إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

[بطش خلفاء النبي وتقية الصحابة]

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    الإحداث والتغيير في كل سنة النبي (ص) في صدر الإسلام
    وسكوت الصحابة تقيةً


    دخلتُ على أنسٍ بنِ مالكٍ بدمشقَ، وهو يبكي، فقلت : ما يُبكيك ؟ فقال : لا أعرف شيئًا مما أدركتُ إلا هذه الصلاةَ، وهذه الصلاةُ قد ضُيِّعت .
    الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 530
    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


    ومضمون كلام أنس ، أنهم غيروا في كل سنة النبي ، حتى أن الصلاة لم تسلم منهم ،،
    هذه غيرة الخلفاء على سنة النبي ..! هذه غيرة الصحابة على سنة النبي ..؟
    بل هذه غيرة المنافقين المتسلطين على رقاب الناس .. وهذه تقية الصحابة ،،

    (قال البعض إن مفاد كلام أنس هو تضييع الصلاة والتضييع يعني أنهم كانوا يأخرون الصلاة)
    أقول هؤلاء أغفلوا التغيير في السنة .. كل سنة النبي ، وأخذوا يتأولون كلام أنس بشأن تضييع الصلاة ... أين أنتم من صدر الحديث ...!!
    ثم إن تأخير الصلاة كان موجوداً منذ زمن عثمان على الأقل ، وهذا تقدّم في وصية النبي (ص) لأبي ذر قدس سره
    ولكن جاء عن أنس لفظ (الإحداث) في الصلاة ... وواضح أن صلاة النبي غُيّرت ،،

    كنا عندَ أنسٍ فقال : واللهِ ما أعرِفُ شيئًا كنتُ أعرفُه على عهدِ رسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قالوا : يا أبا حمزةَ ، فالصلاةُ ! قال أنسٌ : قد أحدَثتُم في الصلاةِ ما أحدَثتُم
    الراوي: ثابت البناني المحدث: البوصيري - المصدر: إتحاف الخيرة المهرة - الصفحة أو الرقم: 1/454
    خلاصة حكم المحدث: رواته ثقات


    ومما يشهد لهذا المعنى حديث عمران بن حصين لمطرف (كاتم أسراره كما تقدم في حديث متعة الحج)

    عن مُطَرِّفِ بنِ عبدِ اللهِ قال: صليتُ خلف عليِّ بنِ أبي طالبٍ رضي اللهُ عنه، أنا وعِمْرانُ بنُ حُصَينٍ ، فكان إذا سجد كبَّرَ ، وإذا رفع رأسَه كبَّرَ ، وإذا نهض من الركعتين كبَّرَ ، فلما قضى الصلاةَ ، أخذ بيدي عِمرانُ بنُ حُصَينٍ فقال: قد ذكَّرَني هذا صلاةَ محمدٍ صلى الله عليه وسلم، قال: لقد صلى بنا صلاةَ محمدٍ صلى الله عليه وسلم.
    الراوي: عمران بن الحصين المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 786
    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


    ولست أدري كيف كان أبو بكر وعمر وعثمان يصلون ...؟!!
    حتى ذكّرهم الإمام بصلاة النبي ....!!!
    أولا يفهم العقلاء أن التغيير والإحداث في صلاة النبي كان من على عهد الثلاثة الذين سبقوا الإمام ...؟


    وأما تغيير كل ما كان على عهد النبي ، فيشهد له حديث الصحابي البراء بن عازب

    لَقِيتُ البراءَ بنَ عازبٍ رضي الله عنهما ، فقلتُ : طُوُبَى لك ، صَحِبْتَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم، وبايعْتَه تحتَ الشجرةِ ، فقال : يا ابنَ أخي ، إنك لا تَدْري ما أحدَثْنا بعدَه.
    الراوي: المسيب بن حزن المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4170
    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


    ولفظ البراء (ما أحدثنا بعده) لفظ دقيق .... وهو مكمل لحديث الحوض :

    أنا فرَطُكم على الحوضِ ، فلَيُرْفَعَنَّ إليَّ رجالٌ منكم ، حتى إذا أهويتُ لأُناوِلهم اختلجوا دوني ، فأقول : أي ربِّ أصحابي ، يقول : لا تدري ما أحدثُوا بعدَك
    الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7049
    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


    هؤلاء هم خلفاء نبي الله المغيريين لسنته ...
    وهاهم أصحابه كانوا في تقية ،، سكتوا وسلّموا وخافوا ،،
    إلا أن تقولوا أنهم شاركوا في الإحداث في سنة النبي .... وكانوا راضين مريدين لا خائفين متّقين ،،


    وأنا عندما أقول إنهم كانوا في تقيّة وخائفين فأنا لا أتهجّم عليهم ... ولكن أكلم الآخر بمنطقه ...
    وإلا فالنبي قد أمرهم بتقية أئمة الظلم والجور .. ولا عيب في التقية ، إنما العيب فيمن اضطرهم إلى ذلك


    ثم يأتي متخلّف جاهل ، ويقول الشيعة أهل تقية ....

