إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مصدر حديث حفوا الشارب واعفوا اللحى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو جهاد المصري
    نعم التقاليد تعيش لآلاف السنين

    لدينا في مصر عيد."شم النسيم"..وهو موروث منذ عهد الفراعنة كانوا يحتفلون فيه بالربيع

    والمحتل غالباً لا يستطيع فرض تقاليده على الشعوب، بل يلجأ لمداهنتها أملاً في عدم الثورة عليه
    احسنت وهل الحضارة السومرية كانت تعيش في المدينة المنورة ومكة والحجاز
    فكيف انتقلت تقاليد حف الشوارب واطلاق اللحى ووضع الى اليمين على اليسار في الصلاة الى مكة والمدينة
    فالسومريين كانوا في العراق ولاتاثير لهم في مكة والمدينة والحجاز
    فلماذا نجد عيد شم النسيم في مصر ولانجده في العراق والشام مثلا
    لان التقاليد تعيش في الارض ولاتنتقل بلا سبب الى مكان اخر

    ثانيا باسلوبك هذا يمكن لاي زنديق قبطي مصري ان يطعن بنبوة محمد ويقول هي عبارة عن تقاليد وجدها وورثها من كتب حضارات واساطير الاولين
    وقد قالها قبلك الزنادقة من كفار قريش

    وَقَالُوۤاْ أَسَاطِيرُ ٱلأَوَّلِينَ ٱكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَىٰ عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة الكاظمين الغيض

      ولكن الامام مالك يذكر وضع اليمني على اليسرى



      لم تأت بحديث واحد فيه وضع اليد اليمنى على اليسرى عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم

      ثانيا: بعض الصور للأصنام فيها وضع اليد اليمنى فوق اليسرى وبعضها وضع اليد اليسرى فوق اليمنى..........
      وهو علامة الإحترام عند الشعوب السالفه..............
      فاعجب عمر بن الخطاب بها فأضافها في الصلاة.........


      اما حف الشارب فله اسباب صحية...
      فلا يمكن ان يترك الإنسان شاربه ليغطي فمه فيأكل ويشرب وشاربيه يقع فيهما ما يقع

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
        لم تأت بحديث واحد فيه وضع اليد اليمنى على اليسرى عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم

        ثانيا: بعض الصور للأصنام فيها وضع اليد اليمنى فوق اليسرى وبعضها وضع اليد اليسرى فوق اليمنى..........
        وهو علامة الإحترام عند الشعوب السالفه..............
        فاعجب عمر بن الخطاب بها فأضافها في الصلاة.........


        اما حف الشارب فله اسباب صحية...
        فلا يمكن ان يترك الإنسان شاربه ليغطي فمه فيأكل ويشرب وشاربيه يقع فيهما ما يقع
        انت متناقض فهو اوردالاحاديث من موطأ مالك ليثبت للقبطي ان الموطأ لمالك من اهل المدينة وليس من اهل العراق وفيه احاديث وضع اليمنى على اليسرى

        مجمع الزوائد - الهيثمي - ج 2 - ص 105
        وعن ابن عباس قال سمعت نبي الله صلى الله عليه وسلم يقول إنا معشر الأنبياء أمرنا بتعجيل فطرنا وتأخير سحورنا وأن نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة . رواه الطبراني في الكبير ورجاله رجال الصحيح

        مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 4 - ص 105
        * ( حديث غضيف بن الحرث رضى الله تعالى عنه ) *
        حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حماد بن خالد ثنا معاوية بن صالح عن يوسف بن سيف عن غضيف بن الحرث أو الحرث بن غضيف قال ما نسيت من الأشياء ما نسيت انى رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم واضعا يمينه على شماله في الصلاة
        حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرحمن بن مهدي ثنا معاوية عن يونس بن سيف عن الحرث بن غضيف أو غضيف بن الحرث قال ما نسيت من الأشياء لم أنس انى رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم واضعا يمنيه على شماله في الصلاة


        صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج 2 - ص 13
        حدثنا زهير بن حرب حدثنا عفان حدثنا همام حدثنا محمد بن حجادة حدثني عبد الجبار بن وائل عن علقمة بن وائل ومولى لهم انهما حدثاه عن أبيه وائل بن حجر انه رأى النبي صلى الله عليه وسلم رفع يديه حين دخل في الصلاة كبر وصف همام حيال اذنيه ثم التحف بثوبه ثم وضع يده اليمنى على اليسرى فلما أراد ان يركع اخرج يديه من الثوب ثم رفعهما ثم كبر فركع فلما قال سمع الله لمن حمده رفع يديه فلما سجد سجد بين كفيه
        التعديل الأخير تم بواسطة العزة للحق; الساعة 31-01-2015, 01:05 PM.

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة الكاظمين الغيض

          ولكن الامام مالك يذكر وضع اليمني على اليسرى

          لم تأت بحديث واحد فيه وضع اليد اليمنى على اليسرى عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
          ثانيا: بعض الصور للأصنام فيها وضع اليد اليمنى فوق اليسرى وبعضها وضع اليد اليسرى فوق اليمنى..........
          وهو علامة الإحترام عند الشعوب السالفه..............
          فاعجب عمر بن الخطاب بها فأضافها في الصلاة.........
          اما حف الشارب فله اسباب صحية...
          فلا يمكن ان يترك الإنسان شاربه ليغطي فمه فيأكل ويشرب وشاربيه يقع فيهما ما يقع

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
            لم تأت بحديث واحد فيه وضع اليد اليمنى على اليسرى عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
            ثانيا: بعض الصور للأصنام فيها وضع اليد اليمنى فوق اليسرى وبعضها وضع اليد اليسرى فوق اليمنى..........
            وهو علامة الإحترام عند الشعوب السالفه..............
            فاعجب عمر بن الخطاب بها فأضافها في الصلاة.........
            اما حف الشارب فله اسباب صحية...
            فلا يمكن ان يترك الإنسان شاربه ليغطي فمه فيأكل ويشرب وشاربيه يقع فيهما ما يقع
            الكلام حول الامام مالك انه ذكر مسألة وضع اليمين على الشمال في الصلاة



            وهناك حديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام حول ذلك ، فان اردت فارجع الى :

            http://www.yahosein.com/vb/showpost....8&postcount=14

            تعليق


            • #21
              سبحان الله

              تأتون بأحاديث من هب ودب
              وعندنا كيفية تعليم النبي صلى الله عليه واله وسلم الصلاة للناس....

