المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
(قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين )
الفاروق فهم ان الرسول عليه الصلاة والسلام لم يكن كلامه من باب الحتم
لذلك الرسول عليه الصلاة والسلام وافق رأيه رأي عمر بعدم كتابة الكتاب
فلو كان فعل عمر معصية ، لكان الرسول عليه الصلاة والسلام ذكر ذلك وكتب الكتاب.
رسول الله لم يطع من قبل الرعاع
الرسول عليه الصلاة والسلام معصوم من الناس في التبيلغ
وليس بحاجة ان ينتظر ان الناس تطيعه لكي يبلغ
بل يبلغ فمن شاء بعدها بان يتبع فهو كذلك
لم نرى الا فلتة
لان العبرة بخاتمة الامر ... ان الخلافة ستكون للصديق.
لم يكتب لانه منع من ذلك
اين صار الجواب عن هذا
اين صار الجواب عن هذا
فكلامك باطل
مالفرق بين الكتابين عند عمر ؟ لماذا اعترض على الكتاب الاول وهو من عند رسول الله ولم يعترض عن الكتاب الثاني وهو من عند ابن ابي قحافة
لايوجد الا كتاب واحد
لان الرسول عليه الصلاة والسلام لم يكتب شيء لكي يكون هناك كتاب.
تعليق