إعـــــــلان

**الصحيفةالسجادية** · 16-11-2014, 12:12 PM

معاوية بن حديج

ابن جفنة بن قتيرة الأمير ، قائد الكتائب ، أبو نعيم ، وأبو عبد الرحمن الكندي ثم السكوني . له صحبة ورواية قليلة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وروى أيضا عن عمر ، وأبي ذر ، ومعاوية

http://library.islamweb.net/newlibra...lam.php?ids=24

فأمر عمرو بن العاصى أن يتجهز إلى مصر في ستة الآف رجل ووصاه بالتؤدة وترك العجلة فنزل أدنى أرض مصر وإجتمعت إليه العثمانية ، وبعث كتابه وكتاب معاوية إلى محمد بن أبى بكر بالتهديد ، وأن الناس إجتمعوا عليك وهم مسلموك فأخرج فبعث بالكتابين إلى على فوعده بإنفاذ الجيوش وأمره بقتال العدو والصبر فقدم محمد بن أبى بكر كنانة بن بشر في ألفين فبعث معاوية عمرو بن حديج وسرحه في أهل الشام فأحاطوا بكنانة فترجل ، عن فرسه وقاتل حتى إستشهد وجاء الخبر إلى محمد بن أبى بكر فإفترق عنه أصحابه وآوى في مفره إلى خربة وإستتر في تلك الخربة فقبض عليه فأخذه إبن حديج وجاء به إلى الفسطاط وطلب أخوه عبد الرحمن من عمرو أن يبعث إلى إبن حديج في البقاء عليه فأبى وطلب محمد الماء فمنعه إبن حديج جزاء بما فعل بعثمان ثم أحرقه في جوف حمار بعد أن لعنه ودعا عليه وعلى معاوية وعمرو وكانت عائشة تقنت في الصلاة بالدعاء على قتلته

المصدر تاريخ ابن خلدون الجزء الثاني صفحة 182

سمرة بن جندب

ابن هلال الفزاري من علماء الصحابة نزل البصرة . له أحاديث صالحة .

http://library.islamweb.net/newlibra...lam.php?ids=24

سُلَيْمَانُ بنُ حَرْبٍ: حَدَّثَنَا عَامِرُ بنُ أَبِي عَامِرٍ، قَالَ:كُنَّا فِي مَجْلِسِ يُوْنُسَ بنِ عُبَيْدٍ، فَقَالُوا: مَا فِي الأَرْضِ بُقْعَةٌ نَشِفَتْ مِنَ الدَّمِ مَا نَشِفَتْ هَذِهِ - يَعْنُوْنَ دَارَ الإِمَارَةِ - قُتِلَ بِهَا سَبْعُوْنَ أَلْفاً.فَسَأَلْتُ يُوْنُسَ، فَقَالَ: نَعَمْ، مِنْ بَيْنِ قَتِيْلٍ وَقَطِيْعٍ. قِيْلَ: مَنْ فَعَلَ ذَلِكَ قَالَ: زِيَادٌ، وَابْنُهُ، وَسَمُرَةُ.

المصدر سير اعلام النبلاء الجزء الثالث صفحة 185

يتبع

**عمامة ملونة** · 16-11-2014, 01:30 PM

لايمكن الحكم على شخص انه مخلد في النار
الا بدليل قاطع على الخلود للشخص المعين

فلا يمكن الاستنتاج فقط ... لان ليس كل من قتل يلزم خلوده
فقد يكون المقتول مستحق للقتل وقد لا تكون الرواية صحيحة او قد يكون هناك مانع آخر.

.

**الصحيفةالسجادية** · 28-11-2014, 02:54 AM

عن سعيد بن جبير قال أمرني عبد الرحمن بن أبزى أن أسأل ابن عباس عن هاتين الآيتين ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها فسألته فقال لم ينسخها شيء وعن هذه الآية والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق قال نزلت في أهل الشرك

المصدر صحيح مسلم كتاب التفسير

الرابط

http://library.islamweb.net/newlibra..._no=53&ID=8625

اذاً من يقتل مؤمن خالد مخلد في جهنم الى الابد لان الاية لم ينسخها شي

**ّحق** · 28-11-2014, 04:05 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الصحيفةالسجادية

عن سعيد بن جبير قال أمرني عبد الرحمن بن أبزى أن أسأل ابن عباس عن هاتين الآيتين ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها فسألته فقال لم ينسخها شيء وعن هذه الآية والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق قال نزلت في أهل الشرك

المصدر صحيح مسلم كتاب التفسير

الرابط

http://library.islamweb.net/newlibra..._no=53&ID=8625

اذاً من يقتل مؤمن خالد مخلد في جهنم الى الابد لان الاية لم ينسخها شي

رأي ابن عباس لايعني راي اهل السنة

قال النووي : هذا هو المشهور عن ابن عباس رضي الله عنهما ، وروي عنه أن له توبة وجواز المغفرة له لقوله تعالى : ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما وهذه الرواية الثانية هي مذهب جميع أهل السنة والصحابة والتابعين ومن بعدهم.

فمذهب اهل السنة ان القاتل ليس بالضرورة يخلد

**سفيان الجزائري** · 28-11-2014, 04:16 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ّحق

رأي ابن عباس لايعني راي اهل السنة

قال النووي : هذا هو المشهور عن ابن عباس رضي الله عنهما ، وروي عنه أن له توبة وجواز المغفرة له لقوله تعالى : ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما وهذه الرواية الثانية هي مذهب جميع أهل السنة والصحابة والتابعين ومن بعدهم.

