إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المجدد الشيرازى- سلطان المؤلفين فى تأليف الروايات

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    لا يا خفيف
    لم اقصد النقل بالمعنى
    اقصد مضمون الروايه التى نقلتها لنا لتحتج بها علينا

    ومع هذا هذه الروايه لم ينقلها الشيرازي بالمعنى
    لكن هذا ما قاله المعصوم أنه لو علم بخطأ الرواية لتبرأ منها , فمشكلتك معه .
    مع العلم لم أبحث عن الرواية لأعرف خطأها ولا أكترث بهذا لأن هذه بديهيات , فالحمد لله مستوى العلم عندكم متدني .
    كونك انسان عاقل هو ما يحتاج الى دليل
    لا أريد أن أرد .

    تعليق


    • #17
      بسم الله الرحمن الرحيم
      الجهل البسيط مشكلة ، لكن الجهل المركب عاهة ، وصاحبنا لجهله المركب بروايات أهل البيت يعتقد أن مبدأ الاعنف مبدأ هندوسي
      ولو كلف نفسه قليلا بالبحث في روايات أهل البيت عليهم الصلاة والسلام لعلم أن الاعنف من صفات المؤمنين
      وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 17 - ص 207 - 208
      ( 22354 ) 1 - روى الشهيد الثاني الشيخ زين الدين في ( رسالة الغيبة ) بإسناده عن الشيخ الطوسي ، عن المفيد ، عن جعفر بن محمد بن قولويه ، عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن أبيه محمد بن عيسى الأشعري ، عن عبد الله بن سليمان النوفلي قال : كنت عند جعفر بن محمد الصادق عليه السلام فإذا بمولى لعبد الله النجاشي قد ورد عليه فسلم وأوصل إليه كتابه ، ففضه وقرأه وإذا أول سطر فيه بسم الله الرحمن - إلى أن قال : - إني بليت بولاية الأهواز فإن رأى سيدي ومولاي أن يحد لي حدا أو يمثل لي مثالا لاستدل به على ما يقربني إلى الله عز وجل وإلى رسوله ، ويلخص لي في كتابه ما يرى لي العمل به وفيما ابتذله وأين أضع زكاتي وفيمن أصرفها ، وبمن آنس وإلى من أستريح ، وبمن أثق وآمن وألجأ إليه في سري ؟ فعسى أن يخلصني الله بهدايتك فإنك حجة الله على خلقه وأمينه في بلاده ، لا زالت نعمته عليك . قال عبد الله بن سليمان : فأجابه أبو عبد الله عليه السلام : بسم الله الرحمن الرحيم حاطك الله بصنعه ولطف بك بمنه ، وكلأك برعايته فإنه ولي ذلك أما بعد فقد جاءني رسولك بكتابك فقرأته ، وفهمت جميع ما ذكرت وسألته ( 1 ) عنه ، وزعمت أنك بليت بولاية الأهواز فسرني ذلك وساءني ، وسأخبرك بما ساءني من ذلك ، وما سرني إن شاء الله ، فأما سروري ‹ صفحة 208 › بولايتك ، فقلت : عسى أن يغيث الله بك ملهوفا خائفا من آل محمد عليهم السلام ، ويعز بك ذليلهم ، ويكسو بك عاريهم ، ويقوى بك ضعيفهم ، ويطفئ بك نار المخالفين عنهم ، وأما الذي ساءني من ذلك فإن أدنى ما أخاف عليك أن تعثر بولي لنا فلا تشم حظيرة القدس ، فإني ملخص