إعـــــــلان

**علي عز الدين** · 19-11-2014, 09:43 PM

كلنا نتبع سنة الرسول صلى الله عليه وسلم مع الفرق الشيعة ياخذون سنة الرسول صلى الله عليه وسلم من ائمةاهل بيته والسنة ياخذوها من صحابته لكن اتمنى توضيح ما هي سنة الرسول حقا ثم اليس من يشهد الشهادتين ويلتزم باركان الاسلام هو السنة بعينها

**محب الغدير 2** · 19-11-2014, 09:49 PM

زيادة موضوعة
وفي جميع الأحوال يمكن حمله على أصحابه أمثال عمار و سلمان و نفسه - علي - و المقداد و أبا ذر
ويستحيل عقلاً أن تنقسم الأمة 73 فرقة و تكون الفرقة الناجية فرقة مبنية على اجتهادات , لا بد أن تكون الناجية فرقة تتبع شخص لا يمكن التأويل في كلامه وإلا بطلت الرحمة الإلهية
وقد صحّ حديث الرسول أن الخلفاء إثنا عشر يبقى الدين عزيزاً بهم و صحّ حديث من مات و في عنقه بيعه مات ميتة جاهلية فوجب أن يكون المقصودون هم بالحديث
ومادام لا توجد فرقة ادعت اتباع اثنا عشر غير الإمامية وجب اتباعها و البراءة من أعدائهم حتى لا تكون مصداقاً لقوله وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ

النسخة كما نقلت عن سيد الأوصياء
قال سليم: سمعت علي بن أبي طالب عليه السلام يقول:
إن الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين فرقة، اثنتان وسبعون فرقة في النار وفرقة في الجنة. وثلاث عشرة فرقة من الثلاث والسبعين تنتحل محبتنا أهل البيت، واحدة منها في الجنة واثنتا عشرة في النار وأما الفرقة الناجية المهدية المؤملة المؤمنة المسلمة الموافقة المرشدة فهي المؤتمنة بي المسلمة لأمري المطيعة لي المتبرئة من عدوي المحبة لي والمبغضة لعدوي، التي قد عرفت حقي وإمامتي وفرض طاعتي من كتاب الله وسنة نبيه، فلم ترتد ولم تشك لما قد نور الله في قلبها من معرفة حقنا وعرفها من فضلها، وألهمها وأخذها بنواصيها فأدخلها في شيعتنا حتى اطمأنت قلوبها واستيقنت يقينا لا يخالطه شك.
أئمة الفرقة الناجية إني أنا وأوصيائي بعدي إلى يوم القيامة هداة مهتدون، الذين قرنهم الله بنفسه ونبيه في آي من الكتاب كثيرة، وطهرنا وعصمنا وجعلنا شهداء على خلقه وحجته في أرضه وخزانه على علمه ومعادن حكمه وتراجمة وحيه وجعلنا مع القرآن والقرآن معنا لا نفارقه ولا يفارقنا حتى نرد على رسول الله صلى الله عليه وآله حوضه كما قال.
الفرق الثلاث والسبعون يوم القيامة وتلك الفرقة الواحدة من الثلاث والسبعين فرقة هي الناجية من النار ومن جميع الفتن والضلالات والشبهات، وهم من أهل الجنة حقا، وهم سبعون ألفا يدخلون الجنة بغير حساب. ( المقصود هنا سبعين ألف شخص لا معاصي له شيعي حقيقي )
وجميع تلك الفرق الاثنتين والسبعين هم المتدينون بغير الحق، الناصرون لدين الشيطان الآخذون عن إبليس وأوليائه، هم أعداء الله تعالى وأعداء رسوله وأعداء المؤمنين، يدخلون النار بغير حساب. براء من الله ومن رسوله، نسوا الله ورسوله (1) وأشركوا بالله وكفروا به وعبدوا غير الله من حيث لا يعلمون، وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا، يقولون يوم القيامة: (والله ربنا ما كنا مشركين) (2)، (يحلفون له كما يحلفون لكم ويحسبون أنهم على شئ ألا إنهم هم الكاذبون) (3).

