ما سبب ضعف الشيعة في العراق... وقوة الشيعة في ايران ولبنان واليمن ؟؟؟؟
منذ سقوط صدام ولحد الان اصبح الشيعة هدفا للتفجيرات الانتحارية والسيارات المفخخة واصبح %90 الى 99% من ضحايا الارهاب من الشيعة... واصبحت اماكن تواجد الشيعة هي اماكن الانفجارات بنسبة مقاربة لما ذكرنا...وايظا تجمع اتباع عبدة الشاب الامرد من كل بقاع الارض لمحاربة الشيعة
*) قيادة الشيعة في ايران ولبنان واليمن قيادة مركزية بيد شخص واحد تقريبا يحضى بتاييد غالبية الشيعة هناك...اما في العراق فقد تعددت القيادات والاولاءات
*) في ايران ولبنان واليمن توحدت القيادة الدينية والسياسية في نفس الشخص تقريبا... اما في العراق فالمرجعيات الدينية تختلف عن المرجعيات السياسية
*) في العراق ابتعدت القيادات الدينية عن التدخل في الحياة العامة مباشرة واكتفت بتقديم النصح والمشورة للسياسيين وللشعب لكن ذلك الابتعاد ادى الى نتائج كارثية لحقت بشيعة العراق. انا لا اقصد الاساءة الى احد . انا احترم راي جميع المراجع المجتهدين حتى لو لم اقتنع باراءهم لان باب الاجتهاد مفتوح عندنا وتعدد الاراء والقراءات جائز عندنا...هؤلاء العلماء قادهم اجتهادهم العلمي الى ان دورهم يجب ان لايكون التدخل السياسي المباشر في العراق
حتى لو اخطأ المجتهد فقد يكون معذورا امام الله لاننا لو قلنا ان اي مجتهد يخطيء فمصيره النار فهذا يعني ان جميع علماء السنة والشيعة والوهابية في النار فلايوجد احد منهم معصوم ولابد من وجود بعض الاراء الاجتهادية الخاطئة عنده...نحن نقول خاطئة ليس بتقييمنا الشخصي بل نتيجة الاختلاف بين العلماء المجتهدين فاذا اختلفوا فهذا يعني ان بعضهم على صواب وبعضهم على خطأ ولايمكن عقلا ان يكون كلاهما على صواب... اما نحن العامة فلانملك المؤهلات العلمية لتقييم اراء العلماء المجتهدين ان اختلفوا باراءهم
لقد حضيت فتوى المرجعية باعلان الجهاد الكفائي بتاييد واسع من قبل عوام الشيعة وتسابق مئات الالاف للتطوع ولولا تلك الفتوى لكانت نساؤنا الان تباع في اسواق الجوار لداعش...التلبية الشعبية لنداء المرجعية تدل على التفاف الشعب حول المرجعية ويا حبذا لو حشدت المرجعية الناس في مجال السياسة ضد الفاشلين والفاسدسن
*) في العراق ابتعد السياسيين والحزبيين عن المرجعيات الدينية ولم يأخذوا باراء العلماء احيانا فجميع الاحزاب بلا استثناء انتشر الفساد فيها وخاصة الاحزاب الكبرى مثل حزب الدعوة وحزب الحكيم وحزب مقتدى... الا ان ما يميز حزب مقتدى عن غيره اكثر هو السذاجة والسطحية والتقلب في المواقف
*) انشغلت الاحزاب الشيعة بالتنافس بينها بحثا عن مصالحها الشخصية والحزبية... بينما نجد ان الاحزاب الكردية والسنية تركت خلافاتها جانيا من اجل مصلحة جمهورها
