إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رسول الله مجرّد مقبل على الدنيا في تفاسير الإباضية !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رسول الله مجرّد مقبل على الدنيا في تفاسير الإباضية !

    نعوذ بالله من هكذا كفر
    http://www.alkabs.net/verses.php?dep...9%88%D8%B12994
    عَبَسَ وَتَوَلَّىٰ (1)
    { عَبَسَ } هو أي محمد في حضرة الأَعمى وعبر بالإِضمار له - صلى الله عليه وسلم - إِجلالا بأَنه يعلم ولو لم يذكر وللعلم به من وقوع القصة ومشاهدتها ولإِيهام أن من صدر منه ذلك غيره لأَنه لم يصدر منه مثله قبل ولا يصدر بعد والخطاب في مواضع بعد ذلك تأكيد في العتاب كما تلوم أحداً بأسلوب الغيبة ثم يزداد قصدك في العتاب ويشتد فتقبل عليه بالخطاب فيه أو الخطاب بعد ذلك إِيناس وإِقبال بعد إِيحاش وإِعراض ويناسب الأَول رفع شأَن الضعيف الراغب في الإِسلام عليه بست خطابات آخرها كلا بعد تشديدين بطريق الغيبة.
    { وَتَوَلَّى } أعرض عن الأَعمى طالب لدين الله تعالى مقبلا على أصحاب الدنيا.
    والعبارات متكررة في هذا التفسير لعن الله مؤلفه

  • #2

    تعليق


    • #3
      تفسير مجمع البيان في تفسير القرآن/ الطبرسي :
      { أما من استغنى } أي من كان عظيماً في قومه واستغنى بالمال { فأنت له تصدى } أي تتعرض له وتقبل عليه بوجهك
      _______________
      لاحظ ان الطبرسي يقول انه يقبل على من كان عظيما في قومه (طبعا هم الكفار)
      _____________________________
      عليك ان تعلن اصحابك
      _________________________________
      فلا تفسر كلام صاحب التفسير بسوء نية لانه لا يفهم من كلامه ما تزعم

      تعليق


      • #4

        تعليق


        • #5

          تعليق


          • #6

            تعليق


            • #7




              تعليق


              • #8

                تعليق


                • #9

                  تعليق


                  • #10

                    تعليق


                    • #11
                      يررررفع

                      تعليق


                      • #12
                        ذَلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ (23)



                        { ذلك } الفضل الكبير، أو ذلك الذي عبر عنه بالفضل الكبير، وهو الثواب { الَّذي } خبر { يبشِّر الله عبادَهُ الَّذين آمنُوا وعَمِلوا الصالحات } به فحذف الرابط، والحرف معه دفعه لظهور المعنى كما هو قول، وعلى ما شهر من اشتراط جر الموصول بمثله وتعليقه بمثل متعلقه، كقوله: وبشرب مما تشربون، يحذف الجار، وينتصب مجروره انتصاب المعفول به، الصريح، فيحذف قيل، ويجوز أن تكون الإشارة إلى التبشير، ورابط الموصول ضمير محذوف هو مفعول مطلق أي يبشره كما تقول: القيام قمته، وفيه ضعف، لأنه لا دليل على أن لفظ ذلك واقع على التبشير، ولو قلت ذلك الذي ضربته، وأردت ذلك الضرب الذي ضربته، لم يفهم عنك، فلم يقبل فلا تغفل، ولا يلزم استحضار أن ما تقدم تشير للمؤمنين، فيكفى دليلا، ولما لم يوجد الرابط إلا بما تقدم من التقدير، ولا سيما أن النصب على نزع الجار، لا يحسن تعمده، أو التخريج عليه إلا الضرورة، ادعى بعض أن الذي هنا حرف مصدر، وأن المعنى ذلك تبشير الله، وليس كذلك.

                        { قل } يا محمد لقريش على الصحيح، وقيل: للأنصار، وقيل: للناس كلهم، يحب بعض بعضا لقرابة النسب بينهم { لا أسألُكم عَليْه } على القرآن، أو على التبليغ والبشارة للمؤمنين ولغيرهم إن آمن، والأولى الاقتصار على التبليغ { أجراً } عوضاً من مال جاه أو نفع ما { إلا المودَّة } أن تؤدوني أي تحبوني فيؤثر فيكم تبليغي { في القُربى } لأجل القربى أو بسببها، وهى قرابة النسب إن لم تراعوا أخوة النبوة فلا أقل من أن تراعوا حق النسب، وتحفظوبي، ولا يكن غيركم من العرب أولى بنصرتي منكم، وقيل إلا محبتكم في أهل بيتي، وفى على هذا للظرفية المجازية، والقربى بمعنى الأقرباء، والجار والمجرور حال أي ثابتة فيهم ممكنة، وعلى السببية تتعلق بمودة، وقيل مثل ما مر، وقيل المعنى إلا محبة بعضكم للقرابة، وقيل إلا التقرب إلى الله بالعمل الصالح.

                        قال ابن عباس رضي الله عنهما: إلا رعاية حقوقي لقرابتي، كما روى البخاري ومسلم، قال ابن عباس: لا بطن في قريش إلا وفيهم قرابة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، جمع قريش ما لا ليرشوه صلى الله عليه وسلم على ترك ما يأتيهم به من دين الله، فنزلت الآية.

