وهل يشكك عاقل في خروج فخر المخدرا ت مع اخيها سيد شباب اهل الجنة في واقعة الطب ؟؟؟؟!!!

وأما خروجها مع اخيها فمما لا شك فيه انها خرجت باذن زوجها إلا ان تضطر ان تقول انه ليس بأذن زوجها فقد خونت الامام الحسين في اتباع قول النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بان الزوجة لا تخرج إلا بإذن زوجها ،

وأما خروجها مع اخيها في واقعة الطب ففيه انه ليس هناك في زمانها من يستطيع ان يحفظ عيال الامام الحسين وآل الحسين بأحسن منها ،

فقد احسنت واجادت في ذلك مع اسلافك من بني امية ،

والسلام ،

كلام عائم في بحر الخيال والتخرص ولا دليل واحد على أي حرف فيه سلبا ولا إيجابا.

تتكلم وتضع فرضيات من كيسك وكأننا لا نقدر أن نضع فرضيات مثلك. بل نستطيع وبسهولة.

فمن قال لك أن عبدالله بن جعفر عليهما السلام ما كان يريد الخروج؟ من أين علمت بذلك قطعا؟

ومن قال لك أن الحسين عليه السلام لم يمنعه من الخروج لمصلحة كان يراها هو سلام الله عليه؟

هل تعلم الغيب مم لم يروه لنا المؤرخون؟

فإن كنت تقر أنك لا تعلم الغيب إذا فمالفائدة من الجدال حول أمور غيبية بل والأنكى من ذلك أنت تضع افتراضات ركيكة لا دليل عليها؟

المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق

تبقى اشكالية اخرى وهي قبر العقيلة زينب في الشام
فمقتل الحسين كان سنة 61 هجرية
ووفاة زينب 62 هجرية
فهل عادت زينب من الشام الى المدينة مع (السبايا) ام هي بقيت لوحدها هناك في الشام لتموت وتدفن هناك
فهل بقيت بعيدة عن زوجها الذي كان في المدينة المنورة حتى ماتت

من قال لك أن قبر زينب عليها السلام في الشام؟ إنما هو ضريح.

أما موضع دفنها فمختلف عليه. فهناك من يقول أنها دفنت في المدينة المنورة وهناك من يقول أنها هاجرت لمصر وعاشت فيها عاما ثم توفاها الله ودفنت فيها وهناك من يقول أنها دفنت في الشام. تبقى تلك مجرد أقوال لا تقدم ولا تؤخر.

المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق

ام ان حتى وجود قبرها في الشام ماهو الا اكذوبة اخرى من الاكاذيب التي ينصر بها المذهب

تقصد نفس الكذبة التي زعمت فيها أن هناك من الشيعة من يقول أن الحسين قتل 12000 بضربة واحدة؟ والتي طالبتك عليها بالدليل فصرت تتجاهل مشاركتي؟

المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق

اظن ان محصلة الموضوع ستكون ان زينب اصلا ماخرجت مع الحسين ولاتوفيت في الشام ولاقبرها هناكان هي الا اكاذيب نسجها الكذاب الكبير لوط بن ابي مخنف القصاص الكذاب ونسج عليها الاكاذيب في مقتل الحسين الذي يرويه وهو لم يحضره ولم يشاهده

1- لا يوجد مؤرخ اسمه لوط بن أبي مخنف. بل اسمه أبو مخنف لوط بن يحيى الأزدي.

2- أنتم تعتمدون على سيف بن عمر التميمي الكذاب في شيء مما تروونه في كتب التاريخ فلم الآن صرت تستثقل رواية الكذابين؟

من عليه ان يثبت ويضع الادلة هو المدعي للافتراضات


الامام الحسين ع اخبر الجميع انه خارج ليقتل وانه اخذ النساء واخبر انهن سيتعرضن للسبي

وهذا يعلمه بنو هاشم وغيرهم


وقد خرج يوم الثامن من ذي الحجة بعد ان حل احرامه ولم يتم حجه لانه اخبر انه ان لم يفعل ذلك سيقتلونه في الكعبة ولايريد ان يكون هتك حرمتها بدمه

