المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانصحيفة الأخدود - متابعة:
هاجم الشيخ محمد بن حسن الدريعي عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الفتاوى التي أصدرها كل من الشيخ عبدالمحسن العبيكان المستشار بالديوان الملكي عن إرضاع الكبير، وفتوى الشيخ عادل الكلباني عن إجازته الغناء و العرضات و الخبيتي والسامري.
وقال في رد على سؤال لأحد المتصلين ببرنامج "أهل الذكر" والذي يذاع على قناة أوطان بعد مغرب اليوم: "إن الفتاوى التي صدرت منهما لو كانت قيلت في عهد الشيخ محمد ابن إبراهيم أو الشيخ عبد العزيز بن باز لأمرا بإدخالهما السجن وقطعت ألسنتهما".
وتابع الدريعي: "بعد إصدار العبيكان والكلباني لهذه الفتوى الأفضل لهما التوجه إلى سوق الخضار للعمل هناك بدلاً من التكلم في الدين والتدليس على الناس في دينهم".
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هذا من علمائك سبحان الله تسب علمائك وانت لاتدري
لكن عند المخالفين يحرم ولذلك سموه رضاعا
نسألك مرة أخرى هل ترضع من البقرة ؟
شنو هذه العقلية
مع أن هناك لفظ للحديث لا خلاف في أن معناه معناه الشرب من الثدي
قال الامام الطبراني في معجمه الأوسط: حدثنا محمد بن أحمد الرقام نا محمد بن معمر البحراني ثنا حبان بن هلال ثنا وهيب بن خالد عن عبد الله بن عثمان بن خثيم عن القاسم بن محمد عن سهلة بنت سهيل
(أن سالما مولى أبي حذيفة كان يدخل عليها وقد وضعت ثيابها فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أمصّيه تحرمي عليه).
لكن عند المخالفين يحرم ولذلك سموه رضاعا
فقال الليث بن سعد : لا يحرم السعوط بلبن المرأة ولا يحرم أن يسقى الصبي لبن المرأة في الدواء ; لأنه ليس برضاع ، إنما الرضاع ما مص من الثدي .التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 21-10-2014, 02:01 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
مع العلم ابن الحزم من القائلين بأن رضاع الكبير يحرم في نفس كتابه !
[URL="http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2095&idto=2095&bk_no=17&ID =2053"]الكتب » المحلى بالآثار » كتاب الرضاع » مسألة رضاع الكبير محرم
كلام ابن حزم علي أبو محمد :
وقال بعض من لا يخاف الله تعالى فيما يطلق به لسانه : كيف يحل للكبير أن يرضع ثدي امرأة أجنبية ؟ قال أبو محمد : هذا اعتراض مجرد على رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي أمر بذلك ، والقائل بهذا لا يستحي من أن يطلق : أن للمملوكة أن تصلي عريانة يرى الناس ثدييها وخاصرتها ، وأن للحرة أن تتعمد أن تكشف من شفتي فرجها مقدار الدرهم البغلي تصلي كذلك ويراها الصادر والوارد بين الجماعة في المسجد ، وأن تكشف أقل من ربع بطنها كذلك - ونعوذ بالله من عدم الحياء وقلة الدين .
قال أبو محمد : وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : { إنما الرضاعة من المجاعة } حجة لنا بينة ; لأن للكبير من الرضاعة في طرد المجاعة نحو ما للصغير ، فهو عموم لكل رضاع إذا بلغ خمس رضعات كما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم .
[ ص: 212 ] قال علي : فصح أن عائشة رضي الله عنها كان يدخل عليها الكبير إذا أرضعته في حال كبره أخت من أخواتها الرضاع المحرم ، ونحن نشهد بشهادة الله عز وجل ونقطع بأنه تعالى لم يكن ليبيح سر رسول الله صلى الله عليه وسلم ينتهكه من لا يحل له مع قوله تعالى : { والله يعصمك من الناس } .