              شرح أحاديث عمدة الأحكام
              الحديث الـ 100 حديث المسيء صلاته
              عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
              ح 100
              عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم دَخَلَ الْمَسْجِدَ , فَدَخَلَ رَجُلٌ فَصَلَّى , ثُمَّ جَاءَ فَسَلَّمَ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ : ارْجِعْ فَصَلِّ , فَإِنَّك لَمْ تُصَلِّ . فَرَجَعَ فَصَلَّى كَمَا صَلَّى , ثُمَّ جَاءَ فَسَلَّمَ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ : ارْجِعْ فَصَلِّ , فَإِنَّك لَمْ تُصَلِّ - ثَلاثاً - فَقَالَ : وَاَلَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ لا أُحْسِنُ غَيْرَهُ , فَعَلِّمْنِي , فَقَالَ : إذَا قُمْتَ إلَى الصَّلاةِ فَكَبِّرْ , ثُمَّ اقْرَأْ مَا تَيَسَّرَ معك مِنْ الْقُرْآنِ , ثُمَّ ارْكَعْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ رَاكِعاً , ثُمَّ ارْفَعْ حَتَّى تَعْتَدِلَ قَائِماً , ثُمَّ اُسْجُدْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ سَاجِداً, ثُمَّ ارْفَعْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ جَالِساً . وَافْعَلْ ذَلِكَ فِي صَلاتِكَ كُلِّهَا .
              في الحديث مسائل :
              1= هذا الحديث أصل وعُمدة عند العلماء في إثبات أركان الصلاة ، وبعضهم يُسمِّيها فروض الصلاة .
              وهذا الحديث يُعرف بحديث المسيء صلاته .
              قال الإمام القرطبي في التفسير :
              وأما فروضها [ يعني الصلاة ] فـ :
              استقبال القبلة والنية وتكبيرة الإحرام والقيام لها وقراءة أم القرآن والقيام لها والركوع والطمأنينة فيه ورفع الرأس من الركوع والاعتدال فيه والسجود والطمأنينة فيه ورفع الرأس من السجود والجلوس بين السجدتين والطمأنينة فيه والسجود الثاني والطمأنينة فيه .
              ثم ذَكَر أن الأصل في ذلك حديث الباب .
              وقال الإمام النووي :
              وفيه دليل على وجوب الاعتدال عن الركوع والجلوس بين السجدتين ووجوب الطمأنينة في الركوع والسجود والجلوس بين السجدتين وهذا مذهبنا ومذهب الجمهور ولم يوجبها أبو حنيفة رحمه الله تعالى وطائفة يسيرة ، وهذا الحديث حجة عليهم وليس عنه جواب صحيح ، وأما الاعتدال فالمشهور من مذهبنا ومذاهب العلماء يجب الطمأنينة فيه كما يجب في الجلوس بين السجدتين .
              2= في هذه الرواية وَرَد ذِكر السلام دون الردّ .
              وفي رواية للبخاري ومسلم : ثم جاء فَسَلَّم عليه ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : وعليك السلام ارجع فَصَلِّ ، فإنك لم تُصَلِّ ، فرجع فصلى ، ثم جاء فَسَلَّم ، فقال : وعليك السلام ، فارجع فَصَلِّ ، فإنك لم تُصَلِّ .
              ويكون ردّ السلام مطوياً في الرواية الأولى .
              وفي هذه الرواية زيادة فائدة ، وهي جواز قول : وعليك السلام في الردّ على الشخص الواحد .
              3= في رواية للإمام أحمد من حديث رِفاعة بن رافع الزُّرَقي :
              والذي بعثك بالحق لقد أجهدت نفسي فعلمني وأرِني ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : إذا أردت أن تصلى فتوضأ فأحسن وضوءك ، ثم استقبل القبلة ، ثم كبر ، ثم اقرأ ، ثم اركع حتى تطمئن راكعا ، ثم ارفع حتى تطمئن قائما ، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا ، ثم ارفع حتى تطمئن جالسا ، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا ، ثم قم فإذا أتممت صلاتك على هذا فقد أتممتها ، وما انتقصت من هذا من شيء فإنما تنقصه من صلاتك .
              ففي هذه الرواية زيادة تعليم الوضوء واستقبال القبلة .
              4= المقصود بقوله : " ثُمَّ اقْرَأْ مَا تَيَسَّرَ مِنْ الْقُرْآنِ " أي بعد قراءة الفاتحة ، مع جواز الاقتصار على الفاتحة .
              روى الإمام أحمد من حديث رِفاعة بن رافع الزُّرَقي – وفيه – : فقال : يا رسول الله علمني كيف أصنع ؟
              قال : إذا استقبلت القبلة فكبر ، ثم اقرأ بأم القرآن ثم اقرأ بما شئت ، فإذا ركعت فاجعل راحتيك على ركبتيك وامدد ظهرك ومكِّن لركوعك ، فإذا رفعت رأسك فأقم صُلبك حتى ترجع العظام إلى مفاصلها ، وإذا سجدت فَمَكِّن لسجودك ، فإذا رفعت رأسك فاجلس على فخذك اليسرى ، ثم اصنع ذلك في كل ركعة وسجدة .
              فَدَل الحديث برواياته على أن :
              استقبال القبلة شرط لصحّة الصلاة .
              وعلى أن :
              تكبيرة الإحرام والقيام لها وقراءة أم القرآن والقيام لها والركوع والطمأنينة فيه ورفع الرأس من الركوع والاعتدال فيه والسجود والطمأنينة فيه ورفع الرأس من السجود والجلوس بين السجدتين والطمأنينة فيه والسجود الثاني والطمأنينة فيه ؛ أنها أركان كما تقدّم نقله عن القرطبي والنووي .
              5= قوله عليه الصلاة والسلام : " ارجع فَصَلِّ ، فإنك لم تُصَلِّ " مراراً يدل على أن الصلاة التي يَنقُرها صاحبها لا تُسمى صلاة بلسان الشرع ، ولا يُعتدّ بها ، ولا تُجزئ .
              6= ودل هذا الحديث على أن الذي لا يطمئن بعد الركوع ، ولا بين السجدتين لا تصح صلاته .
              وقد رأى حذيفة رجلا لا يُتِمّ ركوعه ولا سجوده ، فلما قضى صلاته قال له حذيفة : ما صليت . قال أبو وائل : وأحسبه قال : لو مِتّ مت على غير سنة محمد صلى الله عليه وسلم . رواه البخاري .
              إذاً فليست العِبرة بالأداء بقدر ما هي العبرة بإقامة الصلاة ، ولذلك فإن الله لم يأمر بمجرّد الصلاة ، وإنما أمر بإقامتها .
              وقد جاء في الحديث : إن الرجل ليصلي ستين سنة وما تُقبل له صلاة ؛ لعله يُتمّ الركوع ولا يُتمّ السجود ، ويُتمّ السجود ولا يُتمّ الركوع .
              7= الضابط في الطمأنينة :
              ما جاء في حديث أبي حميد الساعدي رضي الله عنه : " حتى يعود كل فقار مكانه " .
              فإذا عاد كل عضو إلى مكانه فقد اطمئن الْمُصلِّي .
              والله تعالى أعلم .
              أين التكتف في الصلاة واين هو من اصولها أو فروضها؟؟؟؟؟؟؟؟

              تعليق


              • #22
                بحث اخر لجماعتكم
                وفي هذا البحث الطامة الكبرى لكم خصوصا في الموضوء
                لكن ما علينا
                إين التكتف في هذه الأحاديث

                حديث المسيء صلاته
                الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.
                وبعد:
                فإن حديث المسيء صلاته حديث عظيم، أخرجه الإمام أحمد في مسنده، وكذلك الإمامان البخاري ومسلم في صحيحيهما، وأصحاب السنن الأربعة، وغيرهم من أصحاب الصحاح، والمسانيد، والمصنفات، والمعاجم، والآثار، وقد رُوي من حديث صحابيين جليلين هما أبو هريرة عبدالرحمن بن صخر الدوسي رضي الله عنه، ورفاعة بن رافع الزرقي الأنصاري رضي الله عنه.. وإليك ما صحَّ عنهما من مجموع الزيادات، والروايات على قدر ما وصل إليه علمي واجتهادي.
                أولاً: حديث أبي هريرة، قال البخاري رحمه الله: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ الله، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أَنَّ رَجُلًا دَخَلَ الْمَسْجِدَ، وَرَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم جَالِسٌ فِي نَاحِيَةِ الْمَسْجِدِ فَصَلَّى، ثُمَّ جَاءَ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم: "وَعَلَيْكَ السَّلَامُ، ارْجِعْ فَصَلِّ فَإِنَّكَ لَمْ تُصَلِّ"، فَرَجَعَ [الرجل][1] فَصَلَّى [كما صلى][2]، ثُمَّ جَاءَ فَسَلَّمَ [على النبي صلى الله عليه وسلم ][3]، فَقَالَ [رسول الله صلى الله عليه وسلم][4]: "وَعَلَيْكَ السَّلَامُ، فَارْجِعْ فَصَلِّ، فَإِنَّكَ لَمْ تُصَلِّ"، فَقَالَ فِي الثَّانِيَةِ أَوْ فِي الَّتِي بَعْدَهَا (وفي رواية: فقال في الثالثة) [5] [والذي بعثك بالحق ما أُحسن غيره فــ][6]: عَلِّمْنِي يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَقَالَ: "إِذَا قُمْتَ إِلَى الصَّلَاةِ فَأَسْبِغِ الْوُضُوءَ، ثُمَّ اسْتَقْبِلِ الْقِبْلَةَ فَكَبِّرْ، ثُمَّ اقْرَأْ بِمَا تَيَسَّرَ مَعَكَ مِنَ الْقُرْآنِ، ثُمَّ ارْكَعْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ رَاكِعًا، ثُمَّ ارْفَعْ [رأسك][7] حَتَّى تَسْتَوِيَ (وفي رواية: تعتدل) [8] (وفي أخرى: تطمئن) [9] قَائِمًا، ثُمَّ اسْجُدْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ سَاجِدًا، ثُمَّ ارْفَعْ [رأسك][10] حَتَّى [تستوي][11] وتَطْمَئِنَّ جَالِسًا، ثُمَّ اسْجُدْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ سَاجِدًا، ثُمَّ ارْفَعْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ جَالِسًا (وفي رواية: حتى تستوي قائما) [12]، ثُمَّ افْعَلْ ذَلِكَ فِي صَلَاتِكَ كُلِّهَا" [فَإِذَا فَعَلْتَ هَذَا، فَقَدْ تَمَّتْ صَلَاتُكَ وَمَا انْتَقَصْتَ مِنْ هَذَا شَيْئًا، فَإِنَّمَا انْتَقَصْتَهُ مِنْ صَلَاتِكَ][13].
                ورواه مسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه وأحمد. وغيرهم.