    تعليق


    • #77
      قمع عمر وتنكيله للصحابة المخالفين له
      وتقية الصحابة


      عبد الرزاق (في مصنفه) : عن معمر عن الزهري عن سالم قيل لابن عمر إن بن عباس يرخص في متعة النساء فقال ما أظن بن عباس يقول هذا قالوا بلى والله إنه ليقوله قال أما والله ما كان ليقول هذا في زمن عمر وإن كان عمر لينكلكم عن مثل هذا وما أعلمه إلا السفاح.
      المصدر

      والشاهد قول ابن عمر (والله ما كان ليقول هذا في زمن عمر) ، دليل على بطش عمر واستبداده ، باعتراف ابنه عبد الله ... فلا يستطيع الصحابة إبداء اختلافهم معه .. بل ويحلف ابن عمر أنهم لا يتكلمون بهذا في زمنه ،،
      طبعاً بإمكانهم ابداء الاختلاف (ولكن في حدود معينة) والويل لمن يتجاوزوها ,,,

      ها هو الصحابي يخاف من قول الحق الذي يراه (في زمن عمر) ،،
      هذا لون من ألوان التقية .. ولون من ألوان الاستبداد

      تعليق


      • #78
        تحريم عمر لمتعة الحج

        تقدّم فيما سبق تغيير عمر في أحكام الطلاق ، والآن نعرض لنهيه عن متعة الحج ،،
        البعض يصر أن عمر لم يحرّمها وإنما نهى عنها ليزيد زوار البيت ، ولا أدري هل كان عمر أعلم بما يصلح حال الناس من الله ...؟!
        وسنرى إن كان عمر قد نهى عنها فقط ... أو أن هذا النهي كان مصحوباً بالعقاب أيضاً

        أولاً : نص التحريم

        قال عمرُ بنُ الخطابِ : مُتعتانِ كانَتا على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ وأنا أُنهى عنهما وأضرِبُ عليْهِما هذا لفظُ أيوبَ ، وفي روايةِ خالدٍ أنا أُنهى عنهما وأعاقبُ عليْهِما . متعةُ النساءِ . ومتعةُ الحجِّ
        الراوي: أبو قلابة عبدالله بن زيد المحدث: ابن حزم - المصدر: المحلى - الصفحة أو الرقم: 7/107
        خلاصة حكم المحدث: صحيح

        يقول عمر إن هاتين المتعتين كانتا على عهد النبي ، ثم يقول إنه هو (عمر نفسه) ينهى عنهما - لا غير -
        ثم يقول وأضرب أو أعاقب عليهما ،، هل هذا يفيد مجرّد النهي ...؟!! هل النهي الإرشادي يكون فيه عقاب وضرب ...؟
        أم هو نهي تحريم ...؟؟؟؟


        ثانياً : حديث جابر الأنصاري قدّس سره

        كنتُ عند جابرِ بنِ عبدِاللهِ . فأتاه آتٍ فقال : إنَّ ابنَ عباسٍ وابنَ الزبيرِ اختلفا في المُتعتَينِ . فقال جابرٌ : فعلِمْناهما مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . ثم نهانا عنهما عمرُ . فلم نَعُدْ لهما .
        الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1249
        خلاصة حكم المحدث: صحيح

        يظهر من الحديث أن نهي عمر قد ثنى الناس عن سنة النبي ، عن متعة الحج التي نزل فيها القرآن ، وفعلها النبي (ص) ....
        وهذا نتيجة التهديد بالضرب والمعاقبة لمن يحيي سنة النبي ،،
        ثم إن الناس هل فهموا من حديث عمر مجرّد النهي ..؟ أم فهموا التحريم ...؟؟؟
        لو أنهم فهموا أن كلام عمر كان نهياً عادياً ، لا نهي تحريم .. هل اختلف ابن عباس مع ابن الزبير ....؟
        سنبيّن طبيعة هذا الخلاف لاحقاً ،،

        ثالثا: هل كان يشك الناس أن متعة الحج كانت حلالاً أو لا ...؟

        سألتُ ابنَ عباسٍ رضي اللهُ عنهما عن متعةِ الحجِّ ؟ فرخَّص فيها . وكان ابنُ الزبيرِ ينهى عنها . فقال : هذه أمُّ الزبيرِ تُحدِّثُ ؛ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ رخَّص فيها . فادخلوا عليها فاسألوها . قال : فدخلْنا عليها . فإذا امرأةٌ ضخمةٌ عمياءُ . فقالت : قد رخَّص رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فيها . وفي روايةٍ : بهذا الإسنادِ . فأما عبدُالرحمنِ ففي حديثِه المُتعةُ . ولم يقل : مُتعةَ الحجِّ . وأما ابنُ جعفرَ فقال : قال شعبةٌ : قال مسلم : لا أدري مُتعةُ الحجِّ أو مُتعةُ النِّساءِ .
        الراوي: أسماء بنت أبي بكر المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1238
        خلاصة حكم المحدث: صحيح

        العجيب أن المجتمع المسلم صار يشك ، هل إن متعة الحج كانت حلالاً أو لا ...؟
        كانوا يشكوّن في سنة النبي ، والصحابة بين ظهرانيهم ... لمَ هذا الشك والمسلمين لا زالوا في صدر الإسلام ..؟
        كيف ولد هذا الشك في أوساط المسلمين ...؟
        إذن حق لأنس أن يبكي ، على تضييع سنة النبي ..
        وحق للبراء أن يخاف ،، مما أحدثوه بعد النبي ...
        لا سامح الله من كان السبب ...

        رابعاً :
        سنة رسول الله أم سنة أبي بكر وعمر ؟!

        تمتعَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : فقال عروةُ بنُ الزبيرِ نهى أبو بكرٍ وعمرُ عن المتعةِ فقال : ابنُ عباسٍ ما يقولُ عُرَيَّةُ قال يقول نهى أبو بكرٍ وعمرُ عن المتعةِ فقال ابنُ عباسٍ أراهم سيَهلكون أقولُ قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ويقولُ نهى أبو بكرٍ وعمرُ
        الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 5/48
        خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

        هذا هو المجتمع الإسلامي .... قال رسول الله كذا ، وقال عمر وأبو بكر كذا ...
        ثم نترك ما قاله رسول الله ، ونأخذ بما قاله عمر وفلان وفلان ،،
        ثم نتساءل عن أسباب الاختلاف في السنن والأحكام بين المسلمين ....؟
        كل ذلك وراءه السامري وعجله ....
        وهذا ما اقترفته الأمة بيديها عندما غدرت بهارونها ...
        والعجيب أن معاوية ينسب تحريم متعة الحج لأبي الزهراء روحي وأرواح العالمين له الفداء ...

        تذكير بكلام الرسول الأكرم : [يكون بعدي أئمةٌ لا يهتدون بهدايَ ، ولا يستنُّون بسُنَّتي . وسيقوم فيهم رجالٌ قلوبُهم قلوبُ الشياطينِ في جُثمانِ إنسٍ. قال قلتُ : كيف أصنعُ ؟ يا رسولَ اللهِ ! إن أدركت ُذلك ؟ قال ( تسمعُ وتطيع للأميرِ . وإن ضَرَب ظهرَك . وأخذ مالَك . فاسمعْ وأطعْ )]

        ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ،،


        يُتبـع
        التعديل الأخير تم بواسطة سيد نزار البحراني; الساعة 10-09-2014, 04:42 PM.

        تعليق


        • #79
          عمر يحرّم متعة النساء

          بعد أن غيّر في أحكام الطلاق ، وبعد أن حرّم متعة الحج ، ها هو عمر يحرّم متعة النساء

          عبد الرزاق (في مصنّفه) : عن بن جريج عن عطاء [.....] وسمعت بن عباس يقول يرحم الله عمر ما كانت المتعة إلا رخصة من الله عز و جل رحم بها أمة محمد صلى الله عليه و سلم فلولا نهيه عنها ما احتاج إلى الزنى إلا شقي قال كأني والله أسمع قوله إلا شقي.
          المصدر

          كلام ابن عباس واضح ، في أن النهي كان من عمر لا من غيره ... ويتضح من كلام ابن عمر سابقاً أن أحداً من الصحابة ما كان يستطيع أن يخالفه في مسألة المتعة (أما والله ما كان ليقول هذا في زمن عمر وإن كان عمر لينكلكم عن مثل هذا وما أعلمه إلا السفاح). وهذا يذكّرنا بكلام (سلمة بن الأكوع في حديث متعة النساء وخوفه من إبداء رأيه)

          هذه سنة أخرى من سنن النبي تتعرض للإنتهاك ، ويتعدّى عليها أئمة الظلم والجور ....