*)عوام الشيعة هم ضحية لسياسييهم...فالسياسيين الشيعة بقوا منبطحين للسنة والاكراد فالاكراد يأخذون فعليا حوالي خمس الى ربع واردات الدولة المالية بدون مقابل وهم فعليا دولة مستقلة لايربطها مع بغداد سوى الموازنة من نفط البصرة...علاقة الاكراد مع بغداد ليست فدرالية ولاكونفدرالية بل ليس لها نظير في العالم... فهم يشتركون في قرارات الحكومة المركزية باشتراكهم في رئاسة الجمهورية وتصويتهم في قرارات مجلس الوزراء ومجلس النواب التي تخص العرب السنة والشيعة وبالمقابل ليس للعرب السنة والشية اي دور في كردستان
اما انبطاح السياسيين الشيعة للسنة فهو التغاضي عن دعمهم للارهاب والتغاضي عن علاقاتهم من الدول المعادية للعملية السياسية والتغاضي عن تهريب السجناء وعدم اعدام الارهابيين من السنة فخلال ال 12 سنة الماضية تم اعدام حوالي 500 فقط من الارهابيين بينما ضحايا الارهاب من الشيعة بمئات الالاف
لقد وافق السياسيين الشيعة علىكل مطالب السنة والاكراد ولم يفكروا في مصالح اهل الجنوب
لقد اصبحت كردستان دبي ثانية من اموال نفط البصرة ... اما البصرة فحالها في تراجع مستمر الى الوراء
*) الحكومات العراقية المتعاقبة لم تضع اي استراتيجة لمحاربة الارهاب واكتفت باحصاء الانفجارات والعبوات والضحايا
*) الحكومات العراقية المتعاقبة لم تفعل شيء في مجال محاربة الفساد لان الجميع تقريبا فاسدون فمن يحارب من
*)ما يحصل في العراق فعليا هي حرب طائفية من جانب واحد فقد اعلن التكفيريين من الوهابية اتباع الاسلام الاموي صراحة فتاواهم بقتل الشيعة وبالمقابل لم تصدر اي فتوى من الشيعة بقتل السنة لذلك لم نسمع ابدا عن انتحاري شيعي فجر نفسه ضد السنة واصبح 90% الى 99% من ضحايا الارهاب من الشيعة....انعدام وجود توازن الرعب هو الذي ادى الى استهداف الشيعة واقصد انعدام مقابلة القتل بالقتل مما شجع التكفيريين على قتل الشيعة في كل زمان ومكان بدون توقع ردة فعل من الجانب الاخر.... انا لا ادعو الى قتل المدنين الابرياء من السنة وغيرهم ابدا ولايجوز قتل الناس لمجرد معتقداتهم ومذاهبهم...بل نحن فقط في مجال التحليل والتشخيص للحالة لا اكثر
*) الفشل الاعلامي الكبير لقنوات الشيعة الفضائية فاغلب برامجها ليست عقائدية ولا فكرية ولم تتصدى للفكر الوهابي علميا الى في حالات قليلة
قنوات الشيعة اغلبها لاشخاص او احزاب وهي خاصة لتمجيدهم غالبا اما قنوات اتباع ال الشيرازي فالكثير من برامجها هو لطم واناشيد وهذا لايفيد شيء من الجانب الفكري... وهي موجهة لعوام الشيعة غالبا وليس موجهة للجانب الاخر
*) اصرار بعض القنوات الفضائية على سب رموز ومقدسات الاخر اثر سلبا على الجانب الفكري في محابة الارهاب فكريا
*) لخطباء المنبر الحسيني تاثير كبير على جمهور الشيعة وهذا ما نراه فعليا في حضور المجالس او تحشيد الناس للزيارات المليونيية التي ليس لها نظير في العالم وهذا شيء جيد وايجابي
لكن توجد ايظا بعض السلبيات لدى بعض الخطباء اثرت سلبا على فهم الناس فالخطباء قلما يبينون ان الثواب العظيم في الزيارات هو خاص بالمؤمنين فقط وليس لكل من هب ودب ومشى للزيارة فكم من زائر للحسين ع والحسين يلعنه لانه مثلا تارك للصلاة او سارق او زاني اوووووووووو او سياسي فاشل او فاسد
المنبر الحسيني يجب ان يكون مدرسة علمية وفكرية شاملة ومتكاملة وليس للبكاء واللطم فقط