فنحن نوقن ونبت بأن رضاع الكبير يقع به التحريم ، وليس في امتناع سائرهن من أن يدخل عليهن بهذه الرضاعة شيء ينكر ; لأن مباحا لهن أن لا يدخل عليهن من يحل له الدخول عليهن - وبالله تعالى التوفيق .
خوووووش حياءالتعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 21-10-2014, 02:17 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
على ما يبدو خلطت بينه وبين جنيد آخر
نسألك مرة أخرى هل ترضع من البقرة ؟
شنو هذه العقلية
فمن يعتقد بان الشرب من الاناء يحرم فيسميه رضاعا شئت ام ابيت هذا هو الاسم فليس مهما كيف شرب الحليب المهم هل يحرمه او لا
مع أن هناك لفظ للحديث لا خلاف في أن معناه معناه الشرب من الثدي
وَهَذِهِ الْمَعَانِي الَّتِي خَرَّجْنَا مَعَانِيَ هَذِهِ الآثَارِ عَلَيْهَا , فَأَمَّا حَدِيثُ أَسْمَاءَ ابْنَةِ يَزِيدَ الَّذِي فِيهِ التَّصْرِيحُ بِمَا صَرَّحَ بِهِ فِيهِ ، فَإِنَّمَا دَارَ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ , وَهُوَ رَجُلٌ مَطْعُونٌ فِي رِوَايَتِهِ ، مَنْسُوبٌ إِلَى سُوءِ الْحِفْظِ , وَإِلَى قِلَّةِ الضَّبْطِ ، وَرَدَاءَةِ الأَخْذِ.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
قال الطحاوي في مشكل الآثار
وَهَذِهِ الْمَعَانِي الَّتِي خَرَّجْنَا مَعَانِيَ هَذِهِ الآثَارِ عَلَيْهَا , فَأَمَّا حَدِيثُ أَسْمَاءَ ابْنَةِ يَزِيدَ الَّذِي فِيهِ التَّصْرِيحُ بِمَا صَرَّحَ بِهِ فِيهِ ، فَإِنَّمَا دَارَ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ , وَهُوَ رَجُلٌ مَطْعُونٌ فِي رِوَايَتِهِ ، مَنْسُوبٌ إِلَى سُوءِ الْحِفْظِ , وَإِلَى قِلَّةِ الضَّبْطِ ، وَرَدَاءَةِ الأَخْذِ.
بن عثمان لا يقل عن القبول وفيه خلاف كبير عندكم فلا تحاول الهروب بالتضعيف
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2مع العلم ابن الحزم من القائلين بأن رضاع الكبير يحرم في نفس كتابه !
[url="http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2095&idto=2095&bk_no=17&ID =2053"]الكتب » المحلى بالآثار » كتاب الرضاع » مسألة رضاع الكبير محرم
كلام ابن حزم علي أبو محمد :
وقال بعض من لا يخاف الله تعالى فيما يطلق به لسانه : كيف يحل للكبير أن يرضع ثدي امرأة أجنبية ؟ قال أبو محمد : هذا اعتراض مجرد على رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي أمر بذلك ، والقائل بهذا لا يستحي من أن يطلق : أن للمملوكة أن تصلي عريانة يرى الناس ثدييها وخاصرتها ، وأن للحرة أن تتعمد أن تكشف من شفتي فرجها مقدار الدرهم البغلي تصلي كذلك ويراها الصادر والوارد بين الجماعة في المسجد ، وأن تكشف أقل من ربع بطنها كذلك - ونعوذ بالله من عدم الحياء وقلة الدين .
قال أبو محمد : وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : { إنما الرضاعة من المجاعة } حجة لنا بينة ; لأن للكبير من الرضاعة في طرد المجاعة نحو ما للصغير ، فهو عموم لكل رضاع إذا بلغ خمس رضعات كما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم .
[ ص: 212 ] قال علي : فصح أن عائشة رضي الله عنها كان يدخل عليها الكبير إذا أرضعته في حال كبره أخت من أخواتها الرضاع المحرم ، ونحن نشهد بشهادة الله عز وجل ونقطع بأنه تعالى لم يكن ليبيح سر رسول الله صلى الله عليه وسلم ينتهكه من لا يحل له مع قوله تعالى : { والله يعصمك من الناس } .
فنحن نوقن ونبت بأن رضاع الكبير يقع به التحريم ، وليس في امتناع سائرهن من أن يدخل عليهن بهذه الرضاعة شيء ينكر ; لأن مباحا لهن أن لا يدخل عليهن من يحل له الدخول عليهن - وبالله تعالى التوفيق .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أصلاً لا معنى لتعجب سهلة لو كان بإناء كما يزعم البعض !
حَدَّثَنَا عَمْرٌو النَّاقِدُ وَابْنُ أَبِي عُمَرَ قَالَا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ جَاءَتْ سَهْلَةُ (1) بِنْتُ سُهَيْلٍ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أَرَى فِي وَجْهِ أَبِي حُذَيْفَةَ مِنْ دُخُولِ سَالِمٍ وَهُوَ حَلِيفُهُ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْضِعِيهِ قَالَتْ وَكَيْفَ أُرْضِعُهُ وَهُوَ رَجُلٌ كَبِيرٌ فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ قَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ رَجُلٌ كَبِيرٌ زَادَ عَمْرٌو فِي حَدِيثِهِ وَكَانَ قَدْ شَهِدَ بَدْرًا وَفِي رِوَايَةِ ابْنِ أَبِي عُمَرَ فَضَحِكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وَحَدَّثَنَا إِسْحَقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَنْظَلِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عُمَرَ جَمِيعًا عَنْ الثَّقَفِيِّ قَالَ ابْنُ أَبِي عُمَرَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الثَّقَفِيُّ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ عَنْ الْقَاسِمِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ سَالِمًا مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ كَانَ مَعَ أَبِي حُذَيْفَةَ وَأَهْلِهِ فِي بَيْتِهِمْ فَأَتَتْ تَعْنِي ابْنَةَ سُهَيْلٍ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ إِنَّ سَالِمًا قَدْ بَلَغَ مَا يَبْلُغُ الرِّجَالُ وَعَقَلَ مَا عَقَلُوا وَإِنَّهُ يَدْخُلُ عَلَيْنَا وَإِنِّي أَظُنُّ أَنَّ فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْضِعِيهِ تَحْرُمِي عَلَيْهِ وَيَذْهَبْ الَّذِي فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ فَرَجَعَتْ فَقَالَتْ إِنِّي قَدْ أَرْضَعْتُهُ فَذَهَبَ الَّذِي فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ.
وَحَدَّثَنَا إِسْحَقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَمُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ وَاللَّفْظُ لِابْنِ رَافِعٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنَا ابْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ أَنَّ الْقَاسِمَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ أَخْبَرَهُ أَنَّ عَائِشَةَ أَخْبَرَتْهُ أَنَّ سَهْلَةَ بِنْتَ سُهَيْلِ بْنِ عَمْرٍو جَاءَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ سَالِمًا لِسَالِمٍ مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ مَعَنَا فِي بَيْتِنَا وَقَدْ بَلَغَ مَا يَبْلُغُ الرِّجَالُ وَعَلِمَ مَا يَعْلَمُ الرِّجَالُ قَالَ أَرْضِعِيهِ تَحْرُمِي عَلَيْهِ قَالَ فَمَكَثْتُ (2) سَنَةً أَوْ قَرِيبًا مِنْهَا لَا أُحَدِّثُ بِهِ وَهِبْتُهُ ثُمَّ لَقِيتُ الْقَاسِمَ فَقُلْتُ لَهُ لَقَدْ حَدَّثْتَنِي حَدِيثًا مَا حَدَّثْتُهُ بَعْدُ قَالَ فَمَا هُوَ فَأَخْبَرْتُهُ قَالَ فَحَدِّثْهُ عَنِّي أَنَّ عَائِشَةَ أَخْبَرَتْنِيهِ.
