يرد عليك النبي ان المرأة خلقت من ضلع اعوج ان اردت ان تقيمها كسرتها وان تركتها كانت على اعوجاجها
فمهما كانت المرأة فانها ان احبت زوجها لم تمتلك امر الغيرة عليه
فمهما كانت المرأة فانها ان احبت زوجها لم تمتلك امر الغيرة عليه
عائشة تدعي ان نساء رسول الله كن حزبين
اي كان في بيت رسول الله تنافس وتنافر وربما عداوة وهذا لا يستقيم مع مركزه القيادي للامة
فمن كان عاجز عن قيادة بيته لن يستطيع قيادة امة هي خير الامم
لكن ان اعترفتم بان عائشة كانت مع صويحباتها في حزب ضد رسول الله وابنته وباقي الصالحات من ازواجه فاقول لك نعم هو كذلك
لايبالي ليس لانه عادل بل هو لايبالي لان موقفهن كان خاطئأ تماما وهن لم يتهمنه هو بعدم العدل هن طلبن منه ان يكلم الناس ان يعدلوا في اعطاء الهدايا للنبي وهو في بيوت نساءه الاخريات
فلا هن اتهمنه بعدم العدل ولاهو كان غير عادلا حاشاه
فالامر عائد للناس ولحرياتهم الشخصية التي لايستطيع النبي ان يفرض عليهم شيء هم لايريدونه ولامحظور شرعي فيه
فلا هن اتهمنه بعدم العدل ولاهو كان غير عادلا حاشاه
فالامر عائد للناس ولحرياتهم الشخصية التي لايستطيع النبي ان يفرض عليهم شيء هم لايريدونه ولامحظور شرعي فيه
نسيت ايضا ان عائشة زعمت ايضا ان الله عز وجل ايضا كان يميزها عن باقي نساء النبي بان يرسل الوحي الى رسوله وهو في ثوبها
حاول ان تفهم مصائب عائشة في هذة الرواية اولا ومن ثم تعال وناقش
اكراما لها لانها كانت خير نساءه وعلم الله ان الرسول كان يحبها حبا جما اكثر من نساءه الاخريات
والثوب هنا يعني الفراش
والثوب هنا يعني الفراش
اهي كلاب الحواب التي نبحتها تحذيرا لها من اشعال فتنة لم تهداء نارها الى اليوم؟
يا زميلي مشكلتك انك فاهم الرواية في المقلوب
فالعدل المطلوب ليس من النبي بل العدل المطلوب من الناس الذين يهدون للنبي
هن اردن ان يفرضن على النبي ان يجبر الناس ان لايقدموا له هدايا فقط في بيت عائشة
والنبي على خلق عظيم من غير المقبول ان يخطب في الناس ويفرض عليهم ان يهادوه لان الهدية استحباب من الهادي وليست واجبة
بل ان احدنا لايمكن ان يخبر اصدقاءه ويخبرهم اذا اردتم ان تجلبوا لي هدية فافعلوا كذا ولا تفعلوا كذا
فما بالك بمن هو رسول الله
فالعدل المطلوب ليس من النبي بل العدل المطلوب من الناس الذين يهدون للنبي
هن اردن ان يفرضن على النبي ان يجبر الناس ان لايقدموا له هدايا فقط في بيت عائشة
والنبي على خلق عظيم من غير المقبول ان يخطب في الناس ويفرض عليهم ان يهادوه لان الهدية استحباب من الهادي وليست واجبة
بل ان احدنا لايمكن ان يخبر اصدقاءه ويخبرهم اذا اردتم ان تجلبوا لي هدية فافعلوا كذا ولا تفعلوا كذا
فما بالك بمن هو رسول الله
وان يميز عنهن عائشة حتى يجعل الناس يتقربون اليه باهداء الهدايا في يومها فهذة ليست مصيبة عندك بل امرا عادي!!!!!
تعليق