منذ سقوط صدام ولحد الان اصبح الشيعة هدفا للتفجيرات الانتحارية والسيارات المفخخة واصبح %90 الى 99% من ضحايا الارهاب من الشيعة... واصبحت اماكن تواجد الشيعة هي اماكن الانفجارات بنسبة مقاربة لما ذكرنا...وايظا تجمع اتباع عبدة الشاب الامرد من كل بقاع الارض لمحاربة الشيعة
*) قيادة الشيعة في ايران ولبنان واليمن قيادة مركزية بيد شخص واحد تقريبا يحضى بتاييد غالبية الشيعة هناك...اما في العراق فقد تعددت القيادات والاولاءات
*) في ايران ولبنان واليمن توحدت القيادة الدينية والسياسية في نفس الشخص تقريبا... اما في العراق فالمرجعيات الدينية تختلف عن المرجعيات السياسية
*) في العراق ابتعدت القيادات الدينية عن التدخل في الحياة العامة مباشرة واكتفت بتقديم النصح والمشورة للسياسيين وللشعب لكن ذلك الابتعاد ادى الى نتائج كارثية لحقت بشيعة العراق. انا لا اقصد الاساءة الى احد . انا احترم راي جميع المراجع المجتهدين حتى لو لم اقتنع باراءهم لان باب الاجتهاد مفتوح عندنا وتعدد الاراء والقراءات جائز عندنا...هؤلاء العلماء قادهم اجتهادهم العلمي الى ان دورهم يجب ان لايكون التدخل السياسي المباشر في العراق
حتى لو اخطأ المجتهد فقد يكون معذورا امام الله لاننا لو قلنا ان اي مجتهد يخطيء فمصيره النار فهذا يعني ان جميع علماء السنة والشيعة والوهابية في النار فلايوجد احد منهم معصوم ولابد من وجود بعض الاراء الاجتهادية الخاطئة عنده...نحن نقول خاطئة ليس بتقييمنا الشخصي بل نتيجة الاختلاف بين العلماء المجتهدين فاذا اختلفوا فهذا يعني ان بعضهم على صواب وبعضهم على خطأ ولايمكن عقلا ان يكون كلاهما على صواب... اما نحن العامة فلانملك المؤهلات العلمية لتقييم اراء العلماء المجتهدين ان اختلفوا باراءهم
لقد حضيت فتوى المرجعية باعلان الجهاد الكفائي بتاييد واسع من قبل عوام الشيعة وتسابق مئات الالاف للتطوع ولولا تلك الفتوى لكانت نساؤنا الان تباع في اسواق الجوار لداعش...التلبية الشعبية لنداء المرجعية تدل على التفاف الشعب حول المرجعية ويا حبذا لو حشدت المرجعية الناس في مجال السياسة ضد الفاشلين والفاسدسن
*) في العراق ابتعد السياسيين والحزبيين عن المرجعيات الدينية ولم يأخذوا باراء العلماء احيانا فجميع الاحزاب بلا استثناء انتشر الفساد فيها وخاصة الاحزاب الكبرى مثل حزب الدعوة وحزب الحكيم وحزب مقتدى... الا ان ما يميز حزب مقتدى عن غيره اكثر هو السذاجة والسطحية والتقلب في المواقف
*) انشغلت الاحزاب الشيعة بالتنافس بينها بحثا عن مصالحها الشخصية والحزبية... بينما نجد ان الاحزاب الكردية والسنية تركت خلافاتها جانيا من اجل مصلحة جمهورها
*)عوام الشيعة هم ضحية لسياسييهم...فالسياسيين الشيعة بقوا منبطحين للسنة والاكراد فالاكراد يأخذون فعليا حوالي خمس الى ربع واردات الدولة المالية بدون مقابل وهم فعليا دولة مستقلة لايربطها مع بغداد سوى الموازنة من نفط البصرة...علاقة الاكراد مع بغداد ليست فدرالية ولاكونفدرالية بل ليس لها نظير في العالم... فهم يشتركون في قرارات الحكومة المركزية باشتراكهم في رئاسة الجمهورية وتصويتهم في قرارات مجلس الوزراء ومجلس النواب التي تخص العرب السنة والشيعة وبالمقابل ليس للعرب السنة والشية اي دور في كردستان
