إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من يحمل السوء فليكرمنا بسكوته رجاءً

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من يحمل السوء فليكرمنا بسكوته رجاءً

    معاهدة سايكيس بيكوا هي من انتجت عراق اليوم وهذا لايختلف عليه اثنان
    لكنه جميل عشناه وعاشه من قبلنا دفع العراقيون ثمن كبير لوحدته ابتداء من حرب الشمال مع المتمردين الاكراد مرورا بالحرب مع ايران انتهاء بحرب الكويت ،
    تعاقب على العراق رؤساء و
    لم يستطيعوا رغم كل الاساليب القذرة التي حكموا بها ان يؤثروا على نسيجه الشعبي فالسياسين مختلفين والمؤمرات والانقلابات والناس بين مؤيد ومعارض للسلطه ولكن غير مختلف دينيا او مذهبيا فالكل ينعم بمذهبه ودينه وخلافه مع الحاكم والسلطة فقط
    حتى المذهبيه كانت محصوره بين بويتات وكانها مخلوقه لها وتنهش بها
    بعد ان استبشرنا خيرا بزوال كلب امريكا صدام من قبل سادته الامريكان
    تفاجئنا ببايدن العراق
    بايدن هذا نائب الرئيس الامريكي استطاع ان يؤسس مذهبين متناحرين هما مذهب بايدن الشيعي ومذهب بايدن السني
    هذين المذهبين هما بديلا عن المذهب السني والشيعي المتألفين والمتحابين قديما
    المشكلة التي نعانيها في العراق سنتا وشيعتا
    اننا نعرف ان مشروع بايدن بتقسيم العراق لايتم الا بانشاء مذهبين متناحرين يللغي الواحد الاخر على ارضه
    فمثلا في شمال بغداد السنة هم الاغلبيه فمطلوب انهاء الشيعه
    وفي جنوب بغداد الشيعة هم الاغلبيه فمطلوب انهاء السنه
    هذا لايتحقق الا بانشاء مذهبين على اسسس جديده وافكار جديده واديولوجيات جديده
    استطاع بايدن ان يؤسس لها وهو سائر بها
    ومطلوب من هذين المذهبين الغاء الاخر لديمومة ابقاء العراق ضعيفا مقسما
    المشكلة في العراق كلنا يعرف ذلك ولكن يسير فيه لماذا لان ابسط انسان بالعراق عندما تسأله لماذا يجري ذلك يقول لك هذا مشروع بايدن للتقسيم تسأله لماذا نحن سائرون به تنتابه الحيرة والصمت فلاجواب عنده
    من عنده كلمة خير فليقولها ومن يحمل السوء فليكرمنا بسكوته

  • #2
    الجواب سهل جدا
    اقرأ اتاريخ العراق بعجالة من ايام نبوخذ نصر الي الان وانظر متي كان العراق قويا ومتي كان محتلا او ضعيفا وستعرف العلة !!!

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهاده
      الجواب سهل جدا
      اقرأ اتاريخ العراق بعجالة من ايام نبوخذ نصر الي الان وانظر متي كان العراق قويا ومتي كان محتلا او ضعيفا وستعرف العلة !!!
      لا اعرف يااخي عمن تتكلم
      انا احمل هم شعب كبير
      وانت تتحدث عن تاريخ
      انا ابعث عن شئ يوحد
      وانت اراك تبحث عن شئ يفرق
      انا الغي الفوارق
      وانت تبحث عن الاختلاف
      هل الله امرك بنبش زبالة التاريخ لتستغلها في الفرقه
      هل الله امرك امرا خفيا عكس واعتصموا بحبل الله جميعا
      اما تعبتم من الطائفيه
      اما جزعتم من التفاهات العنصريه
      اما مللتم من اللغوا والسخريه
      عنوان الموضوع لمن يحمل خيرا
      وليس لمن يتكلم دفنا

      تعليق


      • #4
        الحل هو اطلاق صواريخ باتجاه السعودية وتفجير اسواقهم.

        تعليق


        • #5
          لن ينعم العراق بالأمن والاطمئنان والسلامة والسكينة ما لم يتفق أبناؤه باديانهم ومذاهبهم وقومياتهم ومناطقهم المختلفة على قاعدة ذهبية وهي (قبول الطرف الآخر) كما هو و(التعايش) معه كما هو

          وبعد أن يطبقوا هذه القاعدة التي تحتاج الى وعي كبير جداً وحس عالٍ بالمسؤولية وتضحية ممن يطبقها لأنه سيخسر مقابل من لا يطبقها، ينتقل العراقيون حينها الى مرحلة ثانية وهي محاولة تحسين الذات والآخر لرفع الاخطاء والاشكاليات والاشتباهات..

          وما لم يحس المواطن بالمواطنية ولم يعتبر المسؤول (كل مسؤول) نفسه مسؤولاً عن كل عراقي فلن يصل العراقيون الى مبتغاهم

          بتعبير آخر
          عهد أمير المؤمنين إلى مالك الاشتر هو الطريق الوحيد لحل مشاكل العراق كما سائر الدول

          القانون الذي ينظم علاقة الرئيس بالمرؤوس وحقوق وواجبات كل منهما..
          والقانون الذي ينظم علاقة الفرد بالمجتمع والمجتمع بالفرد والكتل المختلفة داخل الدولة بعضها ببعض هو الحل الوحيد الذي ياخذ بيد العراق الى ما يريده العراقيون

          يضاف الى ذلك ما يلزم من التوابل كالاخلاص والصدق وووو

          اخذ الله بيد العراق والعراقيين لما فيه خير بلدهم.. وكذا كل بلد من بلاد المسلمين

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة إخاء الولاء
            الحل هو اطلاق صواريخ باتجاه السعودية وتفجير اسواقهم.
            سنة نجد والحجاز تختلف عن سنة السعود الوهابيه

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة البريق اللامع
              لن ينعم العراق بالأمن والاطمئنان والسلامة والسكينة ما لم يتفق أبناؤه باديانهم ومذاهبهم وقومياتهم ومناطقهم المختلفة على قاعدة ذهبية وهي (قبول الطرف الآخر) كما هو و(التعايش) معه كما هو

              وبعد أن يطبقوا هذه القاعدة التي تحتاج الى وعي كبير جداً وحس عالٍ بالمسؤولية وتضحية ممن يطبقها لأنه سيخسر مقابل من لا يطبقها، ينتقل العراقيون حينها الى مرحلة ثانية وهي محاولة تحسين الذات والآخر لرفع الاخطاء والاشكاليات والاشتباهات..

              وما لم يحس المواطن بالمواطنية ولم يعتبر المسؤول (كل مسؤول) نفسه مسؤولاً عن كل عراقي فلن يصل العراقيون الى مبتغاهم

              بتعبير آخر
              عهد أمير المؤمنين إلى مالك الاشتر هو الطريق الوحيد لحل مشاكل العراق كما سائر الدول

              القانون الذي ينظم علاقة الرئيس بالمرؤوس وحقوق وواجبات كل منهما..
              والقانون الذي ينظم علاقة الفرد بالمجتمع والمجتمع بالفرد والكتل المختلفة داخل الدولة بعضها ببعض هو الحل الوحيد الذي ياخذ بيد العراق الى ما يريده العراقيون

              يضاف الى ذلك ما يلزم من التوابل كالاخلاص والصدق وووو

              اخذ الله بيد العراق والعراقيين لما فيه خير بلدهم.. وكذا كل بلد من بلاد المسلمين
              احسنت

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X