بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
وقال الحافظ أبو بكر بن أبي شيبة : حدثنا وكيع قال ثنا سفيان عن إبراهيم بن عبد الاعلى عن سويد بن غفلة قال : قال لي عمر : يا أبا أمية ! إني لا أدري لعلي أن لا ألقاك بعد عامي هذا ، فاسمع وأطع وإن أمر عليك عبد حبشي مجدع ، إن ضربك فاصبر ، وإن حرمك فاصبر ، وإن أراد امرا ينتقص دينك فقل : سمع وطاعة ، ودمي دون ديني ، فلا تفارق الجماعة.
المصدر صحيح سلسلة الآثار الصحيحة أو الصحيح المسند من أقوال الصحابة والتابعين
من أُمِّر عليك من عربي أو غيره، أسود أو أبيض، أو أعجمي، فأطعه فيما ليس لله عَزَّ وَجَلَّ فيه معصية، وإن ظلمك حقًّا لك، وإن ضربكَ ظلمًا، وانتهكَ عرضك وأخذ مالك، فلا يَحملك ذَلِكَ عَلَى أنه يَخرج عليه سيفك حتَّى تقاتله، ولا تَخرج مع خارجي حتَّى تقاتله، ولا تُحرِّض غيرك عَلَى الخروج عليه، ولكن اصبر عليه
المصدر الشريعة للاجري
http://library.islamweb.net/hadith/d...461&startno=10
والسمع والطاعة للائمة وامير المؤمنين البر والفاجر ومن ولي الخلافة فاجتمع الناس عليه ورضوا به ومن غلبهم بالسيف حتى صار خليفة وسمي أمير المؤمنين والغزو ماض مع الأمراء إلى يوم القيامة البر والفاجر لا يترك وقسمة الفيء واقامة الحدود إلى الائمة ماض ليس لأحد أن يطعن عليهم ولا ينازعهم ودفع الصدقات إليهم جائزة ونافدة من دفعها إليهم أحزأت عنه برا كان أو فاجرا وصلاة الجمعة خلفه وخلف من ولي جائزة
أبو محمد عبد الرحمن بن ابي حاتم سألت ابي وابا زرعة عن مذاهب أهل السنة في اصول الدين وما أدركا عليه العلماء في جميع الأمصار وما يعتقدان من ذلك ( الى ان قال ) ونقيم فرض الجهاد والحج مع ائمة المسلمين في كل دهر وزمان ولا نرى الخروج على الائمة ولا القتال في الفتنة ونسمع ونطيع لمن ولاه الله عز وجل أمرنا ولا ننزع يدا من طاعة نتتبع السنة والجماعة ونجتنب الشذوذ والخلاف والفرقة
المصدر شرح اصول اعتقاد اهل السنة و الجماعة للامام اللالكائي
ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمرنا، وإن جاروا. ولا ندعو عليهم، ولا ننزع يدا من طاعتهم، ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل فريضة ما لم يأمروا بمعصية، وندعوا لهم بالصلاح والعافية
المصدر شرح العقيدة الطحاوية صفحة 368
من غلب فتولي الحكم واستتب له فهو إمام تجب بيعته وطاعته وتحرم منازعته ومعصيته الإمام أحمد رحمه الله تعالى في العقيدة التي رواها عنه عبدوس بن مالك العطار ومن غلب عليهم يعني: الولاة بالسيف حتى صار خليفة، وسمي أمير المؤمنين فلا يحل لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر أن يبيت ولا يراه إماماً، براً كان أو فاجراً
المصدر معاملة الحكام في ضوء الكتاب والسنة للشيخ عبد السلام بن برجس آل عبد الكريم القاعدة الثانية
ومعنى الحديث : لا تنازعوا ولاة الأمور في ولايتهم ، ولا تعترضوا عليهم إلا أن تروا منهم منكرا محققا تعلمونه من قواعد الإسلام ، فإذا رأيتم ذلك فأنكروه عليهم ، وقولوا بالحق حيث ما كنتم ، وأما الخروج عليهم وقتالهم فحرام بإجماع المسلمين ، وإن كانوا فسقة ظالمين . وقد تظاهرت الأحاديث بمعنى ما ذكرته ، وأجمع أهل السنة أنه لا ينعزل السلطان بالفسق ، وأما الوجه المذكور في كتب الفقه لبعض أصحابنا أنه ينعزل ، وحكي عن المعتزلة أيضا ، فغلط من قائله ، مخالف للإجماعالمصدر معاملة الحكام في ضوء الكتاب والسنة للشيخ عبد السلام بن برجس آل عبد الكريم القاعدة الثانية
المصدر شرح النووي على صحيح مسلم كتاب الامارة باب وجوب طاعة الأمراء في غير معصية وتحريمها في المعصية
والذى عليه الأكثر من العلماء أن الصبر على طاعة الإمام الجائر أولى من الخروج عليه لأن في منازعاته والخروج عليه استبدال الأمن بالخوف ، وإراقة الدماء وانطلاق أيدى السفهاء ، وشن الغارات على المسلمين والفساد في الأرض
المصدر تفسير القرطبي
إن المشهور من مذهب أهل السنة أنهم لا يرون الخروج على الأئمة وقتالهم بالسيف وإن كان فيهم ظلم ، لان الفساد في القتال والفتنة أعظم من الفساد الحاصل بظلمهم بدون قتال ولا فتنة فيدفع أعظم الفسادين بالتزام الأدنى
المصدر منهاج السنة الجزء الثاني صفحة 87
وايضاً صرح بالحقيقة مفتي السعودية بان بيعة يزيد بيعة شرعية وانه لا يجوز الخروج على من انعقدت له البيعة
https://www.youtube.com/watch?v=v0Yoeg7k1s4
هذه العقيدة نسفها الامام الحسين عليه الصلاة والسلام من الاساس ومن يعتقد بهذه العقيدة فهو بلا شك يخالف القران الكريم
يتبع
https://www.youtube.com/watch?v=v0Yoeg7k1s4
هذه العقيدة نسفها الامام الحسين عليه الصلاة والسلام من الاساس ومن يعتقد بهذه العقيدة فهو بلا شك يخالف القران الكريم
يتبع
تعليق