من كتب السنة
صحيح مسلم الرقم(2190)
عن أنس أن امرأة يهودية أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم بشاة مسمومة فأكل منها فجيء بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألها عن ذلك فقالت أردت لأقتلك قال ما كان الله ليسلطك على . قالوا : ألا نقتلها ؟ قال: لا . قال فما زلت أعرفها في لهوات رسول الله صلى الله عليه وسلم "
وفي صحيح البخاري (5777)
عن أبي هريرة أنه قال لما فتحت خيبر أهديت لرسول الله صلى الله عليه وسلم شاة فيها سم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اجمعوا لي من كان ها هنا من اليهود فجمعوا له فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فهل أنتم صادقي عن شيء إن سألتكم عنه ؟ قالوا نعم فقال هل جعلتم في هذه الشاة سما ؟ فقالوا نعم فقال ما حملكم على ذلك ؟ فقالوا أردنا إن كنت كذابا نستريح منك وإن كنت نبيا لم يضرك
أحمد الرقم (2784)
عن ابن عباس أن امرأة من اليهود أهدت لرسول الله صلى الله عليه وسلم شاة مسمومة فأرسل إليها فقال ما حملك على ما صنعت قالت أحببت أو أردت إن كنت نبيا فإن الله سيطلعك عليه وان لم تكن نبيا أريح الناس منك
من كتب الشيعة
بحار الانوار المجلد (22) صفحة (239)
(قال علي بن ابراهيم كان سبب نزولها ان رسول الله (ص) كان في بعض بيوت نسائه وكانت ماريا القبطية معه وتخدمه وكان ذات يوم في بيت حفصة فذهبت حفصة في حاجة لها فتناول رسول الله (ص) مارية فعلمت حفصة بذالك فغضبت واقبلت على رسول الله(ص) فقالت يا رسول الله هذا في يومي وفي داري وعلى فراشي فاستحيي رسول الله منها فقالت كفي فقد حزمت مارية على نفسي ولا افاها بعد هذا ابدا وانا افشي اليك سرا فأن انت اخبرت به فعليك لعنة الله والملائكة والناس اجمعين فقالت نعم ما هو فقال ان ابا بكر يلي الخلافة من بعدي ثم بعده ابوك فقالت من اخبرك بهذا قال الله اخبرني فأخبرت حفصة عائشة في يومها بذالك واخبرت عائشة ابا بكر فجاء ابو بكر الى عمر فقال له ان عائشة اخبرتني عن حفصة بشيء ولا اثق بقولها فسأل انت حفصة فجاء عمر الى حفصة فقال لها ما هذا الذي اخبرت عنك عائشة فا انكرت ذالك وقالت ما قلت لها من ذالك شيئا فقال لها عمر ان كان هذا حقا فا اخبرنا حتى نتقدم فيه فقالت نعمقد قال رسول الله (ص) ذالك فا اجتمعو الاربعه على ان يسمو رسول الله(ص) ) الأربعه أي حفصة وعائشة وابو بكر وعمر
صحيح مسلم الرقم(2190)
عن أنس أن امرأة يهودية أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم بشاة مسمومة فأكل منها فجيء بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألها عن ذلك فقالت أردت لأقتلك قال ما كان الله ليسلطك على . قالوا : ألا نقتلها ؟ قال: لا . قال فما زلت أعرفها في لهوات رسول الله صلى الله عليه وسلم "
وفي صحيح البخاري (5777)
عن أبي هريرة أنه قال لما فتحت خيبر أهديت لرسول الله صلى الله عليه وسلم شاة فيها سم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اجمعوا لي من كان ها هنا من اليهود فجمعوا له فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فهل أنتم صادقي عن شيء إن سألتكم عنه ؟ قالوا نعم فقال هل جعلتم في هذه الشاة سما ؟ فقالوا نعم فقال ما حملكم على ذلك ؟ فقالوا أردنا إن كنت كذابا نستريح منك وإن كنت نبيا لم يضرك
أحمد الرقم (2784)
عن ابن عباس أن امرأة من اليهود أهدت لرسول الله صلى الله عليه وسلم شاة مسمومة فأرسل إليها فقال ما حملك على ما صنعت قالت أحببت أو أردت إن كنت نبيا فإن الله سيطلعك عليه وان لم تكن نبيا أريح الناس منك
من كتب الشيعة
بحار الانوار المجلد (22) صفحة (239)
(قال علي بن ابراهيم كان سبب نزولها ان رسول الله (ص) كان في بعض بيوت نسائه وكانت ماريا القبطية معه وتخدمه وكان ذات يوم في بيت حفصة فذهبت حفصة في حاجة لها فتناول رسول الله (ص) مارية فعلمت حفصة بذالك فغضبت واقبلت على رسول الله(ص) فقالت يا رسول الله هذا في يومي وفي داري وعلى فراشي فاستحيي رسول الله منها فقالت كفي فقد حزمت مارية على نفسي ولا افاها بعد هذا ابدا وانا افشي اليك سرا فأن انت اخبرت به فعليك لعنة الله والملائكة والناس اجمعين فقالت نعم ما هو فقال ان ابا بكر يلي الخلافة من بعدي ثم بعده ابوك فقالت من اخبرك بهذا قال الله اخبرني فأخبرت حفصة عائشة في يومها بذالك واخبرت عائشة ابا بكر فجاء ابو بكر الى عمر فقال له ان عائشة اخبرتني عن حفصة بشيء ولا اثق بقولها فسأل انت حفصة فجاء عمر الى حفصة فقال لها ما هذا الذي اخبرت عنك عائشة فا انكرت ذالك وقالت ما قلت لها من ذالك شيئا فقال لها عمر ان كان هذا حقا فا اخبرنا حتى نتقدم فيه فقالت نعمقد قال رسول الله (ص) ذالك فا اجتمعو الاربعه على ان يسمو رسول الله(ص) ) الأربعه أي حفصة وعائشة وابو بكر وعمر
تعليق