                ثانياً: حديث رفاعة بن رافع، قال الترمذي رحمه الله: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ، أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيل بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عَلِيِّ بْنِ يَحْيَى بْنِ خَلَّادِ بْنِ رَافِعٍ الزُّرَقِيِّ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ، عَنْ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ [الزرقي][14][وكان بدرياً][15][أنه حدثه][16]، أَنّ رَسُولَ اللَّه صلى الله عليه وسلم بَيْنَمَا هُوَ جَالِسٌ فِي الْمَسْجِدِ يَوْمًا وَنَحْنُ مَعَهُ إِذْ جَاءَهُ رَجُلٌ [من الأنصار][17] كَالْبَدَوِيِّ فَصَلَّى [قريباً منه][18][ركعتين][19] فَأَخَفَّ صَلَاتَهُ [ورسوله الله يرمقه ولا يشعر][20][ونحن لا نشعر][21] ثُمَّ انْصَرَفَ، فَسَلَّمَ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: "وَعَلَيْكَ فَارْجِعْ فَصَلِّ (وفي رواية: أعد صلاتك) [22] فَإِنَّكَ لَمْ تُصَلِّ [قال][23] فَرَجَعَ فَصَلَّى [كنحو مما صلى][24] ثُمَّ جَاءَ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ، فَقَالَ: وَعَلَيْكَ فَارْجِعْ فَصَلِّ فَإِنَّكَ لَمْ تُصَلِّ، فَفَعَلَ ذَلِكَ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا كُلُّ ذَلِكَ يَأْتِي النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَيُسَلِّمُ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَيَقُولُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: وَعَلَيْكَ فَارْجِعْ فَصَلِّ فَإِنَّكَ لَمْ تُصَلِّ، فَخَافَ النَّاسُ وَكَبُرَ عَلَيْهِمْ أَنْ يَكُونَ مَنْ أَخَفَّ صَلَاتَهُ لَمْ يُصَلِّ"، فَقَالَ الرَّجُلُ فِي آخِرِ ذَلِكَ: [والذي أكرمك يا رسول الله][25][وبعثك بالحق][26][ وأنزل عليك الكتاب لقد جهدت وحرصت][27] فَأَرِنِي وَعَلِّمْنِي [كيف أصنع][28] فَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ أُصِيبُ وَأُخْطِئُ، فَقَالَ: "أَجَلْ إِذَا قُمْتَ إِلَى الصَّلَاةِ فَتَوَضَّأْ كَمَا أَمَرَكَ اللَّهُ [جل وعز][29][فأحسن الوضوء][30] ثُمَّ تَشَهَّدْ وَأَقِمْ [ثم] قم فـ[[31] استقبل القبلة فكبر][32][والله تعالى][33] فَإِنْ كَانَ مَعَكَ قُرْآنٌ فَاقْرَأْ [بأم القرآن][34][ ثم اقرأ بما شئت][35] وَإِلَّا فَاحْمَدِ اللَّهَ وَكَبِّرْهُ وَهَلِّلْهُ، ثُمَّ ارْكَعْ فَاطْمَئِنَّ رَاكِعًا [اجعل راحتيك على ركبتيك وامدد ظهرك ومكن لركوعك][36] ثُمَّ اعْتَدِلْ قَائِمًا [فأقم صلبك حتى ترجع العظام إلى مفاصلها][37] (وفي رواية: ثم ارفع حتى تطمئن قائما) [38] ثُمَّ اسْجُدْ فَاعْتَدِلْ سَاجِدًا (وفي رواية: ثم إذا أنت سجدت فاثبت وجهك ويديك حتى يطمئن كل عظم منك إلى موضعه)[39] ثُمَّ اجْلِسْ [على فخذك اليسرى][40] فَاطْمَئِنَّ جَالِسًا [ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً][41] ثُمَّ قُمْ [ثم اصنع ذلك في كل ركعة وسجدة][42][فإذا جلست في وسط الصلاة فاطمئن وافترش فخذك اليسرى ثم تشهد][43] فَإِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ فَقَدْ تَمَّتْ صَلَاتُكَ وَإِنِ انْتَقَصْتَ مِنْهُ شَيْئًا انْتَقَصْتَ مِنْ صَلَاتِكَ" قَالَ: وَكَانَ هَذَا أَهْوَنَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْأَوَّلِ، أَنَّهُ مَنِ انْتَقَصَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا انْتَقَصَ مِنْ صَلَاتِهِ وَلَمْ تَذْهَبْ كُلُّهَا.
                وأخرجه أبو داود، والنسائي وابن ماجه وأحمد
