نعود مجدداً للطرح وبقالب آخر
وفيه لو أن الأمة كانت مؤمنة ولا يوجد فيها عجل ولا سامري
وأنصاعت وأطاعت الله جل جلاله ورسوله صلى الله عليه وآله
لو أن كل هذا بدر منها فإن الضلال حتماً لن يقع أبداً فالضامن هو الله
عز وجل والمبلغ هو رسوله
فما هو هذا البلاغ أو الكتاب الذي أراد رسول الله أن يكتبه فكان صمام الأمان من الضلال بعد رسول الله
وجعل عنوانه (( لن تضلوا بعدي أبداً )) وكأني معكم أعيش مخلدا
ولكم مرجعاً أوحدا !!
لقد أخبر رسول الله صحابته بالمرجعية من بعده قبل هذا اليوم وقال لهم تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا من بعدي أبدا كتاب الله و عترتي أهل بيتي
إذاً
رسول الله مدد حياته مع أمته من خلال عترته وأقامهم في مكانه فمن كان أهل لهذا المقام فحتماً هو أهل ليكون لكتاب الله ترجمان ونرجع له قبل القرآن .
وأنصاعت وأطاعت الله جل جلاله ورسوله صلى الله عليه وآله
لو أن كل هذا بدر منها فإن الضلال حتماً لن يقع أبداً فالضامن هو الله
عز وجل والمبلغ هو رسوله
فما هو هذا البلاغ أو الكتاب الذي أراد رسول الله أن يكتبه فكان صمام الأمان من الضلال بعد رسول الله
وجعل عنوانه (( لن تضلوا بعدي أبداً )) وكأني معكم أعيش مخلدا
ولكم مرجعاً أوحدا !!
لقد أخبر رسول الله صحابته بالمرجعية من بعده قبل هذا اليوم وقال لهم تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا من بعدي أبدا كتاب الله و عترتي أهل بيتي
إذاً
رسول الله مدد حياته مع أمته من خلال عترته وأقامهم في مكانه فمن كان أهل لهذا المقام فحتماً هو أهل ليكون لكتاب الله ترجمان ونرجع له قبل القرآن .
تعليق