معاهدة سايكيس بيكوا هي من انتجت عراق اليوم وهذا لايختلف عليه اثنان
لكنه جميل عشناه وعاشه من قبلنا دفع العراقيون ثمن كبير لوحدته ابتداء من حرب الشمال مع المتمردين الاكراد مرورا بالحرب مع ايران انتهاء بحرب الكويت ،
تعاقب على العراق رؤساء و
لم يستطيعوا رغم كل الاساليب القذرة التي حكموا بها ان يؤثروا على نسيجه الشعبي فالسياسين مختلفين والمؤمرات والانقلابات والناس بين مؤيد ومعارض للسلطه ولكن غير مختلف دينيا او مذهبيا فالكل ينعم بمذهبه ودينه وخلافه مع الحاكم والسلطة فقط
حتى المذهبيه كانت محصوره بين بويتات وكانها مخلوقه لها وتنهش بها
بعد ان استبشرنا خيرا بزوال كلب امريكا صدام من قبل سادته الامريكان
تفاجئنا ببايدن العراق
بايدن هذا نائب الرئيس الامريكي استطاع ان يؤسس مذهبين متناحرين هما مذهب بايدن الشيعي ومذهب بايدن السني
هذين المذهبين هما بديلا عن المذهب السني والشيعي المتألفين والمتحابين قديما
المشكلة التي نعانيها في العراق سنتا وشيعتا
اننا نعرف ان مشروع بايدن بتقسيم العراق لايتم الا بانشاء مذهبين متناحرين يللغي الواحد الاخر على ارضه
فمثلا في شمال بغداد السنة هم الاغلبيه فمطلوب انهاء الشيعه
وفي جنوب بغداد الشيعة هم الاغلبيه فمطلوب انهاء السنه
هذا لايتحقق الا بانشاء مذهبين على اسسس جديده وافكار جديده واديولوجيات جديده
استطاع بايدن ان يؤسس لها وهو سائر بها
ومطلوب من هذين المذهبين الغاء الاخر لديمومة ابقاء العراق ضعيفا مقسما
المشكلة في العراق كلنا يعرف ذلك ولكن يسير فيه لماذا لان ابسط انسان بالعراق عندما تسأله لماذا يجري ذلك يقول لك هذا مشروع بايدن للتقسيم تسأله لماذا نحن سائرون به تنتابه الحيرة والصمت فلاجواب عنده
من عنده كلمة خير فليقولها ومن يحمل السوء فليكرمنا بسكوته
لكنه جميل عشناه وعاشه من قبلنا دفع العراقيون ثمن كبير لوحدته ابتداء من حرب الشمال مع المتمردين الاكراد مرورا بالحرب مع ايران انتهاء بحرب الكويت ،
تعاقب على العراق رؤساء و
لم يستطيعوا رغم كل الاساليب القذرة التي حكموا بها ان يؤثروا على نسيجه الشعبي فالسياسين مختلفين والمؤمرات والانقلابات والناس بين مؤيد ومعارض للسلطه ولكن غير مختلف دينيا او مذهبيا فالكل ينعم بمذهبه ودينه وخلافه مع الحاكم والسلطة فقط
حتى المذهبيه كانت محصوره بين بويتات وكانها مخلوقه لها وتنهش بها
بعد ان استبشرنا خيرا بزوال كلب امريكا صدام من قبل سادته الامريكان
تفاجئنا ببايدن العراق
بايدن هذا نائب الرئيس الامريكي استطاع ان يؤسس مذهبين متناحرين هما مذهب بايدن الشيعي ومذهب بايدن السني
هذين المذهبين هما بديلا عن المذهب السني والشيعي المتألفين والمتحابين قديما
المشكلة التي نعانيها في العراق سنتا وشيعتا
اننا نعرف ان مشروع بايدن بتقسيم العراق لايتم الا بانشاء مذهبين متناحرين يللغي الواحد الاخر على ارضه
فمثلا في شمال بغداد السنة هم الاغلبيه فمطلوب انهاء الشيعه
وفي جنوب بغداد الشيعة هم الاغلبيه فمطلوب انهاء السنه
هذا لايتحقق الا بانشاء مذهبين على اسسس جديده وافكار جديده واديولوجيات جديده
استطاع بايدن ان يؤسس لها وهو سائر بها
ومطلوب من هذين المذهبين الغاء الاخر لديمومة ابقاء العراق ضعيفا مقسما
المشكلة في العراق كلنا يعرف ذلك ولكن يسير فيه لماذا لان ابسط انسان بالعراق عندما تسأله لماذا يجري ذلك يقول لك هذا مشروع بايدن للتقسيم تسأله لماذا نحن سائرون به تنتابه الحيرة والصمت فلاجواب عنده
من عنده كلمة خير فليقولها ومن يحمل السوء فليكرمنا بسكوته
تعليق