أقام عبد الله بن جعفر زوج العقيلة زينب مأتماً على ابن عمّه سيّد شباب أهل الجنة، وجعل الناس يفدون عليه زرافات ووحداناً، وهم يعزّونه بمصابه الأليم، وكان عنده بعض مواليه يسمّى أبا السلاسل، فأراد أن يتقرّب إليه لأنّ عبد الله قد استشهد ولداه مع الإمام الحسين فقال:
ماذا لقينا من الحسين؟
ولمّا سمع ابن جعفر مقالته حذفه بنعله، وقال له:
(يا ابن اللخناء، تقول ذلك في الحسين، والله لو شهدته لأحببت أن لا اُفارقه حتى اُقتل معه، والله إنّه لما يسخى بنفسي عن ولدي، ويهونّ عليَّ المصاب بهما إنّهما اُصيبا مع أخي وابن عمّي مواسين له صابرين معه).
وأقبل على حضار مجلسه فقال لهم:الحمد لله، لقد عزّ عليَّ المصاب بمصرع الحسين أن لا أكون واسيته بنفسي، فقد واساه ولداي ( تاريخ الطبري 4: 357
---
لم يذكر التاريخ شيئاً
ولمَ اصرار الوهابية على امور لم يذكرها المؤرخون
لعله كان مريضاً
او ان الحسين عليه السلام منعه او اراد شيئاً من بقائه دون الخروج
=============
اساساً الموضوع فيه من السخف مايستوجب ترك الاجابة عليه
لان التشكيك في هؤلاء المطهرين هو سقوط اخلاقي مروع يعكس مداه مثل هذه الاسئلة التشكيكية
سلام الله على زينب الكبرى
ماذا لقينا من الحسين؟
ولمّا سمع ابن جعفر مقالته حذفه بنعله، وقال له:
(يا ابن اللخناء، تقول ذلك في الحسين، والله لو شهدته لأحببت أن لا اُفارقه حتى اُقتل معه، والله إنّه لما يسخى بنفسي عن ولدي، ويهونّ عليَّ المصاب بهما إنّهما اُصيبا مع أخي وابن عمّي مواسين له صابرين معه).
وأقبل على حضار مجلسه فقال لهم:الحمد لله، لقد عزّ عليَّ المصاب بمصرع الحسين أن لا أكون واسيته بنفسي، فقد واساه ولداي ( تاريخ الطبري 4: 357
---
لم يذكر التاريخ شيئاً
ولمَ اصرار الوهابية على امور لم يذكرها المؤرخون
لعله كان مريضاً
او ان الحسين عليه السلام منعه او اراد شيئاً من بقائه دون الخروج
=============
اساساً الموضوع فيه من السخف مايستوجب ترك الاجابة عليه
لان التشكيك في هؤلاء المطهرين هو سقوط اخلاقي مروع يعكس مداه مثل هذه الاسئلة التشكيكية
سلام الله على زينب الكبرى
تعليق