اللهم صل على محمد و آل محمد
الشيعة – رض – لا تُعذب !!:
يختص الموضوع بولاية أمير المؤمنين عليه السلام فإن الموالي المحب الشيعي الصادق الذي قال عنه النبي صلى الله عليه و آله في حقه : ((لو اجتمعت الناس على حب محمد و آل محمد لما خلق الله النار )) و أكمل أفراد ذلك الحب هو الاتزام الكامل بما ورد عنهم عليهم السلام .
و مما جاء عن الإمام الصادق عليه السلام في الحديث عندما سُئل عن الشيعة تدخل النار ، أجاب عليه السلام : (( لا )) ، قال : نجد بعضهم يرتكبون المعاصي و يفعلون الآثام ؟ قال عليه السلام : يدخلون الجنة ، لكن يبتلوا في الدنيا بقلة المال و الولد ، و ضعف الحال و المرض ، و شدة ذات اليد ، حتى يُخفف عنه و يفت عنه المعاصي و تذهب الآثام .
قال : سيدي و إن بقي عليه مع كل ما ذكرت ؟ قال عليه السلام : يُضيق عليه ، و يتأذى في الدنيا ، حتى تذهب عنه ، قال : و إن بقي عليه شيء مع ذلك ، قال عليه السلام : يُشدد عليه سكرات الموت ، و يصعب عليه أخذ الروح حتى يألم ليس بغيرها فلا يبقى عليه شيء ، قال : و إن بقي عليه شيء مع كل ما مر لكثرتها ؟ قال عليه السلام : يعذبه في القبر إلى يوم الحشر ، فيخرج من قبره لا ذنوب عليه مصفى طاهراً ، قال : و لإن بقي عليه شيء لشدتها و كيفيتها ؟ قال عليه السلام : سيدخل الجنة رغماً عن أنفك )) .
الشيعة – رض – لا تُعذب !!:
يختص الموضوع بولاية أمير المؤمنين عليه السلام فإن الموالي المحب الشيعي الصادق الذي قال عنه النبي صلى الله عليه و آله في حقه : ((لو اجتمعت الناس على حب محمد و آل محمد لما خلق الله النار )) و أكمل أفراد ذلك الحب هو الاتزام الكامل بما ورد عنهم عليهم السلام .
و مما جاء عن الإمام الصادق عليه السلام في الحديث عندما سُئل عن الشيعة تدخل النار ، أجاب عليه السلام : (( لا )) ، قال : نجد بعضهم يرتكبون المعاصي و يفعلون الآثام ؟ قال عليه السلام : يدخلون الجنة ، لكن يبتلوا في الدنيا بقلة المال و الولد ، و ضعف الحال و المرض ، و شدة ذات اليد ، حتى يُخفف عنه و يفت عنه المعاصي و تذهب الآثام .
قال : سيدي و إن بقي عليه مع كل ما ذكرت ؟ قال عليه السلام : يُضيق عليه ، و يتأذى في الدنيا ، حتى تذهب عنه ، قال : و إن بقي عليه شيء مع ذلك ، قال عليه السلام : يُشدد عليه سكرات الموت ، و يصعب عليه أخذ الروح حتى يألم ليس بغيرها فلا يبقى عليه شيء ، قال : و إن بقي عليه شيء مع كل ما مر لكثرتها ؟ قال عليه السلام : يعذبه في القبر إلى يوم الحشر ، فيخرج من قبره لا ذنوب عليه مصفى طاهراً ، قال : و لإن بقي عليه شيء لشدتها و كيفيتها ؟ قال عليه السلام : سيدخل الجنة رغماً عن أنفك )) .
تعليق