لك جميع ما سألت عنه إن أنت عملت به ولم تجاوزه ، رجوت أن تسلم إن شاء الله ، أخبرني يا عبد الله ، أبي ، عن آبائه ، عن علي بن أبي طالب عليهم السلام ، عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال : من استشاره اخوه المؤمن فلم يمحضه النصيحة سلبه الله لبه . واعلم أني سأشير عليك برأي إن أنت عملت به تخلصت مما أنت متخوفه ، واعلم أن خلاصك مما بك من حقن الدماء ، وكف الأذى عن أولياء الله ، والرفق بالرعية ، والتأني وحسن المعاشرة مع لين في غير ضعف ، وشدة في غير عنف ، ومداراة صاحبك ، ومن يرد عليك من رسله ، وارتق فتق رعيتك بان توقفهم على ما وافق الحق والعدل إن شاء الله ، وإياك والسعاة وأهل النمائم فلا يلتزقن بك أحد منهم ، ولا يراك الله يوما وليلة وأنت تقبل منهم صرفا ولا عدلا ، فيسخط الله عليك ، ويهتك سترك ، واحذر مكر خوز الأهواز فإن أبي أخبرني ، عن آبائه ، عن أمير المؤمنين عليهم السلام أنه قال : إن الايمان لا يثبت في قلب يهودي ولا خوزي أبدا .
      لكافي - الشيخ الكليني - ج 2 - ص 226 - 230
      ( باب ) * ( المؤمن وعلاماته وصفاته ) * 1 - محمد بن جعفر ، عن محمد بن إسماعيل ، عن عبد الله بن داهر ، عن الحسن ابن يحيى ، عن قثم أبي قتادة الحراني ، عن عبد الله بن يونس ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : قام رجل يقال له : همام - وكان عابدا ، ناسكا ، مجتهدا - إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وهو يخطب ، فقال : يا أمير المؤمنين صف لنا صفة المؤمن كأننا ننظر إليه ؟ فقال : يا همام المؤمن هو الكيس الفطن ، بشره في وجهه ، وحزنه في قلبه ، أوسع شئ صدرا ( 2 ) وأذل شئ نفسا ، زاجر عن كل فان ( 3 ) ، حاض على كل حسن ( 4 ) ، ‹ صفحة 227 › لا حقود ولا حسود ، ولا وثاب ( 1 ) ، ولأسباب ، ولا عياب ، ولا مغتاب ، يكره الرفعة ويشنأ السمعة ( 2 ) طويل الغم ( 3 ) ، بعيد الهم ، كثير الصمت ( 4 ) ، وقور ( 5 ) ذكور ، صبور ، شكور ، مغموم بفكره ( 6 ) ، مسرور بفقره ، سهل الخليقة ، لين العريكة ( 7 ) ، رصين الوفاء ، قليل الأذى ، لا متأفك ( 8 ) ولا متهتك . إن ضحك لم يخرق ، وإن غضب لم ينزق ( 9 ) ، ضحكه تبسم ، واستفهامه تعلم ومراجعته تفهم . كثير علمه ، عظيم حلمه ، كثير الرحمة ، لا يبخل ، ولا يعجل ، ولا يضجر ، ولا يبطر ( 10 ) ، ولا يحيف في حكمه ، ولا يجور في علمه ( 11 ) ، نفسه أصلب من الصلد ، ومكادحته أحلى من الشهد ( 12 ) ، لا جشع ولا هلع ولا عنف ولا صلف ولا ‹ صفحة 228 › متكلف ولا متعمق ( 1 ) ، جميل المنازعة ، كريم المراجعة . عدل إن غضب ، رفيق إن طلب ، لا يتهور ولا يتهتك ولا يتجبر ( 2 )
      التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 11-02-2015, 01:44 PM.

