واضح عليك أثر الصدمة الناتج عن الصراع بين الموروث
وبين عجزك عن تطويع مفردات اللغة لتوافق هذا الموروث .
سأتجاوب معك في طرحك ولكن لاتُهمل سؤالي المركزي
لا
لم يثبت الإيمان للجميع لإن الوصف كا وصفاً ظاهرياً لكل المُحيطين برسول الله صلى الله عليه وآله وهؤلاء المُحيطين بالرسول
فيهم الصادق و الكاذب المؤمن والمنافق فالمؤمن خاتمته الموت على الإيمان والمنافق خاتمته الموت على الكفر وهي ثابتة للصادقين .
محمد رسول الله والذين معه اشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من اثر السجود
وبقية الأوصاف في هذه الآية خُتمت بقوله تعالى
وعد الله الذين امنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة واجرا عظيما
ولك أن تسأل
لماذا كل الأوصاف السابقة للوعد الإلهي من الآيه كانت بالفعل المضارع
وهذا الجزء من الوعد كان بالفعل الماضي
وحكم ونتيجة الفعل المضارع متغيره و حكم و نتيجة الفعل الماضي ثابته !
ومن كل هذا يتضح بأن المصلين خلف رسول الله كانوا بين صنفين أو فريقين لا ثالث لهما فريق مؤمن وهم أهل الصفات السابقه وفريق كافر
ليس لهم فيها حظ ,,,, ولكي يتم تأكيد هذه الحقيقة جاء الوعد الإلهي بصيغة الفعل الماضي
وعد الله الذين امنوا وعملواالصالحات منهم مغفرة واجرا عظيما
وقد تم تقييد الثواب بالإيمان أولاً والعمل الصالح ثانياً
النساء
لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلاَ يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلاَ نَصِيرًا (123)
ولوكانت بأمانيكم لكان الوعد الإلهي مختوماً
بالنص
وعدهم الله مغفرة واجرا عظيما
أعد لهم الله مغفرة واجرا عظيما
ولكان الضمير هم العائد عليهم متصلاً إتصال مباشر بالوعد الإلهي
ولكن للأسف وجدنا شرطين حالا بين ذلك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
مرة أٌخرى عد لسؤالي وضعه تحت المجهر
وستجد مُصلين يصلون خلف سيد المرسلين وهم منافقين ومنهم من هم منه جداً قريبين وبه ملتصقين ومن حوله ملتفين
فهل ستشهد لكل هؤلاء بأنهم مؤمنين ؟!
وبين عجزك عن تطويع مفردات اللغة لتوافق هذا الموروث .
سؤال : هل تثبت الايمان للجميع في قوله )والذين معه( بسبب ان الله وصفهم بانهم يبتغون فضلا من الله ورضوان وايضا مدحهم بالصلاة؟
ام يجوز ان يكون بينهم كافر ومنافق يبتغي من فضل الله ومثله في التوراة والانجيل؟
ام يجوز ان يكون بينهم كافر ومنافق يبتغي من فضل الله ومثله في التوراة والانجيل؟
سأتجاوب معك في طرحك ولكن لاتُهمل سؤالي المركزي
لا
لم يثبت الإيمان للجميع لإن الوصف كا وصفاً ظاهرياً لكل المُحيطين برسول الله صلى الله عليه وآله وهؤلاء المُحيطين بالرسول
فيهم الصادق و الكاذب المؤمن والمنافق فالمؤمن خاتمته الموت على الإيمان والمنافق خاتمته الموت على الكفر وهي ثابتة للصادقين .
محمد رسول الله والذين معه اشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من اثر السجود
وبقية الأوصاف في هذه الآية خُتمت بقوله تعالى
وعد الله الذين امنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة واجرا عظيما
ولك أن تسأل
لماذا كل الأوصاف السابقة للوعد الإلهي من الآيه كانت بالفعل المضارع
وهذا الجزء من الوعد كان بالفعل الماضي
وحكم ونتيجة الفعل المضارع متغيره و حكم و نتيجة الفعل الماضي ثابته !
ومن كل هذا يتضح بأن المصلين خلف رسول الله كانوا بين صنفين أو فريقين لا ثالث لهما فريق مؤمن وهم أهل الصفات السابقه وفريق كافر
ليس لهم فيها حظ ,,,, ولكي يتم تأكيد هذه الحقيقة جاء الوعد الإلهي بصيغة الفعل الماضي
وعد الله الذين امنوا وعملواالصالحات منهم مغفرة واجرا عظيما
وقد تم تقييد الثواب بالإيمان أولاً والعمل الصالح ثانياً
النساء
لَّيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ وَلاَ يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلاَ نَصِيرًا (123)
ولوكانت بأمانيكم لكان الوعد الإلهي مختوماً
بالنص
وعدهم الله مغفرة واجرا عظيما
أعد لهم الله مغفرة واجرا عظيما
ولكان الضمير هم العائد عليهم متصلاً إتصال مباشر بالوعد الإلهي
ولكن للأسف وجدنا شرطين حالا بين ذلك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
مرة أٌخرى عد لسؤالي وضعه تحت المجهر
وستجد مُصلين يصلون خلف سيد المرسلين وهم منافقين ومنهم من هم منه جداً قريبين وبه ملتصقين ومن حوله ملتفين
فهل ستشهد لكل هؤلاء بأنهم مؤمنين ؟!
تعليق