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ نَافِعٍ عَنْ زَيْنَبَ بِنْتِ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ قَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ لِعَائِشَةَ إِنَّهُ يَدْخُلُ عَلَيْكِ الْغُلَامُ الْأَيْفَعُ (3) الَّذِي مَا أُحِبُّ أَنْ يَدْخُلَ عَلَيَّ قَالَ فَقَالَتْ عَائِشَةُ أَمَا لَكِ فِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُسْوَةٌ قَالَتْ إِنَّ امْرَأَةَ أَبِي حُذَيْفَةَ قَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ سَالِمًا يَدْخُلُ عَلَيَّ وَهُوَ رَجُلٌ وَفِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ مِنْهُ شَيْءٌ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْضِعِيهِ حَتَّى يَدْخُلَ عَلَيْكِ.
وَحَدَّثَنِي أَبُو الطَّاهِرِ وَهَارُونُ بْنُ سَعِيدٍ الْأَيْلِيُّ (4) وَاللَّفْظُ لِهَارُونَ قَالَا حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي مَخْرَمَةُ بْنُ بُكَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَمِعْتُ حُمَيْدَ بْنَ نَافِعٍ يَقُولُ سَمِعْتُ زَيْنَبَ بِنْتَ أَبِي سَلَمَةَ تَقُولُ سَمِعْتُ أُمَّ سَلَمَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَقُولُ لِعَائِشَةَ وَاللَّهِ مَا تَطِيبُ نَفْسِي أَنْ يَرَانِي الْغُلَامُ قَدْ اسْتَغْنَى عَنْ الرَّضَاعَةِ فَقَالَتْ لِمَ قَدْ جَاءَتْ سَهْلَةُ بِنْتُ سُهَيْلٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي لَأَرَى فِي وَجْهِ أَبِي حُذَيْفَةَ مِنْ دُخُولِ سَالِمٍ قَالَتْ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْضِعِيهِ فَقَالَتْ إِنَّهُ ذُو لِحْيَةٍ فَقَالَ أَرْضِعِيهِ يَذْهَبْ مَا فِي وَجْهِ أَبِي حُذَيْفَةَ فَقَالَتْ وَاللَّهِ مَا عَرَفْتُهُ فِي وَجْهِ أَبِي حُذَيْفَةَ.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اجماع الصحابة وامهات المؤمنين والتابعين
أي اجماع أي بطيخالتعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 21-10-2014, 02:34 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لاحظوا تضعيف الروايه مع أنه قبل رواية الواقدي لأنه كما يقول توافق قول جماعة علماء ، مع أن الروايه توافق معنى الرضاع كما هو معلوم
أصلاً الشاذ هو القول بالإناء مو مص الثدي كما يحاول أن يخدع الرافضة أعزهم اللهالتعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 21-10-2014, 02:45 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أيوب 6عائشة فقط اما حفصة فخالفت مع بقية امها المؤمنين ان تكون الفتوى عامة
http://islamport.com/d/1/srh/1/48/1776.html
وذكر الطبري في تهذيب الآثار في مسند على هذه المسألة وساق بإسناده الصحيح عن حفصة مثل قول عائشة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
سند صحيح على مباني الشيعة بتصحيح المحقق الماحوزي رسول الله ص يشرح عن الإمام الحسين ع
بواسطة وهج الإيمان
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:07 AM
|
ردود 0
18 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
16-05-2025, 03:07 AM
|
||
بسند صحيح على مباني الشيعة بتصحيح المحقق الماحوزي رسول الله ص يشرح عن الإمام الحسين ع
بواسطة وهج الإيمان
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:04 AM
|
ردود 0
9 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
16-05-2025, 03:04 AM
|
تعليق