                وفي رواية: قال النسائي: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ الْمُقْرِئُ أَبُو يَحْيَى بِمَكَّةَ وَهُوَ بَصْرِيٌّ، قال: حَدَّثَنَا أَبِي، قال: حَدَّثَنَا هَمَّامٌ، قال: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، أَنَّ عَلِيَّ بْنَ يَحْيَى بْنِ خَلَّادِ بْنِ مَالِكِ بْنِ رَافِعِ بْنِ مَالِكٍ حَدَّثَهُ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَمِّهِ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ، قال: بَيْنَمَا رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم جَالِسٌ وَنَحْنُ حَوْلَهُ إِذْ دَخَلَ رَجُلٌ فَأَتَى الْقِبْلَةَ فَصَلَّى فَلَمَّا قَضَى صَلَاتَهُ جَاءَ فَسَلَّمَ عَلَى رَسُولِ اللَّه صلى الله عليه وسلم وَعَلَى الْقَوْمِ فَقَالَ لَهُ: رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم: "وَعَلَيْكَ اذْهَبْ فَصَلِّ فَإِنَّكَ لَمْ تُصَلِّ" فَذَهَبَ فَصَلَّى فَجَعَلَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم يَرْمُقُ صَلَاتَهُ وَلَا يَدْرِي مَا يَعِيبُ مِنْهَا فَلَمَّا قَضَى صَلَاتَهُ جَاءَ فَسَلَّمَ عَلَى رَسُولِ اللَّه صلى الله عليه وسلم وَعَلَى الْقَوْمِ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم: "وَعَلَيْكَ اذْهَبْ فَصَلِّ فَإِنَّكَ لَمْ تُصَلِّ" فَأَعَادَهَا مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا فَقَالَ الرَّجُلُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا عِبْتَ مِنْ صَلَاتِي فَقَالَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم "إِنَّهَا لَمْ تَتِمَّ صَلَاةُ أَحَدِكُمْ حَتَّى يُسْبِغَ الْوُضُوءَ كَمَا أَمَرَهُ اللَّهُ عز وجل فَيَغْسِلَ وَجْهَهُ وَيَدَيْهِ إِلَى الْمِرْفَقَيْنِ وَيَمْسَحَ بِرَأْسِهِ وَرِجْلَيْهِ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ثُمَّ يُكَبِّرَ اللَّهَ عز وجل (وفي رواية: ثم يقول الله أكبر) [44] وَيَحْمَدَهُ وَيُمَجِّدَهُ [ويثني عليه][45] قَالَ هَمَّامٌ وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ وَيَحْمَدَ اللَّهَ وَيُمَجِّدَهُ وَيُكَبِّرَهُ، قَالَ فَكِلَاهُمَا قَدْ سَمِعْتُهُ يَقُولُ قَالَ وَيَقْرَأَ مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ مِمَّا عَلَّمَهُ اللَّهُ وَأَذِنَ لَهُ فِيهِ ثُمَّ يُكَبِّرَ (وفي رواية: ثم يقول الله أكبر) [46] وَيَرْكَعَ [ويضع كفيه على ركبتيه][47] حَتَّى تَطْمَئِنَّ مَفَاصِلُهُ وَتَسْتَرْخِيَ، ثُمَّ يَقُولَ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ، ثُمَّ يَسْتَوِيَ قَائِمًا حَتَّى يُقِيمَ صُلْبَهُ، ثُمَّ يُكَبِّرَ (وفي رواية: ثم يقول الله أكبر) [48]، وَيَسْجُدَ حَتَّى يُمَكِّنَ وَجْهَهُ وَقَدْ سَمِعْتُهُ يَقُولُ جَبْهَتَهُ [من الأرض][49] حَتَّى تَطْمَئِنَّ مَفَاصِلُهُ وَتَسْتَرْخِيَ وَيُكَبِّرَ (وفي رواية: ثم يقول الله أكبر) [50]، فَيَرْفَعَ حَتَّى يَسْتَوِيَ قَاعِدًا عَلَى مَقْعَدَتِهِ وَيُقِيمَ صُلْبَهُ، ثُمَّ يُكَبِّرَ فَيَسْجُدَ حَتَّى يُمَكِّنَ وَجْهَهُ وَيَسْتَرْخِيَ (وفي رواية: ثم يقول الله أكبر ثم يسجد حتى تطمئن مفاصله ثم يرفع رأسه فيكبر) [51]، [فوصف الصلاة هكذا أربع ركعات حتى فرغ][52] فَإِذَا لَمْ يَفْعَلْ هَكَذَا لَمْ تَتِمَّ صَلَاتُهُ". أخرجه النسائي رقم (1136).