          الرسول الأكرم : [يكون بعدي أئمةٌ لا يهتدون بهدايَ ، ولا يستنُّون بسُنَّتي . وسيقوم فيهم رجالٌ قلوبُهم قلوبُ الشياطينِ في جُثمانِ إنسٍ. قال قلتُ : كيف أصنعُ ؟ يا رسولَ اللهِ ! إن أدركت ُذلك ؟ قال ( تسمعُ وتطيع للأميرِ . وإن ضَرَب ظهرَك . وأخذ مالَك . فاسمعْ وأطعْ )]

          هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ
          وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ

          تعليق


          • #80
            عمار يستأذن الخليفة في رواية حديث رسول الله (ص)

            أن رجلًا أتى عمرَ فقال : إني أَجْنَبْتُ فلم أَجِدْ ماءً ؟ فقال : لا تُصَلِّ . فقال عمارٌ : أَمَا تَذْكُرُ يا أميرَ المؤمنين ! إذ أنا وأنت في سَرِيَّةٍ فأَجْنَبْنَا . فلم نَجِدْ ماءً ، فأما أنت فلم تُصَلِّ ، وأما أنا فتَمَعْكْتُ في الترابِ وصَلَّيْتُ ، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم : إنما كان يَكْفِيكَ أن تَضْرِبَ بيديك الأرضَ ، ثم تَنْفُخَ، ثم تَمْسَحَ بهما وجهَك وكفيَّك . فقال عمرُ : اتقِ اللهَ يا عمارُ ! قال : إن شِئْتَ لم أُحَدِّثْ به .
            الراوي: عبدالرحمن بن أبزى المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 368
            خلاصة حكم المحدث: صحيح

            ليس الحديث في جهل عمر بحكم التيمم ، ولا في تكذيبه حديث عمار أو تصديقه
            إنما استئذان عمار في الرواية ، فمعلوم أن على عمار (الصحابي العدل الذي عصمه الله من الكذب على رسوله) أن ينوّه عمر ويعلمّه ويفهمه ، ويخبره بسنة النبي ... فإن لم يصدق عمر ، عليه أن يجاهده ويراجعه مرات ومرات حتى يقبل بسنة النبي (ص)
            لكننا نجد أن عمار بدل من أن يصر على ما سمعه من النبي ، ذهب يستأذن الخليفة في رواية الحديث
            فإنا نشم رائحة الخوف والحذر من كلام عمار
            ومرّ في الموضوع سابقاً أن ابن عمر يقول : [والله ما كان (ابن عباس) ليقول هذا في زمن عمر وإن كان عمر لينكلكم عن مثل هذا.] أهـ

            إشكال محتمل : إن بعض النصوص ذكرت زيادة ، وهي أن عمر رد على عمار بـ (بل نوليك من ذلك ما توليْتَ) ، وهذا إن دل فيدل على مطلق الحرية التي يتمتع بها الصحابة في رواية حديث النبي في زمن عمر .

            الرد : إن استبداد عمر ثابت بشهادة ابنه (من أن ابن عباس ما كان ليقول ما يقول في المتعة في زمن عمر) ويظهر أن هذه الحرية التي تسوقونها إلى عمر هو بريء منها براءة الذئب من دم يوسف ،،
            ثم إن رد عمر لا يقدّم ولا يؤخّر ، فاستئذان عمّار يخبر عن حجم التسلّط والقمع الموجود في تلك الحقبة ،
            وإلا ما حمل عمار على الإستئذان منه في رواية حديث النبي ...؟؟!!!
            وسواء كان جواب عمر بالإيجاب أو السلب فهو لا يقدّم ولا يؤخر ....

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:07 AM
            ردود 0
            14 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة وهج الإيمان
            بواسطة وهج الإيمان
             
            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:04 AM
            ردود 0
            6 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة وهج الإيمان
            بواسطة وهج الإيمان
             
            يعمل...
            X