فهذا معلوم لايحتاج لاخفائه عن عبد الله بن جعفر بن ابي طالب

بعض الاخبار تبين انه رض كان ضريرا

وبعضها بينت انه كان مريضا


وبين هذا وذاك فانه كان مع اخرين استبقاهم الامام ع ولم يصطحبهم في رحله اما لمرض او لحكمة

فلم يصطحب كل الرجال ولا كل النساء ولاحتى كل الاطفال

وممن بقي اخيه محمد بن الحنفية رض

وقد تكون الحكمة متمثلة بالابقاء على ثلة من بني هاشم او من الطالبيين


او ان تكون للاستفادة من محاولة الامويين اظهار احترام وتقدير عبد الله بن جعفر

فيكون بذلك مؤهلا لرعاية مايتبقى من ارامل وايتام بعد عودتهم للمدينة


والكل مامور باطاعة الامام فهومفترض الطاعة واولى بالمؤمنين من انفسهم

وتبقى الاشكالية قائمة


بوجه من خرجت بعد نهي زوجها لها عن الخروج


وبعد نهي القران لها وامره لها ان تقر في بيتها


وبعد خروجها على امام وخليفة زمانها


كما تقوم الاشكالية



بوجه من وقفوا الى جانب الدولة الاموية


واعتبروها دولة شرعية


على الرغم من كونها اغتصبت الخلافة بالخروج على خليفتين هما الامامين علي ع والحسن ع


وعلى الرغم من كل المجازر والخسة والدناءة التي ارتكبتها امية في طف كربلاء في عاشوراء

هل افهم ان قتالكم وهتككم اعراض الناس وسفككم للدماء كان من اجل ضريح
استبحتم دماء الامة والمسلمين واعنتم وتوليتم الطاغية الكافر من اجل كومة احجار ليس فيها قبر ولاجسد
هؤلاء الشيعة الذين قتلوا من اجل الدفاع عن قبر العقيلة زينب اتضح ان هناك من خدعهم وغرر بهم وقال لهم انتم تقاتلون من اجل قبر زينب وفي الحقيقة هي كومة احجار لاتضر ولاتنفع تسمى ضريحا وليست قبرا فيه جسدا او جثمانا

ينب بنت علي بن أبي طالب واسمه عبد مناف بن عبد المطلب بن هاشم، القرشية، الهاشمية، وأمها فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله)، أدركت النبي (صلى الله عليه وآله) وولدت في حياته، ولم تلد فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) بعد وفاته شيئاً، وكانت زينب امرأة عاقلة، لبيبة، جزلة، زوّجها أبوها علي (رضي الله عنهما)، من عبد الله ابن أخيه جعفر، فولدت له علياً، وعوناً الأكبر، وعباساً، ومحمداً، وأمّ كلثوم، وكانت مع أخيها الحسين (رضي الله عنه) لما قتل، وحملت إلى دمشق، وحضرت عند يزيد بن معاوية، وكلامها ليزيد حين طلب الشامي أختها فاطمة بنت علي من يزيد مشهور، ومذكور في التواريخ، وهو يدل على عقل وقوة جنان
أسد الغابة في معرفة الصحابة، علي بن محمد الجزري (ابن الأثير): ج 7 ص 122، بتحقيق محمد إبراهيم البناء، ومحمد أحمد عاشور.

الشيعة لاينتهكون الاعراض
هذه الاوساخ والقذارة من الافعال ( تخصص وهابي ) لانهم لاعرض ولاشرف لهم
وليس الموصل علينا ببعيد انتهكوا فيها الكردية والمسيحية والشيعية والايزيدية والسنية ... واكثرهم تركوا اعراضهم في بلدانهم طعمة للبنغالي والباكستاني وماشاكل ..
فابتعد عن هذه الاتهامات الرخيصة .... لان من يطلقها اكيد انسان رخيص
الراي الاكثر صوابا ان العقيلة في الشام
ودفاع الاشاوس عن الارض الطاهرة التي فيها جسد الطاهرة انما ينبع عن حب الشيعة لال البيت عليهم السلام احياء وامواتا ولايسمحون ان تدنسها ايادي الكلاب الوهابية وتقطعها غير ماسوف عليهم