بي العكس اصلا الشيعة اللي بي العراق اقوى من اللي في ايران و اليمن و لبنان لاكن ليش ما صار عندهم صناعات اسلحة وتطورات مثل ايران الجواب ان العراق فيها فساد مالي واداري

صدقت واجدت اخي عادل

توقفت منذ فترة طويلة عن المشاركة في المناقشات بين الاعضاء الاحبة في الشأن العراقي بعد أن طفح الكيل!

للاسف.. الكل يهاجم الكل واعداء الاغلبية يصفقون بل ويسكبون الزيت على النار لضمان تشتيتهم أكثر فأكثر والاغلبية ايضا تصفق معهم وتختار اجود انواع الزيوت!

ويبدو ان ما نشهده هنا من تناحر وتوتر انما هو نموذج لما هو حاصل بالفعل في الدوائر العليا المعنية بالشان العراقي!

ليتهم يتوقفوا عن مهاجمة بعضهم البعض والخروج بقوة من الدوائر الضيقة!

الاخطر ان الكل يسقط الاخر ويتخذ منه عدوا وكأنهم في سوح القتال!

الوضع فعلا مقزز!

أنصار الاغلبية خارج العراق - أمثالنا - يضربون كفا بكف من شدة الدهشة والاستغراب وحسرة لما آلت وتؤول اليه حال الاشقاء في العراق!

مشكلة الاغلبية في العراق في تشتتهم افقيا وعاموديا ولم يتسنى لهم حتى الان من تشكيل اغلبية "حزبية" فاعلة قادرة لوحدها على التمسك بزمام الامور بقوة.. على عكس ما هو قائم في ايران ولبنان واليمن.. بل وأكثر من ذلك فان الناس بفطرتهم يتحدون لمواجهة خطر ما وهذا ما فعله حزب الله وحركة امل رغم الاختلاف بينهما لمواجهة المخاطر الداخلية والخارجية في لبنان وهذا ما فعله الشعب الايراني عندما تعرضت ايران الى هجمة غربية شعواء لحرمانها من الطاقة النووية..

وهذا التشتت في اغلبية العراق هو ما فتح ثغرة في الجدار - الذي كان يفترض ان يكون سميكا ومتماسكا - امام تطفل الاقليات والاستفادة منها أيما استفادة!

واقول لولا المرجعية لكان الوضع أكثر سوءا وظلاميا!

تصور ماذا كان بامكان الاحزاب ان تفعله في مواجهة "الغزوة الوهابية البعثية" المدعومة أمريكيا وغربيا وعربيا بالمال والسلاح واخيرا وليس آخرا بالاعلام النجس؟

نتمنى ان تدرك الاغلبية ان الحل في وحدتها ولو على الحد الادنى

فالتشتت لن يجلب لها أكثر مما شهدته وتشهده الساحة الان بعد رحلة طويلة من التفجيرات والمفخخات والقتل العشوائي والتهجير المقزز!


رحم الله شهداء الاغلبية
والشفاء العاجل لجرحاها

وانا لله وانا اليه راجعون



تحياتي

لاعزيزي

هذا قشر الجواب

لدينا مرجعية تشخص وتحدد بدقة ووعي ولكن


حزب الدعوة الذي تسلق على ظهر المرجعية وصعد اول رئيس وزراء منه استخدم الدولة واعلامها لتحويل قضية الجعفري الى


بيعة


ومن خالفهم اتهموه بالسقيفة


واخذ الجعفري يخبط خبط عشواء واستعدى كل المكونات حتى الشيعة وعلى راسهم المرجعية التي لم تقلعه الا بشق الانفس


جاء بعده نوري المالكي فاعاد الكرة


ولما تمكن من ناصية السلطة حتى انشق عن الائتلاف الذي اتى به واتهمه بالطائفية وصار ينسق مع الكرد خصوصا وقرب انجس اقطاب السنة والبعث

وصار يلعب على وتر الخلافات بين كل الفرق الشيعية والسنية والكردية

بحسب الظاهر هو يعمل على تفريق الاخرين ليقوى

واعتقد انه يعمل بتخطيط امريكي لانه في ولايته الثانية خصوصا نصب بامر السفير الامريكي


