إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كيف يتخوف ويراجع ربه في شيء يعلمه؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    قال جل اسمه وعلا

    فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِن رَّبِّكَ إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ (32) قَالَ رَبِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْسًا فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ (33) وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا يُصَدِّقُنِي إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ (34) قَالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا فَلا يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا بِآيَاتِنَا أَنتُمَا وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغَالِبُونَ (35)


    اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى (43) فَقُولا لَهُ قَوْلا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى (44) قَالا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَن يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَن يَطْغَى (45) قَالَ لا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى (46) فَأْتِيَاهُ فَقُولا إِنَّا رَسُولا رَبِّكَ فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلا تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْنَاكَ بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكَ وَالسَّلامُ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى (47) إِنَّا قَدْ أُوحِيَ إِلَيْنَا أَنَّ الْعَذَابَ عَلَى مَن كَذَّبَ وَتَوَلَّى (48)


    فأوجس في نفسه خيفة موسى

    قَالُوا يَا مُوسَى إِمَّا أَن تُلْقِيَ وَإِمَّا أَن نَّكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى (65) قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى (66) فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَى (67) قُلْنَا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ الأَعْلَى (68) وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى (69)


    ترى لماذا هذا الخوف والوجس من قبل موسى وهارون

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
      انت لونت بالأحمر السبب في تاخر النبي صلى الله عليه واله وسلم
      والله عز وجل لم يوبخ النبي صلى الله عليه و اله وسلم والعياذ بالله
      بل امره بتنفيذ امره..
      هذا لايقدم ولايؤخر في حل الاشكال
      فهو لايعلم بالمستقبل ، فلو فرضنا انه راجع الله، فهذا شيء طبيعي.
      ولكن المشكلة عندك انه يعلم!!!!



      ثم مراجعة النبي صلى الله عليه واله وسلم في الأمر ليس فيه مشكلة لأن الله عز وجل شرح للنبي صلى الله عليه واله وسلم خطورة الأمر فإذا لم يبلغ النبي صلى الله عليه واله وسلم هذا الأمر فإن كل الرسالة الإسلامية والقرآن والدين هو في خبر كان.......
      يعني على الإسلام السلام


      وهل الرسول عليه الصلاة والسلام لم يكن يعلم حتى يحتاج الى المراجعة؟

      فكيف لايبلغ وانتهى الموضوع.

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة الكاظمين الغيض
        هذا لايقدم ولايؤخر في حل الاشكال
        فهو لايعلم بالمستقبل ، فلو فرضنا انه راجع الله، فهذا شيء طبيعي.
        ولكن المشكلة عندك انه يعلم!!!!




        وهل الرسول عليه الصلاة والسلام لم يكن يعلم حتى يحتاج الى المراجعة؟

        فكيف لايبلغ وانتهى الموضوع.


        الظا هر أن لا حدود لغباء بني وهاب .........

        الأية القرآنية تؤكد ان هناك شيئا ما قد حدث حتى يأتي أمر من الله عز وجل للنبي صلى الله عليه واله وسلم بتنفيذ الأمر الصادر سابقا
        وبالعامية "اللي مش معاجبو يضرب راسو بالحيط"
        فراجع النبي صلى الله عليه واله وسلم جبرائيل وجبرائيل أوصل إستفسارات النبي صلى الله عليه واله وسلم إلى الله عز وجل
        فجاء الامر الإلهي - ليس بالتوبيخ بل بالشرح - بأنه إذا لم تبلغ هذه الرسالة فالسلام على الإسلام
        والله جل اسمه وعلا لن يهدي القوم الكافرين........
        من هم القوم الكافرين
        ولماذا هم كافرين

        ومراجعة الأنبياء سلام الله عليهم لم يكن عصيانا بل استيضاحا........


        وقد قلنا لك أن الصحابة إرتدوا بعد أن فعل النبي صلى الله عليه واله وسلم.
        ولم تمض أيام او أسابيع حتى تركوا حملة اسامة بن زيد
        وهددوا بقتل بعضهم بعضا
        وكفروا بعضهم بعضا
        وسرقوا اموال الناس
        وعينوا أنفسهم في الموقع الفلاني وهذا رئيس وذاك قاض والأخر وزيرا للمال وووووووو
        هذا هو التحليل
        فأنت تبني على شيئ في مخيلتك تظنه ينفع تحليلك الأعور


        وكم من نبي راجع الله عز وجل في الكثير من الأمور فجاء امر الله عز وجل بالإقدام على ما أمروا فيه رغم أن ما راجعوا فيه منطقي جدا ك بشر..


        والأن سنأتي على من هم اعلى من البشر
        قال جل اسمه وعلا
        إني جاعل في الأرض خليفة
        فماذا قال وفعل الملائكة
        أترك هذا لتفكيرك إذا كان عندك عقل أصلا......ز
        التعديل الأخير تم بواسطة المعتمد في التاريخ; الساعة 30-01-2015, 05:25 PM.

        تعليق


        • #19
          موسى و الخضر عليهما السلام


          فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا

          قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا

          قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا

          وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا

          قَالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِرًا وَلا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا

          قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا

          فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا

          قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا

          قَالَ لا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا

          فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا

          قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِي صَبْرًا

          قَالَ إِن سَأَلْتُكَ عَن شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلا تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِن لَّدُنِّي عُذْرًا

          فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا

          قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا

          أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا

          وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا

          فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا

          وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا




          الخضر عليه السلام كان يعلم و يعمل بالغيب ! من علم من لدن الله عز و جل

          و أما محمدا صلى الله عليه و على أله

          فهو أفضل من الخضر عليه السلام




          ( عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى ( 5 ) ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى ( 6 ) وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى ( 7 ) ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى ( 8 ) فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى ( 9 ) فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى ( 10 ) مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى ( 11 ) أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى ( 12 ) وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى ( 13 ) عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى ( 14 ) عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى ( 15 ) إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى ( 16 ) مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى ( 17 ) لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى ( 18 ) ) .



          المسألة واضحة !!! جدا !!!!!!!!!!
          التعديل الأخير تم بواسطة إماميعلي; الساعة 30-01-2015, 05:47 PM.

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
          ردود 2
          12 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          يعمل...
          X