على رسلكم يا قوم ، فكُل ما طلبتهُ ان تثبتوا نسبة تسميتها بالزهراء للنبي أو حتى وروده .
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثريبسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين.
السؤال في العُنوان :
هل صح في تسمية فاطمة رضي الله عنها بالزهراء حديث ؟
وتقول ان السؤال في العنوان
فاين طلبت ان نثبت ان نسبة التسمية للرسول .. يامدلس ؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أنا أنتظر جوابه على سؤالي/
هنا
http://www.yahosain.org/vb/showpost....2&postcount=21
وهنا
http://www.yahosain.org/vb/showpost....3&postcount=22
ننتظر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985طرائف المقال للسيد البروجردي
983 - محمد بن ابراهيم بن اسحاق أبو عبد الله الطالقاني رحمه الله، روى عنه أبو جعفر " ق " مترضيا وهو عن الحسين بن روح قدس الله روحه، وهو مما ينبئ عن حسن حاله واعتقاده، وفي " تعق " جعله من مشايخه، واستظهر أن كنيته أبو العباس
محمد بن إبراهيم بن إسحاق الطالقاني أبو العباس المكتب : قد أكثر الصدوق من الرواية عنه في كتبه مترضيا ومترحما عليه . ومنه يظهر حسن حاله بل جلالة شأنه . وعن المجلسي الأول الجزم بأنه من مشائخ الصدوق وهو في محله . وقد يظهر من بعض الروايات روايته عن الحسين بن روح نائب الحجة عليه السلام . كمبا ج 10 / 162 ، وجد ج 44 / 273 . ومن رواياته رواية وصف الإمامة المفصلة المنقولة عن الرضا عليه السلام . المعاني ص 96 . وله نسخة أخرجها الصدوق عنه ، عن علي بن فضال ، عن أبيه ، عن الرضا عليه السلام . وروى حديث اللوح عن الجابر . وروى في ك باب 45 ح 37 عنه مترضيا عليه قال : كنت عند الشيخ أبي القاسم الحسين بن روح - الخ . ومثل ذلك في غط ص 210 و 212 . ويروي من كتابه الطبرسي في مكارم الأخلاق الفصل الأول من الباب الأول .|
مستدركات علم رجال الحديث _الشيخ علي النمازي الشهارودي ج6 ص359
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبيدة الأثريهذا كلام بعيد تماما عن الموضوع .
أن للتضعيف والتصحيح معنيان عندنا ـ أحدهما عند المتقدمين ـ ويمثلهم الشيخ الكليني ومن في طبقته ـ والثاني عند المتأخرين ـ ويمثلهم العلامة الحلي ومن في طبقته ـ ومعنى الصحيح عند المتقدمين هو القبول بالحديث والعمل به لاحتفائه بقرائن تدل على صحة صدوره، وهذا عندهم بغض النظر عن وثاقة رواة السند.
أما المتأخرون فهم لا يرون الحديث صحيحاً إلا إذا ثبت عندهم وثاقة رواته بالخصوص.. والسر في ذلك هو الابتعاد زمناً عن عصر صدور النص، اضافة إلى غياب القرائن التي يمكن لها ان تفيد الاطمئنان بالصدور في قبول الحديث وعدمه.ولو حصل بعض المتأخرين على تلك القرائن لحكموا بصحة الحديث كما حكم المتقدمون.
لذا فلا تحكم على الرواية حسب مباني اهل السنة في التصحيح والتضعيف للحديث
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
|
ردود 2
9 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق