إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما الفرق بين كتاب رسول الله وكتاب ابو بكر؟؟؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما الفرق بين كتاب رسول الله وكتاب ابو بكر؟؟؟؟؟

    عند ما اقتربت وفاة رسول الله امر الصحابة قائلا اتوني بدواة وكتف أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبداً
    لكن الجواب كان اتهامه بالتخريف والهذيان وان لا حاجة الى كتابة اي كتاب مع وجود القران كتاب الله
    لكن عندما حضرت وفاة بن ابي قحافة كتب كتابا باستخلاف عمر فلم يعترض عمر على هذا الكتاب!!!!!!!!!!!!
    السؤال للسادة المخالفين هو ما الفرق بين كتاب رسول الله وبين كتاب ابو بكر ؟؟؟؟؟

  • #2


    الفرق ان الرسول عليه الصلاة والسلام ترك كتابته، والصديق كتبه.

    فالرسول عليه الصلاة والسلام يتلقى الوحي، وعلم ان المؤمنين سيختارون ابوبكر الصديق للخلافة.
    بينما ابوبكر لايتلقى الوحي ولا يدري بما يحصل بعده

    صحيح مسلم :

    عن عائشة قالت : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه : ( ادعي لي أبا بكر أباك وأخاك حتى أكتب كتابا، فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل أنا أولى، ويأبى الله والمؤمنون إلاأبا بكر )


    والحمدلله رب العالمين




    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عمامة ملونة


      الفرق ان الرسول عليه الصلاة والسلام ترك كتابته، والصديق كتبه.

      فالرسول عليه الصلاة والسلام يتلقى الوحي، وعلم ان المؤمنين سيختارون ابوبكر الصديق للخلافة.
      بينما ابوبكر لايتلقى الوحي ولا يدري بما يحصل بعده

      صحيح مسلم :

      عن عائشة قالت : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه : ( ادعي لي أبا بكر أباك وأخاك حتى أكتب كتابا، فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل أنا أولى، ويأبى الله والمؤمنون إلاأبا بكر )


      والحمدلله رب العالمين




      بل لا فرق فالرسول كتب الكتاب أيضا
      لكنكم رفضتوه

      الثقات لابن حبان
      حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ خُرَيْمٍ ، قَالَ : ثنا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، قَالَ : ثنا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : ثنا قُرَّةُ بْنُ خَالِدٍ السَّدُوسِيُّ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرٍ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " دَعَا بِصَحِيفَةٍ عِنْدَ مَوْتِهِ فَكَتَبَ لَهُمْ فِيهَا شَيْئًا لا يَضِلُّونَ وَلا يُضَلُّونَ " ، وَكَانَ فِي الْبَيْتِ لَغَطٌ وَتَكَلَّمَ عُمَرُ فَرَفَضَهَا
      .

      تعليق


      • #4
        الفرق ان الرسول عليه الصلاة والسلام ترك كتابته، والصديق كتبه.

        فالرسول عليه الصلاة والسلام يتلقى الوحي
        ترك كتابته عندما رأى منهم الاعتراض الشديد على ذلك فقد وصل بعمر الامر الى ان يتهم رسول الله بالهذيان

        بينما ابوبكر لايتلقى الوحي ولا يدري بما يحصل بعده
        الموضوع عن موقف عمر من الكتابين
        ما هو الاختلاف بينهما لماذا رفض الاول وقال حسبنا كتاب الله وقبل بالكتاب الثاني ولم يقل حسبنا كتاب الله ايضا؟


        عن عائشة قالت : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه : ( ادعي لي أبا بكر أباك وأخاك حتى أكتب كتابا، فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل أنا أولى، ويأبى الله والمؤمنون إلاأبا بكر )
        ارمي الحديث باقرب مزبلة عزيزي فنحن لا نأخذ ديننا ممن فضح الله كذبها بالقران
        ولو كان رسول الله قد قال ذلك في بن ابي قحافة لما عجز عمر يوم السقيفة عن افحام الانصار

        تعليق


        • #5
          لو كان الحديث صحيحاً لاحتجّ به أبو بكر و عمر و من سار سيرتهم من السلف لإثبات خلافته به .
          هذا غير أن فيه تلميح بعلي عليه السلام لأنه هو ومن سار سيرته من الصحابة رفضوا البيعة فيكونون خارجين عن الإيمان و هذا كفر .

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
            بل لا فرق فالرسول كتب الكتاب أيضا
            لكنكم رفضتوه

            الثقات لابن حبان
            حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ خُرَيْمٍ ، قَالَ : ثنا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، قَالَ : ثنا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : ثنا قُرَّةُ بْنُ خَالِدٍ السَّدُوسِيُّ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرٍ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " دَعَا بِصَحِيفَةٍ عِنْدَ مَوْتِهِ فَكَتَبَ لَهُمْ فِيهَا شَيْئًا لا يَضِلُّونَ وَلا يُضَلُّونَ " ، وَكَانَ فِي الْبَيْتِ لَغَطٌ وَتَكَلَّمَ عُمَرُ فَرَفَضَهَا
            .

            ولكن كيف تقول هذه الرواية انه كتب
            وابن عباس يقول انه الرزية ما حال بين الرسول عليه الصلاة والسلام وكتابه؟

            الا اذا كانت هذه الرواية فيها تصحيف .. وهذا ما يثبته وجودها في كتب اخرى عن نفس الراوي بكلمة (ليكتب)


            الثالث من أحاديث محمد بن أيوب الرازي
            حَدَّثَنَا يُوسُفُ , حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ , ثَنَا سَعِيدُ بْنُ الرَّبِيعِ , ثَنَا قُرَّةُ بْنُ خَالِدٍ , عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ , عَنْ جَابِرٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " دَعَا بِصَحِيفَةٍ عِنْدَ مَوْتِهِ لِيَكْتُبَ فِيهَا كِتَابًا : لا تَضِلُّوا بَعْدِي , وَلا تُضَلُّونَ , وَكَانَ فِي الْبَيْتِ لَغَطٌ , وَتَكَلَّمَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَرَفَضَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " .

            مسند أبي يعلى الموصلي
            حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ الرَّبِيعِ ، حَدَّثَنَا قُرَّةُ بْنُ خَالِدٍ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " دَعَا عِنْدَ مَوْتِهِ بِصَحِيفَةٍ لِيَكْتُبَ فِيهَا كِتَابًا لا يَضِلُّونَ بَعْدَهُ وَلا يُضَلُّونَ " ، وَكَانَ فِي الْبَيْتِ لَغَطٌ ، وَتَكَلَّمَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ فَرَفَضَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .

            المقصد العلي في زوائد أبي يعلى الموصلي
            حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ الرَّبِيعِ ، حَدَّثَنَا قُرَّةُ بْنُ خَالِدٍ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرٍ : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَعَا عِنْدَ مَوْتِهِ بِصَحِيفَةٍ لِيَكْتُبَ فِيهَا كِتَابًا لا يَضِلُّونَ بَعْدَهُ وَلا يُضَلُّونَ وَكَانَ فِي الْبَيْتِ لَغَطٌ ، فَتَكَلَّمَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ فَرَفَضَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.



            فهل الكلمة الصحيحة (فكتب) ام (ليكتب)؟
            الاصح انه (ليكتب) وهو الموافق لمعنى الرواية في الصحيح والتي تشير الى عدم كتابته، والموافق للروايات بطرق اخرى عن نفس الراوي.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
              لو كان الحديث صحيحاً لاحتجّ به أبو بكر و عمر و من سار سيرتهم من السلف لإثبات خلافته به .
              هذا غير أن فيه تلميح بعلي عليه السلام لأنه هو ومن سار سيرته من الصحابة رفضوا البيعة فيكونون خارجين عن الإيمان و هذا كفر .
              لانه لم يكتب الكتاب
              فلم يكن هناك موضع للاحتجاج ،،،


              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
                ترك كتابته عندما رأى منهم الاعتراض الشديد على ذلك فقد وصل بعمر الامر الى ان يتهم رسول الله بالهذيان

                لم يتهمه بالهذيان
                وفي النهاية نحن نتبع موقف الرسول عليه الصلاة والسلام، لان الله قد وعده بعصمته من الناس، فلذلك عدم كتابته دليل على ان الرسول عليه الصلاة والسلام وافق رأيه بعدم كتابته.
                فنحن نعتمد على ما ثبت عن الرسول عليه الصلاة والسلام، وما اقره.


                ولو كان رسول الله قد قال ذلك في بن ابي قحافة لما عجز عمر يوم السقيفة عن افحام الانصار


                لا يلزم ان الفاروق علم بذلك، فهذا حصل بين ام المؤمنين والرسول عليه الصلاة والسلام في آخر ايام وفاته.
                وايضا لم يكتب الرسول عليه الصلاة والسلام الكتاب حتى يحتج به احد.


                والحمدلله رب العالمين
                التعديل الأخير تم بواسطة عمامة ملونة; الساعة 14-11-2014, 07:56 PM.

                تعليق


                • #9
                  لم يتهمه بالهذيان

                  وفي النهاية نحن نتبع موقف الرسول عليه الصلاة والسلام، لان الله قد وعده بعصمته من الناس، فلذلك عدم كتابته دليل على ان الرسول عليه الصلاة والسلام وافق رأيه بعدم كتابته.

                  فنحن نعتمد على ما ثبت عن الرسول عليه الصلاة والسلام، وما اقره.
                  يا حمار الرسول أمرهم بالخروج لأنه تضايق من نزاعهم و صراخهم مو لأنه رضا

                  لانه لم يكتب الكتاب
                  فلم يكن هناك موضع للاحتجاج ،،،
                  لم تحصل الحادثة أصلاً بل وضعتها عائشة رداً على قول الشيعة بأن الرسول أراد أن يوصي لعلي - و الذي رواه ابن حديد المعتزلي عن عمر أنه علم بأن الرسول أراده أيضاً -
                  وطبعاً لم يحتج بها أحد فلا قيمة لها

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                    الرسول أمرهم بالخروج لأنه تضايق من نزاعهم و صراخهم مو لأنه رضا-
                    لم تذكر الرواية ان هناك صراخ
                    فالاختلاف لايعني الصراخ
                    فالسبب الوحيد الذي ذكرته الرواية هو حتى لايختلفون.

                    واخرج جميع الموجودين حتى لا يحصل اختلاف بينهم.
                    وكان رأيه موافق لرأي عدم كتابته ... وهذا هو المهم في القضية.

                    لم تحصل الحادثة أصلاً بل وضعتها عائشة رداً على قول الشيعة بأن الرسول أن أن يوصي لعلي - و الذي رواه ابن حديد المعتزلي عن عمر أنه علم بأن الرسول أراده أيضاً -

                    رواية ام المؤمنين صحيحة وفق منهج اهل السنة، وهو حجة عندنا

                    ابن حديد المعتزلي جاء بعدهم بحوالي 600 سنة
                    وكلامه مرسل بل هو نفسه ليس بثقة

                    ولا يستطيع احد منع الرسول عليه الصلاة والسلام، فقد قال تعالى (والله يعصمك من الناس)


                    التعديل الأخير تم بواسطة عمامة ملونة; الساعة 14-11-2014, 08:06 PM.

                    تعليق


                    • #11
                      لم تذكر الرواية ان هناك صراخ
                      فالاختلاف لايعني الصراخ
                      فالسبب الوحيد الذي ذكرته الرواية هو حتى لايختلفون.

                      واخرج جميع الموجودين حتى لا يحصل اختلاف بينهم.
                      وكان رأيه موافق لرأي عدم كتابته ... وهذا هو المهم في القضية.
                      وكيف سمعوا كلهم كلام عمر و أكثروا الخبط دون صراخ إذاً ؟
                      أعمال عمر حبطت عندما صرخ هناك و أثاروا الضجيج

                      وحدثني محمد بن رافع وعبد بن حميد قال عبد أخبرنا وقال ابن رافع حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي صلى الله عليه وسلم هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم

                      أما الكلام التافه من أن عائش صادقة فمن أوضح الباطلات لأننا لا نجد أحد من سلفك احتج بالحديث قبل أن يحاججه الشيعة و يفحموه وإنما هذا من الأقوال التي اخترعتموها .

                      ومن دلائل كذبها لأجل بغضها في علي ما رواه مسلم
                      وحدثنا يحيى بن يحيى وأبو بكر بن أبي شيبة واللفظ ليحيى قال أخبرنا إسمعيل ابن علية عن ابن عون عن إبراهيم عن الأسود بن يزيد قال ذكروا عند عائشة أن عليا كان وصيا فقالت متى أوصى إليه فقد كنت مسندته إلى صدري أو قالت حجري فدعا بالطست فلقد انخنث في حجري وما شعرت أنه مات فمتى أوصى إليه

                      وغضبت و ألفت قصّة الرومانسية أنه مات مسنداً لصدرها ...
                      ولا يستطيع احد منع الرسول عليه الصلاة والسلام، فقد قال تعالى (والله يعصمك من الناس)
                      يعصمك من القتل عند تبليغ الغدير ...
                      التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 14-11-2014, 08:29 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                        وكيف سمعوا كلهم كلام عمر و أخثروا الخبط دون صراخ إذاً ؟
                        أعمال عمر حبطت عندما صرخ هناك و أثاروا الضجيج
                        مثلما سمعوا كلام الرسول عليه الصلاة والسلام بدون صراخ
                        فالرواية لم تذكر اي صراخ ولكن اختلاف



                        ومن دلائل كذبها لأجل بغضها في علي ما رواه مسلم
                        وحدثنا يحيى بن يحيى وأبو بكر بن أبي شيبة واللفظ ليحيى قال أخبرنا إسمعيل ابن علية عن ابن عون عن إبراهيم عن الأسود بن يزيد قال ذكروا عند عائشة أن عليا كان وصيا فقالت متى أوصى إليه فقد كنت مسندته إلى صدري أو قالت حجري فدعا بالطست فلقد انخنث في حجري وما شعرت أنه مات فمتى أوصى إليه
                        من الذي ذكر؟
                        فليس كل ما يقال صحيح .. فقد ادعى اقوام ان علي هو اله وانه الوصي .. الخ

                        فقد صدقت .. فلو كانت هناك وصية .... فأين هي؟
                        فلو كان اوصى لاحتج به على الناس ...

                        وقد عاشت ام المؤمنين الى عام 58هـ
                        الى ما بعد الفتنة وما ظهر من فرق منحرفة


                        وقد جاء في مسند الامام احمد
                        عن ابن عباس قال خرج علي من عند رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في مرضه فقالوا : كيف أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أبا حسن؟ فقال : أصبح بحمد الله بارئا. فقال العباس : ألا ترى إني لأرى رسول الله صلى الله عليه وسلم سيتوفى من وجعه وإني لأعرف في وجوه بني عبد المطلب الموت فانطلق بنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فلنكلمه فإن كان الأمر فينا بينه وإن كان في غيرنا كلمناه وأوصى بنا. فقال علي : إن قال الأمر في غيرنا فلم يعطناه الناس أبدا وإني والله لا أكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا أبدا
                        (صحيح)


                        والحمدلله رب العالمين.

                        التعديل الأخير تم بواسطة عمامة ملونة; الساعة 14-11-2014, 08:37 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          لم يتهمه بالهذيان
                          وفي النهاية نحن نتبع موقف الرسول عليه الصلاة والسلام، لان الله قد وعده بعصمته من الناس، فلذلك عدم كتابته دليل على ان الرسول عليه الصلاة والسلام وافق رأيه بعدم كتابته.
                          فنحن نعتمد على ما ثبت عن الرسول عليه الصلاة والسلام، وما اقره.
                          غلب عليه الوجع والاخرى ماله ايهجر؟ وعندنا كتاب الله
                          هذة هي كلمات عمر فهل كان يعني بها ان النبي في كامل عقله ؟
                          وانت لم تتبع موقف النبي بل موقف عمر من النبي فاحذر
                          لا يلزم ان الفاروق علم بذلك، فهذا حصل بين ام المؤمنين والرسول عليه الصلاة والسلام في آخر ايام وفاته.
                          وايضا لم يكتب الرسول عليه الصلاة والسلام الكتاب حتى يحتج به احد.
                          لكن عائشة تقول يابى الله والمؤمنون الا ابو بكر اي ان المؤمنون متفقون على تسليم الخلافة بعد النبي لابو بكر فكيف فات عمر تنبيه الانصار الى ذلك
                          وكيف فات النبي ان يخبر عمر بذلك وهو من كبار الصحابة عندكم

                          بالمناسبة اراك تتجاهل السؤال الرئيسي الذي فتح الموضوع لاجله
                          مالفرق بين الكتابين عند عمر ؟ لماذا اعترض على الكتاب الاول وهو من عند رسول الله ولم يعترض عن الكتاب الثاني وهو من عند ابن ابي قحافة
                          اين صارت عبارته الشهيرة حسبنا كتاب الله في وصية ابو بكر؟

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
                            غلب عليه الوجع والاخرى ماله ايهجر؟ وعندنا كتاب الله
                            هذة هي كلمات عمر فهل كان يعني بها ان النبي في كامل عقله ؟
                            فهمك ليس بحجة
                            قال الإمام النووي : من دلائل فقه عمر وفضائله ودقيق نظره لأنه خشى أن يكتب أموراً ربما عجزوا عنها واستحقوا العقوبة عليها لأنها منصوصة لا مجال للاجتهاد فيها فقال عمر: حسبنا كتاب الله لقوله تعالى: ﴿ما فرطنا فى الكتاب من شيء﴾ وقوله: ﴿اليوم أكملت لكم دينكم﴾ فعلم أن الله تعالى أكمل دينه فأمن الضلال على الأمة وأراد الترفيه على رسول الله فكان عمر أفقههم.