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
        بسم الله الرحمن الرحيم
        الجهل البسيط مشكلة ، لكن الجهل المركب عاهة ، وصاحبنا لجهله المركب بروايات أهل البيت يعتقد أن مبدأ الاعنف مبدأ هندوسي
        ولو كلف نفسه قليلا بالبحث في روايات أهل البيت عليهم الصلاة والسلام لعلم أن الاعنف من صفات المؤمنين
        وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 17 - ص 207 - 208
        ( 22354 ) 1 - روى الشهيد الثاني الشيخ زين الدين في ( رسالة الغيبة ) بإسناده عن الشيخ الطوسي ، عن المفيد ، عن جعفر بن محمد بن قولويه ، عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن أبيه محمد بن عيسى الأشعري ، عن عبد الله بن سليمان النوفلي قال : كنت عند جعفر بن محمد الصادق عليه السلام فإذا بمولى لعبد الله النجاشي قد ورد عليه فسلم وأوصل إليه كتابه ، ففضه وقرأه وإذا أول سطر فيه بسم الله الرحمن - إلى أن قال : - إني بليت بولاية الأهواز فإن رأى سيدي ومولاي أن يحد لي حدا أو يمثل لي مثالا لاستدل به على ما يقربني إلى الله عز وجل وإلى رسوله ، ويلخص لي في كتابه ما يرى لي العمل به وفيما ابتذله وأين أضع زكاتي وفيمن أصرفها ، وبمن آنس وإلى من أستريح ، وبمن أثق وآمن وألجأ إليه في سري ؟ فعسى أن يخلصني الله بهدايتك فإنك حجة الله على خلقه وأمينه في بلاده ، لا زالت نعمته عليك . قال عبد الله بن سليمان : فأجابه أبو عبد الله عليه السلام : بسم الله الرحمن الرحيم حاطك الله بصنعه ولطف بك بمنه ، وكلأك برعايته فإنه ولي ذلك أما بعد فقد جاءني رسولك بكتابك فقرأته ، وفهمت جميع ما ذكرت وسألته ( 1 ) عنه ، وزعمت أنك بليت بولاية الأهواز فسرني ذلك وساءني ، وسأخبرك بما ساءني من ذلك ، وما سرني إن شاء الله ، فأما سروري ‹ صفحة 208 › بولايتك ، فقلت : عسى أن يغيث الله بك ملهوفا خائفا من آل محمد عليهم السلام ، ويعز بك ذليلهم ، ويكسو بك عاريهم ، ويقوى بك ضعيفهم ، ويطفئ بك نار المخالفين عنهم ، وأما الذي ساءني من ذلك فإن أدنى ما أخاف عليك أن تعثر بولي لنا فلا تشم حظيرة القدس ، فإني ملخص لك جميع ما سألت عنه إن أنت عملت به ولم تجاوزه ، رجوت أن تسلم إن شاء الله ، أخبرني يا عبد الله ، أبي ، عن آبائه ، عن علي بن أبي طالب عليهم السلام ، عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال : من استشاره اخوه المؤمن فلم يمحضه النصيحة سلبه الله لبه . واعلم أني سأشير عليك برأي إن أنت عملت به تخلصت مما أنت متخوفه ، واعلم أن خلاصك مما بك من حقن الدماء ، وكف الأذى عن أولياء الله ، والرفق بالرعية ، والتأني وحسن المعاشرة مع لين في غير ضعف ، وشدة في غير عنف ، ومداراة صاحبك ، ومن يرد عليك من رسله ، وارتق فتق رعيتك بان توقفهم على ما وافق الحق والعدل إن شاء الله ، وإياك والسعاة وأهل النمائم فلا يلتزقن بك أحد منهم ، ولا يراك الله يوما وليلة وأنت تقبل منهم صرفا ولا عدلا ، فيسخط الله عليك ، ويهتك سترك ، واحذر مكر خوز الأهواز فإن أبي أخبرني ، عن آبائه ، عن أمير المؤمنين عليهم السلام أنه قال : إن الايمان لا يثبت في قلب يهودي ولا خوزي أبدا .
        لكافي - الشيخ الكليني - ج 2 - ص 226 - 230
        ( باب ) * ( المؤمن وعلاماته وصفاته ) * 1 - محمد بن جعفر ، عن محمد بن إسماعيل ، عن عبد الله بن داهر ، عن الحسن ابن يحيى ، عن قثم أبي قتادة الحراني ، عن عبد الله بن يونس ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : قام رجل يقال له : همام - وكان عابدا ، ناسكا ، مجتهدا - إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وهو يخطب ، فقال : يا أمير المؤمنين صف لنا صفة المؤمن كأننا ننظر إليه ؟ فقال : يا همام المؤمن هو الكيس الفطن ، بشره في وجهه ، وحزنه في قلبه ، أوسع شئ صدرا ( 2 ) وأذل شئ نفسا ، زاجر عن كل فان ( 3 ) ، حاض على كل حسن ( 4 ) ، ‹ صفحة 227 › لا حقود ولا حسود ، ولا وثاب ( 1 ) ، ولأسباب ، ولا عياب ، ولا مغتاب ، يكره الرفعة ويشنأ السمعة ( 2 ) طويل الغم ( 3 ) ، بعيد الهم ، كثير الصمت ( 4 ) ، وقور ( 5 ) ذكور ، صبور ، شكور ، مغموم بفكره ( 6 ) ، مسرور بفقره ، سهل الخليقة ، لين العريكة ( 7 ) ، رصين الوفاء ، قليل الأذى ، لا متأفك ( 8 ) ولا متهتك . إن ضحك لم يخرق ، وإن غضب لم ينزق ( 9 ) ، ضحكه تبسم ، واستفهامه تعلم ومراجعته تفهم . كثير علمه ، عظيم حلمه ، كثير الرحمة ، لا يبخل ، ولا يعجل ، ولا يضجر ، ولا يبطر ( 10 ) ، ولا يحيف في حكمه ، ولا يجور في علمه ( 11 ) ، نفسه أصلب من الصلد ، ومكادحته أحلى من الشهد ( 12 ) ، لا جشع ولا هلع ولا عنف ولا صلف ولا ‹ صفحة 228 › متكلف ولا متعمق ( 1 ) ، جميل المنازعة ، كريم المراجعة . عدل إن غضب ، رفيق إن طلب ، لا يتهور ولا يتهتك ولا يتجبر ( 2 )
        والله هو يعرف بهذه الروايات لهذا لم يجب على سؤالي بالأحمر , النفاق بأصح أوصافه

