"اسمي زهره ... كنت احب اللعب هناك و كانت عندي اجمل هره
كان البيت جميلا حقا.. تلمح منه جمال النهر و وجه الخضره
و من الشرفه كنت اراقب سرب الطير يحلق فوق صفاء الزرقه
و اخى الاصغر.. لست الصغرى..
كان يحاكي كل صباح ذاك البلبل فوق الشجره
و اخى الاكبر.. لست الكبرى..
كان يسابق بالدراجه كلب العمه عند الترعه
و ابى الحضن الدافئ فينا .. نلمح في شفتيه البسمه
كنت احب ابى اهواه .. و حين يصلي كنت كثيرا اركب ظهره
بقيت امي قلب الاسره..ذاك الوجه الانور دوما
يبعث فينا الحب و سحره .. كنا نسهر كل مساء نسمع منها احلي قصه
هذه الاسره ... عفوا اعنى ... كانت اسره
فابى كان يصلي المغرب .. حين سمعنا صوت الضجه
حين تهافت قصف النار .. ليقتل فينا الحب و سحره
قتل البلبل فوق الشجره
ذبح الكلب و سحق الهره
احرق حتى غصن الشجره
هذه الكومه ... كانت بيتى
هذه الجثه ... كانت امى
هذه الفحمه .. كانت ويحى كانت آملى
ابى الاعزل .؛. حرقوا جسده
غصبوا الطهر بامى قصرا
وقد الغاصب منها وترا
و اخى الاصغر.؛. بقروا بطنه
و اخي الاكبر لما ... رأنى بعد الام فريسه ذئب
قال دعوها فهى الزهره... خنقوا فيه الصوت سريعا
ودنى نحوى منهم عشرا... و انا استنجدهم
...... رحمه ......
انا برعوم ... اني زهره
لست بانثى ... اني طفله
بح الصوت ...جف الدمع
و ظل القلب الاسود صخره
***
كانت هذه قصه زهره
وجدت فوق تلال الموتى
تحت حطام كرامه امه
تحت حطام كرامه امه
كان البيت جميلا حقا.. تلمح منه جمال النهر و وجه الخضره
و من الشرفه كنت اراقب سرب الطير يحلق فوق صفاء الزرقه
و اخى الاصغر.. لست الصغرى..
كان يحاكي كل صباح ذاك البلبل فوق الشجره
و اخى الاكبر.. لست الكبرى..
كان يسابق بالدراجه كلب العمه عند الترعه
و ابى الحضن الدافئ فينا .. نلمح في شفتيه البسمه
كنت احب ابى اهواه .. و حين يصلي كنت كثيرا اركب ظهره
بقيت امي قلب الاسره..ذاك الوجه الانور دوما
يبعث فينا الحب و سحره .. كنا نسهر كل مساء نسمع منها احلي قصه
هذه الاسره ... عفوا اعنى ... كانت اسره
فابى كان يصلي المغرب .. حين سمعنا صوت الضجه
حين تهافت قصف النار .. ليقتل فينا الحب و سحره
قتل البلبل فوق الشجره
ذبح الكلب و سحق الهره
احرق حتى غصن الشجره
هذه الكومه ... كانت بيتى
هذه الجثه ... كانت امى
هذه الفحمه .. كانت ويحى كانت آملى
ابى الاعزل .؛. حرقوا جسده
غصبوا الطهر بامى قصرا
وقد الغاصب منها وترا
و اخى الاصغر.؛. بقروا بطنه
و اخي الاكبر لما ... رأنى بعد الام فريسه ذئب
قال دعوها فهى الزهره... خنقوا فيه الصوت سريعا
ودنى نحوى منهم عشرا... و انا استنجدهم
...... رحمه ......
انا برعوم ... اني زهره
لست بانثى ... اني طفله
بح الصوت ...جف الدمع
و ظل القلب الاسود صخره
***
كانت هذه قصه زهره
وجدت فوق تلال الموتى
تحت حطام كرامه امه
تحت حطام كرامه امه
تعليق