نأخذ زياد بن المنذر الهمداني كمثال
أنا هنا لست في معرض الحكم على قول علماء الجرح و التعديل هل أصابوا أم أخطأوا
بل أريد التثبت من الحكم ما هو دليلهم على كذبه
قال 1 عبد الله بْن أحمد بْن حنبل، عن أبيه: 1 2 متروك الحديث، وضعفه جدا. 2
وقال 1 معاوية بْن صالح، عن يحيى بْن معين: 1 2 كذاب عدو الله، ليس يسوى فلسا. 2
وقال 1 عباس الدوري، عن يحيى: 1 2 كذاب، يحدث عنه الفزاري بحديث أبي جعفر، “ أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر عليا أن يثلم الحيطان “. 2
وقال 1 أبو عبيد الآجري: 1 2 سألت أبا داود عن زياد بْن المنذر أبي الجارود فقال: كذاب، سمعت يحيى يقوله. 2
وقال 1 البخاري: 1 2 يتكلمون فيه. 2
وقال 1 النسائي: 1 2 متروك .
وقال في موضع آخر: ليس بثقة. 2
وقال 1 أبو حاتم: 1 2 ضعيف. 2
وقال 1 مُحَمَّد بْن عقبة السدوسي: قال يزيد بْن زريع لأبي عوانة: 1 2 لا تحدث عن أبي الجارود، فإنه أخذ كتابه فأحرقه. 2
وقال 1 أبو حاتم بْن حبان: 1 2 كان رافضيا يضع الحديث في مثالب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويروي في فضائل أهل البيت أشياء ما لها أصول لا يحل كتب حديثه. 2
وقال 1 أبو أحمد بْن عدي: 1 2 عامة أحاديثه غير محفوظة، وعامة ما يرويه في فضائل أهل البيت، وهو من المعدودين من أهل الكوفة المغالين، ويحيى بْن معين، إنما تكلم فيه، وضعفه، لأنه يروي في فضائل أهل البيت، ويروي ثلب غيرهم ويفرط، مع أن أبا الجارود هذا أحاديثه عمن يروي عنه فيها نظر. 2
وقال 1 الحسن بْن موسى النوبختي 1 في كتاب مقالات الشبعة في ذكر فرق الزيدية العشرة: 2 قالت الجارودية منهم، وهم أصحاب أبي الجارود زياد بْن المنذر: أن علي بْن أبي طالب عليه السلام أفضل الخلق بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأولاهم بالأمر من جميع الناس، وتبرءوا من أبي بكر، وعمر رضي الله تعالى عنهما، وزعموا أن الإمامة مقصورة في ولد فاطمة عليها السلام، وأنها لمن خرج منهم يدعو إلى كتاب الله وسنة نبيه وعلينا نصرته ومعونته، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “ من سمع داعينا أهل البيت فلم يجبه أكبه الله على وجهه في النار “، وبعضهم يرى الرجعة، ويحل المتعة. 2
روى له الترمذي حديثا واحدا، عن عطية، عن أبي سعيد “ أيما مؤمن أطعم مؤمنا على جوع، وأيما مؤمن سقى مؤمنا، وأيما مؤمن كسا مؤمنا “، وقال: غريب وقد روي عن عطية، عن أبي سعيد موقوف، وهو عندنا أصح
وقال 1 معاوية بْن صالح، عن يحيى بْن معين: 1 2 كذاب عدو الله، ليس يسوى فلسا. 2
وقال 1 عباس الدوري، عن يحيى: 1 2 كذاب، يحدث عنه الفزاري بحديث أبي جعفر، “ أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر عليا أن يثلم الحيطان “. 2
وقال 1 أبو عبيد الآجري: 1 2 سألت أبا داود عن زياد بْن المنذر أبي الجارود فقال: كذاب، سمعت يحيى يقوله. 2
وقال 1 البخاري: 1 2 يتكلمون فيه. 2
وقال 1 النسائي: 1 2 متروك .
وقال في موضع آخر: ليس بثقة. 2
وقال 1 أبو حاتم: 1 2 ضعيف. 2
وقال 1 مُحَمَّد بْن عقبة السدوسي: قال يزيد بْن زريع لأبي عوانة: 1 2 لا تحدث عن أبي الجارود، فإنه أخذ كتابه فأحرقه. 2
وقال 1 أبو حاتم بْن حبان: 1 2 كان رافضيا يضع الحديث في مثالب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويروي في فضائل أهل البيت أشياء ما لها أصول لا يحل كتب حديثه. 2
وقال 1 أبو أحمد بْن عدي: 1 2 عامة أحاديثه غير محفوظة، وعامة ما يرويه في فضائل أهل البيت، وهو من المعدودين من أهل الكوفة المغالين، ويحيى بْن معين، إنما تكلم فيه، وضعفه، لأنه يروي في فضائل أهل البيت، ويروي ثلب غيرهم ويفرط، مع أن أبا الجارود هذا أحاديثه عمن يروي عنه فيها نظر. 2
وقال 1 الحسن بْن موسى النوبختي 1 في كتاب مقالات الشبعة في ذكر فرق الزيدية العشرة: 2 قالت الجارودية منهم، وهم أصحاب أبي الجارود زياد بْن المنذر: أن علي بْن أبي طالب عليه السلام أفضل الخلق بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأولاهم بالأمر من جميع الناس، وتبرءوا من أبي بكر، وعمر رضي الله تعالى عنهما، وزعموا أن الإمامة مقصورة في ولد فاطمة عليها السلام، وأنها لمن خرج منهم يدعو إلى كتاب الله وسنة نبيه وعلينا نصرته ومعونته، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “ من سمع داعينا أهل البيت فلم يجبه أكبه الله على وجهه في النار “، وبعضهم يرى الرجعة، ويحل المتعة. 2
روى له الترمذي حديثا واحدا، عن عطية، عن أبي سعيد “ أيما مؤمن أطعم مؤمنا على جوع، وأيما مؤمن سقى مؤمنا، وأيما مؤمن كسا مؤمنا “، وقال: غريب وقد روي عن عطية، عن أبي سعيد موقوف، وهو عندنا أصح
بل أريد التثبت من الحكم ما هو دليلهم على كذبه
تعليق