        تعليق


        • #19
          نبى الله عيسى عليه السلام
          بل من لطمك على خدك الأيمن فحول له الاخر أيضا
          البيان في تفسير القرآن - السيد الخوئي - الصفحة 283
          إذا لطمت في خدك فأدر الخد الآخر لمن لطمك.
          تفسير ابن عربي - ابن العربي - ج 1 - الصفحة 202
          الثاني هندوسي دون شك لكن هل تستطيع أن تقول هذا عن الأول قدس سره ؟
          للعلم الرواية في أحد كتب الصدوق عن المعصوم بأن عيسى قال هذا . "أدر خدك وما أشبه "
          التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 11-02-2015, 01:59 PM.

          تعليق


          • #20
            ( وقد قال عيسى(عليه السلام): (التارك مداواة الجريح كالجارح له)
            صحيحة مضموناً في بحار الأنوار أعتقد الجزء المتعلق بعيسى بين الجزء 12-16 في رواية طويلة.

            وقد ورد في الأحاديث أن الخليفة كان قبل الخليقة،
            أين في الأحاديث لا تفهم ؟ أتريد أوضح من هذا على النقل بالمعنى ؟
            وهذا المضمون بل أعتقد كان باباً في أحد كتب المتقدمين إما الصدوق أو المفيد .

            تعليق


            • #21
              هههه
              مساكين الشيرازيون
              يتصورون ان الجميع مثلهم حمقى وسطحيون

              لا لا اصحى انت وياه

              نظرية اللاعنف الشيرازيه الهنودسيه السياسه

              إنّ أعـداء الإسلام الخارجيين والداخليين كثيرون جداً ويمتلكون أسلحة كثيرة جداً، ولا طاقة للمسلمين لمواجهتهم عسكرياً، فكان عليهم أن يتمسّكوا ب‍ـ (يا عدتي دون العدد ويا رجائي والمعتمد)(6)، ومـن مستلزمات ذلك هـو اتباع سياسة اللاعنف كطريق للانتصار عليهم.
              وكان من مسؤولية الكتّاب الإسلاميين تبيان ذلك للأمة ومطالبة أبناء الأمة الاهتمام بهذا الأمر للوصول إلى شاطئ السلام بإذنه سبحانه وتعالى.

              بينما هذه الروايات التى تتكلم عن امر اخر
              لا علاقه له بعدم استخدام العنف
              ضد الكفار والمشركين والمعتدين

              هذا اولا

              ثانيا وهو الاهم هذا الادعاء الشيرازي ان الاسلام دين اللاعنف
              هو ادعاء فارغ وسخيف
              لماذا !!

              الاسلام يامر بالعنف فى كثر من جوانبه
              معظم الحدود هى عباره عن استخدم للعنف
              (قطع يد السارق - اعدام القاتل - جلد الزانى و و و و و)
              الاسلام يأمر بضرب الاطفال اذا لم يؤدوا الصلاة
              الاسلام اتاح للمسلم رد الاعتداء بمثله
              السن بالسن والعين بالعين والجروح قصاص

              تعليق


              • #22
                لا شك أن أهل البيت عليهم الصلاة والسلام كان سبيلهم الا عنف، وكانوا يدعون لذلك
                ونحن إلى هنا اوردنا من احاديثهم ما فيه تصريح بمادة عنف وإلا فمدلولها في أحاديثهم كثيرة جدا كلين العريكة والرفق وغيرهما
                موسوعة أحاديث أهل البيت (ع) - الشيخ هادي النجفي - ج 10 - ص 106
                [ 12375 ] 19 - وعنه ( عليه السلام ) : كن لينا من غير ضعف شديدا من غير عنف ( 4 ) .


                مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج 7 - ص 455 - 456
                ‹ صفحة 456 › نوادر الراوندي : بإسناده عن موسى بن جعفر ، عن آبائه صلوات الله عليهم قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ما من عمل أحب إلى الله تعالى وإلى رسوله من الإيمان بالله والرفق بعباده ، وما من عمل أبغض إلى الله من الإشراك بالله تعالى والعنف على عباده ( 1 ) . وتقدم في " رفق " ما يتعلق به .