اما انبطاح السياسيين الشيعة للسنة فهو التغاضي عن دعمهم للارهاب والتغاضي عن علاقاتهم من الدول المعادية للعملية السياسية والتغاضي عن تهريب السجناء وعدم اعدام الارهابيين من السنة فخلال ال 12 سنة الماضية تم اعدام حوالي 500 فقط من الارهابيين بينما ضحايا الارهاب من الشيعة بمئات الالاف
لقد وافق السياسيين الشيعة علىكل مطالب السنة والاكراد ولم يفكروا في مصالح اهل الجنوب
لقد اصبحت كردستان دبي ثانية من اموال نفط البصرة ... اما البصرة فحالها في تراجع مستمر الى الوراء
*) الحكومات العراقية المتعاقبة لم تضع اي استراتيجة لمحاربة الارهاب واكتفت باحصاء الانفجارات والعبوات والضحايا
*) الحكومات العراقية المتعاقبة لم تفعل شيء في مجال محاربة الفساد لان الجميع تقريبا فاسدون فمن يحارب من
*)ما يحصل في العراق فعليا هي حرب طائفية من جانب واحد فقد اعلن التكفيريين من الوهابية اتباع الاسلام الاموي صراحة فتاواهم بقتل الشيعة وبالمقابل لم تصدر اي فتوى من الشيعة بقتل السنة لذلك لم نسمع ابدا عن انتحاري شيعي فجر نفسه ضد السنة واصبح 90% الى 99% من ضحايا الارهاب من الشيعة....انعدام وجود توازن الرعب هو الذي ادى الى استهداف الشيعة واقصد انعدام مقابلة القتل بالقتل مما شجع التكفيريين على قتل الشيعة في كل زمان ومكان بدون توقع ردة فعل من الجانب الاخر.... انا لا ادعو الى قتل المدنين الابرياء من السنة وغيرهم ابدا ولايجوز قتل الناس لمجرد معتقداتهم ومذاهبهم...بل نحن فقط في مجال التحليل والتشخيص للحالة لا اكثر
*) الفشل الاعلامي الكبير لقنوات الشيعة الفضائية فاغلب برامجها ليست عقائدية ولا فكرية ولم تتصدى للفكر الوهابي علميا الى في حالات قليلة
قنوات الشيعة اغلبها لاشخاص او احزاب وهي خاصة لتمجيدهم غالبا اما قنوات اتباع ال الشيرازي فالكثير من برامجها هو لطم واناشيد وهذا لايفيد شيء من الجانب الفكري... وهي موجهة لعوام الشيعة غالبا وليس موجهة للجانب الاخر
*) اصرار بعض القنوات الفضائية على سب رموز ومقدسات الاخر اثر سلبا على الجانب الفكري في محابة الارهاب فكريا
*) لخطباء المنبر الحسيني تاثير كبير على جمهور الشيعة وهذا ما نراه فعليا في حضور المجالس او تحشيد الناس للزيارات المليونيية التي ليس لها نظير في العالم وهذا شيء جيد وايجابي
لكن توجد ايظا بعض السلبيات لدى بعض الخطباء اثرت سلبا على فهم الناس فالخطباء قلما يبينون ان الثواب العظيم في الزيارات هو خاص بالمؤمنين فقط وليس لكل من هب ودب ومشى للزيارة فكم من زائر للحسين ع والحسين يلعنه لانه مثلا تارك للصلاة او سارق او زاني اوووووووووو او سياسي فاشل او فاسد
المنبر الحسيني يجب ان يكون مدرسة علمية وفكرية شاملة ومتكاملة وليس للبكاء واللطم فقط
تعليق