                            وانت لم تتبع موقف النبي بل موقف عمر من النبي فاحذر

                            العبرة بما فعله الرسول عليه الصلاة والسلام وهو ترك كتابة الكتاب.


                            لكن عائشة تقول يابى الله والمؤمنون الا ابو بكر اي ان المؤمنون متفقون على تسليم الخلافة بعد النبي لابو بكر فكيف فات عمر تنبيه الانصار الى ذلك
                            فهمك خطأ .. فلا تحتج بفهمك الخاطئ للرواية
                            المعنى المؤمنين سيأبون الا ابوبكر.
                            وهذا ما حصل عندما وصلت الخلافة الى الصديق.


                            وكيف فات النبي ان يخبر عمر بذلك وهو من كبار الصحابة عندكم
                            ليست هناك وصية بهذا.


                            مالفرق بين الكتابين عند عمر ؟ لماذا اعترض على الكتاب الاول وهو من عند رسول الله ولم يعترض عن الكتاب الثاني وهو من عند ابن ابي قحافة
                            لم يكتب الرسول عليه الصلاة والسلام شيء
                            فالرسول عليه الصلاة والسلام ترك كتابته
                            التعديل الأخير تم بواسطة عمامة ملونة; الساعة 14-11-2014, 09:18 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              فهمك ليس بحجة
                              قال الإمام النووي : من دلائل فقه عمر وفضائله ودقيق نظره لأنه خشى أن يكتب أموراً ربما عجزوا عنها واستحقوا العقوبة عليها لأنها منصوصة لا مجال للاجتهاد فيها فقال عمر: حسبنا كتاب الله لقوله تعالى: ﴿ما فرطنا فى الكتاب من شيء﴾ وقوله: ﴿اليوم أكملت لكم دينكم﴾ فعلم أن الله تعالى أكمل دينه فأمن الضلال على الأمة وأراد الترفيه على رسول الله فكان عمر أفقههم.
                              النووي حجة عليك لا علي هذا اولا
                              ثانيا النووي في هذا الكلام لم يشرح لنا معنى غلب عليه الوجع او ماله ايهجر
                              بل راح يرقع لعمر بن الحطاب متجرئا على النبي بان لا حاجة لكتابه وهذا مما تشمئز منه النفس فصرتم انتم وعمركم الذي قال عن نفسه كل الناس افقه منك ياعمر حتى ربات الحجول تشفقون وتخشون على هذة الامة اكثر من رسول الله الذي هو رحمة للعالمين تعسا لكم ولعلمائكم الذين برروا وقاحة وسفالة بن الحطاب
                              بالمناسبة اين تاهت هذة الايات (قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين )
                              ( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب)
                              ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم )
                              عن عمر والنووي
                              العبرة بما فعله الرسول عليه الصلاة والسلام وهو ترك كتابة الكتاب.
                              رسول الله لم يطع من قبل الرعاع حتى تكون لك عبرة في ذلك فكفاك رقصا على جراح رسول الله
                              فهمك خطأ .. فلا تحتج بفهمك الخاطئ للرواية
                              المعنى المؤمنين سيأبون الا ابوبكر.
                              وهذا ما حصل عندما وصلت الخلافة الى الصديق.
                              لم نرى الا فلتة
                              ليست هناك وصية بهذا.
                              اجل اجل لم يخبر الا من فضح الله كذبها في القران امر بهذا الاهمية لم تدري به الا عائشة فعلا مهزلة
                              لم يكتب الرسول عليه الصلاة والسلام شيء
                              فالرسول عليه الصلاة والسلام ترك كتابته
                              لم يكتب لانه منع من ذلك
                              اين صار الجواب عن هذا
                              مالفرق بين الكتابين عند عمر ؟ لماذا اعترض على الكتاب الاول وهو من عند رسول الله ولم يعترض عن الكتاب الثاني وهو من عند ابن ابي قحافة

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X