                تعليق


                • #23
                  لكن هذا ما قاله المعصوم أنه لو علم بخطأ الرواية لتبرأ منها , فمشكلتك معه


                  طيب هذا فى الاشتباه
                  وليس فى تعمد الزياده وتحريف المعنى
                  الشيرازي فى هذه الروايه زاد وحرف بشكل متعمد
                  هذه الروايه موجوده فى المصادر الروائيه وهى بحوزة الشيرازى
                  ومع هذا تغافل او تهاون الرجوع اليها
                  والسبب واضح لكى يمرر افكاره المريضه (الاسلام دين اللاعنف)

                  مع العلم لم أبحث عن الرواية لأعرف خطأها ولا أكترث بهذا لأن هذه بديهيات , فالحمد لله مستوى العلم عندكم متدني

                  وهل التدين هو ان تدافع عن شى انت لا تعلمه ولا تفقهه ؟


                  تعليق


                  • #24
                    بينما هذه الروايات التى تتكلم عن امر اخر
                    لا علاقه له بعدم استخدام العنف
                    ضد الكفار والمشركين والمعتدين
                    لكن السيد يرى أنه لا حرمة للمشركين من غير أهل الكتاب في كتبه , وأن هناك الكثير مما يهدر دم صاحبه كشتم النبي وهذا كله في موسوعته الفقهية .

                    الاسلام يامر بالعنف فى كثر من جوانبه
                    معظم الحدود هى عباره عن استخدم للعنف
                    (قطع يد السارق - اعدام القاتل - جلد الزانى و و و و و)
                    الاسلام يأمر بضرب الاطفال اذا لم يؤدوا الصلاة
                    الاسلام اتاح للمسلم رد الاعتداء بمثله
                    السن بالسن والعين بالعين والجروح قصاص
                    يا جويهل " تصغير جاهل " وهل السيد يعتبر هذا عنفاً ؟ السيد وضع تعريفاً للعنف واضحاً في كتابه لماذا لا تنقله ؟

                    تعليق


                    • #25
                      بل من لطمك على خدك الأيمن فحول له الاخر أيضا
                      البيان في تفسير القرآن - السيد الخوئي - الصفحة 283
                      هههه
                      من من تعلمت هذا التدليس يا شيرازى
                      من من !!!
                      من المؤكد نعلمته من الشيرازي
                      فان كان رب البيت بالدف ضاربا فشيمة اهل البيت الرقص يا رقاص
                      السيد الخوئى اتى بهذه الكلام للرد على اليهود والنصارى
                      الذين ينفون امكانيه وقوع النسخ فى الديانات

                      ((
                      النسخ في التوراة:
                      وما قدمناه يبطل تمسك اليهود والنصارى باستحالة النسخ في الشريعة، لاثبات استمرار الأحكام الثابتة في شريعة موسى. ومن الغريب جدا أنهم مصرون على إحالة النسخ في الشريعة الإلهية، مع أن النسخ قد وقع في موارد كثيرة من كتب العهدين:
                      1 ـ فقد جاء في الاصحاح الرابع من سفر العدد (عدد 2، 3):
                      "خذ عدد بني قهات من بين بني لاوي حسب عشائرهم، وبيوت .....

                      ـ وجاء في الاصحاح الحادي والعشرين من سفر الخروج (عدد 23 ـ 25):
                      "وإن حصلت أذية تعطي نفسا بنفس، وعينا بعين وسنا بسن ويدا بيد ورجلا برجل، وكيا بكي وجرحا بجرح ورضا برض".
                      وقد نسخ هذا الحكم بالنهي عن القصاص في شريعة عيسى بما جاء في الاصحاح الخامس من إنجيل متى (عدد 38): "سمعتم أنه قيل عين بعين وسن بسن، وأما أنا فأقول لكم لا تقاوموا الشر، بل من لطمك على خدك الأيمن فحول له الآخر أيضا"
                      ))

                      ههههههه
                      مدلسين مثل مجددكم

                      تعليق


                      • #26

                        طيب هذا فى الاشتباه
                        وليس فى تعمد الزياده وتحريف المعنى
                        الشيرازي فى هذه الروايه زاد وحرف بشكل متعمد
                        هذه الروايه موجوده فى المصادر الروائيه وهى بحوزة الشيرازى
                        ومع هذا تغافل او تهاون الرجوع اليها
                        والسبب واضح لكى يمرر افكاره المريضه (الاسلام دين اللاعنف)
                        أي جزء في ما دليلك لا تفهم ؟ ألا تعرف أن الكذب من كبائر الذنوب التي تدخل النار ؟

                        وهل التدين هو ان تدافع عن شى انت لا تعلمه ولا تفقهه ؟
                        هذه من البديهيات أن يخطيء عالم كثير القراءة في نقل رواية ما , وإلا هذا الشيرازي خاصتكم في تفسيره نسب مقولة " ما بغت امرأة نبي قط " لرسول فلماذا لا ترميه بالكذب ؟
                        لو أردت أن أجمع أكاذيبكم لفعلت لكن أنا أعلم أن المواضيع ستحذف .

