إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من يشرح لنا هذه المقولة ؟؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    هذا لأن الإباضية و الخوارج يعملون بكتبكم و أنت تعرف هذا جيّداً , وإلا أنا أستطيع إثبات هذا من كتب الإباضية القليلة بسهولة فلي مطالعة عليها
    دون اثبات " فضائل " أبو بكر و عمر ؟ ههههههههههههههههههههههه
    تفضل اثبت ذلك

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
      تفضل اثبت ذلك
      ليش أثبته لك هههههههههههه , ألا تعرف أصلاً أن الإباضية يعتمدون على كتبك ؟
      المهم لي موضوع يتعلق في تفاسير الإباضية سوف أضع فيه بعض النقاط لترى أنني أستطيع من تفاسيرهم ومن القرآن

      تعليق


      • #18
        نحن ننتظر

        تعليق


        • #19
          للأسف أنا مضطر لأن أنزل لمستواك فقط حتى تنخرس
          ألا تعرف أن الإباضية يأخذون كتبك ؟


          ذَلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ (23)



          { ذلك } الفضل الكبير، أو ذلك الذي عبر عنه بالفضل الكبير، وهو الثواب { الَّذي } خبر { يبشِّر الله عبادَهُ الَّذين آمنُوا وعَمِلوا الصالحات } به فحذف الرابط، والحرف معه دفعه لظهور المعنى كما هو قول، وعلى ما شهر من اشتراط جر الموصول بمثله وتعليقه بمثل متعلقه، كقوله: وبشرب مما تشربون، يحذف الجار، وينتصب مجروره انتصاب المعفول به، الصريح، فيحذف قيل، ويجوز أن تكون الإشارة إلى التبشير، ورابط الموصول ضمير محذوف هو مفعول مطلق أي يبشره كما تقول: القيام قمته، وفيه ضعف، لأنه لا دليل على أن لفظ ذلك واقع على التبشير، ولو قلت ذلك الذي ضربته، وأردت ذلك الضرب الذي ضربته، لم يفهم عنك، فلم يقبل فلا تغفل، ولا يلزم استحضار أن ما تقدم تشير للمؤمنين، فيكفى دليلا، ولما لم يوجد الرابط إلا بما تقدم من التقدير، ولا سيما أن النصب على نزع الجار، لا يحسن تعمده، أو التخريج عليه إلا الضرورة، ادعى بعض أن الذي هنا حرف مصدر، وأن المعنى ذلك تبشير الله، وليس كذلك.

          { قل } يا محمد لقريش على الصحيح، وقيل: للأنصار، وقيل: للناس كلهم، يحب بعض بعضا لقرابة النسب بينهم { لا أسألُكم عَليْه } على القرآن، أو على التبليغ والبشارة للمؤمنين ولغيرهم إن آمن، والأولى الاقتصار على التبليغ { أجراً } عوضاً من مال جاه أو نفع ما { إلا المودَّة } أن تؤدوني أي تحبوني فيؤثر فيكم تبليغي { في القُربى } لأجل القربى أو بسببها، وهى قرابة النسب إن لم تراعوا أخوة النبوة فلا أقل من أن تراعوا حق النسب، وتحفظوبي، ولا يكن غيركم من العرب أولى بنصرتي منكم، وقيل إلا محبتكم في أهل بيتي، وفى على هذا للظرفية المجازية، والقربى بمعنى الأقرباء، والجار والمجرور حال أي ثابتة فيهم ممكنة، وعلى السببية تتعلق بمودة، وقيل مثل ما مر، وقيل المعنى إلا محبة بعضكم للقرابة، وقيل إلا التقرب إلى الله بالعمل الصالح.

          قال ابن عباس رضي الله عنهما: إلا رعاية حقوقي لقرابتي، كما روى البخاري ومسلم، قال ابن عباس: لا بطن في قريش إلا وفيهم قرابة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، جمع قريش ما لا ليرشوه صلى الله عليه وسلم على ترك ما يأتيهم به من دين الله، فنزلت الآية.

          وقيل: أتاه الأنصار بمال ليستعين به على ما ينوبه فنزلت الآية، فرده على أن الآية مدنية، وأما على أنها مكية فأرسلوه إليه في إحدى العقبات الثلاث، وفي الأنصار قرابة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، لأنهم أخواله، فان أم عبد المطلب سلمى بنت زيد النجارية منهم، وكذا أخوال أمه آمنة من الأنصار، وقد قيل قرابته في جميع العرب، لأنهم إما عدنانيون ومنهم قريش، وإما قحطانيون ومنهم الأنصار وقضاعة، وفي الترمذي والنسائي، عن زيد بن أرقم: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " أذكركم الله تعالى في أهل بيتي " والناس مكلفون بمودة أهل البيت إلا من بان شره، فان الناس في دين الله سواء، وحق الله أعظم، وقد قال لهم: " لا يأتني الناس بأعمالهم وتأتوني بنسبكم " وفي الترمذي، والطبراني، والحاكم، والبيهقي، عن ابن عباس، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أحبوا الله لما يغدوكم به من النعم، وأحبوني لحب الله، وأحبوا أهل بيتي لحبي ".

