http://kingoflinks.net/Aqydatona/6Qnoot.htm

( هل النبي (ص) كان يقنت في الصلاة ؟ )

عدد الروايات : ( 10 )

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب الصلاة - باب القنوت - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 138 )

2829 - وعن البراء : أن النبي (ص) كان لا يصلي صلاة مكتوبة إلاّ قنت فيها ، رواه الطبراني في الأوسط ورجاله موثقون.

الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...=87&startno=10

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب الصلاة - باب القنوت - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 138 )

2830 - وعن عائشة قالت : قال رسول الله (ص) : إنما أقنت لتدعوا ربكم وتسألوه حوائجكم ، رواه الطبراني في الأوسط وإسناده حسن.

الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...=87&startno=11

الهيثمي - مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب الصلاة - باب القنوت - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 139 )

2836 - وعن أنس : أن رسول الله (ص) قنت حتى مات وأبو بكر حتى مات وعمر حتى مات ، رواه البزار ورجاله موثقون.

الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...=87&startno=17

إبن حزم - المحلى بالآثار - الأعمال المستحبة في الصلاة وليست فرضا -
مسألة والقنوت فعل حسن بعد الرفع من الركوع في آخر ركعة من كل صلاة فرض - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 54 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

459 - ..... حدثنا : حمام بن أحمد ، ثنا : عباس بن أصبغ ، ثنا : محمد بن عبد الملك بن أيمن ، ثنا : أبو عبد الله الكابلي ، ثنا : إبراهيم بن موسى الرازي ، نا : محمد بن أنس ، عن أبى الجهم ، عن البراء إبن عازب : أن النبي (ص) كان لا يصلى صلاة إلاّ قنت فيها.

الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=17&ID=457


سنن الدار قطني - كتاب الوتر - باب صفة القنوت وبيان موضعه

1470- حدثنا : الحسين بن إسماعيل ، ثنا : أبو حاتم الرازي محمد بن إدريس ، ثنا : إبراهيم بن موسى ، ثنا : محمد بن أنس ، عن مطرف ، عن أبي الجهم ، عن البراء بن عازب ، قال : كان رسول الله (ص) لا يصلي صلاة مكتوبة إلا قنت فيها.

الطبري - تهذيب الآثار - ذكر من قال ذلك أو فعله

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

2747 - حدثني : أبو السائب ، سلم بن جنادة قال : ، حدثنا : أبو معاوية ، عن أبي مالك ، عن أبيه ، قال : قلت : يا أبه ، صليت خلف أبي بكر ، وخلف عمر ، وخلف عثمان ، وخلف علي (ر) ، فهل رأيت أحدا منهم قنت ؟ فقال : يا بني ، هي محدثة والصواب من القول في ذلك عندنا أن يقال : صح الخبر عن رسول الله (ص) أنه قنت يدعو على الذين قتلوا أصحابه ببئر معونة مدة ، إما شهراً ، وإما أكثر من ذلك ، في كل صلاة مكتوبة ، ثم ترك فعل ذلك في كل صلاة ، وثبت قنوته في صلاة الصبح ، وصح الخبر عنه (ع) أنه لم يزل يقنت في صلاة الصبح حتى فارق الدنيا ....


البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الصلاة

2880 - وأخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، أنبأ : الحسين بن الحسن بن أيوب ، ثنا : أبو حاتم الرازي ، ثنا : إبراهيم بن موسى ، ثنا : محمد يعني عن مطرف ، عن أبي الجهم ، عن البراء بن عازب (ر) : أن النبي (ص) كان لا يصلي صلاة مكتوبة إلا قنت فيها ،ومحمد هذا هو إبن أنس أبوإنس مولى عمر بن الخطاب ، ومطرف هو إبن طريف.


الطبراني - المعجم الأوسط - باب العين

11507 - حدثنا : يعقوب بن إسحاق المخرمي ، ثنا : علي بن بحر بن بري ، ثنا : محمد بن أنس ، ثنا : مطرف بن طريف ، عن أبي الجهم ، عن البراء بن عازب ، أن النبي (ص) كان لا يصلي صلاة مكتوبة إلا قنت فيها ، لم يرو هذا الحديث عن مطرف إلا محمد بن أنس.


السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 307 )

- وأخرج البخاري والبيهقي من طريق أبى قلابة ، عن أنس قال : كان القنوت في الفجر والمغرب.

- وأخرج إبن أبى شيبة ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي والدار قطني والبيهقي ، عن البراء بن عازب : أن رسول (ص) كان يقنت في الفجر والمغرب.

- وأخرج الطبراني في الأوسط والدار قطني والبيهقي عن البراء بن عازب : أن رسول الله (ص) كان يقنت في الصبح والمغرب.

- وأخرج الطبراني في الأوسط والدار قطني والبيهقي عن البراء بن عازب قال : كان رسول الله (ص) لا يصلى صلاة مكتوبة الا قنت فيها.

- وأخرج أبو داود والبيهقي ، عن إبن عباس قال : قنت رسول الله (ص) شهراً متتابعا في الظهر والعصر والمغرب والعشاء وصلاة الصبح في دبر كل صلاة إذا قال : سمع الله لمن حمده من الركعة الآخرة يدعوا على أحياء من سليم على رعل وذكوان وعصية ويؤمن من خلفه.

- وأخرج الدار قطني عن أنس قال : صليت مع رسول الله (ص) فلم يزل يقنت بعد الركوع في صلاة الغداة حتى فارقته قال : وصليت خلف عمر بن الخطاب فلم يزل يقنت بعد الركوع في صلاة الغداة حتى فارقته.

- وأخرج البزار والبيهقي عن أنس : أن رسول الله (ص) قنت حتى مات وأبو بكر حتى مات وعمر حتى مات.


الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 141 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وروى الطبراني برجال موثقين ، عن البراء (ر) : أن رسول الله (ص) كان لا يصلي صلاة مكتوبة إلا قنت فيها.

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...D=30&PID=12154


4 حدثنا حسين بن محمد حدثنا خلف عن حفص عن أنس بن مالك أنه قال انطلق بنا إلى الشام إلى عبد الملك ونحن أربعون رجلا من الأنصار ليفرض لنا فلما رجع وكنا بفج الناقة صلى بنا العصر ثم سلم ودخل فسطاطه وقام القوم يضيفون إلى ركعتيه ركعتين أخريين قال فقال قبح الله الوجوه فوالله ما أصابت السنة ولا قبلت الرخصة فأشهد لسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن أقواما يتعمقون في الدين يمرقون كما يمرق السهم من الرمية

صلاة الرسول ص حولوها الى مهزلة

اين الخشوع؟؟


(( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ{1} الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ{2} )) سورة المؤمنون

منقول
.........................

لماذا لا يقول الشيعة اَمين بعد قراءة سورة الحمد في الصلاة ؟
الجواب/ لانها تبطل الصلاة.

هناك اسباب عديدة لذلك منها :
1) ان كلمة اَمين ليست كلمة عربية ولا يحق ان تاتي بكلمة غير عربية في الصلاة.واصل الكلمة سريانية ومعناها الهي استجب.حيث ان كلمة ( آمين ) ليست عربية ولا وجود لها فى القرآن الكريم لفظا. هى كلمة مصرية قديمة مشتقة من اسم الاله المصرى الفرعومى الشهير ( آمون ) وكان المصريون القدماء ـ فيما يبدو ـ يتغنون بها بطريقة تجعل الوار فى ( آمون ) تبدو مكسورة فتصبح أقرب الى ( آمين ).

2) السبب الثاني هو اذا قال الانسان كلمة امين بعد قراءه سورة الفاتحه فهذا يبطل الصلاة والسبب ان هذا القول بدعة جاء به عمر واضراب عمر من المبتدعين في الدين وبعض الفقهاء يقولون انه لا يجوز الاتيان بلفظ امين باي موضع من مواضع الصلاة على استناد ان كلمة امين ليست عربية , على خلاف مثلا ابو حنيفه النعمان الذي قال يجوز الصلاة بلغه غير العربية كان يقرا الانسان سورة الفاتحه بالانجليزي !
هذا عندنا لا يجوز فكل الصلاة يجب ان تكون بالعربية.

3) يوجد نهي من اهل البيت على قولها في الصلاة:
1 ـ محمّد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عبدالله بن المغيرة، عن جميل، عن أبي عبدالله(عليه السلام)، قال: «إذا كنت خلف إمام فقرأ الحمد وفرغ من قراءتها، فقل أنت الحمدلله ربّ العالمين، ولا تقل آمين» محمد بن الحسن باسناده عن محمّد بن يعقوب مثله.
2 ـ وعنه، عن محمّد بن سنان، عن ابن مسكان، عن محمّد الحلبي، قال: سألت أبا عبدالله(عليه السلام) أقول إذا فرغت من فاتحة الكتاب: آمين؟ قال: لا.
3 ـ وفي حديث زرارة، عن أبي جعفر(عليه السلام) ، قال: «ولا تقولنّ إذا فرغت من قراءتك،
آمين، فإن شئت قلت الحمدلله رب العالمين»

4) الصلاة تتحول الى دعاء !