**احمد55** · 19-11-2014, 10:15 PM

الفرقة الناجية من النار الى الجنة من اتبعت الثقلين وهم عترة اهل البيت العترة ومن تخلف عنهم هلك الى النار ومن تمسك بالعترة واعترف باحقيتهم بانهم الاحق من الصحابة في الاتباع نجا من النار بشفاعتهم عند الله السنة يعتقدون بصحابة احق في الاتباع والشيعة يعتقدون اهل البيت احق في الاتباع لانهم افضل من الصحابة بكثير ورسول الله اوصى بهم بعترته بعترته لن يضل من تمسك بهم مجرد رسول الله يقول التمسك بهم لايضل فهذا واضح الفرقة الناجية من فضل العترة على الصحابة فمن تمسك بهم واعتقد باحقيتهم حفض نفسه من الضلال فالاعتقاد باحقية العترة تكون هيا الفرقة الناجية

مقطع منقووول

لهذا السبب تشيعت وتركت التسنن وأهله

http://www.youtube.com/watch?v=mQk0R1SB8sI

**تركماني** · 20-11-2014, 07:29 PM

قال : ما أنا عليه وأصحابي

هذه الزيادة المكذوبة

لو كانت صحيحة لقال النبي
ما أنا عليه و .... أنتم

كون السائل هم الصحابة قطعا

-
هذا غير ان الصحابة قتل بعضهم البعض - الجمل وصفين

--
هل ادركت يا حلفيات كم عقلك خفيف؟

**على سبيل النجاة** · 23-11-2014, 12:03 PM

المشاركة الأصلية بواسطة حلفيات

لعل العنوان يبدو غريباً بعض الشئ ولكن .. هذه هي الحقيقة !
نعم .. كل المسلمون يدخلون النار !
ولكن ملة واحدة منهم تدخل الجنة .. من هي ؟؟
اقرأوا معي هذا الحديث :
( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة ، كلهم
في النار ، الا ملة واحدة ! ، قالوا : ومن هي يا رسول الله ؟قال : ما أنا عليه وأصحابي .. )
إذا .. علينا باتباع الرسول صلى الله عليه وسلم والتمسك بسنته ، والاقتداء به وبصحابته
رضوان الله عليهم ، علينا بالاتباع .. وحذاري من الابتداع ..
هذا أن أردنا النجاة !

هذا الحديث باطل المتن لمخالفته صريح القرآن.

فالقرآن يقول: "كنتم خير أمة أخرجت للناس"

بينما هذا الحديث يجعل اليهود و النصارى خيرا من المسلمين!!

فاليهود اانقسموا إلى 71 فرقة.

ثم النصارى إلى 72 فرقة.

ثم المسلمين إلى 73 فرقة!!

تخيلوا أن خير أمة أخرجت للناس أشد افتراقا بعد نبيها من اليهود والنصارى!؟

حديث يرد على القرآن يضرب به عرض الجدار ولا كرامة

**هدى شوشو** · 23-11-2014, 03:30 PM

فالقرآن يقول: "كنتم خير أمة أخرجت للناس"

المقصود بهذه الايه هم الائمة عليهم السلام
راجع تفسير البرهان .

**على سبيل النجاة** · 25-11-2014, 08:18 AM

المشاركة الأصلية بواسطة هدى شوشو

المقصود بهذه الايه هم الائمة عليهم السلام
راجع تفسير البرهان .

قوله تعالى: كنتم خير أمة أخرجت للناس، المراد بإخراج الأمة للناس و الله أعلم إظهارها لهم، و مزية هذه اللفظة الإخراج أن فيها إشعارا بالحدوث و التكون قال تعالى: "الذي أخرج المرعى": الأعلى - 4، و الخطاب للمؤمنين فيكون قرينة على أن المراد بالناس عامة البشر و الفعل أعني قوله: كنتم منسلخ عن الزمان - على ما قيل - و الأمة إنما تطلق على الجماعة و الفرد لكونهم ذوي هدف و مقصد يؤمرونه و يقصدونه، و ذكر الإيمان بالله بعد الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر من قبيل ذكر الكل بعد الجزء أو الأصل بعد الفرع.

فمعنى الآية أنكم معاشر المسلمين خير أمة أظهرها الله للناس بهدايتها لأنكم على الجماعة تؤمنون بالله و تأتون بفريضتي الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر، و من المعلوم أن انبساط هذا التشريف على جميع الأمة لكون البعض متصفين بحقيقة الإيمان و القيام بحق الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر هذا محصل ما ذكروه في المقام.