                        وقد نسخ هذا الحكم بالنهي عن القصاص في شريعة عيسى بما جاء في الاصحاح الخامس من إنجيل متى
                        هذا الكلام ظاهره أن السيد اعتقد بالكلام أم لا ؟
                        للعلم هذه رواية عن معصوم عن اللطم في كتاب للصدوق , أنت تشتم عيسى علناً دون حياء .
                        التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 11-02-2015, 02:39 PM.

                        تعليق


                        • #27


                          الجهل المركب بما يقوله أهل البيت عليهم الصلاة والسلام وبنظرية الاعنف عند السيد الشيرازي قدس سره ثم رفضها والحديث عنها آفة ومشكلة لصاحبها


                          يقول السيد الشيرازي قدس سره في كتاب اللاعنف:

                          اللاعنف في الحروب
                          من جانب آخر الوصايا السمحة التي كان يؤكّد عليها الرسول (صلى الله عليه وآله) والأئمّة الأطهار (عليهم السلام) قبل خوض كلّ حرب تكشف بوضوح أنّ الإسلام لا يستخدم القوّة والعنف إلاّ في أشد حالات الضرورة ومع القلّة من الناس ممّن لا تجدي معهم المواعظ الحسنة.
                          http://www.alshirazi.com/compilation...n/la_onf/6.htm

                          ويقول في كتاب الصياغة الجديدة
                          القتل في منظار الإسلام
                          الإسلام جعل القتل والقتال في أقصى درجات الضرورة،
                          http://www.alshirazi.com/compilation...da/part4/3.htm

                          ويقول:
                          الإسلام يعتبر الحرب حالة استثنائية
                          وعلى أي حال، فالإسلام يدعو إلى السلام ويعتبر السلم هو الأصل والحرب هي الاضطرار

                          ويقول:
                          شروط وقيود الحرب في الإسلام
                          الحرب ضرورة قصوى، والضرورات تقدر بقدرها، خصوصاً في مثل الحرب التي هي الدمار والفناء وإبادة الحياة ولذا نرى الإسلام يجعل للحرب قيوداً وشروطاً، مع أنه أوجب الجهاد الابتدائي والدفاعي كما هو معروف في كتب الفقه، وإنما جعل هذه الشروط والقيود الكثيرة حتى لا تكون الحرب إلا بقدر الضرورة الشديدة، ثم إذا انتهت الحرب يعفو الإسلام، ويغفر، ويطلق سراح المجرمين مهما وجد إلى ذلك سبيلاً

                          http://www.alshirazi.com/compilation...da/part4/2.htm

                          ويقول في كتاب السلم والسلام
                          السلم والسلام في باب الجهاد
                          وهنا يأتي سؤال: هل يمكن أن يتحقق السلام بدون ثمن؟ ثم كيف يمكن للسلام وسبيل اللاعنف أن يفرض نفسه على من لا يؤمن بالسلام، ويستعمل كل القوى التي توجب السيطرة والدمار؟
                          والجواب: إن لكل شيء ثمنا ومنه السلم والسلام، وعلينا أن نتعلم من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وأهل بيته الطاهرين (عليهم السلام) في كيفية تطبيق السلم والسلام، فإنه كان الأصل عندهم وفي جميع مجالات الحياة، نعم لو هجم عليهم الأعداء وشهروا السيف بوجوههم فعندئذ يشرع القتال مع مراعاة الآداب الإسلامية التي جعلت من حروب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ـ وكلها كانت دفاعية ـ مدرسة أخلاق للبشرية. وهكذا كانت سيرة أمير المؤمنين علي (عليه السلام) في حروبه.
                          فإن الشهوات والأطماع تتجاوز لدى البعض منطق العقل والحقوق المشروعة، ولا يقف أمامها شيء إلاّ ما كان رادعاً، وهذا لا ينافي أن الأصل هو اللاعنف، لكن إذا لم يستطع استرداد الحقوق المشروعة والحفاظ عليها، تتحول الحالة إلى تهيئة مقدمات الجهاد لإحلال السلام والأمن، بعد استشارة الأخصائيين والأخذ برأي شورى الفقهاء المراجع، وهذا هو ما شرعه الإسلام من الدفاع عن النفس والعرض والمال والوطن عند الاعتداء على أحدها.


