المفروض تقول تقصد انت هلاية فانا ادرجة رابط لاية اخرى وانت تقصد ا اية خرى المفروض تذكر من البداية تقصد اي ايه

على العموم هلاية بعض المصادر تذكر على عباده وبعضها تذكر على الامام علي نازله

مايحتاج تاتينا بهلمصدر فموجود مصادر كثيرة
عن تضييع الوقت مواضيع

http://www.aqaed.com/faq/015/



فهلموضوع الرد على الاخت فافتح موضوع اخر عن هلاية والموالين مابقصرون للرد او راجع الرابط فموجود مصادر كثيرة تتعلق بهلاية اية الولاية تعني الامام علي فهلاية ان كانت تقصد في عبادة بعض المصادر الاخرى تعني لعلي



واما عن دكتور من غير شهاده عن الجمع لصلواة فهذهي احاديثنا فحن مانحتاج لاحاديثكم


ان للشيعة الامامية أدلتهم في الجمع بين الصلاتين من القرآن والسنة المروية عن طريق أهل البيت(عليهم السلام), ولك أن تراجع ما أستدلوا به من القرآن على صفحتنا.
وأما ما عندهم من الروايات عن أهل بيت العصمة (عليهم السلام):
فمنها: عن الصادق (عليه السلام): ( أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) جمع بين الظهر والعصر بآذان واقامتين وجمع بين المغرب والعشاء في الحضر من غير علة بأذان واحد واقامتين). (من لا يحضره الفقيه 1: 186 ).
ومنها: عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: (صلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) بالناس الظهر والعصر حين زالت الشمس في جماعة من غير علة وصلى بهم المغرب والعشاء الآخرة قبل الشفق من غير علة في جماعة وانما فعل ذلك رسول الله (صلى الله عليه وآله) ليتسع الوقت على أمته ) (الكافي 3: 286, التهذيب 2: 263, الاستبصار: 271).
ومنها: عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: ( إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) صلى الظهر والعصر مكانه من غير علة ولا سبب فقال له عمر وكان أجرأ القوم عليه أحدث في الصلوة شيء قال لا ولكن أردت أن اوسع على امتي) (العلل: 321).

مولانا صحيح كلامكم وذكري فقط لسكينة من باب نحصرهم في هلاشكال عن اللف ودوران فكلامكم مانعترض عليه صحيح

أبو خال
جاء عبد الله ابن سلام ورهط معه من اليهود الذين اسلموا الى رسول الله (ومن ضمن الرهط عبادة ابن صامت)
وتبرئوا من يهود بني قينقاع وحلفهم وسألوا رسول الله الى من يتولون
فنزلت الآية (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ)
فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله الى المسجد ورأى سال فسأله هل اعطاك احد شيء فقال لا الا ذك القائم وأشار الى علي
فسأله رسول الله على أي حال ليتأكد (لأن الآية التي نزلت عليه فيها وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ)
فقال السائل على حال الركوع
لما تأكد رسول الله ان المعني بالآية هو علي
قال الله اكبر علي وليكم بعدي
فهنا يتضح ان ببغائك الذي تردد بعده هو الذي توهم
ان عبادة ابن صامت هو من المؤمنين سأل رسول الله من نتولى
فكان الجواب له علي وليكم بعدي
كما توهم ان قوله تعالى (وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) معناها كما فسرها رسول الله على حال الركوع
ففي الدر المنثور
وأخرج ابن مردويه من طريق الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس قال : « أتى عبد الله بن سلام ورهط معه من أهل الكتاب نبي الله صلى الله عليه وسلم عند الظهر ، فقالوا : يا رسول الله ، إن بيوتنا قاصية لا نجد من يجالسنا ويخالطنا دون هذا المسجد ، وإن قومنا لما رأونا قد صدقنا الله ورسوله وتركنا دينهم أظهروا العداوة وأقسموا ان لا يخالطونا ولا يؤاكلونا ، فشق ذلك علينا ، فبيناهم يشكون ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذ نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم { إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون } ونودي بالصلاة صلاة الظهر ، وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : أعطاك أحد شيئاً؟ قال : نعم . قال : من؟ قال : ذاك الرجل القائم . قال : على أي حال أعطاكه؟ قال : وهو راكع . قال : وذلك علي بن أبي طالب ، فكبَّر رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك وهو يقول { ومن يتولَّ الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون }

انت قلت -كاذبا- " ذهب المفسّرون والعلماء من الفريقين، إلى أنّها نزلت في حقّ الإمام عليّ(عليه السلام)، حينما تصدّق بخاتمه في أثناء الصلاة(1)."
فعليك ان تعتذر عن كذبتك او تثبت ادعائك