المصدر: كتاب الميزان في تفسير القرآن الكريم للعلامة الطباطبائي رحمة الله عليه

للاطلاع: http://lankarani.ir/far/qur/view.php?ntx=201209

**محب الغدير 2** · 25-11-2014, 08:23 AM

لا معارضة فالمقصود بالآية الأئمة و الرسول لا غير كما روت كتبنا

أما تفسير الميزان إرميه بالبحر حاججني بالروايات لا غير

**هدى شوشو** · 25-11-2014, 08:37 AM

الاخ على سبيل النجاة .. تفسير الاية بانهم الائمة ع هذا من الروايات وليس بتفسير راي فلان و علان

قلت لك راجع تفسير الاية بكتاب البرهان .. الذي ﻻ يغسر الا بقول ال محمد ع

فلا ادري من اعلم لديك ... الطباطبائي ام ال محمد ؟

**على سبيل النجاة** · 25-11-2014, 11:07 AM

المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2

لا معارضة فالمقصود بالآية الأئمة و الرسول لا غير كما روت كتبنا
أما تفسير الميزان إرميه بالبحر حاججني بالروايات لا غير

و هل حاججت أنت بالروايات قبل أن تطالبني بأن أحتج بها؟

بل إن مشاركتي لم تكن موجهة لك حتى تقول "حاججني"!

ما نقلته هو رد على الأخت الفاضلة التي طالبتني بالرجوع إلى كتب التفسير ففعلت كما طلبت مني

**على سبيل النجاة** · 25-11-2014, 11:13 AM

المشاركة الأصلية بواسطة هدى شوشو

الاخ على سبيل النجاة .. تفسير الاية بانهم الائمة ع هذا من الروايات وليس بتفسير راي فلان و علان

قلت لك راجع تفسير الاية بكتاب البرهان .. الذي ﻻ يغسر الا بقول ال محمد ع

فلا ادري من اعلم لديك ... الطباطبائي ام ال محمد ؟

سبحان الله الآن صار تفسير البرهان هو الحق وما دونه باطل؟

و هل كتاب البرهان كتبه آل محمد صلوات الله عليهم أجمعين أم كتبه وجمع مافيه السيد هاشم البحراني رحمه الله؟

دعونا لا نغالي بالكتب كما يفعل غيرنا بكتبهم حتى إذا ما عارضناهم قالوا تردون على كلام رسول الله ؟

**هدى شوشو** · 25-11-2014, 02:58 PM

المشاركة الأصلية بواسطة على سبيل النجاة

سبحان الله الآن صار تفسير البرهان هو الحق وما دونه باطل؟
و هل كتاب البرهان كتبه آل محمد صلوات الله عليهم أجمعين أم كتبه وجمع مافيه السيد هاشم البحراني رحمه الله؟
دعونا لا نغالي بالكتب كما يفعل غيرنا بكتبهم حتى إذا ما عارضناهم قالوا تردون على كلام رسول الله ؟

لو رجعت للتغسير لما قلت كلامك هذا يا اخي

لان الكتاي يحوي روايات ال محمد ع في تفسير القران والسيد البحراني لم يضع حرفا من عنده في التفسير

شكرا.

**هدى شوشو** · 25-11-2014, 11:58 PM

للتفسير *
الكتاب* .. المعذره للاخطاء الاملائيه .. اذ كنت اكتب من الهاتف

**على سبيل النجاة** · 26-11-2014, 07:38 AM

المشاركة الأصلية بواسطة هدى شوشو

لو رجعت للتغسير لما قلت كلامك هذا يا اخي
لان الكتاي يحوي روايات ال محمد ع في تفسير القران والسيد البحراني لم يضع حرفا من عنده في التفسير
شكرا.

على رأسي الكتاب بما فيه ومن كتبه.

لكن العبرة بصحة المنقول أختي الكريمة فليس كل ما في الكتب صحيح حتى ولو كان منسوبا للمعصومين سلام الله عليهم.

وجل تفاسير الشيعة أعلى الله مقامهم توافق ما قاله الطباطبائي رحمه الله. فهل مفسرين الشيعة لم يكونوا مطلعين على تفسير أهل البيت عليهم السلام؟

والشكر لكم اختنا الفاضلة