تويت
طيب
علي رضي الله عنه معصوم منذ الولاده
هل من الممكن ان يخطئ او يرتكب ما ينافي شرع الله
علي رضي الله عنه معصوم منذ الولاده
هل من الممكن ان يخطئ او يرتكب ما ينافي شرع الله
-
-
لقد قلت لك بأنك لا تعرف معنى العصمةالمشاركة الأصلية بواسطة العابد الساجد
المشكلة أنك نقلت من مواقع سنية فوقعت في ورطة
ما جئت به ليس تعريفا يا حبيبي هذه من شروط الإمام
و كذلك لا يجوز التعريف بألفاظ هي نفس الشيء المعرف في المفهوم
فأنت جئت تعرّف العصمة لكنك استعملت كلمة معصوم و هذا لا يجوز
لقد كتبت من قبل تعريف العصمة عندنا و هو
أما تعريف القاضي عياضقال المفيد
العصمة لطفٌ يفعلُهُ اللهُ تعالى بالمكلّف ، بحيث تمنع منه وقوع المعصية ، وترك الطاعة ، مع قدرته عليهما
فهو مطابق لتعريف الشيخ المفيد إلا في جزئية و هو أنه إستبدل المكلّف عندنا بالنبي عندكملطف من الله تعالى يحمل النبى على فعل الخير، ويزجره عن الشر مع بقاء الاختيار تحقيقاً للابتلاء
و الشيخ المفيد (توفي 413 هـ) متقدم على القاضي عياض الأشعري (ولد 476 هـ)تعليق
-
شكرا عزيزي على الإنصاف الذي قلما نجدهالمشاركة الأصلية بواسطة أيوب 6
لو لاحظت أنا لم أجزم بوجود تعريف واحد لدى الشيعة
و العبرة ليست بتعدد التعاريف بل بما اتفق عليه أغلبية علماء الشيعة
ثم إن العقائد عندنا لايجوز فيها التقليد فحتى لو كان هناك تعريف آخر يخالف ما توصّل إليه إجتهادي فلن آخذ به
كذلك بالنسبة للروايات فلا عبرة إلا للمتواتر و كذلك الآيات العبرة فيها لما جاء عن أهل البيت
تعليق
-
هل هذا التعريف خطأ
أولاً: تعريف العصمة عن الشيعة الإمامية:
تعنيأن الإمام معصوم من الذنوب كلها صغيرها وكبيرها لا يزل عن الفتيا ولا يخطئ فيالجواب ولا يسهو ولا ينسى ولا يلهو بشيء من أمر الدنيا . كما جاء في ميزان الحكمةج1 ص 174.
تعليق
-
حبيبي هذا ليس تعريف العصمة عند الشيعةالمشاركة الأصلية بواسطة العابد الساجد
هذا النص منقول من قول الإمام عليه السلام أنقل لك محل الشاهد منه
وهو يتكلم عن الشروط التي يجب أن تتوفر في الإمامالإمامُ المستحقّ للإمامة له علامات، فمنها: أن يُعلَمَ أنّه معصوم من الذنوب كلّها، صغيرِها وكبيرها، لا يَزِلُّ في الفُتْيا، ولا يُخطئ في الجواب، ولا يسهو ولا ينسى، ولا يلهو بشيءٍ من أمر الدنيا
من نقلت عنهم كذبوا عليك و كان عليك أن تتأكد من صحة النقل
تعليق
-
صديقنا العابد هل تحققت من صحّة النقلتعليق
-
الظاهر ان صاحب الموضوع في داخله شئ يخطط له حيث يكثر من الاسئلة عله ياتي جوابكم لما خطط له
لقد تعددت ثلاث صفحات وانت مازلت لم تفصح عن ما تريد من خلال طرحك للموضوع وتكرار الاسئلة
وما هي غايتك وما تخفي في نفسك وربما تظن انها مصيدة للشيعة لكي توقع بهمتعليق
-
اكيد لدي موضوع وهو متى عصم علي رضي الله عنه
والزميل الى الان لم يضع لنا معنى العصمه التي عصمها علي رضي الله عنه
يعني مثلاً
كتاب عين الحياة للمجلسي - باب الرهبانية بدعة ولم تكن في هذه الامة - الجزء 1 - ص 360.
وروى علي بن ابراهيم بسند صحيح في تفسير قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ) (2) عن أبي عبدالله عليه السّلام انّه قال : نزلت هذه الآية في أمير المؤمنين عليه السّلام ، وبلال ، وعثمان بن مظعون. فأمّا أمير المؤمنين عليه السّلام حلف أن لا ينام في الليل أبداً ، وأما بلال حلف أن لا يفطر بالنهار أبداً ، وأمّا عثمان بن مضعون فانّه حلف أن لا ينكح أبداً. فدخلت امرأة عثمان على عائشة وكانت امرأة جميلة ، فقالت عائشة : ما لي اراك متعطّلة ؟ فقالت : ولمن أتزين ؟ فوالله ما قربني زوجي منذ كذا وكذا ، فانّه قد ترهب ، ولبس المسوح وزهد في الدنيا ، فلما دخل رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أخبرته عائشة بذلك ، فخرج فنادى : الصلاة جامعة. فاجتمع الناس ، فصعد المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : ما بال أقوام يحرمون على أنفسهم الطيبات ؟ ألا انّي أنام بالليل ، وأنكح ، وأفطر بالنهار ، فمن رغب عن سنّتي فليس منّي. فقام هؤلاء فقالوا : يا رسول الله فقد حلفنا على ذلك ، فانزل الله : ( لا يُؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الايمان ... (3) ) (4) [ ثم بيّن كفارته ].