نعم قد صدق الأخ احمد لما قال ذهب المفسرون من الفريقين الى نزولها في حق علي
وهل يوجد غير ذلك
توجد رواية واحدة انها نزلت في عبادة ابن صامت شيخك احمد ابن شاكر تمسك بها وانت ببغائه اتبعته
لكن لا تفهمون انها نزلت بهم تشيرهم الى من يتولون

نعم ذهب علماء اهل السنة الى نزولها في خق علي
ففي الدر المنثور
وأخرج الخطيب في المتفق عن ابن عباس قال : « تصدَّق علي بخاتمه وهو راكع ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم للسائل » من أعطاك هذا الخاتم؟ قال : ذاك الراكع ، فأنزل الله { إنما وليكم الله ورسوله } « » .
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وأبو الشيخ وابن مردويه عن ابن عباس في قوله { إنما وليكم الله ورسوله . . . } الآية . قال : نزلت في علي بن أبي طالب .
وأخرج الطبراني في الأوسط وابن مردويه عن عمار بن ياسر قال « وقف بعلي سائل وهو راكع في صلاة تطوّع ، فنزع خاتمه فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلمه ذلك ، فنزلت على النبي صلى الله عليه وسلم هذه الآية { إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون } فقرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم على أصحابه ، ثم قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه » .
وأخرج أبو الشيخ وابن مردويه عن علي بن أبي طالب قال « نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته { إنما وليكم الله ورسوله والذين } إلى آخر الآية . فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل المسجد ، جاء والناس يصلون بين راكع وساجد وقائم يصلي ، فإذا سائل فقال : يا سائل ، هل أعطاك أحد شيئاً؟ قال : لا ، إلا ذاك الراكع - لعلي بن أبي طالب - أعطاني خاتمه » .
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر عن سلمة بن كهيل قال : تصدق علي بخاتمه وهو راكع ، فنزلت { إنما وليكم الله } الآية .
وأخرج ابن جرير عن مجاهد في قوله { إنما وليكم الله ورسوله . . . } الآية . نزلت في علي بن أبي طالب ، تصدق وهو راكع .
وأخرج ابن جرير عن السدي وعتبة بن حكيم مثله .
وأخرج ابن مردويه من طريق الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس قال : « أتى عبد الله بن سلام ورهط معه من أهل الكتاب نبي الله صلى الله عليه وسلم عند الظهر ، فقالوا : يا رسول الله ، إن بيوتنا قاصية لا نجد من يجالسنا ويخالطنا دون هذا المسجد ، وإن قومنا لما رأونا قد صدقنا الله ورسوله وتركنا دينهم أظهروا العداوة وأقسموا ان لا يخالطونا ولا يؤاكلونا ، فشق ذلك علينا ، فبيناهم يشكون ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذ نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم { إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون } ونودي بالصلاة صلاة الظهر ، وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : أعطاك أحد شيئاً؟ قال : نعم . قال : من؟ قال : ذاك الرجل القائم . قال : على أي حال أعطاكه؟ قال : وهو راكع . قال : وذلك علي بن أبي طالب ، فكبَّر رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك وهو يقول { ومن يتولَّ الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون }
وأخرج الطبراني وابن مردويه وأبو نعيم عن أبي رافع قال « دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو نائم يوحى إليه ، فإذا حية في جانب البيت ، فكرهت أن أبيت عليها ، فأوقظ النبي صلى الله عليه وسلم ، وخفت أن يكون يوحى إليه ، فاضطجعت بين الحية وبين النبي صلى الله عليه وسلم ، لئن كان منها سوء كان فيَّ دونه ، فمكثت ساعة فاستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول { إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون } الحمد لله الذي أتمَّ لعلي نعمه ، وهيأ لعلي بفضل الله اياه » .
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال : كان علي بن أبي طالب قائماً يصلي ، فمر سائل وهو راكع فأعطاه خاتمه ، فنزلت هذه الآية . { إنما وليكم الله ورسوله . . . } الآية . قال : نزلت في الذين آمنوا ، وعلي بن أبي طالب أوّلهم .
وفي تفسير الطبري
12209 - حدثني المثنى قال، حدثنا عبد الله بن صالح قال، حدثني معاوية بن صالح، عن علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس قوله:"إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا"، يعني: أنه من أسلم تولى الله ورسوله.
* * *
وأما قوله:"والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون"، فإن أهل التأويل اختلفوا في المعنيِّ به.
فقال بعضهم: عُنِي به علي بن أبي طالب.
فبيّن النبي حق علي بقوله من كنت مولاه فهذا علي مولاه

