم فيه تهديد أصول الإسلام محرمة حرمة مطلقة، و قد ذكر الحرمة بنحو عام و لم يحدد لهذه الحرمة نوعا محددا من أنواع التقية و لم يقل تقية خاصة و لم يقل تقية عامة، و لم يذكر شيئا من أقواله يمكن حمله على أن مراده يعنى بالتقية العامة أو التقية الخاصة، فمن أين فهمت أن هذه التقية المحرمة عند الصوفي الخميني متلائمة مع أحد أنواع التقية التي قسمها الخوئي؟؟
                    ثم إن سلمنا لك جدلا بأن الصوفي الخميني عين نوعا محددا يكون مطابقا لأحد تقسيمات الخوئي في التقية، و ماذا يعني؟؟ هل يعني ذالك أن الصوفي الخميني يؤمن بتقسيمات الخوئي و الأحكام التي جعلها لكل تقسيم، الشخص المكلف المقلد للخميني سيعلم أن التقية المهددة للإسلام محرمة و لن يكترث بتقسيمات الخوئي و أحكامه حتى يستثني حرمة التقية في أمر تهديد الإسلام عند حالة معينة وفقا لتقسيم السيد الخوئي للتقية، و إن كان تقسيم السيد الخوئي ليس كما تفهم

                    ثم أني أود أن أعرف ما فهمته من معنى التقية بالمعنى الأخص، و التقية بالمعنى الأعم عند الخوئي ماذا تفهم من تقسيميه؟؟

                    تعليق


                    • #11
                      و هل معنى التقية الشخصية ما ذكرت؟؟ من أين لك بهذا التعريف؟؟، هل هو تقسيم منك أو من عالم؟؟،


                      لا التسميه منى ،
                      والتسميه تعنى تعرض الشخص للاذى بمفرده

                      وقد بينها وشرحها السيد الخوئى فى تعريفه للتقيه بالمعنى العام حيث ذكر
                      نماذج لهذه التقيه (الشخصيه)
                      ((
                      والتقيّة بما هي تقيّة متصفة بالحرمة في تلك الصورة كما عرفت . ولعله من هنا أقدم الحسين (سلام الله وصلواته عليه) وأصحابه (رضوان الله عليهم) لقتال يزيد بن معاوية وعرضوا أنفسهم للشهادة وتركوا التقيّة عن يزيد ، وكذا بعض أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام) بل بعض علمائنا الأبرار (قدس الله أرواحهم) وجزاهم عن الاسلام خيراً كالشهيدين وغيرهما ))

                      السيد الخوئى وصف وسمى اقدام الامام الحسين واصحابه
                      بانه ترك للتقيه
                      وكذالك الشهيدين
                      وجل فعلهم هو معارضه ومحاربة الظلمه
                      لا اظهار العقيده

                      الصوفي الخميني حرم التقية التي تهدد أصول الإسلام، و هذا ما نريده، و لا نريد أن تأتي بتقسيم السيد الخوئي لكي ترد علينا موضوعنا


                      لماذا لا اتى لك بتقسيم السيد الخوئى !!
                      هل ان اتى لك بتقسيمات الجهال سفيهين العقل امثال ياسر واتباعه ؟

                      ما علاقة تقسيم السيد الخوئي بالتقية التي تتعلق بالإسلام؟؟ تقسيم السيد الخوئي للتقية لا علاقة له البتة بفتوى الصوفي الخميني،هل يؤمن الصوفي الخميني بتقسيمات السيد الخوئي للتقية ؟؟


                      ههههه
                      راى الامام الخمينى ورائ السيد الخوئى
                      هو راى جميع الفقهاء

                      ولا علاقه لنا بالسفله وما يقولون وما يقسمون




                      تعليق


                      • #12
                        لا التسميه منى ،
                        والتسميه تعنى تعرض الشخص للاذى بمفرده
                        إذا كانت التقية الشخصية كما ذكرت فلا علاقة لها بفتوى الصوفي الخميني البتة، لأن فتوى الصوفي الخميني متعلقة بحرمة التقية في ما يهدد أصول الإسلام، و الإسلام للجميع لا لشخص أبدا، إذا موضوعنا صحيح
                        وجل فعلهم هو معارضه ومحاربة الظلمه
                        لا اظهار العقيده
                        ههههههههههههههههه، من أين فهمت أن الهدف ليس لإظهار العقيدة، أصلا محاربة الظلمة كانت من أجل إظهار العقيدة

                        لماذا لا اتى لك بتقسيم السيد الخوئى !!
                        هل ان اتى لك بتقسيمات الجهال سفيهين العقل امثال ياسر واتباعه ؟
                        طلبت منك أن لا تأتي بآراء الخوئي لأن الموضوع يتعلق بالمكلف الذي يقلد الصوفي الخميني، فلن يأتي المقلد لتقسيمات السيد الخوئي من أجل أن يقتصر حرمة التقية المهددة لأصول الإسلام وفق تقسيم السيد الخوئي على ما تعتقد يا عظيم العقل
                        ههههه
                        راى الامام الخمينى ورائ السيد الخوئى
                        هو راى جميع الفقهاء

                        ولا علاقه لنا بالسفله وما يقولون وما يقسمون
                        هههههههههههه رأي السيد الخوئي و الصوفي الخميني هي آراء جميع الفقهاء!!!!!!!!!!!!!!، إذا السيد الخوئي يخاف لصوفي الخميني، فكيف بهما و المطابقة لباقي الفقهاء
                        نترك الحكم للقارئ المطلع