قال الطبطبائي في تفسيره - جزء6 - 114 :
"بحث روائي .... ثم ذكر روايات كثيرة وقال .....و الروايات و إن كانت مختلفة في مضامينها، و فيها الضعيف و المرسل والمعتبر لكن التأمل في جميعها يوجب الوثوق بأن رهطا من الصحابة عزموا على هذا النوع من التزهد و التنسك، و أنه كان فيهم علي (عليه السلام) و عثمان بن مظعون، و أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال لهم: من رغب عن سنتي فليس مني.
هل العصمة تشمل ان يخالف علي رضي الله عنه السنه وكتاب الله مثلاً علماً انه معصوم منذ الولاده؟
ام العصمه لها تعريف اخر؟تعليق
-
صاحبك يكذّبكالمشاركة الأصلية بواسطة العابد الساجد
صاحب المشاركة الأصلية: أيوب 6
اعتقد ان سفيان اجاب
قال العصمة تعني عدم الوقوع في الخطأ
وأن علي بن ابي طالب معصوم من الولادة
فلماذا الزيادة في الصفحات ؟ ادخلوا الى صلب الموضوعتعليق
-
عزيزي لقد قلت لك بأنك تجهل الكثير عنّاالمشاركة الأصلية بواسطة العابد الساجد
فانطلاقا من العصمة التي لا تعرف كيف يعرّفها الشيعة
إلى جهلك أيضا بأننا لا نأخذ عقائدنا من روايات الآحاد
عصمة الأئمة عندنا ثابتة بروايات متواترة
فحتى تنقُضَهاَ وجب عليك أن تنقضها بالمتواتر من الروايات لا بالأحادتعليق
-
يعني شنو رواية الاحادالمشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
هل هي روايه في العقائد
ام تفسير لسبب نزول ايه((يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم))
تفسير سبب نزول الايه هو..................
هل الروايه ضعيفه؟
ام تقيه؟
والذي اعرفه عنكم ان المتواتر عندكم يعني(((كتاب (ضياء الدراية ص23)
ألا يكون ذهن السامع : مشوبًا بشبهة أو تقليد : يوجب نفي الخبر أو مدلولهتعليق
-
رواية الآحاد لا تفيد علما ولا عملاالمشاركة الأصلية بواسطة العابد الساجد
و عصمة الأئمة داخلة في العقائد فلزم ثبوتها بالنص المتواتر
كذلك الحال عند محاولة نقضها من طرفك فوجب عليك أن تستدل بالمتواتر
تعليق
-
يعني الروايه منكرهالمشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
او صدرت عن المعصوم تقيه؟
اجبني
اريد ان افهم
يعني مكذوبه؟
والموضوع عن سبب نزول الايهتعليق
-
عزيزيالمشاركة الأصلية بواسطة العابد الساجد
عندنا روايات متواترة تقول بعصمة الأئمة
فإن جاءت روايات لم تبلغ حد التواتر حتى و إن كانت صحيحة سندا تهمل و لا يعمل بها إذا تعارضت مع الروايات المتواترةتعليق
-
لم تجيب عن سؤالالمشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
الروايه موثقه
كتاب عين الحياة للمجلسي - باب الرهبانية بدعة ولم تكن في هذه الامة - الجزء 1 - ص 360.
وروى علي بن ابراهيم بسند صحيح في تفسير قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ) (2) عن أبي عبدالله عليه السّلام انّه قال : نزلت هذه الآية في أمير المؤمنين عليه السّلام ، وبلال ، وعثمان بن مظعون. فأمّا أمير المؤمنين عليه السّلام حلف أن لا ينام في الليل أبداً ، وأما بلال حلف أن لا يفطر بالنهار أبداً ، وأمّا عثمان بن مضعون فانّه حلف أن لا ينكح أبداً. فدخلت امرأة عثمان على عائشة وكانت امرأة جميلة ، فقالت عائشة : ما لي اراك متعطّلة ؟ فقالت : ولمن أتزين ؟ فوالله ما قربني زوجي منذ كذا وكذا ، فانّه قد ترهب ، ولبس المسوح وزهد في الدنيا ، فلما دخل رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أخبرته عائشة بذلك ، فخرج فنادى : الصلاة جامعة. فاجتمع الناس ، فصعد المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : ما بال أقوام يحرمون على أنفسهم الطيبات ؟ ألا انّي أنام بالليل ، وأنكح ، وأفطر بالنهار ، فمن رغب عن سنّتي فليس منّي. فقام هؤلاء فقالوا : يا رسول الله فقد حلفنا على ذلك ، فانزل الله : ( لا يُؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الايمان ... (3) ) (4) [ ثم بيّن كفارته ].
قال الطبطبائي في تفسيره - جزء6 - 114 :
"بحث روائي .... ثم ذكر روايات كثيرة وقال .....و الروايات و إن كانت مختلفة في مضامينها، و فيها الضعيف و المرسل والمعتبر لكن التأمل في جميعها يوجب الوثوق بأن رهطا من الصحابة عزموا على هذا النوع من التزهد و التنسك، و أنه كان فيهم علي (عليه السلام) و عثمان بن مظعون، و أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال لهم: من رغب عن سنتي فليس مني.
فهل الروايه وثقها المجلسي تقيه ووضعها تحت باب البدعه؟
ام علي فعل ما فعله تقيه؟
وما معنى التواتر عندكم؟
يعني مجهول عن ضعيف عن منكر الحديث عن ملعون عن المعصوم تقبلون بها ولكن روايه موثقه لا تقبلون بها لانها تخالف ضروريات المذهب ام شي اخر انا لا افهمه
تعليق
تعليق