                          ويقول:
                          أسلوب استخدام التهديد لتحقيق السلام
                          وهناك درجات في استعمال القوة من أجل إحلال السلام، فتارة تكون بالتهديد بها من دون استعمالها كما أشارت إليه الآية الكريمة: (وَأَعِدّواْ لَهُمْ مّا اسْتَطَعْتُمْ مّن قُوّةٍ وَمِن رّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوّ اللّهِ وَعَدُوّكُمْ((14).
                          والقرآن اصطلح على هذه العدة ولوازمها بـ (ترهبون(، وهو معنى الترهيب الذي يختلف تماماً عن معنى (الإرهاب) المصطلح في هذا اليوم، فإن الإرهاب صار ينطبق على جرائم التعذيب والقتل والإبادة وغيرها، وهذا كله حرام شرعاً.
                          وأما القتال فهو يختلف عن الإرهاب، والقتال أيضا محرم إلا دفاعاً وبشروط كثيرة مذكورة في باب الجهاد، قال سبحانه وتعالى: (أُذِنَ لِلّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنّهُمْ ظُلِمُواْ وَإِنّ اللّهَ عَلَىَ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ( الّذِينَ أُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِم بِغَيْرِ حَقّ إِلاّ أَن يَقُولُواْ رَبّنَا اللّهُ((15).
                          وقال سبحانه وتعالى: (فَمَنِ اعْتَدَىَ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىَ عَلَيْكُمْ وَاتّقُواْ اللّهَ((16).
                          وفي آية أخرى: (وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُوَاْ إِنّ اللّهَ لاَ يُحِبّ الْمُعْتَدِينَ((17) إلى غيرها من الآيات الكثيرة والتي نحن لسنا بصدد سردها الآن.
                          وبالنسبة إلى مجرد التهديد، فله صور مختلفة ومنها الشدة كما في قولـه تعالى:
                          (مّحَمّدٌ رّسُولُ اللّهِ وَالّذِينَ مَعَهُ أَشِدّآءُ عَلَى الْكُفّارِ رُحَمَآءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكّعاً سُجّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مّنَ اللّهِ وَرِضْوَاناً((18).
                          وهذا نوع تهديد, وإلا فقد كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في سيرته العطرة بعيداً عن العنف بتمام مصاديقه حتى مع الكفار.
                          قال بعض المفسرين: إن شدة المسلمين على الكفار كان بتحرزهم عن ثياب المشركين وعن أبدانهم حتى لا تمس أبدانهم، وذلك رعاية لمسألة الطهارة والنجاسة.
                          ثم إن الكافر على أقسام كما ذكرنا تفصيله في كتاب الجهاد(19)، فإنه قد يكون محارباً وقد لا يكون كذلك، فغير المحارب يترك وشأنه ويُعامل حسب الموازين المذكورة في الفقه الإسلامي، أما المحارب فإنما يحارب في ميدان الحرب فقط بعد توفر الشروط المذكورة في كتاب الجهاد.
                          ومن هنا يعلم أن استعمال القوة ميدانياً لا يكون إلا إذا اقتضى الأمر بقدره ومن باب الاضطرار، والضرورات تقدر بقدرها، فالحرب تكون عند الضرورة القصوى فقط، وذلك مثل العملية الجراحية التي يضطر إليها الإنسان. ولا تكون إلا عند الضرورة الملحّة، فإن مثله حينئذٍ كمثل غدّة سرطانية تحتاج إلى القطع والاستئصال دفاعاً عن النفس، فإن الطبيب الحاذق يقتنع بالقدر الضروري من القطع أو الاستئصال في أقصى حالات الضرورة.
                          وهذه القوة تعتبر من لوازم الجهاد ومقوماته في الشريعة الإسلامية لأن الإسلام أولى الجهاد المشروع عناية مهمة لأن صلاح الدين والدنيا لا يكتمل إلا به وقد قال الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام): »إن الله عزَّوجلَّ فرض الجهاد وعظمه وجعله نصره وناصره والله ما صلحت دنيا ولا دين إلا به«(20) وهو عنوان لعز الإسلام ورفعته وعظمته، كما قالت الصديقة فاطمة ( في خطبتها: »والجهاد عزاً للإسلام«(21). وعن الإمام أبي عبد الله (عليه السلام) قال: »الجهاد أفضل الأشياء بعد الفرائض«(22).
                          والجهاد مأخوذ من الجهد وهو الطاقة والمشقة، يقال: جاهد يجاهد جهاداً ومجاهدة، إذا استفرغ وسعه، وبذل طاقته، وتحمل المشاق في مقاتلة العدو ومدافعته، وهو ما يعبر عنه بالحرب في العرف.
                          والحرب هي القتال المسلح بين فئتين أو أكثر، والحروب والثورات والمصادمات مستمرة من قديم الزمان، وقد دوَّن التاريخ كثيراً منها، ولا تكاد تخلو منه أمة ولا جيل، لأنها تنشأ من اختلاف مصالح المجتمع البشري وذلك لوجود مسألة الصراع بين الخير والشر، فالخير في موقف الدفاع من أجل هداية من يمكن هدايته وإنقاذ المظلوم، وموقف الشر هو سعيه لتدمير خط الخير وإبادته، وكذلك تنتج من تعارض المصالح بين بني البشر، وقد قيل: إن الحرب لم تقتصر على الإنسان بل وجدت عند الحيوانات أيضاً. وهناك فرق كبير بين الحرب في القوانين الوضعية وبين قوانين السماء، فالأولى غالباً ما تكون تدميراً للبشرية وإفساداً للطبيعة لأنها لأجل المصالح الأنانية، وبجانب كونها اعتداء على الحياة فهي تدمير لما تصلح به الحياة، وهي حرب لأجل دار الدنيا الفانية فتكون حرباً خاسرة.
                          أما في الثانية، فيعبر عنها بالجهاد، وهو لا يكون إلا في سبيل الله تعالى ولأجل إعلاء كلمته وللدفاع عن دينه، ولذا منع الإسلام حرب التوسع، وبسط النفوذ، وسيادة القوى، فقال عز من قائل: (تِلْكَ الدّارُ الاَخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلّذِينَ لاَ يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الأرْضِ وَلاَ فَسَاداً وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتّقِينَ((23)، وهي إذا كانت كذلك فستكون من نتائجها حسن العاقبة.
                          وهناك فرق بينهما فالأولى تكون لأجل الإبادة أو لارتكاب الجرائم المروعة أو غيرها من هذه المسائل، أما في الثانية فلم يحدث فيها من ذلك شيء، وذلك ما صرّح به علماء الغرب الذين يتحرّون الحقيقة ويقولونها، ولذا لم ير العالم قبل الإسلام ولا في هذا اليوم ولا في مختلف الحضارات حرباً مثل الحروب الإسلامية في النزاهة وقلة القتلى واحترام حقوق الإنسان.

