إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اسئلة لمن يعتقد بكفر اباء النبي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قال الإمام الصادق عليه السلام : كانت الروح في رأس آدم عليه السلام مائة عام ، وفي صدره مائة عام ، وفي ظهره مائة عام ، وفي فخذيه مائة عام ، وفي ساقيه وقدميه مائة عام ، فلما استوى آدم عليه السلام قائما " أمر الله الملائكة بالسجود ، وكان ذلك بعد الظهر يوم الجمعة ، فلم تزل في سجودها إلى العصر ، فسمع آدم عليه السلام من ظهره نشيشا " كنشيش الطير ، وتسبيحا " و تقديسا " ، فقال آدم : يا رب وما هذا ؟ قال : يا آدم هذا تسبيح محمد العربي سيد الأولين و الآخرين ، ثم إن الله تبارك وتعالى خلق من ضلعه الأعوج حواء وقد أنامه الله تعالى ، فلما انتبه رآها عند رأسه ، فقال : من أنت ؟ قالت : أنا حواء ، خلقني الله لك ، قال : ما أحسن خلقتك ! فأوحى الله إليه : هذه أمتي حواء وأنت عبدي آدم ، خلقتكما لدار اسمها جنتي ، فسبحاني واحمداني ، يا آدم اخطب حواء مني وادفع مهرها إلي ، فقال آدم : وما مهرها يا رب ؟ قال : تصلي على حبيبي محمد صلى الله عليه وآله عشر مرات ، فقال آدم : جزاؤك يا رب على ذلك الحمد والشكر ما بقيت ، فتزوجها على ذلك ، وكان القاضي الحق ، و العاقد جبرئيل ، والزوجة حواء ، والشهود الملائكة ، فواصلها ، وكانت الملائكة يقفون من وراء آدم عليه السلام ، قال آدم عليه السلام : لأي شئ يا رب تقف الملائكة من ورائي ؟ فقال : لينظروا إلى نور ولدك محمد صلى الله عليه وآله ، قال : يا رب اجعله أمامي حتى تستقبلني الملائكة ، فجعله في جبهته ، فكانت الملائكة تقف قدامه صفوفا ، ثم سأل آدم عليه السلام ربه أن يجعله في مكان يراه آدم ، فجعله في الإصبع السبابة ، فكان نور محمد صلى الله عليه وآله فيها ، ونور علي عليه السلام في الإصبع الوسطى ، وفاطمة عليها السلام في التي تليها ، والحسن عليه السلام في الخنصر ، والحسين عليه السلام في الابهام ، وكانت أنوارهم كغرة الشمس في قبة الفلك ، أو كالقمر في ليلة البدر ، وكان آدم عليه السلام إذا أراد أن يغشي حواء يأمرها أن تتطيب وتتطهر ، ويقول لها : يا حواء الله يرزقك هذا النور ويخصك به ، فهو وديعة الله وميثاقه ، فلم يزل نور رسول الله صلى الله عليه وآله في غرة آدم عليه السلام حتى حملت حواء بشيث ، وكانت الملائكة يأتون حواء ويهنؤنها ، فلما وضعته نظرت بين عينيه إلى نور رسول الله صلى الله عليه وآله يشتعل اشتعالا " ، ففرحت بذلك ، وضرب جبرئيل عليه السلام بينها وبينه حجابا " من نور غلظه مقدار خمسمأة عام ، فلم يزل محجوبا " محبوسا " حتى بلغ شيث عليه السلام مبالغ الرجال ، والنور يشرق في غرته ، فلما علم آدم عليه السلام أن ولده شيث بلغ مبالغ الرجال قال له : يا بني إني مفارقك عن قريب ، فادن مني حتى آخذ عليك العهد والميثاق كما أخذه الله تعالى على من قبلك ، ثم رفع آدم عليه السلام رأسه نحو السماء وقد علم الله ما أراد ، فأمر الله الملائكة أن يمسكوا عن التسبيح ولفت أجنحتها ، وأشرفت سكان الجنان من غرفاتها ، وسكن صرير أبوابها ، وجريان أنهارها ، وتصفيق أوراق أشجارها ، وتطاولت لاستماع ما يقول آدم عليه السلام ، ونودي : يا آدم قل ما أنت قائل ، فقال آدم عليه السلام : اللهم رب القدم قبل النفس ، ومنير القمر والشمس ، خلقتني كيف شئت ، وقد أودعتني هذا النور الذي أرى منه التشريف والكرامة ، وقد صار لولدي شيث ، وإني أريد أن آخذ عليه العهد والميثاق كما أخذته علي ، اللهم وأنت الشاهد عليه ، وإذا بالنداء من قبل الله تعالى : يا آدم خذ على ولدك شيث العهد ، وأشهد عليه جبرئيل وميكائيل والملائكة أجمعين ، قال : فأمر الله تعالى جبرئيل عليه السلام أن يهبط إلى