الهوامش/
وسائل الشيعة: 4/752، كتاب الصلاة، باب عدم جواز التأمين في آخر الحمد، ح 4 .

عن جابرِ بنِ عبدِ اللَّهِ الأنصاريّ : كنتُ مَعَ مَولانا أمير المؤمِنينَ عليه السلام، فَرأى رَجُلاً قائِماً يُصلّي، فَقالَ لَهُ: يا هذا، أتَعرِفُ تَأوِيلَ الصَّلاةِ؟
فقال : يا مَولايَ ، وهل للصَّلاةِ تَأوِيلٌ غَيرُ العِبادَةِ ؟ فقالَ : إي والذي بَعَثَ محمّداً بالنبوَّةِ ... تَأوِيلُ تَكبِيرَتِكَ الاُولى إلى إحرامِكَ : أن تُخطِرَ في نفسِك إذا قلتَ : اللَّهُ أكبَرُ، مِن أن يُوصَفَ بقيامٍ أو قُعودٍ، وفي الثانيةِ : أن يُوصَفَ بحَرَكةٍ أو جُمودٍ، وفي الثالثةِ : أن يُوصَفَ بجِسمٍ أو يُشَبَّهَ بِشِبهٍ أو يُقاسَ بِقِياسٍ، وتُخطِرَ في الرابعةِ : أن تَحُلَّهُ الأعراضُ أو تُولِمَهُ الأمراضُ، وتُخطِرَ في الخامسَةِ : أن يُوصَفَ بجَوهَرٍ أو بعَرَضٍ أو يَحُلَّ شَيئاً أو يَحُلَّ فيهِ شيءٌ، وتُخطِر في السادسَةِ : أن يَجُوزَ علَيهِ ما يَجُوزُ على المُحدَثِينَ مِنَ الزَّوالِ والانتِقالِ والتَّغَيُّرِ مِن حالٍ إلى حالٍ ، وتُخطِرَ في السابعَةِ : أن تَحُلَّهُ الحَواسُّ الخَمسُ .ثُمّ تَأوِيلُ مَدِّ عُنُقِكَ في الرُّكوعِ : تُخطِرُ في نفسِكَ آمَنتُ بكَ ولَو ضُرِبَت عُنُقِي .ثُمّ تَأويلُ رَفعِ رَأسِكَ مِنَ الرُّكوعِ إذا قلتَ : «سَمِعَ اللَّهُ لمن حمده» تَأوِيلُهُ: الذي أخرَجَني مِنَ العَدَمِ إلى الوُجودِ.وتأويلُ السَّجدَةِ الاُولى : أن تُخطِرَ في نفسِكَ وأنتَ ساجِدٌ : مِنها خَلَقتَني .ورَفعُ رأسِكَ تَأوِيلُهُ : ومِنها أخرَجتَني .وَالسَّجدَةِ الثانيةِ : وفيها تُعِيدُني، ورَفعُ رَأسِكَ تُخطِرُ بقَلبِكَ : ومِنها تُخرِجُني تارةً اُخرى .وتَأوِيلُ قُعودِكَ على جانِبِكَ الأيسَرِ ورَفعِ رِجلِكَ اليُمنى وطَرحِكَ على اليُسرى : تُخطِرُ بقَلبِكَ : اللّهُمّ إنّي أقَمتُ الحَقَّ وأمَتُّ الباطلَ .وتأويلُ تَشَهُّدِكَ : تَجديدُ الإيمانِ، ومُعاوَدَةُ الإسلامِ، والإقرارُ بِالبَعثِ بعدَ المَوتِ .وتأويلُ قِراءَةِ التَّحِيّاتِ: تَمجِيدُ الرَّبِّ سبحانَهُ، وتَعظِيمُهُ عمّا قالَ الظّالِمونَ ونَعَتَهُ المُلحِدُونَ .وتَأويلُ قولِكَ : السلامُ علَيكُم ورحمَةُ اللَّهِ وبَرَكاتُهُ : تَرَحُّمٌ عَنِ اللَّهِ سبحانَهُ، فمَعناها : هذهِ أمانٌ لَكُم مِن عَذابِ يَومِ القِيامَةِ .ثُمّ قالَ أميرُ المؤمنينَ عليه السلام : مَن لَم يَعلَمْ تَأوِيلَ صلاتِهِ هكذا فهِي خِداجٌ، أي ناقِصَةٌ .