                        تعليق


                        • #13
                          إذا كانت التقية الشخصية كما ذكرت فلا علاقة لها بفتوى الصوفي الخميني البتة، لأن فتوى الصوفي الخميني متعلقة بحرمة التقية في ما يهدد أصول الإسلام، و الإسلام للجميع لا لشخص أبدا، إذا موضوعنا صحيح


                          لا لا كلام الامام الخمينى
                          لا يفسر كل من هب ودب ونبح

                          والتقيه الشخصيه من اجل الدين والاسلام وان كان الاسلام للجميع

                          الاعتراض على الحاكم او مخالفته تكون بشكل شخصى
                          مثل ماتى فى مثال السيد الخوئى (الامام الحسين واصابه - بعض اصحاب الامام على - الشهيدين)

                          (( وإذا ترك التقيّة ترتب عليه قتله فقط أو قتله مع جماعة آخرين ، ولا إشكال حينئذ في أن الواجب ترك العمل بالتقية وتوطين النفس للقتل ، لأن المفسدة الناشئة عن التقيّة أعظم وأشد من مفسدة قتله .......وكذا بعض أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام) بل بعض علمائنا الأبرار (قدس الله أرواحهم) وجزاهم عن الاسلام خيراً كالشهيدين وغيرهما ))


                          ههههههههههههههههه، من أين فهمت أن الهدف ليس لإظهار العقيدة، أصلا محاربة الظلمة كانت من أجل إظهار العقيدة

                          لو لم تكن مسكين لما ضحكت هذه الضحكه الهبله

                          لو كان الامر كما تقول لما عبر عنها السيد الخوئى بالتقيه الواجبه
                          التى لا تجوز مخالفتها

                          ((
                          وأمّا التقيّة بالمعنى الأخص أعني التقيّة من العامّة ، فهي في الأصل واجبة ...... وأما التقيّة بالمعنى الأخص فقد عرفت أنها مطلقاً واجبة وإن لم يترتب عليها إلاّ ضرر يسير . ))

                          طلبت منك أن لا تأتي بآراء الخوئي لأن الموضوع يتعلق بالمكلف الذي يقلد الصوفي الخميني، فلن يأتي المقلد لتقسيمات السيد الخوئي من أجل أن يقتصر حرمة التقية المهددة لأصول الإسلام وفق تقسيم السيد الخوئي على ما تعتقد يا عظيم العقل


                          المساله لا تختص بالامام روح الله الخمينى

                          هههههههههههه رأي السيد الخوئي و الصوفي الخميني هي آراء جميع الفقهاء!!!!!!!!!!!!!!، إذا السيد الخوئي يخاف لصوفي الخميني، فكيف بهما و المطابقة لباقي الفقهاء
                          نترك الحكم للقارئ المطلع


                          اذا احد من القراء المحترمين فهم حاجه من هذا الكلام

                          فليشرح لنا رجا

                          تعليق


                          • #14
                            لا لا كلام الامام الخمينى
                            لا يفسر كل من هب ودب ونبح

                            والتقيه الشخصيه من اجل الدين والاسلام وان كان الاسلام للجميع

                            الاعتراض على الحاكم او مخالفته تكون بشكل شخصى
                            مثل ماتى فى مثال السيد الخوئى (الامام الحسين واصابه - بعض اصحاب الامام على - الشهيدين)

                            (( وإذا ترك التقيّة ترتب عليه قتله فقط أو قتله مع جماعة آخرين ، ولا إشكال حينئذ في أن الواجب ترك العمل بالتقية وتوطين النفس للقتل ، لأن المفسدة الناشئة عن التقيّة أعظم وأشد من مفسدة قتله .......وكذا بعض أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام) بل بعض علمائنا الأبرار (قدس الله أرواحهم) وجزاهم عن الاسلام خيراً كالشهيدين وغيرهما ))
                            عندما يكون الأمر مهدد لأصول الإسلام تحرم التقية سواءا متعلقة بفرد أو جماعة، لم يخصص الصوفي الخميني الحرمة في التهديد لأصول الإسلام بفرد أو جماعة، و لا تقية خاصة و لا تقية عامة،، لماذا تأتي بقول الخوئي و تلزم به من يتبع الصوفي
                            لو لم تكن مسكين لما ضحكت هذه الضحكه الهبله

                            لو كان الامر كما تقول لما عبر عنها السيد الخوئى بالتقيه الواجبه
                            التى لا تجوز مخالفتها

                            (( وأمّا التقيّة بالمعنى الأخص أعني التقيّة من العامّة ، فهي في الأصل واجبة ...... وأما التقيّة بالمعنى الأخص فقد عرفت أنها مطلقاً واجبة وإن لم يترتب عليها إلاّ ضرر يسير . ))
                            و ما علاقة هذا بقولك
                            السيد الخوئى وصف وسمى اقدام الامام الحسين واصحابه
                            بانه ترك للتقيه
                            وكذالك الشهيدين
                            وجل فعلهم هو معارضه ومحاربة الظلمه
                            لا اظهار العقيده
                            معارضة الظلمة جاءت من أجل إظهار العقيدة أصلا

                            اذا احد من القراء المحترمين فهم حاجه من هذا الكلام

                            فليشرح لنا رجا
                            لا بأس نصحح العبارة
                            هههههههههههه رأي السيد الخوئي و الصوفي الخميني هي آراء جميع الفقهاء!!!!!!!!!!!!!!، إذا السيد الخوئي يخالف الصوفي الخميني، فكيف بهما و المطابقة لباقي الفقهاء في الآراء و هما يخلتفان فيما بينهما أصلا
                            نترك الحكم للقارئ المطلع

                            تعليق

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X