                        وقيل: أتاه الأنصار بمال ليستعين به على ما ينوبه فنزلت الآية، فرده على أن الآية مدنية، وأما على أنها مكية فأرسلوه إليه في إحدى العقبات الثلاث، وفي الأنصار قرابة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، لأنهم أخواله، فان أم عبد المطلب سلمى بنت زيد النجارية منهم، وكذا أخوال أمه آمنة من الأنصار، وقد قيل قرابته في جميع العرب، لأنهم إما عدنانيون ومنهم قريش، وإما قحطانيون ومنهم الأنصار وقضاعة، وفي الترمذي والنسائي، عن زيد بن أرقم: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " أذكركم الله تعالى في أهل بيتي " والناس مكلفون بمودة أهل البيت إلا من بان شره، فان الناس في دين الله سواء، وحق الله أعظم، وقد قال لهم: " لا يأتني الناس بأعمالهم وتأتوني بنسبكم " وفي الترمذي، والطبراني، والحاكم، والبيهقي، عن ابن عباس، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أحبوا الله لما يغدوكم به من النعم، وأحبوني لحب الله، وأحبوا أهل بيتي لحبي ".

                        وروى ابن حبان، والحاكم، عن أبى سعيد، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " والذي نفسي بيده لا يبغضنا أهل البيت رجل إلا أدخله الله تعالى النار " وفيه إشارة إلى الجورة من بني أمية، لأن لهم طعناً شديداً في بني هاشم، وظلموهم حتى انتقم الله منهم، فتفرقوا، وكان لهم الملك في أندلس بعد ذلك ألف شهر.

                        وروى أحمد، والترمذي والنسائي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " والله لا يدخل قلب امرئ مسلم إيمان حتى يحبكم الله تعالى ولقرابتي " والخطاب للقرابة، وقيل وجوب حبهم منسوخ، ولا يبغض أحد منهم إلا لموجب، والاستثناء منقطع، لأن المحبة ضرورية ليست مما يكتسب، ويجعل أجرة وإن اعتبرت مقدماتها الاختيارية، كانت متصلا، وقيل: الاستثناء منقطع مطلقا، وان المحبة لا يصح أن تكون أجرا، قيل: وجبت مودة قرابته في مكة، بدلت بمحبة الأنصار له ولهم، ونزل:{ قل ما سألتكم من أجر فهو لكم إن أجرى إلا على الله }[سبأ: 47] فهذه الآية ناسخة لآية السورة، فألحقه الله تعالى بالأنبياء قبله في عدم الأجرة على الدين، كما قال نوح: " وما أسألكم عليه من أجر " إلخ.

                        قلت: لا يصح أنه أجيز له صلى الله عليه وسلم أخذ الأجرة، فضلا عن أن تنسخ، والاستثناء منقطع، وعلى الاتصال يكون من تأكيد المدح بما يشبه الذم، أي أن سألت أجراًً فما هو إلا أن تحبوا أهل بيتي، حبهم ليس أجرا بل أمر لازم لكل أحد، كقوله: ولا عيب فيهم الخ، وقال: " أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي " ومن أهل بيته نساؤه، ولكن المراد آل على، وآل عقيل، وآل جعفر وآل عباس، وفاطمة، وقيل: بنو هاشم، وبنو المطلب، ومن زل من آله فهو كغيره في أن يزجر ويعاب، وحق الله عز وجل أولى.

                        وسئل صلى الله عليه وسلم عن القربى في الآية فقال: " على وفاطمة وأبناؤهما " رواه البخاري، وأحاديث الباب كثيرة، وفى بعض إسنادها بعض الشيعة، وقد يأمر الإنسان باحترام قوم ويريد ذلك مقيدا بعدم الزلة بعد، وكثيرا ما نلقى من هو من ذلك النسب. من أهل فاس، أو سائر المغرب الاقصى، وهو مقارف للكبائر مصر عليها، فأي حق لهذا.
                        http://www.alkabs.net/verses.php?dep...9%88%D8%B12867


                        أما قول أنه يجب أن تتبعهم فيما يطيعون الله فهذا باطل بدليل قوله :قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلَّا مَنْ شَاءَ أَنْ يَتَّخِذَ إِلَىٰ رَبِّهِ سَبِيلًا
                        وبدليل تكلمة الآية الشريفة ذَٰلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ۗ قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ ۗ وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ

                        وأيضاً بقوله : قُلْ مَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
                        فلا يستطيع قائل أن يقول الله غيّر رأيه ولم يعرف أن السبيل إليه سيرتد و العياذ بالله
                        التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 06-01-2015, 04:31 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          الا لعنة الله على الكاذبين ولعنة الله على اهل دين لاينتصر الا بالكذب وتحريف الكلم كدين اليهود

                          تعليق


                          • #14
                            هههههههههههههههههههه أي تحريف ؟
                            فقط لأن عورتكم بانت بدأتم تجنون ؟

                            تعليق


                            • #15
                              (حديث مرفوع) قثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، قَالَ : أنا مَعْمَرٌ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَوْمَ خَيْبَرَ : " لأَدْفَعَنَّ الرَّايَةَ إِلَى رَجُلٍ يُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ، أَوْ يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ " ، فَدَعَا عَلِيًّا ، وَإِنَّهُ لأَرْمَدُ مَا يُبْصِرُ مَوْضِعَ قَدَمِهِ ، فَتَفَلَ فِي عَيْنِهِ ، ثُمَّ دَفَعَهَا إِلَيْهِ ، فَفَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ .

                              http://library.islamweb.net/hadith/d...118&startno=98

                              وكما هو معروف الإباضية يأخذون أحاديث البكرية

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة مروان1400, يوم أمس, 06:43 PM
                              ردود 0
                              5 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة مروان1400
                              بواسطة مروان1400
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-07-2025, 10:09 PM
                              ردود 0
                              19 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-07-2025, 10:03 PM
                              ردود 0
                              5 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 18-09-2022, 01:45 AM
                              ردود 2
                              101 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 25-09-2020, 12:22 AM
                              ردود 5
                              242 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X