كلنا نعلم ان الاشاعرة هم الشجرة السنية الرئيسية و التي تفرعت منها الوهابية واخذت جانب التطرف لكن هنالك من يريد ان يجعل الوهابية وحوشا و الاشاعرة ملائكة و هذا اسلوب طفولي غرزته ايران في عقولنا طيلة السنين .
صحيح ان الوهابية دمويين اكثر من الاشاعرة , لكن عندما نذهب ونبحث عن اراء الاشاعرة ماذا نجد ؟ تراهم يقولون لا فرق بين الرافضة و الوهابية وهذا نفاق كبير يتجاوز وحشية الوهابية علينا لماذا؟
لانهم هكذا يشوهون صورتنا ويساووننا بمن يقتلون و يكفرون و يضلمون من اختلف معهم وهذا كذب فلا توجد نازية في الفكر الشيعي فحتى لو سلبوا الايمان من الاخريين فهي مسألة كلامية لا تصل الى الاعتداء على الغير و الاظطهاد الديني و الارهاب العقدي و هذا من حقنا فللانسان ان يفسق من شاء و يعتقد بمن شاء الا انه لا يحق له تجاوز الحدود الاسلامية و الانسانية فمقولة الشيعة الرافضة و السنة الوهابية وجهان لعملة واحدة مقولة اشعرية كاذبة لا تمت للحقيقة بصلة .
نذهب الى الجانب السياسي للاشاعرة نراهم يؤيدون ثورة سوريا و يقفون ضد ثورة البحرين فهم ها هنا يصطفون مع الاخوان و السلفيين ضد الشيعة فاصبحوا لا يختلفون عن الوهابية بهذا الجانب لهذا قلت انهم لا يئمن جانبهم و هذا رد على من يطالب بالوحدة معهم لانهم لا يختلفون عن الوهابية كثيرا بل هم مراوغون اكثر من الوهابية انفسهم
صحيح ان الوهابية دمويين اكثر من الاشاعرة , لكن عندما نذهب ونبحث عن اراء الاشاعرة ماذا نجد ؟ تراهم يقولون لا فرق بين الرافضة و الوهابية وهذا نفاق كبير يتجاوز وحشية الوهابية علينا لماذا؟
لانهم هكذا يشوهون صورتنا ويساووننا بمن يقتلون و يكفرون و يضلمون من اختلف معهم وهذا كذب فلا توجد نازية في الفكر الشيعي فحتى لو سلبوا الايمان من الاخريين فهي مسألة كلامية لا تصل الى الاعتداء على الغير و الاظطهاد الديني و الارهاب العقدي و هذا من حقنا فللانسان ان يفسق من شاء و يعتقد بمن شاء الا انه لا يحق له تجاوز الحدود الاسلامية و الانسانية فمقولة الشيعة الرافضة و السنة الوهابية وجهان لعملة واحدة مقولة اشعرية كاذبة لا تمت للحقيقة بصلة .
نذهب الى الجانب السياسي للاشاعرة نراهم يؤيدون ثورة سوريا و يقفون ضد ثورة البحرين فهم ها هنا يصطفون مع الاخوان و السلفيين ضد الشيعة فاصبحوا لا يختلفون عن الوهابية بهذا الجانب لهذا قلت انهم لا يئمن جانبهم و هذا رد على من يطالب بالوحدة معهم لانهم لا يختلفون عن الوهابية كثيرا بل هم مراوغون اكثر من الوهابية انفسهم
تعليق