                رابط الموضوع: http://www.alukah.net/sharia/0/72172/#ixzz3QQXk0Zzi

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                  سبحان الله

                  تأتون بأحاديث من هب ودب
                  وعندنا كيفية تعليم النبي صلى الله عليه واله وسلم الصلاة للناس....



                  أين التكتف في الصلاة واين هو من اصولها أو فروضها؟؟؟؟؟؟؟؟
                  واين الاسبال هل هو من اصولها او فروضها
                  هو لم يذكر كل تفاصيل الصلاة فهل هذا يعني انها غير موجودة
                  اين التسميع واين التحميد واين التعظيم واين التسليم
                  كلها لم يذكرها فهل هي غير موجودة في الصلاة وهل تصح الصلاة الا بها
                  يازميلي التكتف من سنن الصلاة لا من اصولها ولامن فروضها
                  فهي سنة تصح الصلاة به وبدونه

                  تعليق


                  • #24
                    صحيح هو من سنن عمر بن الخطاب.. وليس من سنن الرسول صلى الله عليه واله وسلم.........

                    لأن جزء من السنة لا يتكتفون
                    والخوارج (الذين انفصلوا عن علي سلام الله عليه لا يتكتفون مع تكفيرهم عليا سلام الله عليه)
                    وجميع الشيعة لا يتكتفون......................


                    الأصل في الأشياء الطبيعه.
                    يعني عندما يقف الإنسان كيف يقف
                    وعندما يركع كيف يركع
                    وعندما يسجد كيف يسجد

                    كل هذه الأشياء معرفة

                    لكن عندما تطلب من الإنسان أن يقف بشكل مميز فعليك أن تبين هذا له

                    اهل السنة تفاوتوا في كيفية التكتف

                    ذكر النوويّ في كتابه ( المجموع 311:3 ) أنّ عبدالله بن الزبير والحسن البصريّ والنَّخعيّ وابن سِيرين كانوا يَرَون الإرسال ( أي إسبال اليدين في الصلاة ) ويمنعون التكتّف.

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                      صحيح هو من سنن عمر بن الخطاب


                      ولكن ثبت ذلك عن الرسول عليه الصلاة والسلام

                      ،،،

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة فستبصر ويبصرون

                        ولكن ثبت ذلك عن الرسول عليه الصلاة والسلام

                        ،،،

                        سبحان الله

                        الصلاة المأمور بها الناس اوردناها لكم بأحاديث صحيحة ليس فيها شيئ من التكتف

                        لو كان التكتف من السنة لفعله الشيعة أيضا.............
                        فليست المسألة مسألة سنة أو غير سنة........

                        الإختلافات في التي بين الفرق الإسلامية أصلها عمر بن الخطاب...........

                        فهو قد جاء بسنته والغى سنة المصطفى

                        أما ادعاؤك كذبا وزورا ان هناك حديث عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بشأن التكتف فهات اخبرنا عنه

                        لا تقل لي أن شخصا وقف خلف رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ورأه يضع يده داخل الثوب ويتكتف (شيئ يضحك الثكلى)..
                        لأن النبي صلى الله عليه واله وسلم حتما كان يصلي في فصل الصيف...... فلماذا لم يره احد يتكتف
                        ولماذا طريقة التكتف عند السنة مختلف فيها.
                        واحد يضع يده اليمنى فوق اليسرى
                        وواحد يضع يده عند السرة
                        وواحد يضع يده اليمنى فوق المرفق..........

                        يعني السنة كما كذبه فيها؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                          أما ادعاؤك كذبا وزورا ان هناك حديث عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بشأن التكتف فهات اخبرنا عنه
                          لا تقل لي أن شخصا وقف خلف رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ورأه يضع يده داخل الثوب ويتكتف (شيئ يضحك الثكلى)..
                          لأن النبي صلى الله عليه واله وسلم حتما كان يصلي في فصل الصيف...... فلماذا لم يره احد يتكتف
                          ولماذا طريقة التكتف عند السنة مختلف فيها.
                          واحد يضع يده اليمنى فوق اليسرى
                          وواحد يضع يده عند السرة
                          وواحد يضع يده اليمنى فوق المرفق..........

                          يعني السنة كما كذبه فيها؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                          بما انك تعلم ان هناك صحابي شاهد صلاة الرسول عليه الصلاة والسلام
                          وانه وضع اليمني على اليسرى
                          فكما هو معلوم ، افعال الرسول عليه الصلاة والسلام حجة

                          فليس لاعتراضك أي وجه
                          فنحن يكفينا الدليل الصحيح عن الرسول عليه الصلاة والسلام
                          واما افعال الناس فليست حجة على الشرع

                          _
                          والحمدلله رب العالمين
                          التعديل الأخير تم بواسطة فستبصر ويبصرون; الساعة 02-02-2015, 01:51 AM.

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة فستبصر ويبصرون
                            بما انك تعلم ان هناك صحابي شاهد صلاة الرسول عليه الصلاة والسلام
                            وانه وضع اليمني على اليسرى
                            فكما هو معلوم ، افعال الرسول عليه الصلاة والسلام حجة

                            فليس لاعتراضك أي وجه
                            فنحن يكفينا الدليل الصحيح عن الرسول عليه الصلاة والسلام
                            واما افعال الناس فليست حجة على الشرع

                            _
                            والحمدلله رب العالمين
                            سبحان الذي خلق الغباء ومنحكم إياه

                            100 الف صحابي لا يعلمون بالتكتف
                            ولكن واحد واقف خلف النبي صلى الله عليه واله وسلم يدعي أنه شاهد النبي صلى الله عليه واله وسلم يدخل يده في ثوبه فيقول أن هذا اتكتف...

                            استغفر الله من هكذا غباء وحماقه...........

