سؤالك قد أجبت عليه في أول مشاركة لي لو كنت تقرأ
فأنا جعلت جملة دعوني قرينة بأن الخطاب كان موجه للذين رفضوا كتابة الكتاب
جميل ... فهذا يعني ان الرسول عليه الصلاة والسلام كان في يتحدث مع الحاضرين.. قبل خروجهم.
جميل
إذا امتثل الصحابة لأمره بالخروج
فلمن كانت وصيته التي أوصاها
كانت الوصية لهم قبل خروجهم .... لانه كان يتحدث اليهم ... ..... فقال ذروني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه فأمرهم بثلاث- قال: أخرجوا المشركين من جزيرة العرب، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم، والثالثة خير إما أن سكت عنها وإما أن قالها فنسيتها ....
جميل ... فهذا يعني ان الرسول عليه الصلاة والسلام كان في يتحدث مع الحاضرين.. قبل خروجهم.
كانت الوصية لهم قبل خروجهم .... لانه كان يتحدث اليهم ... ..... فقال ذروني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه فأمرهم بثلاث- قال: أخرجوا المشركين من جزيرة العرب، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم، والثالثة خير إما أن سكت عنها وإما أن قالها فنسيتها ....
فيكون الخروج على ذلك بعد انتهاء الوصية ...
و عند قوله للوصية هل كان القوم بعد متنازعين أم أنهم هدأوا واستمعوا لوصيته
عن أبي موسى عن أم سلمة رضي الله عنها قالت : والذي أحلف به إن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه و سلم غداة و هو يقول : جاء علي جاء علي مرارا فقالت فاطمة رضي الله عنها كأنك بعثته في حاجة قالت فجاء بعد قالت أم سلمة فظننت أن له إليه حاجة فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب و كنت من أدناهم إلى الباب فأكب عليه رسول الله صلى الله عليه و سلم و جعل يساره و يناجيه ثم قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم من يومه ذلك فكان علي أقرب الناس عهدا
هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح
تعليق