الأرض في سبعين ألفا " من الملائكة بأيديهم ألوية الحمد ، وبيده حريرة بيضاء ، و قلم مكون من مشية الله رب العالمين ، فأقبل جبرئيل على آدم عليه السلام ، وقال له : يا آدم ربك يقرئك السلام ويقول لك : اكتب على ولدك شيث كتابا ، وأشهد عليه جبرئيل وميكائيل والملائكة أجمعين ، فكتب الكتاب ، وأشهد عليه ، وختمه جبرئيل بخاتمه ، ودفعه إلى شيث : وكسا قبل انصرافه حلتين حمراوين أضوء من نور الشمس ، وأروق من السماء ، لم يقطعا ولم يفصلا ، بل قال لهما الجليل : كونيا فكانتا ، ثم تفرقا ، وقبل شيث العهد وألزمه نفسه ، ولم يزل ذلك النور بين عينيه حتى تزوج المحاولة البيضاء ، وكانت بطول حواء ، واقترن إليها بخطبة جبرئيل ، فلما وطأها حملت بأنوش ، فلما حملت به سمعت مناديا " ينادي : هنيئا " لك يا بيضاء ، لقد استودعك الله نور سيد المرسلين ، سيد الأولين والآخرين ، فلما ولدته أخذ عليه شيث العهد كما أخذ عليه ، وانتقل إلى ولده قينان ، ومنه إلى مهلائيل ، ومنه إلى أدد ، ومنه إلى أخنوخ وهو إدريس عليه السلام ، ثم أودعه إدريس ولده متوشلخ ، وأخذ عليه العهد ، ثم انتقل إلى ملك ، ثم إلى نوح ، ومن نوح إلى سام ، ومن سام إلى ولده أرفخشد ، ثم إلى ولده عابر ، ثم إلى قالع ، ثم إلى أرغو ، ومنه إلى شارغ ، ومنه إلى تاخور ، ثم انتقل إلى تارخ ، ومنه إلى إبراهيم ، ثم إلى إسماعيل ، ثم إلى قيذار ، ومنه إلى الهميسع ، ثم انتقل إلى نبت ، ثم إلى يشحب ، ومنه إلى أدد ، ومنه إلى عدنان ، ومنه إلى معد ، ومنه إلى نزار ، ومنه إلى مضر ، ومن مضر إلى إلياس ، ومن إلياس إلى مدركة ، ومنه إلى خزيمة ، ومنه إلى كنانة ، ومن كنانة إلى قصي ، ومن قصي إلى لوي ، ومن لوي إلى غالب ، ومنه إلى فهر ، ومن فهر إلى عبد مناف ، ومن عبد مناف إلى هاشم ، وإنما سمي هاشما " لأنه هشم الثريد لقومه ، وكان اسمه عمرو العلاء ، وكان نور رسول الله صلى الله عليه وآله في وجهه ، إذا أقبل تضئ منه الكعبة ، وتكتسي من نوره نورا " شعشعانيا " ، ويرتفع من وجهه نور إلى السماء ، وخرج من بطن أمه عاتكة بنت مره ، بنت فالج بن ذكوان ، وله ضفيرتان كضفيرتي إسماعيل عليه السلام ، يتوقد نورهما إلى السماء ، فعجب أهل مكة من ذلك ، وسارت إليه قبائل العرب من كل جانب ، وماجت منه الكهان ، ونطقت الأصنام بفضل النبي المختار ، وكان هاشم لا يمر بحجر ولا مدر إلا ويناديه ابشر يا هاشم فإنه سيظهر من ذريتك أكرم الخلق على الله تعالى ، و أشرف العالمين محمد خاتم النبيين ، وكان هاشم إذا مشى في الظلام أنارت منه الحنادس ، ويرى من حوله كما يرى من ضوء المصباح ، فلما حضرت عبد مناف الوفاة أخذ العهد على هاشم أن يودع نور رسول الله صلى الله عليه وآله في الأرحام الزكية من النساء ، فقبل هاشم العهد وألزمه نفسه ، وجعلت الملوك تتطاول إلى هاشم ليتزوج منهم ويبذلون إليه الأموال الجزيلة ، وهو يأبى عليهم ، وكان كل يوم يأتي الكعبة ويطوف بها سبعا " ، ويتعلق بأستارها ، وكان هاشم إذا قصده قاصد أكرمه ، وكان يكسو العريان ، ويطعم الجائع ، و يفرج عن المعسر ، ويوفي عن المديون ، ومن أصيب بدم دفع عنه ، وكان بابه لا يغلق عن صادر ولا وارد ، وإذا أولم وليمة أو اصطنع طعاما " لاحد وفضل منه شئ يأمر به أن يلقى إلى الوحش والطيور حتى تحدثوا به وبجوده في الآفاق ، وسوده أهل مكة بأجمعهم وشرفوه وعظموه ، وسلموا إليه مفاتيح الكعبة والسقاية والحجابة والرفادة ومصادر أمور الناس ومواردها ، وسلموا إليه لواء نزار ، وقوس إسماعيل عليه السلام ، وقميص إبراهيم عليه السلام ، ونعل شيث عليه السلام ، وخاتم نوح عليه السلام ، فلما احتوى على ذلك كله ظهر فخره ومجده ، وكان يقوم بالحاج ويرعاهم ، ويتولى أمورهم ويكرمهم ، ولا ينصرفون إلا شاكرين" .

