كفره في القرآن منصوص عليه
وحتى في الرواية ذكر جعفر الصادق انه يعبد الاصنام
كتاب الكافي : (جزء 8 - صفحة 367) 558 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي أيوب الخزاز، عن أبصير، عن أبي عبدالله (ع): أن آزر أبا إبراهيم (ع) كان منجما لنمرود ..................................... أخذ إبراهيم القدوم فكسر الصنم الذي عمله ففزع أبوه من ذلك فزعا شديدا، فقال له: أي شئ عملت؟ فقال له، إبراهيم (ع)، وما تصنعون به؟ فقال آزر:نعبده، فقال له إبراهيم (ع): " أتعبدون ماتنحتون "؟ فقال آزر [لامه]: هذا الذي يكون ذهاب ملكنا على يديه.
أنت تحاججني برواية فلماذا لا تقبل رأي من قبلها ؟ وهي أصلاً منكرة عندنا
يستطيع كلام آزر أن يحمل على التقية مثل كل الرواية
ليس عندك شيء
ولايمكن حمل فعل آزر على التقية مثلما ذكر جعفر الصادق ( ووقع آزر بأهله فعلقت بإبراهيم )
فكيف يكون هذا تقية؟
وكيف يكون قوله باعبادة الاصنام تقية؟ (فقال له، إبراهيم (ع)، وما تصنعون به؟ فقال آزر: نعبده )
اذا فرضت ان هذا كله تقية، فلن تثبت اي نص مطلقا .
نحن على قولان في من هو أب إبراهيم لصلبه
الأول أنه تارخ وكان مؤمناً و أن آزر عمه الكافر وأنا على القول هذا
والآخر أنه آزر وكان مؤمناً وأقواله التي ظاهرها الكفر كانت عن تقية وهذا قول شاذ انفرد به شخص واحد
نحن على قولان في من هو أب إبراهيم لصلبه
الأول أنه تارخ وكان مؤمناً و أن آزر عمه الكافر وأنا على القول هذا
والآخر أنه آزر وكان مؤمناً وأقواله التي ظاهرها الكفر كانت عن تقية وهذا قول شاذ انفرد به شخص واحد
فبأي القولان تريد الزامي؟
الذي لن يثبت هو دينك من كتبي وليس ديني
الادعاء بان ابوه تارخ ليس فيه قول معصوم ثابت عندكم فلا عبرة به
والزمك بقول جعفر الصادق
انه والده وانه كافر
وكذلك في القرآن كفره واضح جدا تصريحا
واما الادعاء بان الكفر تقية فهذا رد للنصوص الصريحة
التعديل الأخير تم بواسطة العامري12; الساعة 04-01-2015, 09:18 PM.
اليس جعفر الصادق معصوم عندكم؟
تلك الرواية ثابته عنه رواتها ثقات عندكم وفي الكافي
أتعلم أن علمائي يسفهون من يقبل الروايات استناداً فقط لسندها و يرفضها فقط لسندها ؟
من صلبه : ( ووقع آزر بأهله فعلقت بإبراهيم )
كافر : (فقال له، إبراهيم (ع)، وما تصنعون به؟ فقال آزر: نعبده )
لا دليل أن قوله " نعبده " لم يكن خوفاً من نمرود لعنه الله
وايضا ثبت كفره في القرآن
المشكلة أنا لا أنفي كفره لكن أنت تريد الزامي بقول شاذ ثم تقول أن القرآن يكفره فيكون والد إبراهيم ( نعوذ بالله من هكذا كفر بالله ) كافراً
فوالد إبراهيم تارخ و أباه الذي رباه عمه آزر , الأول نبي و الثاني كافر
المشكلة أنا لا أنفي كفره لكن أنت تريد الزامي بقول شاذ ثم تقول أن القرآن يكفره فيكون والد إبراهيم ( نعوذ بالله من هكذا كفر بالله ) كافراً
فوالد إبراهيم تارخ و أباه الذي رباه عمه آزر , الأول نبي و الثاني كافر
ما الدليل على انه تارخ؟
انا نقلت لك قول جعفر الصادق الثابت في الكافي بسند كله ثقات انه ازر.
تعليق