ايها البترية كل دم يسفك لشيعي فهو على رقابكم محمل.

الاصل في العبادات هي النصوص التوقيفية وليس الكيفية والهوى والاختيارفركضة الصفا والمروة لم تكن من شعائر الحج الا لان الله امر بها بكتابه الكريم بوحيي يوحى لنبيه الكريم ..اما ركضة طويريج فهي ركضة مبتدعة ابتدعها احد ابناء الشيخ مهدي القزويني واسمه الميرزا صالح قبل مايقارب 100 سنة فقط لم ينزل فيها وحي على نبي او امام معصوم.. لكن بعض الناس اذا استحسنوا شيئا صيروه دينا وشعيرة واذا ربطوه باسم الامام الحسين صار مقدسا عند الناس يعتبر ضالا مبغضا لاهل البيت كل من ينتقده... واللطيف انك قارنت بين ركضة مارثون الجندي المجهول واقامة نصب له في كل دولة قارنتها بركضة طويريج لان هذا سينطبق عليه تمام قول رسول الله صلى الله عليه واله لتركبن سنن من كان قبلكم من الناس حذو القذة بالقذة وحذوا النعل بالنعل حتى اذا دخلوا حجر ضب دخلتموه

تدخل ظمن الجزع و الحزن على سيد الشهداء .

نعم عبادة مارسها الرسول و آله ودعوا إليها.
وقد ثبت عند الجميع أن الرسول بكى على سيد الشهداء فنحن نبكي لبكائه و نجزع لجزعه .
هذا غير ما روينا عن الرسول " إن لقتل الحسين حرارة فى قلوب المؤمنين لا تبرد ابد "