    تعليق




    • المصدر؟

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة العامري12
        اين هي؟

        وعلى فرض وجودها فلا يوجد تعارض
        قال محمد سبزراوي في تفسيره : ثم‌ إنه‌ ‌لا‌ منافاة ‌بين‌ كون‌ اسمه‌ (ع‌) تارح‌، و لقبه‌ آزر
        لا يعتد بقوله ان كان مخالفا لعلماء الطائفة وقد اجمع علماء الطائفة على تنزيه اباء النبي من ابونا ادم الى سيدنا عبد الله عن الشرك والكفر

        اما ان ازر نفسه تارح فهذا مالم تستطيعوا اثباته

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة العامري12


          المصدر؟
          البحار :ج15 ص 36

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
            لا يعتد بقوله ان كان مخالفا لعلماء الطائفة وقد اجمع علماء الطائفة على تنزيه اباء النبي من ابونا ادم الى سيدنا عبد الله عن الشرك والكفر

            اما ان ازر نفسه تارح فهذا مالم تستطيعوا اثباته


            لم تثبت انه تارخ اصلا ، وعلى فرض انه هو فلا معارضة لان جعفر الصادق ذكر ان ابراهيم عليه السلام من صلب ازر.

            واما الاجماع فلا قيمة له اذا لم يكن في الاجماع قول معصوم

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة العامري12


              لم تثبت انه تارخ اصلا ، وعلى فرض انه هو فلا معارضة لان جعفر الصادق ذكر ان ابراهيم عليه السلام من صلب ازر.

              واما الاجماع فلا قيمة له اذا لم يكن في الاجماع قول معصوم
              ماهذا العناد كتب سماوية وروايات وبل حتى من علمائكم من يقول بذلك
              كل هذا ولم يثبت لديك
              اما رواية الصادق عليه السلام فينقضها الروايات التي تنزه اباء النبي عن الشرك وهذا ما اخذ به علماء الطائفة

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
                البحار :ج15 ص 36

                البحار ينقل مؤلفه من جميع الكتب حتى من كتب أهل السنة
                فمن اين نقل هذه الرواية؟
                لان فيها (... ثم إن الله تبارك وتعالى خلق من ضلعه الأعوج حواء وقد أنامه الله تعالى ...)



