كتب محمد باقر عودة (ماجستير في الدراسات الإسلامية).
بعد انطلاقة الأزمة السورية أو فلنقل الحرب على سوريا (شعب ونظام ودور) , وبعد أن دخل الحريريون والسعوديون والبندريون , وبعد أن تذرعوا بحليب الأطفال تارة وبالبطانيات والخيام أخرى , وبعد ان وصلت الوقاحة ببعضهم ليحتمي خلف حفاضات الأطفال أو ربما بداخلها .
في هذا الجو العاصف , وقف قائد المقاومة التي هزمت إسرائيل ليقول : "سيأتي يومٌ نُشكرُ فيه على تدخُّلنا في سوريا" (خطاب 13/12/2013)
واليوم وبعد أن مضي ما يقارب ثلاثة أعوام من تدخل حزب الله في سوريا وبعد حوالي سنة من قول نصر الله "سيأتي يومٌ نُشكرُ فيه على تدخُّلنا في سوريا"
نرى سطح المكتب في الإدارة الاميركية descktop الرئيس باراك أوباما (تسمية للكاتب حسن محمد الزين) يعلن صراحة وللعلن عن عزم المجتمع الدولي مدفوعاً من الإدارة الاميركية الحرب على داعش ومسمياتها .
وفي تعقيب على بيان وزارة الدفاع الأميركية حول كلفة الحرب على داعش علّق أحدهم ساخراً : سيكلف كل عنصر من داعش ل30 مليون دولار للقضاء عليه , فلماذا لا يتم دفع نصف المبلغ لعناصر داعش والنتيجة لن يبقى واحدا منهم في تنظيم البغدادي .
نعم يرجعون (وبنوايا سيئة ) للمضي في حرب الجماعات التكفيرية كما فعل حزب الله منذ 3 سنوات .
بعد انطلاقة الأزمة السورية أو فلنقل الحرب على سوريا (شعب ونظام ودور) , وبعد أن دخل الحريريون والسعوديون والبندريون , وبعد أن تذرعوا بحليب الأطفال تارة وبالبطانيات والخيام أخرى , وبعد ان وصلت الوقاحة ببعضهم ليحتمي خلف حفاضات الأطفال أو ربما بداخلها .
في هذا الجو العاصف , وقف قائد المقاومة التي هزمت إسرائيل ليقول : "سيأتي يومٌ نُشكرُ فيه على تدخُّلنا في سوريا" (خطاب 13/12/2013)
واليوم وبعد أن مضي ما يقارب ثلاثة أعوام من تدخل حزب الله في سوريا وبعد حوالي سنة من قول نصر الله "سيأتي يومٌ نُشكرُ فيه على تدخُّلنا في سوريا"
نرى سطح المكتب في الإدارة الاميركية descktop الرئيس باراك أوباما (تسمية للكاتب حسن محمد الزين) يعلن صراحة وللعلن عن عزم المجتمع الدولي مدفوعاً من الإدارة الاميركية الحرب على داعش ومسمياتها .
وفي تعقيب على بيان وزارة الدفاع الأميركية حول كلفة الحرب على داعش علّق أحدهم ساخراً : سيكلف كل عنصر من داعش ل30 مليون دولار للقضاء عليه , فلماذا لا يتم دفع نصف المبلغ لعناصر داعش والنتيجة لن يبقى واحدا منهم في تنظيم البغدادي .
نعم يرجعون (وبنوايا سيئة ) للمضي في حرب الجماعات التكفيرية كما فعل حزب الله منذ 3 سنوات .