          وروى ابن حبان، والحاكم، عن أبى سعيد، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " والذي نفسي بيده لا يبغضنا أهل البيت رجل إلا أدخله الله تعالى النار " وفيه إشارة إلى الجورة من بني أمية، لأن لهم طعناً شديداً في بني هاشم، وظلموهم حتى انتقم الله منهم، فتفرقوا، وكان لهم الملك في أندلس بعد ذلك ألف شهر.

          وروى أحمد، والترمذي والنسائي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " والله لا يدخل قلب امرئ مسلم إيمان حتى يحبكم الله تعالى ولقرابتي " والخطاب للقرابة، وقيل وجوب حبهم منسوخ، ولا يبغض أحد منهم إلا لموجب، والاستثناء منقطع، لأن المحبة ضرورية ليست مما يكتسب، ويجعل أجرة وإن اعتبرت مقدماتها الاختيارية، كانت متصلا، وقيل: الاستثناء منقطع مطلقا، وان المحبة لا يصح أن تكون أجرا، قيل: وجبت مودة قرابته في مكة، بدلت بمحبة الأنصار له ولهم، ونزل:{ قل ما سألتكم من أجر فهو لكم إن أجرى إلا على الله }[سبأ: 47] فهذه الآية ناسخة لآية السورة، فألحقه الله تعالى بالأنبياء قبله في عدم الأجرة على الدين، كما قال نوح: " وما أسألكم عليه من أجر " إلخ.

          قلت: لا يصح أنه أجيز له صلى الله عليه وسلم أخذ الأجرة، فضلا عن أن تنسخ، والاستثناء منقطع، وعلى الاتصال يكون من تأكيد المدح بما يشبه الذم، أي أن سألت أجراًً فما هو إلا أن تحبوا أهل بيتي، حبهم ليس أجرا بل أمر لازم لكل أحد، كقوله: ولا عيب فيهم الخ، وقال: " أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي " ومن أهل بيته نساؤه، ولكن المراد آل على، وآل عقيل، وآل جعفر وآل عباس، وفاطمة، وقيل: بنو هاشم، وبنو المطلب، ومن زل من آله فهو كغيره في أن يزجر ويعاب، وحق الله عز وجل أولى.

          وسئل صلى الله عليه وسلم عن القربى في الآية فقال: " على وفاطمة وأبناؤهما " رواه البخاري، وأحاديث الباب كثيرة، وفى بعض إسنادها بعض الشيعة، وقد يأمر الإنسان باحترام قوم ويريد ذلك مقيدا بعدم الزلة بعد، وكثيرا ما نلقى من هو من ذلك النسب. من أهل فاس، أو سائر المغرب الاقصى، وهو مقارف للكبائر مصر عليها، فأي حق لهذا.
          http://www.alkabs.net/verses.php?dep...9%88%D8%B12867


          أما قول أنه يجب أن تتبعهم فيما يطيعون الله فهذا باطل بدليل قوله :قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلَّا مَنْ شَاءَ أَنْ يَتَّخِذَ إِلَىٰ رَبِّهِ سَبِيلًا
          وبدليل تكلمة الآية الشريفة ذَٰلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ۗ قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ ۗ وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ

          وأيضاً بقوله : قُلْ مَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ

          فلا يستطيع قائل أن يقول الله غيّر رأيه ولم يعرف أن السبيل إليه سيرتد و العياذ بالله


          التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 06-01-2015, 04:30 PM.

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
            يا أخي إنت شو دليلك ؟ ما مصادرك التاريخية ؟
            أستغرب كيف تأتون بهذا الكلام شخص يقول معنى نفسي يعني ابن عمي و آخر يقول عادة العرب
            عندما نسألهم عن أمثلة لا يجاوبون
            انت لا تعرف انهم يؤدون القرابين الى الاصنام حتى تنزل عليهم بالخير ؟
            قال البغوي: والعرب تسمي ابن عم الرجل نفسه، كما قال الله تعالى: وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ يريد إخوانكم. وقيل: هو على العموم: الجماعة أهل الدين.

            المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
            أين مصادر استخدام العرب لكلمة نفسي عن ابن العم قبل آية المباهلة ؟
            أين في كل الآية خاطب النساء بأنهن نفسه ؟ هل تعرف بمن نزلت آية المباهلة ؟!
            النبي كان يسلم على زوجاته والقرآن يقول فإذا دخلتم بيوتا فسلموا على أنفسكم
            يعني زوجات النبي نفسه

            المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
            كم مناظرة لي مع الخوارج قرأت لتعرف أنني لا أستطيع أن أفعل ؟ لماذا البهتان هل ترضى أن أقول نفس الشيء عنك ؟
            ما لي علاقة بالخوارج ولا الاباضية

            تعليق


            • #21
              أنفسكم (في تلك المواضع ) يعني الذين من جنسكم من البشر
              وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُم بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلَىٰ بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِندَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ ۚ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ

              ههههههههههههههه من أين أتيت بهذا الكلام أين تستخدم العرب هذا الكلام ؟
              أريد مصدر تاريخي واحد لا غير

              تعليق


              • #22
                كانت المقوله وهي هذه : ( الإثنا عشري لا يمكنه أن يثبت إيمان على وعدالته وأنه من أهل الجنة فضلا عن إمامته إن لم يثبت ذلك لأبي بكر وعمر وعثمان وإلا فمتى أراد إثبات ذلك لعلي وحده لم تساعده الأدلة ) ،

                والذي حاول فيها ابن تيمية اثبات ما أراد اثباته ،

                ولكن ماذا لو قلبنا المقولة وقلنا :

                : ( السني لا يمكنه أن يثبت إيمان ابا بكر وعمر وعدالتها وأنهما من أهل الجنة فضلا عن إمامتها إن لم يثبت ذلك لعلي وإلا فمتى أراد إثبات ذلك لأبي بكر وعمر وعثمان وحدهم لم تساعده الأدلة ) ،

                هل تصح هذه المقولة أيضا ؟؟؟

                في الانتظار ،

                تعليق


                • #23
                  للهم صل على محمد وآل محمد

                  المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
                  وهي هذه : ( الإثنا عشري لا يمكنه أن يثبت إيمان على وعدالته وأنه من أهل الجنة فضلا عن إمامته إن لم يثبت ذلك لأبي بكر وعمر وعثمان وإلا فمتى أراد إثبات ذلك لعلي وحده لم تساعده الأدلة )

                  في الانتظار ،
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  قال تعالى:-
                  أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً أُوْلَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَن يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلاَ تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِّنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يُؤْمِنُونَ (17) سورة هود

                  في الدر المنثور، أخرج ابن أبي حاتم و ابن مردويه و أبو نعيم في المعرفة عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: ما من رجل من قريش إلا نزل فيه طائفة من القرآن فقال له رجل: ما نزل فيك؟ قال: أ ما تقرأ سورة هود «أ فمن كان على بينة من ربه و يتلوه شاهد منه» رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) على بينة من ربه، و أنا شاهد منه: أقول: و في تفسير البرهان، عن تفسير الثعلبي بإسناده عن الشعبي يرفعه إلى علي (عليه السلام) مثله و فيه عن ابن المغازلي يرفعه إلى عباد بن عبد الله عن علي (عليه السلام) مثله. و كذا عن كنوز الرموز للرسعني مثله.
                  و فيه، أخرج ابن مردويه من وجه آخر عن علي رضي الله عنه قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): «أ فمن كان على بينة من ربه» أنا «و يتلوه شاهد منه قال: علي: أقول: و في تفسير البرهان، عن ابن المغازلي في تفسير الآية عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مثله.
                  و في تفسير البرهان، عن ابن المغازلي بإسناده عن علي بن حابس قال: دخلت أنا و أبو مريم على عبد الله بن عطاء قال أبو مريم: حدث علينا الحديث الذي حدثتني به عن أبي جعفر قال: كنت عند أبي جعفر جالسا إذ مر علينا ابن عبد الله بن سلام قلت: جعلت فداك هذا ابن الذي عنده علم الكتاب، قال: لا و لكنه صاحبكم علي بن أبي طالب الذي نزلت فيه آيات من كتاب الله تعالى: «من عنده علم الكتاب» «أ فمن كان على بينة من ربه - و يتلوه شاهد منه» «إنما وليكم الله - و رسوله و الذين آمنوا».
                  و فيه، عن ابن شهرآشوب عن الحافظ أبي نعيم بثلاثة طرق عن ابن عباس قال: قال سمعت عليا يقول: قول الله تعالى: «أ فمن كان على بينة من ربه - و يتلوه شاهد منه» رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) على بينة و أنا الشاهد.
                  و فيه، أيضا عن موفق بن أحمد قال: قوله تعالى: «أ فمن كان على بينة من ربه - و يتلوه شاهد منه» قال ابن عباس: هو علي يشهد للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و هو منه.
                  روي عن ابن عباس أنه قال : ( هو علي بن أبي طالب ) ; وروي عن علي أنه قال : ( ما من رجل من قريش إلا وقد أنزلت فيه الآية والآيتان ; فقال له رجل : أي شيء نزل فيك ؟ فقال علي : ويتلوه شاهد منه ) .
                  التعديل الأخير تم بواسطة الجودي12; الساعة 11-01-2015, 12:55 PM.

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X