                            عمر بن الخطاب جضر إليه أناس من فارس فرأهم يتكتفون أمامه فسألهم عن السبب فقالوا احتراما لملوكنا
                            فقرر عمر ادخال التكتف في الصلاة....

                            حضرة جناب عمر بن الخطاب يرى ان صلاة المراوح بدعة فيدخلها في الدين
                            حضرة جنابه لا تعجبه المتعة لا متعة الحج ولا متعة النساء فحرمهما

                            ووضاع الأحاديث الذين يعتبرون أن ابن الخطاب هو ربهم يسارعون في وضع احاديث في خدمته.............

                            وهذا يقول
                            يكفينا حديث عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم......

                            وهل قال احد خطبنا او حدثنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فقال الصلاة فيها التكتف..؟؟؟
                            إذا كان علماؤكم يقولون انها سنة
                            وبعض علمائم يقولون ان الأفضل الإسبال

                            فما لكم يا بهائم الأنعام تقاتلون عن الذي اتهم النبي صلى الله عليه واله وسلم بالتخريف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                              100 الف صحابي لا يعلمون بالتكتف
                              هل ثبت عن الـ 100 الف انهم يخالفون هذا كلهم؟
                              فلو كان آلاف الصحابة رفضوا هذا،، او خالفوه ،، فلك الحق في الاعتراض
                              ولكن أين ذلك

                              فلو صدقت نفسك .. لرفضت الولاية التي لم يؤمن بها الصحابة



                              عمر بن الخطاب جضر إليه أناس من فارس فرأهم يتكتفون أمامه فسألهم عن السبب فقالوا احتراما لملوكنا
                              فقرر عمر ادخال التكتف في الصلاة....


                              كلام فارغ ،،،




                              وهل قال احد خطبنا او حدثنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فقال الصلاة فيها التكتف..؟؟؟
                              إذا كان علماؤكم يقولون انها سنة
                              وبعض علمائم يقولون ان الأفضل الإسبال


                              الفعل ابلغ من القول ،،،
                              ماذا بك؟

                              ولا ارى تطور في القضية ،،، فثبوت وضع اليمين على الشمال عن الرسول عليه الصلاة والسلام كافي للاقامة الحجة به

                              تعليق


                              • #30
                                أي فعل يا إغبى خلق الله
                                النبي صلى الله عليه واله وسلم بأحاديث صحيحة يعلم الناس كيفية الصلاة (ولا يذكر فيها التكتف)
                                وواحد لا ندري أي مزبلة طالغ واقف بعيد عن النبي صلى الله عليه واله وسلم وخلفه يدعي أنه راه يتكتف...
                                أما بالنسبة لعمر بن الخطاب
                                فاسأل مراجعك لا تسالنا.
                                هل ثبت ان هؤلاء ال 100 الف خالفوا
                                اقول وبكل ثبات وصواب اجل ونعم
                                فاهل البيت سلام الله عليهم يقولون أن التكتف هو من عمل المجوس......
                                بداية المجتهد ونهاية المقتصد
                                http://library.islamweb.net/newlibra...=97&startno=43
                                مسألة: التحليل الموضوعي
                                المسألة الخامسة
                                [ وضع اليدين إحداهما على الأخرى ]
                                اختلف العلماء في وضع اليدين إحداهما على الأخرى في الصلاة ، فكره ذلك مالك في الفرض ، وأجازه في النفل . ورأى قوم أن هذا الفعل من سنن الصلاة وهم الجمهور . والسبب في اختلافهم أنه قد جاءت آثار ثابتة نقلت فيها صفة صلاته عليه الصلاة والسلام ، ولم ينقل فيها أنه كان يضع يده اليمنى على اليسرى ، وثبت أيضا أن الناس كانوا يؤمرون بذلك . وورد ذلك أيضا من صفة صلاته - عليه الصلاة والسلام - في حديث أبي حميد فرأى قوم أن الآثار التي أثبتت ذلك اقتضت زيادة على الآثار التي لم تنقل فيها هذه الزيادة وأن الزيادة يجب أن يصار إليها .
                                ورأى قوم أن الأوجب المصير إلى الآثار التي ليس فيها هذه الزيادة ; لأنها أكثر ، ولكون هذه ليست مناسبة لأفعال الصلاة ، وإنما هي من باب الاستعانة ، ولذلك أجازها مالك في النفل ولم يجزها في الفرض ، وقد يظهر من أمرها أنها هيئة تقتضي الخضوع ، وهو الأولى بها .
                                من الذي كان يأمر الناس بالتكتف. (الأمر جاء بصيغة المجهول)
                                فسبحان الذي خلق العقل وحرمكم إياه...

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X