فمذهب اهل السنة ان القاتل ليس بالضرورة يخلد

ابن عباس ترجمان القرآن عندكم فقوله هو الحجة إلا إذا ثبت قول يخالفه ممن هو أعلم منه
أما القول الثاني الذي ذكره النووي فقد رواه بصيغة التمريض
فيبقى القول الأول هو الأصل

**ّحق** · 28-11-2014, 04:39 PM

المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

ابن عباس ترجمان القرآن عندكم فقوله هو الحجة إلا إذا ثبت قول يخالفه ممن هو أعلم منه
أما القول الثاني الذي ذكره النووي فقد رواه بصيغة التمريض
فيبقى القول الأول هو الأصل

ولكن ابن عباس لم يثبت على ذلك وله قول آخر

روى الطبري (9/67) 10201- حدثنا الحسن بن يحيى قال، أخبرنا عبد الرزاق قال، أخبرنا الثوري، عن أبي حصين، عن سعيد، عن ابن عباس في قوله:"ومن يقتل مؤمنًا متعمدًا"، قال: ليس لقاتل توبة، إلا أن يستغفر الله.

قال الالباني عن السند : جيد.

صحيح الادب المفرد 1-34
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّهُ أَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ: إِنِّي خَطَبْتُ امْرَأَةً، فَأَبَتْ أَنْ تَنْكِحَنِي، وَخَطَبَهَا غَيْرِي، فَأَحَبَّتْ أَنْ تَنْكِحَهُ، فَغِرْتُ عَلَيْهَا فَقَتَلْتُهَا، فَهَلْ لِي مِنْ تَوْبَةٍ؟ قَالَ: أُمُّكَ حَيَّةٌ؟ قَالَ: لَا. قَالَ: تُبْ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَتَقَرَّبْ إِلَيْهِ مَا اسْتَطَعْتَ. [قال: عطاء بن يسار:] فَذَهَبْتُ، فَسَأَلْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ: لِمَ سَأَلْتَهُ عَنْ حَيَاةِ أُمِّهِ؟ فَقَالَ: "إِنِّي لَا أَعْلَمُ عَمَلًا أَقْرَبَ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ بِرِّ الْوَالِدَةِ".

قال الالباني صحيح

وهذا هو الذي عليه اهل السنة لموافقته للحق....

**يبو حمد** · 28-11-2014, 04:44 PM

ابن عباس ترجمان القرآن عندكم فقوله هو الحجة إلا إذا ثبت قول يخالفه ممن هو أعلم منه

هذه مصيبة لان هذا يعني انه معصوم فقط اذا لم نجد برواية صحيحة ان صحابي مثل ابو بكر او عمر يخالفه الرأي !! اقولها كملاحظة فقط على المنهج الذي تطرح

ثم لماذا تطرح رواية ابن العباس هل تعتقد انت ان هذه الاية لا توبة للقاتل فيها ؟ ايضا اسأل عن عقيدتك انت فقط

**الصحيفةالسجادية** · 28-11-2014, 06:06 PM

وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا

ما اوضح كتاب الله عز وجل

اقرا جيداً

**الصحيفةالسجادية** · 28-11-2014, 06:07 PM

النبي يقول في النار والله يقول من يقتل مؤمناً خالد مخلد في النار

**يبو حمد** · 28-11-2014, 08:09 PM

لا تكن تكفيري فالانسان يخطئ ويرتكب الكبائر حتى الشرك لكنه يتوب ويحسن اسلامه فينال درجة الف مسلم

يقول الطبرسي في تفسير الاية:
وبعد: فقد وافقنا على أن الآية مخصوصة بمن لا يتوب، وأن التائب خارج من عمومها
ج3ص159 من مجمع البيان

**ّحق** · 28-11-2014, 10:10 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الصحيفةالسجادية

وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا

ما اوضح كتاب الله عز وجل

اقرا جيداً

ولكن الله قد يغفر لمن تاب
فهذا لايمنع التوبة

**الصحيفةالسجادية** · 29-11-2014, 12:46 AM

مالدليل على انه تاب هل لديك من دليل

الحديث يقول

فتوعدته بالقتل ، قلت : لئن أمكنني الله منك لأفعلن ، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار ، فرأيت فرجة بين الرئتين و بين الساقين ، قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته ،قال ، فوقع فقتلته

قتله متعمد اليس هو صحابي الم يسمع كلام النبي صلى الله عليه واله ان عمار تقتله الفئة الباغية هو يدعوهم الى الجنة وهم يدعونه الى النار

ثم ما وجه الدفاع عن اهل النار

لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ

وقال ايضاً

أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

اما ان تكون في صف عمار واصحابه او تكون في صف معاوية و اصحابه

اما مع الحق او ضد الحق

مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ

فاختر مع من انت

وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ

**العزة للحق** · 29-11-2014, 07:52 AM

قال رسول الله من اتاكم يريد تفريق امر هذه الامة وهي جمع فاضربوه بالسيف كائنا من يكون
وامر الامة لما قتل معاوية حجرا كان جمعا

وقال سبحانه وتعالى ((وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاّ بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً))
وعثمان رضي الله عنه ثالث افضل مؤمن في هذه الامة وكان محمد بن ابي بكر احد المشتركين المعينين على قتله