الله سبحانه وتعالى يقول (والمؤمنين والمؤمنات بعضهم أولياء بعض)
لكن في هذه الآية الله حصر الولاية بقوله إنما وليكم
فهذه الولاية هي نفس ولاية رسول الله أولى بهم من انفسهم ، وولاية امر
وقول رسول الله الله أكبر علي وليكم من بعدي
فيه دلالة على ولاية الأمر

اما ما ذهب اليه الشيعة فرواياتهم اصح وادق فربما تعرضت روايات اهل السنة الى تحريف
ومع هذا وصلت تشير الى ولاية علي عليه السلام
ففي تفسير العلامة الطبطبائي
عن الصدوق بإسناده عن أبي الجارود عن أبي جعفر (عليه السلام): في قول الله عز و جل: "إنما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا"، قال: إن رهطا من اليهود أسلموا منهم عبد الله بن سلام و أسد و ثعلبة و ابن يامين و ابن صوريا فأتوا النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فقالوا: يا نبي الله إن موسى أوصى إلى يوشع بن نون، فمن وصيك يا رسول الله؟ و من ولينا بعدك؟ فنزلت هذه الآية: "إنما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا - الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و هم راكعون". قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): قوموا فقاموا و أتوا المسجد فإذا سائل خارج فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): يا سائل هل أعطاك أحد شيئا؟ قال: نعم هذا الخاتم قال: من أعطاكه؟ قال: أعطانيه ذلك الرجل الذي يصلي قال على أي حال أعطاك؟ قال: كان راكعا فكبر النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و كبر أهل المسجد. فقال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): علي وليكم بعدي قالوا: رضينا بالله ربا، و بمحمد نبيا، و بعلي بن أبي طالب وليا فأنزل الله عز و جل: "و من يتول الله و رسوله و الذين آمنوا - فإن حزب الله هم الغالبون"
وفي الكافي، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن عمر بن أذينة، عن زرارة و الفضيل بن يسار، و بكير بن أعين، و محمد بن مسلم، و بريد بن معاوية، و أبي الجارود، جميعا عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: أمر الله عز و جل رسوله بولاية علي و أنزل عليه: "إنما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا - الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة و هم راكعون" و فرض من ولاية أولي الأمر فلم يدروا ما هي؟ فأمر الله محمدا (صلى الله عليه وآله وسلم) أن يفسر لهم الولاية كما فسر الصلاة و الزكاة و الصوم و الحج. فلما أتاه ذلك من الله ضاق بذلك صدر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، و تخوف أن يرتدوا عن دينهم و أن يكذبوه، فضاق صدره و راجع ربه عز و جل فأوحى الله عز و جل إليه: يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك - و إن لم تفعل فما بلغت رسالته و الله يعصمك من الناس"، فصدع بأمر الله عز ذكره، فقام بولاية علي (عليه السلام) يوم غدير خم فنادى: الصلاة جامعة، و أمر الناس أن يبلغ الشاهد الغائب. قال عمر بن أذينة: قالوا جميعا غير أبي الجارود: قال أبو جعفر (عليه السلام): و كانت الفريضة الأخرى، و كانت الولاية آخر الفرائض فأنزل الله عز و جل: "اليوم أكملت لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتي"

ومثل هذا احاديث كثيرة نترك للأختصار

قلنا له فان موجود مصدر للاية على عباده بقولهم فتوجد مصادر اخرى تعني للامام علي ومولانا ابو امحمد ذكر المصادر ونزيد مصادر اخرى فهذا رابط من موقع شيعي الى موقع سني يصل وتوجد فيه العديد من المصادر الاخرى لاكن هذا مايريد يفهم من هلسبب نتملل محاورتهم اذا نجد ناس بهلنوعيه بالجدال والعناد
فهذا مصدر وخلفه في الرابط مصادر عديده لاختصار نكتفي ذكر هلمصدر فالمصادر الاخرى خلف الرابط فان كانت رواية تعني عبادة فتوجد مصادر اخرى تعني للامام علي

( إنما وليكم الله والذين آمنوا ... )

عدد الروايات : ( 9 )

تفسير الطبري

- تفسير سورة المائدة - القول في تأويل قوله تعالى :
إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 425 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

12209 - .... وأما قوله : والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ، فإن أهل التأويل إختلفوا في المعني به ، فقال بعضهم : عني علي بن أبي طالب ، وقال بعضهم : عني به جميع المؤمنين.

- حدثنا : محمد بن الحسين قال : ، حدثنا : أحمد بن المفضل قال : ، حدثنا : إسباط ، عن السدي قال : ثم أخبرهم بمن يتولاه فقال : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ، هؤلاء جميع المؤمنين ، ولكن علي بن أبي طالب مر به سائل وهو راكع في المسجد ، فأعطاه خاتمه.