                وفي (علل الشرائع1/17) عن زرارة قال: سئل أبو عبد الله (عليه السلام) عن خلق حواء من ضلع آدم الايسر الاقصى, قال سبحان الله وتعالى عن ذلك علوا كبيرا أيقول من يقول هذا ان الله تبارك وتعالى لم يكن له من القدرة ما يخلق لآدم زوجته من غير ضلعه .. الخ


                في تفسير العياشى عن عمرو بن أبى المقدام عن أبيه قال: سألت ابا جعفر عليه السلام من أى شئ خلق الله حوا؟ فقال، اى شئ يقولون هذا الخلق؟ قلت، يقولون ان الله خلقها من ضلع من أضلاع آدم، فقال: كذبوا، كان يعجزه أن يخلقها من غير ضلعه؟ .... الخ



                نلاحظ ان الامام يكذب الامام ، فلو كنت تثق في هذه الرواية لوقعت في المعارضة.
                التعديل الأخير تم بواسطة العامري12; الساعة 01-01-2015, 12:58 PM.

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة العامري12

                  البحار ينقل مؤلفه من جميع الكتب حتى من كتب أهل السنة
                  فمن اين نقل هذه الرواية؟
                  لان فيها (... ثم إن الله تبارك وتعالى خلق من ضلعه الأعوج حواء وقد أنامه الله تعالى ...)



                  وفي (علل الشرائع1/17) عن زرارة قال: سئل أبو عبد الله (عليه السلام) عن خلق حواء من ضلع آدم الايسر الاقصى, قال سبحان الله وتعالى عن ذلك علوا كبيرا أيقول من يقول هذا ان الله تبارك وتعالى لم يكن له من القدرة ما يخلق لآدم زوجته من غير ضلعه .. الخ


                  في تفسير العياشى عن عمرو بن أبى المقدام عن أبيه قال: سألت ابا جعفر عليه السلام من أى شئ خلق الله حوا؟ فقال، اى شئ يقولون هذا الخلق؟ قلت، يقولون ان الله خلقها من ضلع من أضلاع آدم، فقال: كذبوا، كان يعجزه أن يخلقها من غير ضلعه؟ .... الخ



                  نلاحظ ان الامام يكذب الامام ، فلو كنت تثق في هذه الرواية لوقعت في المعارضة.

                  عظيم اخيرا وصلت الفكرة اليك
                  اذا نحن نرفض رواية الصادق عليه السلام في ان ازر ابو النبي ابراهيم ونقبل بالروايات عن الصادق عليه السلام
                  في ان اباء النبي كلهم مسلمين وبل حتى انبياء
                  عن أبي جعفر عليه السّلام قال: الذي يراكَ حين تقومُ * وتقلُّبَكَ في الساجدين قال: في أصلاب النبيين صلوات الله عليهم أجمعين. (تفسير القمّي 474:2).
                  وعن أبي الجارود، قال: سألت أبا جعفر عليه السّلام عن قوله عزّوجلّ: وتقلّبك في الساجدين . قال: يرى تقلّبه في أصلاب النبيّين من نبيّ إلى نبيّ، حتّى أخرجه مِن صُلب أبيه مِن نكاح وغير سفاح من لَدُن آدم. (البحار 3:15).

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
                    عظيم اخيرا وصلت الفكرة اليك
                    اذا نحن نرفض رواية الصادق عليه السلام في ان ازر ابو النبي ابراهيم ونقبل بالروايات عن الصادق عليه السلام
                    في ان اباء النبي كلهم مسلمين وبل حتى انبياء
                    عن أبي جعفر عليه السّلام قال: الذي يراكَ حين تقومُ * وتقلُّبَكَ في الساجدين قال: في أصلاب النبيين صلوات الله عليهم أجمعين. (تفسير القمّي 474:2).
                    وعن أبي الجارود، قال: سألت أبا جعفر عليه السّلام عن قوله عزّوجلّ: وتقلّبك في الساجدين . قال: يرى تقلّبه في أصلاب النبيّين من نبيّ إلى نبيّ، حتّى أخرجه مِن صُلب أبيه مِن نكاح وغير سفاح من لَدُن آدم. (البحار 3:15).