واعتقد ان فصل الخطاب للمتشرع على الاقل


هو موقف المرجعية التي رفضته وطردته


والحت على خلعه


وبعد ان ثبت كذبه بانه المقرب من المرجع الاعلى


وكانت اهم نتائجه هو تسليم العراق الى داعش التي وصلت ابواب بغداد وهو يتوعد بفتح جهنم على من يسعى لمنعه من ولاية ثالثة

لولا فتوى المرجعية ماكان هناك عراق اليوم


وهاهو مجددا يدعي انه هو من اسس الحشد الشعبي الذي جاء استجابة لدعوته !!!


الاخرون مخطؤون؟ نعم


ولكن كل حسب موقعه وتاثيره


واعتقد ان من اهم اخطاء المجلس والتيار اعداء المالكي واتباعه هو سماحهم بصعوده ثم سماحهم ببقائه

هكذا نماذج من الجهلة وقصيري النظر...هم احد اسباب ضعف الشيعة

ليس هذا بجاهل ولاقصير نظر

هذا رجل مخابرات ماجور بدات مرحلة اعداده زمن الطاغية المقبور كجزء من هذه المرحلة من خلال اعتقاله واطلاق سراحه عدة مرات لصنع منزلة ومظلومية تجمع الناس حوله

وهذا الذي تصفه بالجهل وقصر النظر


اصبح حليفا للمالكي الذي امر اجهزة الدولة في كربلاء بمخاطبته بالمرجع الاعلى

والذي الغى اوامر اعتقال سابقة بحقه ووفر له قوة حماية كبيرة وفرضه على كربلاء

ويبدو ان مداهمة القوات الامريكية لمقره كانت لعبة مكملة لمسرحيات صدام لخلق هالة من البطولة حوله

ولاندري اين وكيف اختفى


وكيف ظهر بعد اختفاء بضعة سنوات شيخا كبيرا بعد ان اختفى وهو شاب في العشرينات من عمره

لابريمر
ولافيصل القاسم
مصدرا لتزكية او قدح شيعي

مقتدى الصدر لم يشمل كبار البعثيين باستثنائات من قرارات الاجتثاث

ولم يسلمهم قيادات الوحدات العسكرية

[QUOTE]نحن عشنا الواقع ونعلم جيدا ما فعله مقتدى من قتل واتاوات وتقلب وتهريج وسذاجة

فعل خطأ لا يبرر فعل خطا اخر

[quote=عادل سالم سالم]في حينها كان حليفا لحزب الدعوة من الجعفري الى المالكي الطرطور كما وصفته

ولم يكن يثار عليه اي اعتراض

الامر الغريب الاول

انه حين الغى تحالفه مع حزب الدعوة جمد جيش المهدي وتوقفت تلك الاعمال

الامر الغريب الثاني


انه حين اوقف تلك الاعمال بدات الحملة من اعلام الحزب عليه

وانشقت الشخصيات الارهابية عنه وانضمت الى (دولة القانون)

الاهواز حاربو صدام وبعدين ضربهم بالكيماوي
الله يعين الاهواز محتلة من زمان حسبي الله على نظام ايران الفاسد

[quote=حيدرعلي الحسيني]اعمال جيش المهدي سنة 2004 في زمن حكومة اياد علاوي

وفي سنة 2008 في زمن حكومة نوري المالكي الاولى


ابرز صفات مقتدى هي التقلب والسذاجة واصدار التصريحات المتناقضة

مرتان اعلن اعتزاله العمل السياسي... لكن بعدها عاد

في حينها كان حليفا لحزب الدعوة من الجعفري الى المالكي الطرطور كما وصفته

ولم يكن يثار عليه اي اعتراض

الامر الغريب الاول

انه حين الغى تحالفه مع حزب الدعوة جمد جيش المهدي وتوقفت تلك الاعمال

الامر الغريب الثاني


انه حين اوقف تلك الاعمال بدات الحملة من اعلام الحزب عليه

وانشقت الشخصيات الارهابية عنه وانضمت الى (دولة القانون)