- حدثنا : هناد بن السري قال : ، حدثنا : عبدة ، عن عبد الملك ، عن أبي جعفر ، قال : سألته ، عن هذه الآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ، قلت : من الذين آمنوا؟ ، قال : الذين آمنوا! قلنا : بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب ! ، قال : على من الذين آمنوا.

- حدثنا : إبن وكيع قال : ، حدثنا : المحاربي ، عن عبد الملك قال : سألت أبا جعفر عن قول الله : إنما وليكم الله ورسوله ، وذكر نحو حديث هناد ، عن عبدة ، حدثنا : إسماعيل بن إسرائيل الرملي قال : ، حدثنا : أيوب بن سويد قال : ، حدثنا : عتبة بن أبي حكيم في هذه الآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ، قال علي بن أبي طالب.

الرابط:

http://kingoflinks.net/ImamAli/1AlAy...iq/1Tabari.htm

ايراد الروايات لا يعني ان المفسرون اخدوا بها والدليل على ذلك ان ابن كثير رحمه الله اورد هذه الروايات وبين علتها وقال لا يصح منها شيء
فانت تدعي -كاذبا- ان المفسرين اتفقوا على نزولها في علي !!! ولم تقل ان المفسرين نقلوا الرواية
هل تعرف الفرق بين ايراد رواية وبين تصحيحها ؟



بعد كل هذا تقولون اتفق الفريقين !!! حسبنا الله ونعم الوكيل

الفرق كبير جدا والاتجتماع فيما بيننا فقط بالاسماء

وسنبين بعد الانتهاء من ماعند الاحبه

انت تهرف بمالاتعرف واصبر هل عندك قابليه للنقاش بهذا افتح موضوع وسترى الصفع على اصوله

بواسطة ابو خال
قال شيخ الاسلام بن تيمية

أجمع أهل العلم بالنقل على أنها لم تنزل في علي ‏بخصوصه، وأن علياً لم يتصدق بخاتمه في الصلاة، وأجمع أهل العلم بالحديث على أن القصة ‏المروية في ذلك من الكذب الموضوع
وقال أيضا في منهاج السنة

وجمهور الأمة لم تسمع هذا الخبر، ولا هو ‏في شيء من كتب المسلمين المعتمدة: لا الصحاح ولا السنن و لا الجوامع ولا المعجمات، ‏ولا شيء من الأمهات

ابن تيمية ناصبي اغلب اقواله منكرة خاصة في تحريف ولاية اهل البيت وفضائلهم
وكذلك في تجسيم الله وتشبيهه
فهو متروك فلا يأخذ بأقواله ،فلا يعتمد عليها ولا يستند اليها وليس فيها شيء صحيح
ومتى كانت اقوال ابن تيمية حجة

وكل من قال انها نزلت في ابي بكر ولم يعطي حديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله ، ولا عن صحابي
فهو كذاب ، تفاسيره منكرة
يجب تركه
ولا يعتمد عليها

ابن تيمية رحمة الله عليه من كبار محققي أهل السنة وجبل شامخ ينعتز ونفتخر به
لا يهمنا ما تراه افتراءا وكذبا عليه ولماذا تركت بقية العلماء ؟ ابن كثير، الالوسي، الذهبي، الرازي، الطبري، احمد شاكر.... وهؤلاء عينة فقط

فهل ستقولون ان الفريقين اتفقوا انها نزلت في علي رضي الله عنه كذبا على اهل السنة !!

عقائد السنة
هي خليط من عقائد 5-6 اشخاص حددوا لهم الدين فقلدوهم
عقائد الحنبلي
عقائد الشافعي
عقائد المالكي
عقائد الحنفي
عقائد إبن تيمية
عقائد عبد الوهاب

عقائد الشيعة هي من محمد وأل محمد صلى الله على محمد وأل محمد.
ولكن بسبب السياسة في الدولة الإسلامية وفرض وسجن بعض الأئمة اخذ بعض الشيعة العلم عن بضع أولاد الأئمة سلام الله عليهم........


واختلاط عقائد السنة يرجع إلى تحريم عمر تدوين السنة
وحرق ابو بكر 500 حديث عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم

إبن تميمة أضرم الله قبره في البرزخ قبل الأخرة قد كفر من علماء المذاهب السنية.
واستتيب من الكفر مرتان
وفي كل مرة يتوب

الفرق أن عقائد أهل السنة تجدها واضحة في القرآن ... بنما لا نجد عقائد الشيعة في القرآن .