                    المشكلة ان دينك في كل شيء تجد مشكلة ومعارضة مع روايات اخرى لايمكن قبولها ولايمكن ان تصدر من نفس المصدر


                    فيعني هذا :
                    - ان عبدالله ابو النبي عليه الصلاة والسلام كان نبي
                    - وكل اجداده كانوا انبياء جميعهم بلا استثناء الى آدم عليه السلام


                    من قال بذلك؟
                    هذا باطل لايلتفت اليه
                    التعديل الأخير تم بواسطة العامري12; الساعة 01-01-2015, 01:45 PM.

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة العامري12

                      المشكلة ان دينك في كل شيء تجد مشكلة ومعارضة مع روايات اخرى لايمكن قبولها ولايمكن ان تصدر من نفس المصدر


                      فيعني هذا :
                      - ان عبدالله ابو النبي عليه الصلاة والسلام كان نبي
                      - وكل اجداده كانوا انبياء جميعهم بلا استثناء الى آدم عليه السلام


                      من قال بذلك؟
                      هذا باطل لايلتفت اليه
                      المشكلة فيك وفي فهمك عزيزي فما هو ذنب ديننا ان كنتم مصرين ان اباء النبي غير اطهار وان ابائكم اطهار

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
                        المشكلة فيك وفي فهمك عزيزي فما هو ذنب ديننا ان كنتم مصرين ان اباء النبي غير اطهار وان ابائكم اطهار

                        انت تستدل برواية ،، فمن حقي ان اسألك عنها
                        فاين الخطأ في فهمي؟


                        فمن الذي ادعى بان اباء النبي عليه الصلاة والسلام كلهم انبياء؟
                        من قال بذلك؟


                        الجواب : ..................................







                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة العامري12

                          انت تستدل برواية ،، فمن حقي ان اسألك عنها
                          فاين الخطأ في فهمي؟


                          فمن الذي ادعى بان اباء النبي عليه الصلاة والسلام كلهم انبياء؟
                          من قال بذلك؟


                          الجواب : ..................................







                          انت تراوغ وتماطل فحجتك التي احججت بها قد بطلت بعد ان نقلت لك من اقوال الصادق عليه السلام ما ينقضها
                          فلما تسئل اسئلة اخرى واخرى اتعرف ان الموضوع صار سبع صفحات وانتم الى الان لم تأتوا بدليل واحد يثبت ادعائاكم في ان اباء النبي كفار

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
                            انت تراوغ وتماطل فحجتك التي احججت بها قد بطلت بعد ان نقلت لك من اقوال الصادق عليه السلام ما ينقضها
                            فلما تسئل اسئلة اخرى واخرى اتعرف ان الموضوع صار سبع صفحات وانتم الى الان لم تأتوا بدليل واحد يثبت ادعائاكم في ان اباء النبي كفار

                            مشكلتك انك تستدل بدليل مناقض للواقع وانت غير قادر على الاعتقاد به.
                            فالقول بان اباءه كلهم انبياء قول باطل وانت تعرف انه باطل

                            فلهذا دليلك يسقط من الاعتبار ولا يبقى الا دليل واحد وهو قول جعفر الصادق الصحيح في الكافي ان ازر والد ابراهيم عليه السلام

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة العامري12
                              مشكلتك انك تستدل بدليل مناقض للواقع وانت غير قادر على الاعتقاد به.
                              فالقول بان اباءه كلهم انبياء قول باطل وانت تعرف انه باطل

                              فلهذا دليلك يسقط من الاعتبار ولا يبقى الا دليل واحد وهو قول جعفر الصادق الصحيح في الكافي ان ازر والد ابراهيم عليه السلام
                              ليس في كلامك ما يستحق الرد عليه
                              فمتى ما استطعت اثبات كفر اباء النبي وحاشاهم من ذلك تعال واكمل الموضوع

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
                                ليس في كلامك ما يستحق الرد عليه
                                فمتى ما استطعت اثبات كفر اباء النبي وحاشاهم من ذلك تعال واكمل الموضوع

                                اليس القرآن حجة؟
                                اليس قول جعفر الصادق الثابت عنه في الكافي دليل؟

                                ماذا بك؟

                                انت تستدل بروايات باطلة المعنى لتعارض الدليل الصحيح
                                وهذا هو الهوى الذي ذمه الله في كتابه

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X