                          http://www.alshirazi.com/compilation...salam/1/11.htm
                          التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 11-02-2015, 02:48 PM.

                          تعليق


                          • #28
                            "فاللاعنف يحتاج إلى نفسٍ قوية جداً، تتلقى الصدمة بكل رحابةٍ، ولا تردها، وإن سنحت الفرصة. واللاعنف يتجلى في كل من اليد، واللسان، والقلب، وأحدها أسهل من الآخر... نعم.. ليس من اللاعنف أن لا يقي الإنسان جسمه من الصدمة الموجهة إليه، فهو وقاية لا عنف، والوقاية من اللاعنف"(الشيرازي. إلى حكم الإسلام، ص 50-51)

                            سأجعل هذا في توقيعي حتى تفضح بأكاذيبك .
                            خلي التومان الإيراني ينفعك يوم القيامة .
                            التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 11-02-2015, 02:49 PM.

                            تعليق


                            • #29
                              10 - أمالي الصدوق: ابن مسرور، عن محمد الحميري، عن أبيه، عن ابن أبي الخطاب، عن ابن أسباط عن عمه، عن الصادق عليه السلام قال: قال عيسى بن مريم عليه السلام لبعض أصحابه: مالا تحب أن يفعل بك فلا تفعله بأحد، وإن لطم أحد خدك الأيمن فأعط الأيسر.
                              عيسى عليه السلام يكون بناءاً على هذه الرواية في عقيدة عقيق هندوسي , نعوذ بالله ناقل الكفر ليس بكافر .

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى

                                حاضر ولا يهمك



                                http://alshirazi.com/compilations/pa...el/part1/1.htm



                                http://alshirazi.com/compilations/so.../part1/b/1.htm




                                http://alshirazi.com/compilations/sociology/alejtema/part4/a/2.htm



                                http://www.alshirazi.com/compilations/patg/hukum_in_islam/fehres.htm
                                حتى نبى الله عيسى عليه السلام لم يسلم
                                من تأليفات الشيرازي




                                http://alshirazi.com/compilations/hi...afa/file/6.htm

                                هل تريد المزيد !!!
                                هههههه يبدوا أن السيد مطلع على مصادر ليست بيدك أنت حتى.
                                King James Bible"
                                As a jewel of gold in a swine's snout, so is a fair woman which is without discretion."
                                هذا ما وجدته لربما هناك روايات عن المسيح تقارب المعنى كالجوهرة في فم الكلب فقد تم ترجمتها ربما من الارامية او العبرية الى الانكليزية الى الفارسية ومن ثم الى العربية فربما تتغير بعض الصياغات.
                                أنت تتصيد في الماء العكر والسيد ربما كان يمتلك بعض الكتب النادرة أو المخطوطات. أشياء في يد المختص لا يمتلكها العامي الجاهل مثلي ومثلك.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X